جملة قالتها إحدى نساء غزة وهي تركب الباص لعبور معبر رفح الفاصل ما بين مصر وقطاع غزة بعد أن أغلق لأيام نتيجة لأنقلاب موازين الساسة في القاهرة كما تنقلب أوراق الشدة ساعة على وجهها وساعة على قفاها .
قالت السيدة أنها تعتبر نفسها مش بني أدم لأن هناك كثيرين يتحكمون في مصير تنقلها وخروجها من القطاع إلى صمر ، وهذا التحكم لايحكمه أي منطق أو قواعد تحترم حقوق البشر في التنقل بعيدا عن الخلافات السياسية للقادة الذين يحملون جوازات سفر دبلوماسية تفتح لهم أبواب الجنة والنار إذاما شاؤا ذلك .
غزة التي كانت تسمى بغزة مصر منذ الأزل أصبحت بيوم وليلة غزة فلسطين بعد أن عاد غراب القضية الفلسطينية ورجاله من قصور تونس وفلل الخليج إلى فلسطين متوهمين أنهم حرروا الوطن من الاحتلال ، والنتيجة وطن بحجم علبة الكبريت وخطورة أعوادها عندما تحتك معا والغراب تحت التراب الأن ومن خلفه من بقية رجال الساسة في علبة الكبريت تلك ما زالوا يحملون جوازات سفرهم الدبلوماسية وجنسياتهم المتعددة ويغادرون متى يشاؤن وساعة يشاؤون ، ,إذا دعس على طرف أحدهم من قبل دولة الاحتلال أو الاشقاء تجده يصرخ بملء فيهه ويتحدث عن ما يسمى حرية تنقل وسفر وحريته الشخصية والسياسية كقائد .
وهذه المرأة عليها أن تقنع نفسها وابنائها أنها في لحظة ما قد تصبح بني أدمه ولكن بشروط ليس لها أية علاقة بوضعها ؟ .
جملة قالتها إحدى نساء غزة وهي تركب الباص لعبور معبر رفح الفاصل ما بين مصر وقطاع غزة بعد أن أغلق لأيام نتيجة لأنقلاب موازين الساسة في القاهرة كما تنقلب أوراق الشدة ساعة على وجهها وساعة على قفاها .
قالت السيدة أنها تعتبر نفسها مش بني أدم لأن هناك كثيرين يتحكمون في مصير تنقلها وخروجها من القطاع إلى صمر ، وهذا التحكم لايحكمه أي منطق أو قواعد تحترم حقوق البشر في التنقل بعيدا عن الخلافات السياسية للقادة الذين يحملون جوازات سفر دبلوماسية تفتح لهم أبواب الجنة والنار إذاما شاؤا ذلك .
غزة التي كانت تسمى بغزة مصر منذ الأزل أصبحت بيوم وليلة غزة فلسطين بعد أن عاد غراب القضية الفلسطينية ورجاله من قصور تونس وفلل الخليج إلى فلسطين متوهمين أنهم حرروا الوطن من الاحتلال ، والنتيجة وطن بحجم علبة الكبريت وخطورة أعوادها عندما تحتك معا والغراب تحت التراب الأن ومن خلفه من بقية رجال الساسة في علبة الكبريت تلك ما زالوا يحملون جوازات سفرهم الدبلوماسية وجنسياتهم المتعددة ويغادرون متى يشاؤن وساعة يشاؤون ، ,إذا دعس على طرف أحدهم من قبل دولة الاحتلال أو الاشقاء تجده يصرخ بملء فيهه ويتحدث عن ما يسمى حرية تنقل وسفر وحريته الشخصية والسياسية كقائد .
وهذه المرأة عليها أن تقنع نفسها وابنائها أنها في لحظة ما قد تصبح بني أدمه ولكن بشروط ليس لها أية علاقة بوضعها ؟ .
جملة قالتها إحدى نساء غزة وهي تركب الباص لعبور معبر رفح الفاصل ما بين مصر وقطاع غزة بعد أن أغلق لأيام نتيجة لأنقلاب موازين الساسة في القاهرة كما تنقلب أوراق الشدة ساعة على وجهها وساعة على قفاها .
قالت السيدة أنها تعتبر نفسها مش بني أدم لأن هناك كثيرين يتحكمون في مصير تنقلها وخروجها من القطاع إلى صمر ، وهذا التحكم لايحكمه أي منطق أو قواعد تحترم حقوق البشر في التنقل بعيدا عن الخلافات السياسية للقادة الذين يحملون جوازات سفر دبلوماسية تفتح لهم أبواب الجنة والنار إذاما شاؤا ذلك .
غزة التي كانت تسمى بغزة مصر منذ الأزل أصبحت بيوم وليلة غزة فلسطين بعد أن عاد غراب القضية الفلسطينية ورجاله من قصور تونس وفلل الخليج إلى فلسطين متوهمين أنهم حرروا الوطن من الاحتلال ، والنتيجة وطن بحجم علبة الكبريت وخطورة أعوادها عندما تحتك معا والغراب تحت التراب الأن ومن خلفه من بقية رجال الساسة في علبة الكبريت تلك ما زالوا يحملون جوازات سفرهم الدبلوماسية وجنسياتهم المتعددة ويغادرون متى يشاؤن وساعة يشاؤون ، ,إذا دعس على طرف أحدهم من قبل دولة الاحتلال أو الاشقاء تجده يصرخ بملء فيهه ويتحدث عن ما يسمى حرية تنقل وسفر وحريته الشخصية والسياسية كقائد .
وهذه المرأة عليها أن تقنع نفسها وابنائها أنها في لحظة ما قد تصبح بني أدمه ولكن بشروط ليس لها أية علاقة بوضعها ؟ .
التعليقات