هل قالها أيٌ من أصحاب الدولة في وطن يغرق في محيط الفساد,, وطنٌ مَدين منذ نعومة أظفاره, وطئن يئن تحت وقع مطالبات الدول الدائه واشتراطات صندوق النقد الدولي ومطالب السادة النواب, والموظفين ممن يقبعون تحت خطوط الفقر بكل اطيافه والوانه, وبرغم نزواته وهو في الثامنة والسبعين من عمره الا انه مهدد بالسجن لتهربه من دفع الضرائب وما اكثرهم في بلادنا...اضافةً الى نزواتهم؟؟
لربما اننا الدوله رقم واحد في العالم التي تتغير قوانينها بناء على رغبات اصحاب الدولة ومصالحهم وكما برلماننا, في الوقت ان اعرق ديمقراطيات العالم لا زالت تطبق قوانين من القرن السابع عشر!!أين الخلل ولمصلحة منْ يريدوننا ان لا نستقر ولا أن ننعم بالأمان الاجتماعي كباقي الشعوب؟؟
في اوكرانيا لا زالت الشقراء رئيسة وزراءهم خلف القضبان في تهم تتعلق بالفساد ولربما الحنق السياسي, ولا اريد الخوض ايضاً بقضايا جاك شيراك وساركوزي وغيرهم ففي تلك الدول قوانين ناظمه تسري على الكبار كما باقي الشعب,, في الوقت ان قوانينا تم تفصيلها على مقاس المواطنين فحسب اما اصحاب الدولة والمعالي والعطوفة فهم استثناء..وفي قوانيننا ثغرات تعفيهم من المسائله!!
حقاً ليست مشكلتنا في ضعف الامكانات فلله الحمد لدينا ما يكفي الخمسة ملايين مواطن ويزيد, ولكن مشكلتنا في طاعون الفساد وجرب المسؤولين وكوليرا التجار وانفلونزا المُهجرين ,آفات جميعها تصب في بئر الفساد وبئرنا لا قرار له حتى لو ضخت السعوديه مليارات النفط اليوميه فيه... قربتنا مخزوقه
هل قالها أيٌ من أصحاب الدولة في وطن يغرق في محيط الفساد,, وطنٌ مَدين منذ نعومة أظفاره, وطئن يئن تحت وقع مطالبات الدول الدائه واشتراطات صندوق النقد الدولي ومطالب السادة النواب, والموظفين ممن يقبعون تحت خطوط الفقر بكل اطيافه والوانه, وبرغم نزواته وهو في الثامنة والسبعين من عمره الا انه مهدد بالسجن لتهربه من دفع الضرائب وما اكثرهم في بلادنا...اضافةً الى نزواتهم؟؟
لربما اننا الدوله رقم واحد في العالم التي تتغير قوانينها بناء على رغبات اصحاب الدولة ومصالحهم وكما برلماننا, في الوقت ان اعرق ديمقراطيات العالم لا زالت تطبق قوانين من القرن السابع عشر!!أين الخلل ولمصلحة منْ يريدوننا ان لا نستقر ولا أن ننعم بالأمان الاجتماعي كباقي الشعوب؟؟
في اوكرانيا لا زالت الشقراء رئيسة وزراءهم خلف القضبان في تهم تتعلق بالفساد ولربما الحنق السياسي, ولا اريد الخوض ايضاً بقضايا جاك شيراك وساركوزي وغيرهم ففي تلك الدول قوانين ناظمه تسري على الكبار كما باقي الشعب,, في الوقت ان قوانينا تم تفصيلها على مقاس المواطنين فحسب اما اصحاب الدولة والمعالي والعطوفة فهم استثناء..وفي قوانيننا ثغرات تعفيهم من المسائله!!
حقاً ليست مشكلتنا في ضعف الامكانات فلله الحمد لدينا ما يكفي الخمسة ملايين مواطن ويزيد, ولكن مشكلتنا في طاعون الفساد وجرب المسؤولين وكوليرا التجار وانفلونزا المُهجرين ,آفات جميعها تصب في بئر الفساد وبئرنا لا قرار له حتى لو ضخت السعوديه مليارات النفط اليوميه فيه... قربتنا مخزوقه
هل قالها أيٌ من أصحاب الدولة في وطن يغرق في محيط الفساد,, وطنٌ مَدين منذ نعومة أظفاره, وطئن يئن تحت وقع مطالبات الدول الدائه واشتراطات صندوق النقد الدولي ومطالب السادة النواب, والموظفين ممن يقبعون تحت خطوط الفقر بكل اطيافه والوانه, وبرغم نزواته وهو في الثامنة والسبعين من عمره الا انه مهدد بالسجن لتهربه من دفع الضرائب وما اكثرهم في بلادنا...اضافةً الى نزواتهم؟؟
لربما اننا الدوله رقم واحد في العالم التي تتغير قوانينها بناء على رغبات اصحاب الدولة ومصالحهم وكما برلماننا, في الوقت ان اعرق ديمقراطيات العالم لا زالت تطبق قوانين من القرن السابع عشر!!أين الخلل ولمصلحة منْ يريدوننا ان لا نستقر ولا أن ننعم بالأمان الاجتماعي كباقي الشعوب؟؟
في اوكرانيا لا زالت الشقراء رئيسة وزراءهم خلف القضبان في تهم تتعلق بالفساد ولربما الحنق السياسي, ولا اريد الخوض ايضاً بقضايا جاك شيراك وساركوزي وغيرهم ففي تلك الدول قوانين ناظمه تسري على الكبار كما باقي الشعب,, في الوقت ان قوانينا تم تفصيلها على مقاس المواطنين فحسب اما اصحاب الدولة والمعالي والعطوفة فهم استثناء..وفي قوانيننا ثغرات تعفيهم من المسائله!!
حقاً ليست مشكلتنا في ضعف الامكانات فلله الحمد لدينا ما يكفي الخمسة ملايين مواطن ويزيد, ولكن مشكلتنا في طاعون الفساد وجرب المسؤولين وكوليرا التجار وانفلونزا المُهجرين ,آفات جميعها تصب في بئر الفساد وبئرنا لا قرار له حتى لو ضخت السعوديه مليارات النفط اليوميه فيه... قربتنا مخزوقه
التعليقات