عندما اقول مصر الى اين فاعني ايضا العالم العربي الى اين لان مصر هي قلب العروبة والاسلام لان مصر هي نبض العروبة وحضارة الامة ان انتصرت مصر وعزت فلامة كلها في نصر وعز وان ذلت وهانت فالامة كلها في ذل وهوان , بقيام مصر ونهوضها تقوم الامة وتنهض بتحرر مصر من الطواغيت وعبيدهم وتوحدها تتحرر الامة و تتوحد جميعها.
أتسير مصر الى الحرية والديمقراطية والوحدة ويعود دورها الفاعل في الحضارة الانسانية دور علمائها ومكتباتها وازهرها وجامعاتها ودور علمها وعبادتها ؟ ان الجواب نعم بكل تاكيد ولكن الطريق ليس سهلا فهو شاق وعسير فتحرر الشعوب كعملية المخاض ولا بد للمخاض من آلام ومعاناة وصبر ولكن في النهاية ستولد الحرية ويشرق فجرها من جديد رغم كيد العبيد.
لقد بان ان علمانيجي مصر وقومجييها واعلامجيها وفاسديها يريدون ديمقراطية ليس فيها صناديق او اسلام او اسلاميون , يريدون ديمقراطية يكونوا فيها ديكتاتوريين يريدون ديمقراطية العبودية والفساد والاستبداد والذل والهوان والشحاذة والنهب والسرقة والبلطجة والتبعية للاجنبي , يريدون ديمقراطية تتسع لهم فقط ولا تسع غالبية الشعب المصري الذي ارادها ديمقراطية حقيقية وثار من اجل الحرية والعدل انهم يريدونها ديمقراطية لا حرية ولا عدل ولا وحدة ولا حضارة فيها، الشعب المصري لن يرضى هذا ابدا ولن يسكت على سرقة ثورته وثروته ولا على عودة الفساد والاستبداد مرة اخرى , فارادة احرار الشعب المصري صلبة وستحطم كل مكر ومؤمرات المجرمين.
ألا يخجل البرادعي وعمرو موسى والسيسي على هذه الديمقراطية التي يدعون وعلى تزوير ارادة الشعب المصري ومنهم من عاش في ظل الديمقراطية الغربية فهل يفعل الغربيون في ديمقراطيتهم وارادة شعوبهم فعلهم المشين اللعين في ارادة المصريين , انهم بهذا لشعبهم خائنون وبه غادرون فقد خانوا الامانة والامة المصرية والعربية ونكثوا العهد والعقد.
يصور الاعلام المصري الغوغائي المشترى ان ثورة الشعب الان هي اخوانية فقط ولا يعلم الفراعنة الجدد ان فرعونهم وهامانهم وجنودهما هالكون ولن يعودوا ابدا وانهم بما فعلوا وحدوا كل الشعب المصري وان الشعب كشفهم وكشف زيف ديمقراطيتهم واعلامهم وكشف الاموال التي بها يعيثون في مصر الفتنة والفساد فسينفقونها وتكون عليهم حسرة والتغيير قادم لمن مول وانفق من تلك الدول فالدور جاييكم واليكم قدر الله قادم وعليكم نافذ ولا غالب لقدر الله وحكمه فتلك سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا .
ان مصر الوحدة والحرية والحضارة قادمة باذن الله لتقود العرب الى نهضتهم وحضارتهم والى السيادة في العالمين.
عندما اقول مصر الى اين فاعني ايضا العالم العربي الى اين لان مصر هي قلب العروبة والاسلام لان مصر هي نبض العروبة وحضارة الامة ان انتصرت مصر وعزت فلامة كلها في نصر وعز وان ذلت وهانت فالامة كلها في ذل وهوان , بقيام مصر ونهوضها تقوم الامة وتنهض بتحرر مصر من الطواغيت وعبيدهم وتوحدها تتحرر الامة و تتوحد جميعها.
أتسير مصر الى الحرية والديمقراطية والوحدة ويعود دورها الفاعل في الحضارة الانسانية دور علمائها ومكتباتها وازهرها وجامعاتها ودور علمها وعبادتها ؟ ان الجواب نعم بكل تاكيد ولكن الطريق ليس سهلا فهو شاق وعسير فتحرر الشعوب كعملية المخاض ولا بد للمخاض من آلام ومعاناة وصبر ولكن في النهاية ستولد الحرية ويشرق فجرها من جديد رغم كيد العبيد.
لقد بان ان علمانيجي مصر وقومجييها واعلامجيها وفاسديها يريدون ديمقراطية ليس فيها صناديق او اسلام او اسلاميون , يريدون ديمقراطية يكونوا فيها ديكتاتوريين يريدون ديمقراطية العبودية والفساد والاستبداد والذل والهوان والشحاذة والنهب والسرقة والبلطجة والتبعية للاجنبي , يريدون ديمقراطية تتسع لهم فقط ولا تسع غالبية الشعب المصري الذي ارادها ديمقراطية حقيقية وثار من اجل الحرية والعدل انهم يريدونها ديمقراطية لا حرية ولا عدل ولا وحدة ولا حضارة فيها، الشعب المصري لن يرضى هذا ابدا ولن يسكت على سرقة ثورته وثروته ولا على عودة الفساد والاستبداد مرة اخرى , فارادة احرار الشعب المصري صلبة وستحطم كل مكر ومؤمرات المجرمين.
