الانقلاب العسكري لم يكن يوم 3 / 7 /2013 كما يعتقد الكثير من المحللين ، بدأ الانقلاب على الشرعيه والديمقراطية منذ اول اعلان فوز الدكتور محمد مرسي بمنصب رئاسة الجمهوريه ، قادة الانقلاب ومن معهم من العملاء والمتخاذلين الذين باعوا شرفهم وعرضهم وعقيدتهم بثمن بخس لم يقرؤوا واقع الشعب المصري ، ولم يعرفوا تاريخ الاخوان المسلمين العريق ، ولم يعلموا هؤلاء الخونة كم قدم الاخوان المسلمين من تضحيات في فلسطين والعراق وسوريا ولبنان .
فبعد مضي اكثر من شهر على الانقلاب العسكري على الشرعيه والدمقراطيه ، ما زال الانقلابيين يتخبطون في كل قراراتهم ، فبعد الاعلان عن اي امر بعد قليل يصدر قرار يلغي القرار الاول والأمثلة على ذالك كثيرة جدا ، يتخبط ازلام الانقلاب ، فلا يستطيعون توفير الامن للشعب المصري ، الاقتصاد معطل ، الوقود والغاز غير متوفران ، لا غذاء ولا دواء ولا استقرار .
ومن الامور المضحكه حقا الاتهام التي وجهته النيابة العامه المصريه للرئيس الشرعي لمصر الدكتور محمد مرسي ، التهمه لم تكن للتخابر مع الموساد الصهيوني او المخابرات الامريكيه، التهمه لم تكن موجهه الى محمد البرادعي الذي قتل الالاف من اطفال وشيوخ ونساء دولة العراق ، التهمه لم تكن موجهه الى عمرو موسى الذي يجلس مع ليفني من دون كاميرات او وسائل اعلام ، التهمه اسمعوا يا مسلمين استهتار العملاء والخونة الانقلابيين ، اسمعوا ما هي تهمة الدكتور محمد مرسي ، التهمه (التخابر مع المقاومه الاسلاميه حماس ) .
بالرغم من عدم اعتراف العالم بهم وبعد هذه الاعتصامات والمسيرات والمظاهرات ما زال الانقلابيين يصرون على خيانتهم ونذالتهم ، الصحيفة المشهورة عالميا صحيفة نيويورك تايمزالامريكيه كتبت على صفحاتها الاولى مقالا حول ما يجري في مصر من فوضى ومسيرات واعتصام ، قالت الصحيفة بان ما حدث في مصر يعد انقلابا بكل المعايير الاخلاقيه والسياسية ، وهذا الامر ينذر بالخطر وعودة جمهورية مصر الى العهد القديم عهد البوليسيه.
الانقلابين قبضوا ثمن خيانتهم ونذالتهم ، وباعوا الاوطان لإرضاء اطراف خارجية ، هذا ما جاء في بيان للضباط الاحرار المصريين ، البيان تحدث حول الانقلاب على الشرعيه وقال هؤلاء الضباط في بيانهم : ان ما قام به وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي من انقلاب كان هدفه ارضاء اطراف خارجيه لم يسميها البيان ، ولاكن الوقائع تدل على تورط النظام السعودي والإمارات في ما حدث في مصر ، وهناك ادله دامغة حول تورط خليجيين كانوا يدفعون الدراهم يوم 30/6 /2013م يدفعونها لأزلام ميدان التحرير لتثبيتهم والمطالبة بإسقاط الرئيس المصري د. محمد مرسي .
وأخر صرعه او نكته سميها ما شئت صدرت من المتصهين عبد الفتاح السيسى ، بهذه النكته السخيفة كشف السيسي عن مدى خيانته وعمالته ، (قائد الجيش المصري ) عبد الفتاح السيسي يستجدي ويستنجد بالإدارة الامريكيه ، ويطالب اميركا بالضغط على جماعة الاخوان المسلمين لتتنازل عن حقها المغتصب ، ما هذا الهراء ، وما هذا التخبط ، وما هذا الغباء ، مهما حاول الانقلابيين فعله من قتل واعتقال وتعذيب كل ذالك سينعكس عليهم سلبا ، ولتذكر الانقلابيين بان بطش ربهم اشد من بطشهم ، وان ربك لبلمر صاد صدق الله الععظيم .
