هو العميد علي أو أبو محمد أو أبو غدير أو الرجل الأحمر أو الرجل الأبرص كل تسميات لحذاء واحد . قال لي في يوم ٍ من الأيام لو كنت فلسطينيا لفعلت بك كذا وكذا والعجيب أنه ليس أردنيا ولا حتى عربيا .
لم تكتمل الصورة لدي عن هذا البغيض إلا بعد سجنتي الأخيرة فقد التقيت أخوة عانوا منه الأمرين وسمعت من كفره عجبا .كان يعذبهم وهم يصرخون الله أكبر فيرفع يده إلى أعلى في الهواء وهي مبسوطة ثم يقبضها ويفتح الدرج ويضعها فيها ويقول (هذا ربكم سجناه …الله سجناه ما في الكم بعد اليوم رب … ما في بها لدنيا إلا وإحنا وانتم وإحنا أقوى …)ويستمر في التعذيب .
لقد كان هذا المجرم سادياً فأكثر من شخص قال لي أنه كان يتمتع وهو يعذب الشباب ، كان يعذبهم بلباس النوم واللباس الداخلي يدخن ويشرب القهوة ويضحك ...
تولى تعذيب إحدى النساء المسلمات الحوامل ، خلعوا ملابسها وداسوا في بطنها وجروها من شعرها حتى أسقطت جنينها وهم يقولون لها أنت إرهابية ثم تبين لهم أنه لا علاقة لها بشيء مما كانوا يتهمونها به .
كان المجرم يعذب نيابة عن الطاغوت ولسان حاله يقول ( لئن اتخذت إلها غيري لأجعلنك من المسجونين ) .
خرج من عمله مطرودا ً بعد افتضاح أمر ابتزازه لرجال أعمال عرب بملايين الدولارات لقاء أوراق أمنية تثبت سلامتهم الأمنية.
اليوم يشفي الله صدور المؤمنين المعذبين من قبل هذا المجرم وهذا من مقاصد الشريعة أن ينكل الله بالظالمين اعتناءً منه جل جلاله بأحوالنا ليذهب غيظ قلوبنا ويشفيها من الغم و الهم حين ترى هذا العميل الأمريكي لا يتحرك إلا على كرسي بعد إصابته بجلطة أقعدته وهو في عز شبابه فأصبح يحتاج للناس فهو الآن ولله الحمد يقضي حاجته على نفسه ، وبهذه المناسبة أسأل الله العلي القدير أن يطيل في عمره واذكره واذكر غيره بحديث رسول صلى الله عليه وسلم (يحشر الجبارون المتكبرون على صورة الذر يطؤهم الناس بأرجلهم ) .
هو العميد علي أو أبو محمد أو أبو غدير أو الرجل الأحمر أو الرجل الأبرص كل تسميات لحذاء واحد . قال لي في يوم ٍ من الأيام لو كنت فلسطينيا لفعلت بك كذا وكذا والعجيب أنه ليس أردنيا ولا حتى عربيا .
لم تكتمل الصورة لدي عن هذا البغيض إلا بعد سجنتي الأخيرة فقد التقيت أخوة عانوا منه الأمرين وسمعت من كفره عجبا .كان يعذبهم وهم يصرخون الله أكبر فيرفع يده إلى أعلى في الهواء وهي مبسوطة ثم يقبضها ويفتح الدرج ويضعها فيها ويقول (هذا ربكم سجناه …الله سجناه ما في الكم بعد اليوم رب … ما في بها لدنيا إلا وإحنا وانتم وإحنا أقوى …)ويستمر في التعذيب .
لقد كان هذا المجرم سادياً فأكثر من شخص قال لي أنه كان يتمتع وهو يعذب الشباب ، كان يعذبهم بلباس النوم واللباس الداخلي يدخن ويشرب القهوة ويضحك ...
تولى تعذيب إحدى النساء المسلمات الحوامل ، خلعوا ملابسها وداسوا في بطنها وجروها من شعرها حتى أسقطت جنينها وهم يقولون لها أنت إرهابية ثم تبين لهم أنه لا علاقة لها بشيء مما كانوا يتهمونها به .
