كالسيف ، كالرمح ...منصب القامه فارس ... نعم يتمتع بأخلاق الفرسان وأصالتهم وطيبتهم وتفانيهم ...
عسكري شريف لم يخلع - شماغه - ولم يخلع انتماؤه ...
وجه مجبول بأردنيته لوحته شمس بلادي .... لا ترحل عنه الابتسامة والوداعة والصلابه ....
هاش باش لمن يلقاه هادئ رزين مناضل ساهر صموت يحفظ السر ولا يريد التمظهر ...
رحل واقفا ....
كان - ابو زيد عسكري في 1970 وكانت لنا اخت تعالجت في _ لندن - فلم يكن هنالك تصوير طبقي محوري ولا رنين مغناطيسي رحل بها والدي الذي لا يملك سوى حنانه وفزعة وصفي التل .... فسقت والدتي رحمها الله - الارض دموعا ولم يكن يتيسر لنا الاتصال الا عبر الملحقيه الاردنيه .... فالخبر وتطور الحالة يأتي بها الفارس ابو زيد وبيجشم الصعود الدائم تحت الحر والمطر مشيا على الاقدام وتحت المطر يصعد جبلا ليوصل - البرقيه -ولم يكن مجبورا على ذلك بل يكفيه ان يبلسم الجرح ويطمئن الوالده
شهامته واصالته وضميره ...لا يطلب شكرا ولا جزاءا .............
هكذا يرحل الاصلاء من ابناء بلدي
هكذا هم الطيبون والنشامى ....ابناء التراب البلقاوي الاردني الاصيل
هكذا من يتعففون ويبتعدون عن المناصب والمنافع... فاقتربوا من هدي الله وسنه نبيه في إغاثه الملهوف والمريض
لولا ان الموت حق لقلت خساره من مثلك يا ابا زيد
اقبل يداك حيا وميتا
كالسيف ، كالرمح ...منصب القامه فارس ... نعم يتمتع بأخلاق الفرسان وأصالتهم وطيبتهم وتفانيهم ...
عسكري شريف لم يخلع - شماغه - ولم يخلع انتماؤه ...
وجه مجبول بأردنيته لوحته شمس بلادي .... لا ترحل عنه الابتسامة والوداعة والصلابه ....
هاش باش لمن يلقاه هادئ رزين مناضل ساهر صموت يحفظ السر ولا يريد التمظهر ...
رحل واقفا ....
كان - ابو زيد عسكري في 1970 وكانت لنا اخت تعالجت في _ لندن - فلم يكن هنالك تصوير طبقي محوري ولا رنين مغناطيسي رحل بها والدي الذي لا يملك سوى حنانه وفزعة وصفي التل .... فسقت والدتي رحمها الله - الارض دموعا ولم يكن يتيسر لنا الاتصال الا عبر الملحقيه الاردنيه .... فالخبر وتطور الحالة يأتي بها الفارس ابو زيد وبيجشم الصعود الدائم تحت الحر والمطر مشيا على الاقدام وتحت المطر يصعد جبلا ليوصل - البرقيه -ولم يكن مجبورا على ذلك بل يكفيه ان يبلسم الجرح ويطمئن الوالده
شهامته واصالته وضميره ...لا يطلب شكرا ولا جزاءا .............
هكذا يرحل الاصلاء من ابناء بلدي
هكذا هم الطيبون والنشامى ....ابناء التراب البلقاوي الاردني الاصيل
هكذا من يتعففون ويبتعدون عن المناصب والمنافع... فاقتربوا من هدي الله وسنه نبيه في إغاثه الملهوف والمريض
لولا ان الموت حق لقلت خساره من مثلك يا ابا زيد
اقبل يداك حيا وميتا
كالسيف ، كالرمح ...منصب القامه فارس ... نعم يتمتع بأخلاق الفرسان وأصالتهم وطيبتهم وتفانيهم ...
عسكري شريف لم يخلع - شماغه - ولم يخلع انتماؤه ...
وجه مجبول بأردنيته لوحته شمس بلادي .... لا ترحل عنه الابتسامة والوداعة والصلابه ....
هاش باش لمن يلقاه هادئ رزين مناضل ساهر صموت يحفظ السر ولا يريد التمظهر ...
رحل واقفا ....
كان - ابو زيد عسكري في 1970 وكانت لنا اخت تعالجت في _ لندن - فلم يكن هنالك تصوير طبقي محوري ولا رنين مغناطيسي رحل بها والدي الذي لا يملك سوى حنانه وفزعة وصفي التل .... فسقت والدتي رحمها الله - الارض دموعا ولم يكن يتيسر لنا الاتصال الا عبر الملحقيه الاردنيه .... فالخبر وتطور الحالة يأتي بها الفارس ابو زيد وبيجشم الصعود الدائم تحت الحر والمطر مشيا على الاقدام وتحت المطر يصعد جبلا ليوصل - البرقيه -ولم يكن مجبورا على ذلك بل يكفيه ان يبلسم الجرح ويطمئن الوالده
شهامته واصالته وضميره ...لا يطلب شكرا ولا جزاءا .............
هكذا يرحل الاصلاء من ابناء بلدي
هكذا هم الطيبون والنشامى ....ابناء التراب البلقاوي الاردني الاصيل
هكذا من يتعففون ويبتعدون عن المناصب والمنافع... فاقتربوا من هدي الله وسنه نبيه في إغاثه الملهوف والمريض
لولا ان الموت حق لقلت خساره من مثلك يا ابا زيد
اقبل يداك حيا وميتا
التعليقات