عقد الرئيس السوري بشار الأسد جلسة محادثات في دمشق مع جلالة الملك عبدالله الثاني.
وأفادت الأنباء بأن المحادثات تناولت الجهود المبذولة لتحقيق السلام الشامل والدائم وفقا للمرجعيات المعتمدة، وفي مقدمتها مبادرة السلام العربية.
وكان جلالة الملك عبدالله الثاني قد وصل إلى دمشق في وقت سابق يوم الاثنين في زيارة قصيرة، تأتي بعد نحو أسبوع من زيارته الى مصر .
وفي وقت سابق حذر جلالة الملك عبدالله الثاني من انه في حال تقاعست عن تحقيق السلام الآن فان خيار الحرب سيكون مفتوحا العام المقبل.
واوضح جلالته، في مقابلة مع صحيفة التايمز البريطانية الاثنين، قائلا ان الولايات المتحدة تضع اللمسات الاخيرة على خطة سلام طموحة للشرق الاوسط، تضع حدا لصراع امتد لنحو 60 عاما بين العرب والاسرائيليين.
عقد الرئيس السوري بشار الأسد جلسة محادثات في دمشق مع جلالة الملك عبدالله الثاني.
وأفادت الأنباء بأن المحادثات تناولت الجهود المبذولة لتحقيق السلام الشامل والدائم وفقا للمرجعيات المعتمدة، وفي مقدمتها مبادرة السلام العربية.
وكان جلالة الملك عبدالله الثاني قد وصل إلى دمشق في وقت سابق يوم الاثنين في زيارة قصيرة، تأتي بعد نحو أسبوع من زيارته الى مصر .
وفي وقت سابق حذر جلالة الملك عبدالله الثاني من انه في حال تقاعست عن تحقيق السلام الآن فان خيار الحرب سيكون مفتوحا العام المقبل.
واوضح جلالته، في مقابلة مع صحيفة التايمز البريطانية الاثنين، قائلا ان الولايات المتحدة تضع اللمسات الاخيرة على خطة سلام طموحة للشرق الاوسط، تضع حدا لصراع امتد لنحو 60 عاما بين العرب والاسرائيليين.
عقد الرئيس السوري بشار الأسد جلسة محادثات في دمشق مع جلالة الملك عبدالله الثاني.
وأفادت الأنباء بأن المحادثات تناولت الجهود المبذولة لتحقيق السلام الشامل والدائم وفقا للمرجعيات المعتمدة، وفي مقدمتها مبادرة السلام العربية.
وكان جلالة الملك عبدالله الثاني قد وصل إلى دمشق في وقت سابق يوم الاثنين في زيارة قصيرة، تأتي بعد نحو أسبوع من زيارته الى مصر .
وفي وقت سابق حذر جلالة الملك عبدالله الثاني من انه في حال تقاعست عن تحقيق السلام الآن فان خيار الحرب سيكون مفتوحا العام المقبل.
واوضح جلالته، في مقابلة مع صحيفة التايمز البريطانية الاثنين، قائلا ان الولايات المتحدة تضع اللمسات الاخيرة على خطة سلام طموحة للشرق الاوسط، تضع حدا لصراع امتد لنحو 60 عاما بين العرب والاسرائيليين.
التعليقات