ألا يخجل البرادعي وعمرو موسى والسيسي على هذه الديمقراطية التي يدعون وعلى تزوير ارادة الشعب المصري ومنهم من عاش في ظل الديمقراطية الغربية فهل يفعل الغربيون في ديمقراطيتهم وارادة شعوبهم فعلهم المشين اللعين في ارادة المصريين , انهم بهذا لشعبهم خائنون وبه غادرون فقد خانوا الامانة والامة المصرية والعربية ونكثوا العهد والعقد.
يصور الاعلام المصري الغوغائي المشترى ان ثورة الشعب الان هي اخوانية فقط ولا يعلم الفراعنة الجدد ان فرعونهم وهامانهم وجنودهما هالكون ولن يعودوا ابدا وانهم بما فعلوا وحدوا كل الشعب المصري وان الشعب كشفهم وكشف زيف ديمقراطيتهم واعلامهم وكشف الاموال التي بها يعيثون في مصر الفتنة والفساد فسينفقونها وتكون عليهم حسرة والتغيير قادم لمن مول وانفق من تلك الدول فالدور جاييكم واليكم قدر الله قادم وعليكم نافذ ولا غالب لقدر الله وحكمه فتلك سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا .
ان مصر الوحدة والحرية والحضارة قادمة باذن الله لتقود العرب الى نهضتهم وحضارتهم والى السيادة في العالمين.
عندما اقول مصر الى اين فاعني ايضا العالم العربي الى اين لان مصر هي قلب العروبة والاسلام لان مصر هي نبض العروبة وحضارة الامة ان انتصرت مصر وعزت فلامة كلها في نصر وعز وان ذلت وهانت فالامة كلها في ذل وهوان , بقيام مصر ونهوضها تقوم الامة وتنهض بتحرر مصر من الطواغيت وعبيدهم وتوحدها تتحرر الامة و تتوحد جميعها.
أتسير مصر الى الحرية والديمقراطية والوحدة ويعود دورها الفاعل في الحضارة الانسانية دور علمائها ومكتباتها وازهرها وجامعاتها ودور علمها وعبادتها ؟ ان الجواب نعم بكل تاكيد ولكن الطريق ليس سهلا فهو شاق وعسير فتحرر الشعوب كعملية المخاض ولا بد للمخاض من آلام ومعاناة وصبر ولكن في النهاية ستولد الحرية ويشرق فجرها من جديد رغم كيد العبيد.
لقد بان ان علمانيجي مصر وقومجييها واعلامجيها وفاسديها يريدون ديمقراطية ليس فيها صناديق او اسلام او اسلاميون , يريدون ديمقراطية يكونوا فيها ديكتاتوريين يريدون ديمقراطية العبودية والفساد والاستبداد والذل والهوان والشحاذة والنهب والسرقة والبلطجة والتبعية للاجنبي , يريدون ديمقراطية تتسع لهم فقط ولا تسع غالبية الشعب المصري الذي ارادها ديمقراطية حقيقية وثار من اجل الحرية والعدل انهم يريدونها ديمقراطية لا حرية ولا عدل ولا وحدة ولا حضارة فيها، الشعب المصري لن يرضى هذا ابدا ولن يسكت على سرقة ثورته وثروته ولا على عودة الفساد والاستبداد مرة اخرى , فارادة احرار الشعب المصري صلبة وستحطم كل مكر ومؤمرات المجرمين.
ألا يخجل البرادعي وعمرو موسى والسيسي على هذه الديمقراطية التي يدعون وعلى تزوير ارادة الشعب المصري ومنهم من عاش في ظل الديمقراطية الغربية فهل يفعل الغربيون في ديمقراطيتهم وارادة شعوبهم فعلهم المشين اللعين في ارادة المصريين , انهم بهذا لشعبهم خائنون وبه غادرون فقد خانوا الامانة والامة المصرية والعربية ونكثوا العهد والعقد.
يصور الاعلام المصري الغوغائي المشترى ان ثورة الشعب الان هي اخوانية فقط ولا يعلم الفراعنة الجدد ان فرعونهم وهامانهم وجنودهما هالكون ولن يعودوا ابدا وانهم بما فعلوا وحدوا كل الشعب المصري وان الشعب كشفهم وكشف زيف ديمقراطيتهم واعلامهم وكشف الاموال التي بها يعيثون في مصر الفتنة والفساد فسينفقونها وتكون عليهم حسرة والتغيير قادم لمن مول وانفق من تلك الدول فالدور جاييكم واليكم قدر الله قادم وعليكم نافذ ولا غالب لقدر الله وحكمه فتلك سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا .
ان مصر الوحدة والحرية والحضارة قادمة باذن الله لتقود العرب الى نهضتهم وحضارتهم والى السيادة في العالمين.
التعليقات