بعد سنوات عدة من محاصرة ((نظام مبارك )) لقطاع غزة بحجج واهية واغلاقات طويلة عندما تم اغلاق معبر رفح بشكل متكرر ومحاصرة هذا القطاع المنكوب والذي لم يكن له سوى مخرج وحيد هو ((معبر رفح )) عادت نفس الأدوات الى نفس ((الموال ))في سلسلة الاغلاقات وفتحها لحالات انسانية و التي تدعي الجهات المصرية بحجج أمنية رغم انها موجهة بشكل عام ضد أبناءنا واخوتنا في القطاع دون رحمة أو شفقة عليهم .
الانقلاب العسكري الذي جرى في مصر وعودة وجوه وأدوات السلطة القديمة عادت الى نفس الأسلوب في غلق معبر رفح المنفذ الوحيد لقطاع غزة بعد أن أغلق الكيان الصهيوني جميع المعابر مع القطاع دون الأخذ بالنواحي الانسانية الذي اصبح ابناء جلدتنا يتوافقون مع الصهاينة لحصار اخوة لنا بحاجة ماسة الى وجود معبر رسمي يؤمن لهم تنقلاتهم وحاجاتهم الأساسية من قبل دولة تدعم القضية الفلسطينية دون النظر الى الاستقواء عليها وتفضيل فصيل على آخر بحجة أن ((حماس )) من تحكم قطاع غزة وتشويه صورتها بأنها تدعم وترعى الارهاب بسيناء .
ان لم يعد مقبولا الصاق التهم جزافا بفصيل قلسطيني دأب ان يوجه سلاحه الى الكيان الصهيوني وليس الى صدر اخوة له في مصر وهذا مرفوض بكل المقاييس وحسب اعتقادي أن ((حماس )) لن تلجأ الى هذا الأسلوب كونها تعرف ان مفتاح قطاع غزة اصبح بيد أخوة لهم في مصر وهم من ينأؤون بأنفسهم عن أية صراعات داخلية مع مصر وتستطيع مصر من مجابهة ومكافحة عمليات الارهاب التي تجري في سيناء بما تملك من قوة وجيش وعتاد تمكنها من القيام بذلك بشكل احترافي .
من حق مصر ان تحافظ على أمنها القومي ودرء المخاطر على حدودها ,,, لكن على الأخوة في مصر أبقاء صلة التواصل مع قطاع غزة وابقاء هذا المنفذ الحيوي الوحيد وشريان القطاع مفتوحا بكل الأحوال دون ضغوط خارجية فهو معبر (( الفرح )) الذي يرسم البسمة على وجوه اخوة لنا تحملوا ظلم ومحاصرة الأعداء ولم يتحملوا ظلم وجور الأخوة الأصدقاء لأن ظلم القربى الأشد وقعا عليهم ,, فليعيدوا الفرحة من جديد ويرسموا البسمة على شفاه اخوة لنا للتخفيف من معاناتهم التي اصبحت مؤلمة للغاية.
بعد سنوات عدة من محاصرة ((نظام مبارك )) لقطاع غزة بحجج واهية واغلاقات طويلة عندما تم اغلاق معبر رفح بشكل متكرر ومحاصرة هذا القطاع المنكوب والذي لم يكن له سوى مخرج وحيد هو ((معبر رفح )) عادت نفس الأدوات الى نفس ((الموال ))في سلسلة الاغلاقات وفتحها لحالات انسانية و التي تدعي الجهات المصرية بحجج أمنية رغم انها موجهة بشكل عام ضد أبناءنا واخوتنا في القطاع دون رحمة أو شفقة عليهم .
الانقلاب العسكري الذي جرى في مصر وعودة وجوه وأدوات السلطة القديمة عادت الى نفس الأسلوب في غلق معبر رفح المنفذ الوحيد لقطاع غزة بعد أن أغلق الكيان الصهيوني جميع المعابر مع القطاع دون الأخذ بالنواحي الانسانية الذي اصبح ابناء جلدتنا يتوافقون مع الصهاينة لحصار اخوة لنا بحاجة ماسة الى وجود معبر رسمي يؤمن لهم تنقلاتهم وحاجاتهم الأساسية من قبل دولة تدعم القضية الفلسطينية دون النظر الى الاستقواء عليها وتفضيل فصيل على آخر بحجة أن ((حماس )) من تحكم قطاع غزة وتشويه صورتها بأنها تدعم وترعى الارهاب بسيناء .
