بعد إنقطاع لأكثر من سبعة شهور تعود ' لأ ' إخوان الأردن لتطغى على خطابهم المحلي في مشاركتهم في الانتخابات البلدية القادمة ، وفي نفس الوقت يستغرب البعض من هذه ال' لأ ' لأنها جاءت دون مناسبة تذكر من مثل مطالبتة الحكومة أو الدولة لهم بالعودة للساحة المحلية عبر الانتخبات البلدية التي حصدوا في إحدى دورتها بلديات كثيرة وحققوا وفرة مالية في الكثير منها وقدموا خدمات مايزال الشارع الأردني يترحم عليها .
وهذه ال' لأ ' الإخوانية لاتبتعدعن ما حدث في مصر أثناء تولي الاخوان الحكومة وتم رفضهم لاحقا من الشارع المصري لأنهم وضعوا ثقلهم وخططهم في الشأن الخارجي وبقيت مصر بشوارعها وأزقتها وارغفة خبزها كما هي دون أن يشعر المواطن بأي فرق بين حكم مبارك وحكم مرسي ، وإن تشدق الاخوان بالكثير من القضايا السياسية الدولية التي لاتطعم شعب مصر العيش حاف .
وتمثل أولى أسس الحرفية والمهنية في الأداء السياسي لأي تنظيم أو حزب في أن الشأن المحلي هو صاحب الأولوية وهو الذي من خلاله يشعر المواطن بأن هذا الحزب أو ذاك يستطيع أن يقدم له مستقبلا سياسيا يخرجه من آزمته الحالية ، وإصرار إخوان الأردن على عدم المشاركة في الانتخابات البلدية القادمة يأتي من باب ردء الهزيمة على أرض الواقع قبل حدوثها .
وأن يترك الإخوان المعلب السياسي المحلي للأخرين ودون المشاركة يجعل باب الشك في مبادئهم وفكرهم مفتوح على مصراعيه لكل من هب ودب ، وهذه الايام يكون الشك موثق بالصورة والبث المباشر لوسائل الاعلام التي تمارس درها في ترسيخ الصورة الذهنية لهم والتي تمثلت فقط بكلمة ' لأ ' من أجل ال 'لأ' .
بعد إنقطاع لأكثر من سبعة شهور تعود ' لأ ' إخوان الأردن لتطغى على خطابهم المحلي في مشاركتهم في الانتخابات البلدية القادمة ، وفي نفس الوقت يستغرب البعض من هذه ال' لأ ' لأنها جاءت دون مناسبة تذكر من مثل مطالبتة الحكومة أو الدولة لهم بالعودة للساحة المحلية عبر الانتخبات البلدية التي حصدوا في إحدى دورتها بلديات كثيرة وحققوا وفرة مالية في الكثير منها وقدموا خدمات مايزال الشارع الأردني يترحم عليها .
وهذه ال' لأ ' الإخوانية لاتبتعدعن ما حدث في مصر أثناء تولي الاخوان الحكومة وتم رفضهم لاحقا من الشارع المصري لأنهم وضعوا ثقلهم وخططهم في الشأن الخارجي وبقيت مصر بشوارعها وأزقتها وارغفة خبزها كما هي دون أن يشعر المواطن بأي فرق بين حكم مبارك وحكم مرسي ، وإن تشدق الاخوان بالكثير من القضايا السياسية الدولية التي لاتطعم شعب مصر العيش حاف .
وتمثل أولى أسس الحرفية والمهنية في الأداء السياسي لأي تنظيم أو حزب في أن الشأن المحلي هو صاحب الأولوية وهو الذي من خلاله يشعر المواطن بأن هذا الحزب أو ذاك يستطيع أن يقدم له مستقبلا سياسيا يخرجه من آزمته الحالية ، وإصرار إخوان الأردن على عدم المشاركة في الانتخابات البلدية القادمة يأتي من باب ردء الهزيمة على أرض الواقع قبل حدوثها .
وأن يترك الإخوان المعلب السياسي المحلي للأخرين ودون المشاركة يجعل باب الشك في مبادئهم وفكرهم مفتوح على مصراعيه لكل من هب ودب ، وهذه الايام يكون الشك موثق بالصورة والبث المباشر لوسائل الاعلام التي تمارس درها في ترسيخ الصورة الذهنية لهم والتي تمثلت فقط بكلمة ' لأ ' من أجل ال 'لأ' .
بعد إنقطاع لأكثر من سبعة شهور تعود ' لأ ' إخوان الأردن لتطغى على خطابهم المحلي في مشاركتهم في الانتخابات البلدية القادمة ، وفي نفس الوقت يستغرب البعض من هذه ال' لأ ' لأنها جاءت دون مناسبة تذكر من مثل مطالبتة الحكومة أو الدولة لهم بالعودة للساحة المحلية عبر الانتخبات البلدية التي حصدوا في إحدى دورتها بلديات كثيرة وحققوا وفرة مالية في الكثير منها وقدموا خدمات مايزال الشارع الأردني يترحم عليها .
وهذه ال' لأ ' الإخوانية لاتبتعدعن ما حدث في مصر أثناء تولي الاخوان الحكومة وتم رفضهم لاحقا من الشارع المصري لأنهم وضعوا ثقلهم وخططهم في الشأن الخارجي وبقيت مصر بشوارعها وأزقتها وارغفة خبزها كما هي دون أن يشعر المواطن بأي فرق بين حكم مبارك وحكم مرسي ، وإن تشدق الاخوان بالكثير من القضايا السياسية الدولية التي لاتطعم شعب مصر العيش حاف .
وتمثل أولى أسس الحرفية والمهنية في الأداء السياسي لأي تنظيم أو حزب في أن الشأن المحلي هو صاحب الأولوية وهو الذي من خلاله يشعر المواطن بأن هذا الحزب أو ذاك يستطيع أن يقدم له مستقبلا سياسيا يخرجه من آزمته الحالية ، وإصرار إخوان الأردن على عدم المشاركة في الانتخابات البلدية القادمة يأتي من باب ردء الهزيمة على أرض الواقع قبل حدوثها .
وأن يترك الإخوان المعلب السياسي المحلي للأخرين ودون المشاركة يجعل باب الشك في مبادئهم وفكرهم مفتوح على مصراعيه لكل من هب ودب ، وهذه الايام يكون الشك موثق بالصورة والبث المباشر لوسائل الاعلام التي تمارس درها في ترسيخ الصورة الذهنية لهم والتي تمثلت فقط بكلمة ' لأ ' من أجل ال 'لأ' .
التعليقات
أما من الباب الآخر فأيضاً أفترض أن المحررين أو كتبة المقالات في الصحف العامة يجب أن يكونوا صادقين مع أنفسهم ومع الآخرين... كما يجب أن يكونوا على اطلاع ودراية بما يدور... لا سيما فيما يكتب عنه... فالافتراضات التي أوردها خاطئة جملة وتفصيلاً... فلطالما الحكومة همشت هذه الجماعة... "على الرغم من أنني لست إخوانياً ولم أكن يوماً كذلك"... كما سعت لإفشالهم في الكثير من المناسبات والمواقف... وهو كما يحصل تماماً في مصر... فقد تكالبت جماعات مغرضة لإفشال النظام المنتصر بالانتخابات التشريعية متناسين المصلحة العامة لبلادهم...
وتقوللي ينزلوا انتخابات!!!... مسلسل قديم وحاضرينه من قبل!!!