كان المجرم يعذب نيابة عن الطاغوت ولسان حاله يقول ( لئن اتخذت إلها غيري لأجعلنك من المسجونين ) .
خرج من عمله مطرودا ً بعد افتضاح أمر ابتزازه لرجال أعمال عرب بملايين الدولارات لقاء أوراق أمنية تثبت سلامتهم الأمنية.
اليوم يشفي الله صدور المؤمنين المعذبين من قبل هذا المجرم وهذا من مقاصد الشريعة أن ينكل الله بالظالمين اعتناءً منه جل جلاله بأحوالنا ليذهب غيظ قلوبنا ويشفيها من الغم و الهم حين ترى هذا العميل الأمريكي لا يتحرك إلا على كرسي بعد إصابته بجلطة أقعدته وهو في عز شبابه فأصبح يحتاج للناس فهو الآن ولله الحمد يقضي حاجته على نفسه ، وبهذه المناسبة أسأل الله العلي القدير أن يطيل في عمره واذكره واذكر غيره بحديث رسول صلى الله عليه وسلم (يحشر الجبارون المتكبرون على صورة الذر يطؤهم الناس بأرجلهم ) .
هو العميد علي أو أبو محمد أو أبو غدير أو الرجل الأحمر أو الرجل الأبرص كل تسميات لحذاء واحد . قال لي في يوم ٍ من الأيام لو كنت فلسطينيا لفعلت بك كذا وكذا والعجيب أنه ليس أردنيا ولا حتى عربيا .
لم تكتمل الصورة لدي عن هذا البغيض إلا بعد سجنتي الأخيرة فقد التقيت أخوة عانوا منه الأمرين وسمعت من كفره عجبا .كان يعذبهم وهم يصرخون الله أكبر فيرفع يده إلى أعلى في الهواء وهي مبسوطة ثم يقبضها ويفتح الدرج ويضعها فيها ويقول (هذا ربكم سجناه …الله سجناه ما في الكم بعد اليوم رب … ما في بها لدنيا إلا وإحنا وانتم وإحنا أقوى …)ويستمر في التعذيب .
لقد كان هذا المجرم سادياً فأكثر من شخص قال لي أنه كان يتمتع وهو يعذب الشباب ، كان يعذبهم بلباس النوم واللباس الداخلي يدخن ويشرب القهوة ويضحك ...
تولى تعذيب إحدى النساء المسلمات الحوامل ، خلعوا ملابسها وداسوا في بطنها وجروها من شعرها حتى أسقطت جنينها وهم يقولون لها أنت إرهابية ثم تبين لهم أنه لا علاقة لها بشيء مما كانوا يتهمونها به .
كان المجرم يعذب نيابة عن الطاغوت ولسان حاله يقول ( لئن اتخذت إلها غيري لأجعلنك من المسجونين ) .
خرج من عمله مطرودا ً بعد افتضاح أمر ابتزازه لرجال أعمال عرب بملايين الدولارات لقاء أوراق أمنية تثبت سلامتهم الأمنية.
اليوم يشفي الله صدور المؤمنين المعذبين من قبل هذا المجرم وهذا من مقاصد الشريعة أن ينكل الله بالظالمين اعتناءً منه جل جلاله بأحوالنا ليذهب غيظ قلوبنا ويشفيها من الغم و الهم حين ترى هذا العميل الأمريكي لا يتحرك إلا على كرسي بعد إصابته بجلطة أقعدته وهو في عز شبابه فأصبح يحتاج للناس فهو الآن ولله الحمد يقضي حاجته على نفسه ، وبهذه المناسبة أسأل الله العلي القدير أن يطيل في عمره واذكره واذكر غيره بحديث رسول صلى الله عليه وسلم (يحشر الجبارون المتكبرون على صورة الذر يطؤهم الناس بأرجلهم ) .
التعليقات