ان لم يعد مقبولا الصاق التهم جزافا بفصيل قلسطيني دأب ان يوجه سلاحه الى الكيان الصهيوني وليس الى صدر اخوة له في مصر وهذا مرفوض بكل المقاييس وحسب اعتقادي أن ((حماس )) لن تلجأ الى هذا الأسلوب كونها تعرف ان مفتاح قطاع غزة اصبح بيد أخوة لهم في مصر وهم من ينأؤون بأنفسهم عن أية صراعات داخلية مع مصر وتستطيع مصر من مجابهة ومكافحة عمليات الارهاب التي تجري في سيناء بما تملك من قوة وجيش وعتاد تمكنها من القيام بذلك بشكل احترافي .
من حق مصر ان تحافظ على أمنها القومي ودرء المخاطر على حدودها ,,, لكن على الأخوة في مصر أبقاء صلة التواصل مع قطاع غزة وابقاء هذا المنفذ الحيوي الوحيد وشريان القطاع مفتوحا بكل الأحوال دون ضغوط خارجية فهو معبر (( الفرح )) الذي يرسم البسمة على وجوه اخوة لنا تحملوا ظلم ومحاصرة الأعداء ولم يتحملوا ظلم وجور الأخوة الأصدقاء لأن ظلم القربى الأشد وقعا عليهم ,, فليعيدوا الفرحة من جديد ويرسموا البسمة على شفاه اخوة لنا للتخفيف من معاناتهم التي اصبحت مؤلمة للغاية.
بعد سنوات عدة من محاصرة ((نظام مبارك )) لقطاع غزة بحجج واهية واغلاقات طويلة عندما تم اغلاق معبر رفح بشكل متكرر ومحاصرة هذا القطاع المنكوب والذي لم يكن له سوى مخرج وحيد هو ((معبر رفح )) عادت نفس الأدوات الى نفس ((الموال ))في سلسلة الاغلاقات وفتحها لحالات انسانية و التي تدعي الجهات المصرية بحجج أمنية رغم انها موجهة بشكل عام ضد أبناءنا واخوتنا في القطاع دون رحمة أو شفقة عليهم .
الانقلاب العسكري الذي جرى في مصر وعودة وجوه وأدوات السلطة القديمة عادت الى نفس الأسلوب في غلق معبر رفح المنفذ الوحيد لقطاع غزة بعد أن أغلق الكيان الصهيوني جميع المعابر مع القطاع دون الأخذ بالنواحي الانسانية الذي اصبح ابناء جلدتنا يتوافقون مع الصهاينة لحصار اخوة لنا بحاجة ماسة الى وجود معبر رسمي يؤمن لهم تنقلاتهم وحاجاتهم الأساسية من قبل دولة تدعم القضية الفلسطينية دون النظر الى الاستقواء عليها وتفضيل فصيل على آخر بحجة أن ((حماس )) من تحكم قطاع غزة وتشويه صورتها بأنها تدعم وترعى الارهاب بسيناء .
ان لم يعد مقبولا الصاق التهم جزافا بفصيل قلسطيني دأب ان يوجه سلاحه الى الكيان الصهيوني وليس الى صدر اخوة له في مصر وهذا مرفوض بكل المقاييس وحسب اعتقادي أن ((حماس )) لن تلجأ الى هذا الأسلوب كونها تعرف ان مفتاح قطاع غزة اصبح بيد أخوة لهم في مصر وهم من ينأؤون بأنفسهم عن أية صراعات داخلية مع مصر وتستطيع مصر من مجابهة ومكافحة عمليات الارهاب التي تجري في سيناء بما تملك من قوة وجيش وعتاد تمكنها من القيام بذلك بشكل احترافي .
من حق مصر ان تحافظ على أمنها القومي ودرء المخاطر على حدودها ,,, لكن على الأخوة في مصر أبقاء صلة التواصل مع قطاع غزة وابقاء هذا المنفذ الحيوي الوحيد وشريان القطاع مفتوحا بكل الأحوال دون ضغوط خارجية فهو معبر (( الفرح )) الذي يرسم البسمة على وجوه اخوة لنا تحملوا ظلم ومحاصرة الأعداء ولم يتحملوا ظلم وجور الأخوة الأصدقاء لأن ظلم القربى الأشد وقعا عليهم ,, فليعيدوا الفرحة من جديد ويرسموا البسمة على شفاه اخوة لنا للتخفيف من معاناتهم التي اصبحت مؤلمة للغاية.
التعليقات