الانقلاب العسكري لم يكن يوم 3 / 7 /2013 كما يعتقد الكثير من المحللين ، بدأ الانقلاب على الشرعيه والديمقراطية منذ اول اعلان فوز الدكتور محمد مرسي بمنصب رئاسة الجمهوريه ، قادة الانقلاب ومن معهم من العملاء والمتخاذلين الذين باعوا شرفهم وعرضهم وعقيدتهم بثمن بخس لم يقرؤوا واقع الشعب المصري ، ولم يعرفوا تاريخ الاخوان المسلمين العريق ، ولم يعلموا هؤلاء الخونة كم قدم الاخوان المسلمين من تضحيات في فلسطين والعراق وسوريا ولبنان .
فبعد مضي اكثر من شهر على الانقلاب العسكري على الشرعيه والدمقراطيه ، ما زال الانقلابيين يتخبطون في كل قراراتهم ، فبعد الاعلان عن اي امر بعد قليل يصدر قرار يلغي القرار الاول والأمثلة على ذالك كثيرة جدا ، يتخبط ازلام الانقلاب ، فلا يستطيعون توفير الامن للشعب المصري ، الاقتصاد معطل ، الوقود والغاز غير متوفران ، لا غذاء ولا دواء ولا استقرار .
ومن الامور المضحكه حقا الاتهام التي وجهته النيابة العامه المصريه للرئيس الشرعي لمصر الدكتور محمد مرسي ، التهمه لم تكن للتخابر مع الموساد الصهيوني او المخابرات الامريكيه، التهمه لم تكن موجهه الى محمد البرادعي الذي قتل الالاف من اطفال وشيوخ ونساء دولة العراق ، التهمه لم تكن موجهه الى عمرو موسى الذي يجلس مع ليفني من دون كاميرات او وسائل اعلام ، التهمه اسمعوا يا مسلمين استهتار العملاء والخونة الانقلابيين ، اسمعوا ما هي تهمة الدكتور محمد مرسي ، التهمه (التخابر مع المقاومه الاسلاميه حماس ) .
بالرغم من عدم اعتراف العالم بهم وبعد هذه الاعتصامات والمسيرات والمظاهرات ما زال الانقلابيين يصرون على خيانتهم ونذالتهم ، الصحيفة المشهورة عالميا صحيفة نيويورك تايمزالامريكيه كتبت على صفحاتها الاولى مقالا حول ما يجري في مصر من فوضى ومسيرات واعتصام ، قالت الصحيفة بان ما حدث في مصر يعد انقلابا بكل المعايير الاخلاقيه والسياسية ، وهذا الامر ينذر بالخطر وعودة جمهورية مصر الى العهد القديم عهد البوليسيه.
الانقلابين قبضوا ثمن خيانتهم ونذالتهم ، وباعوا الاوطان لإرضاء اطراف خارجية ، هذا ما جاء في بيان للضباط الاحرار المصريين ، البيان تحدث حول الانقلاب على الشرعيه وقال هؤلاء الضباط في بيانهم : ان ما قام به وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي من انقلاب كان هدفه ارضاء اطراف خارجيه لم يسميها البيان ، ولاكن الوقائع تدل على تورط النظام السعودي والإمارات في ما حدث في مصر ، وهناك ادله دامغة حول تورط خليجيين كانوا يدفعون الدراهم يوم 30/6 /2013م يدفعونها لأزلام ميدان التحرير لتثبيتهم والمطالبة بإسقاط الرئيس المصري د. محمد مرسي .
وأخر صرعه او نكته سميها ما شئت صدرت من المتصهين عبد الفتاح السيسى ، بهذه النكته السخيفة كشف السيسي عن مدى خيانته وعمالته ، (قائد الجيش المصري ) عبد الفتاح السيسي يستجدي ويستنجد بالإدارة الامريكيه ، ويطالب اميركا بالضغط على جماعة الاخوان المسلمين لتتنازل عن حقها المغتصب ، ما هذا الهراء ، وما هذا التخبط ، وما هذا الغباء ، مهما حاول الانقلابيين فعله من قتل واعتقال وتعذيب كل ذالك سينعكس عليهم سلبا ، ولتذكر الانقلابيين بان بطش ربهم اشد من بطشهم ، وان ربك لبلمر صاد صدق الله الععظيم .
