عندما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه حينما يرفض الرجل صدقة الرجل ويخبره بعدم حاجته لها , فستكون الساعة قد اقتربت ,حيث أنه من علامات الساعة أن يرفض الرجل صدقة الرجل والناس لا تقبل الصدقات فالخير سيكون كبيراً ومنتشراً.
أما وإننا نعايش حقبة الشحدة والتسول هذه الأيام بفنونها المختفلة,فهذا يصيح :عندي نسوان ثنتين بدي أطعمهم ومش ملحق أعطوني يا ناس, وآخر يقول :بالله يا شيخ اذا حدا بيسأل عن طفرانين لا تنساني, أخرى من محترفات الشحدة هي وجاراتها (الحارة كلها متخصصة بالشحدة) يا شيخ خلينا عبالك السنة هاي ما شفناش اشي منك,تتبعها أخرى تدعم القول :ما عندناش ,وثالثة :ما معاناش, الرابعة مافيش ,خامسة تدعي انها لم تتناول إفطار اليوم ولا تملك سحور الغد, مع العلم أنهن يملكن خلويات (جالاكسي وتتش) وأنا تلفوني مكسورة شاشته!! , وسمعت أنهن يجمعن طرود الخير ويبعنها لتجار التفرقة حتى يجمعن مبلغ لشراء شاشة lcd40 بوصة, وأخرى تجمع تحويشة وتخبء ذهباً .
في مجتمعاتنا العربية الشعوب شحادين , والحكومات متسولة, والحكام برضه شحادين, الحكام والحكومات بيشحدوا على الشعوب وبعدين بيسرقوهن, والشعوب التي لا تقل فسادا عن حكوماتها تشحد على فقر مزور ليسرقوا حق فقير حقيقي ومحتاج فعلي ويخرجوا لقمة المحتاج والفقير من بطنه ليضعوها شاشة بلازما على الحائط أو هاتف ذكي متطور في الجيب لتبادل الصور مع جاراتها الشحادات الاخريات.
بس نبطل شحده ونرفض الصدقة بتكون القيامة قربت.
أما في عصر التسول باحتراف فبحسب أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم القيامة لسا مطولة ويومها بعيييييد.
عندما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه حينما يرفض الرجل صدقة الرجل ويخبره بعدم حاجته لها , فستكون الساعة قد اقتربت ,حيث أنه من علامات الساعة أن يرفض الرجل صدقة الرجل والناس لا تقبل الصدقات فالخير سيكون كبيراً ومنتشراً.
أما وإننا نعايش حقبة الشحدة والتسول هذه الأيام بفنونها المختفلة,فهذا يصيح :عندي نسوان ثنتين بدي أطعمهم ومش ملحق أعطوني يا ناس, وآخر يقول :بالله يا شيخ اذا حدا بيسأل عن طفرانين لا تنساني, أخرى من محترفات الشحدة هي وجاراتها (الحارة كلها متخصصة بالشحدة) يا شيخ خلينا عبالك السنة هاي ما شفناش اشي منك,تتبعها أخرى تدعم القول :ما عندناش ,وثالثة :ما معاناش, الرابعة مافيش ,خامسة تدعي انها لم تتناول إفطار اليوم ولا تملك سحور الغد, مع العلم أنهن يملكن خلويات (جالاكسي وتتش) وأنا تلفوني مكسورة شاشته!! , وسمعت أنهن يجمعن طرود الخير ويبعنها لتجار التفرقة حتى يجمعن مبلغ لشراء شاشة lcd40 بوصة, وأخرى تجمع تحويشة وتخبء ذهباً .
في مجتمعاتنا العربية الشعوب شحادين , والحكومات متسولة, والحكام برضه شحادين, الحكام والحكومات بيشحدوا على الشعوب وبعدين بيسرقوهن, والشعوب التي لا تقل فسادا عن حكوماتها تشحد على فقر مزور ليسرقوا حق فقير حقيقي ومحتاج فعلي ويخرجوا لقمة المحتاج والفقير من بطنه ليضعوها شاشة بلازما على الحائط أو هاتف ذكي متطور في الجيب لتبادل الصور مع جاراتها الشحادات الاخريات.
بس نبطل شحده ونرفض الصدقة بتكون القيامة قربت.
أما في عصر التسول باحتراف فبحسب أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم القيامة لسا مطولة ويومها بعيييييد.
عندما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه حينما يرفض الرجل صدقة الرجل ويخبره بعدم حاجته لها , فستكون الساعة قد اقتربت ,حيث أنه من علامات الساعة أن يرفض الرجل صدقة الرجل والناس لا تقبل الصدقات فالخير سيكون كبيراً ومنتشراً.
أما وإننا نعايش حقبة الشحدة والتسول هذه الأيام بفنونها المختفلة,فهذا يصيح :عندي نسوان ثنتين بدي أطعمهم ومش ملحق أعطوني يا ناس, وآخر يقول :بالله يا شيخ اذا حدا بيسأل عن طفرانين لا تنساني, أخرى من محترفات الشحدة هي وجاراتها (الحارة كلها متخصصة بالشحدة) يا شيخ خلينا عبالك السنة هاي ما شفناش اشي منك,تتبعها أخرى تدعم القول :ما عندناش ,وثالثة :ما معاناش, الرابعة مافيش ,خامسة تدعي انها لم تتناول إفطار اليوم ولا تملك سحور الغد, مع العلم أنهن يملكن خلويات (جالاكسي وتتش) وأنا تلفوني مكسورة شاشته!! , وسمعت أنهن يجمعن طرود الخير ويبعنها لتجار التفرقة حتى يجمعن مبلغ لشراء شاشة lcd40 بوصة, وأخرى تجمع تحويشة وتخبء ذهباً .
في مجتمعاتنا العربية الشعوب شحادين , والحكومات متسولة, والحكام برضه شحادين, الحكام والحكومات بيشحدوا على الشعوب وبعدين بيسرقوهن, والشعوب التي لا تقل فسادا عن حكوماتها تشحد على فقر مزور ليسرقوا حق فقير حقيقي ومحتاج فعلي ويخرجوا لقمة المحتاج والفقير من بطنه ليضعوها شاشة بلازما على الحائط أو هاتف ذكي متطور في الجيب لتبادل الصور مع جاراتها الشحادات الاخريات.
بس نبطل شحده ونرفض الصدقة بتكون القيامة قربت.
أما في عصر التسول باحتراف فبحسب أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم القيامة لسا مطولة ويومها بعيييييد.
التعليقات
واحذروا دوما المتسولات فهن اخطر من يمشي على الارض الان
يوسف المومني
تحيه طيبه
اذكر في مساء يوم في الثمانينات كنت احول ان اشتري فوط من الصنف الثاني من احد محلات السوبر ماركت . كنت متخرج بشهادتين من بريطانيا وبراتب شهري يعادل 411 دينار حتى دخلت متسوله حيث حولت مجموع ما تسولت الى 30 دينار ورقيه اضافه الى علبة دخان kent و فوط من الصنف الاول
اخبرني صاحب المحل ان هذا هو تحصيلها العادي
حيث ان ما تجمعه في ايام الجمع\الاعياد\رمضان
قد يصل الى 50 دينار يوميا
مععظيم مودتي