الانقلاب العسكري لم يكن يوم 3 / 7 /2013 كما يعتقد الكثير من المحللين ، بدأ الانقلاب على الشرعيه والديمقراطية منذ اول اعلان فوز الدكتور محمد مرسي بمنصب رئاسة الجمهوريه ، قادة الانقلاب ومن معهم من العملاء والمتخاذلين الذين باعوا شرفهم وعرضهم وعقيدتهم بثمن بخس لم يقرؤوا واقع الشعب المصري ، ولم يعرفوا تاريخ الاخوان المسلمين العريق ، ولم يعلموا هؤلاء الخونة كم قدم الاخوان المسلمين من تضحيات في فلسطين والعراق وسوريا ولبنان .
فبعد مضي اكثر من شهر على الانقلاب العسكري على الشرعيه والدمقراطيه ، ما زال الانقلابيين يتخبطون في كل قراراتهم ، فبعد الاعلان عن اي امر بعد قليل يصدر قرار يلغي القرار الاول والأمثلة على ذالك كثيرة جدا ، يتخبط ازلام الانقلاب ، فلا يستطيعون توفير الامن للشعب المصري ، الاقتصاد معطل ، الوقود والغاز غير متوفران ، لا غذاء ولا دواء ولا استقرار .
ومن الامور المضحكه حقا الاتهام التي وجهته النيابة العامه المصريه للرئيس الشرعي لمصر الدكتور محمد مرسي ، التهمه لم تكن للتخابر مع الموساد الصهيوني او المخابرات الامريكيه، التهمه لم تكن موجهه الى محمد البرادعي الذي قتل الالاف من اطفال وشيوخ ونساء دولة العراق ، التهمه لم تكن موجهه الى عمرو موسى الذي يجلس مع ليفني من دون كاميرات او وسائل اعلام ، التهمه اسمعوا يا مسلمين استهتار العملاء والخونة الانقلابيين ، اسمعوا ما هي تهمة الدكتور محمد مرسي ، التهمه (التخابر مع المقاومه الاسلاميه حماس ) .
بالرغم من عدم اعتراف العالم بهم وبعد هذه الاعتصامات والمسيرات والمظاهرات ما زال الانقلابيين يصرون على خيانتهم ونذالتهم ، الصحيفة المشهورة عالميا صحيفة نيويورك تايمزالامريكيه كتبت على صفحاتها الاولى مقالا حول ما يجري في مصر من فوضى ومسيرات واعتصام ، قالت الصحيفة بان ما حدث في مصر يعد انقلابا بكل المعايير الاخلاقيه والسياسية ، وهذا الامر ينذر بالخطر وعودة جمهورية مصر الى العهد القديم عهد البوليسيه.
الانقلابين قبضوا ثمن خيانتهم ونذالتهم ، وباعوا الاوطان لإرضاء اطراف خارجية ، هذا ما جاء في بيان للضباط الاحرار المصريين ، البيان تحدث حول الانقلاب على الشرعيه وقال هؤلاء الضباط في بيانهم : ان ما قام به وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي من انقلاب كان هدفه ارضاء اطراف خارجيه لم يسميها البيان ، ولاكن الوقائع تدل على تورط النظام السعودي والإمارات في ما حدث في مصر ، وهناك ادله دامغة حول تورط خليجيين كانوا يدفعون الدراهم يوم 30/6 /2013م يدفعونها لأزلام ميدان التحرير لتثبيتهم والمطالبة بإسقاط الرئيس المصري د. محمد مرسي .
وأخر صرعه او نكته سميها ما شئت صدرت من المتصهين عبد الفتاح السيسى ، بهذه النكته السخيفة كشف السيسي عن مدى خيانته وعمالته ، (قائد الجيش المصري ) عبد الفتاح السيسي يستجدي ويستنجد بالإدارة الامريكيه ، ويطالب اميركا بالضغط على جماعة الاخوان المسلمين لتتنازل عن حقها المغتصب ، ما هذا الهراء ، وما هذا التخبط ، وما هذا الغباء ، مهما حاول الانقلابيين فعله من قتل واعتقال وتعذيب كل ذالك سينعكس عليهم سلبا ، ولتذكر الانقلابيين بان بطش ربهم اشد من بطشهم ، وان ربك لبلمر صاد صدق الله الععظيم .
التعليقات