ألقت سلطات الأمن اليمنية القبض على شبكة متخصصة في الاحتيال والنصب، أوهمت ثلاثة آلاف شاب يمني بأن ستوفر لهم وظائف في شركة سعودية – أردنية مشتركة ومقرها الأردن.
وأكد مسؤول أمني يمني أن الشبكة التي اتخذت من محافظة ذمار اليمنية مقراً للإيقاع بالشباب، تسلمت من كل شخص حسب نوع الوظيفة مابين 150 ألف إلى300ألف ريال يمني مقابل توفير الوظيفة، إضافة إلى 50 دولاراً عن كل شخص يذهب إلى الأردن (تكلفة الإقامة).
من جانبه أوضح الرائد علي التعزي نائب رئيس قسم التحريات بالبحث الجنائي في المدينة أنه تم التعرف على هوية ثلاثة عناصر من عناصر الشبكة، من خلال السوابق التي كانت عليهم في عمليات اختلاس سابقة.
وأشار في تصريحات صحفية رسمية أن العصابة أوهمت الشباب بتوفير فرص عمل لهم في الشركة الأردنية السعودية التي تتخذ من مدينة عمان مقراً لها.
وأكد إن التحقيقات الأولية كشفت أن "ع . ن . هـ" المقبوض عليه كان يأخذ من كل شاب مبلغاً من المال يتراوح بين 150ألفاً ـ 300ألف ريال، إضافة إلى50دولاراً، تدفع للمتهم "م . س" المتواجد حالياً في العاصمة الأردنية ككلفة إيواء واستقبال.
وأضاف أن عمليات النصب والاحتيال تمت تحت إشراف المتهم الأول "م.ع.هـ" المطلوب أمنياً على ذمة العديد من عمليات النصب والاحتيال المماثلة، والذي أسندت إليه أيضاً مهمة تسهيل إجراءات تسفيرهم.
ولم يكتشف الضحايا الشباب الاحتيال عليهم إلا بعد وصول عدد منهم إلى إدارة الشركة، التي نفت طلبها أي عامل يمني منهم، ومازال العشرات من هؤلاء الشباب في الأردن، بسبب عجزهم عن توفير المبالغ المالية المناسبة التي تمكنهم من حجز رحلة العودة إلى أرض اليمن.
ألقت سلطات الأمن اليمنية القبض على شبكة متخصصة في الاحتيال والنصب، أوهمت ثلاثة آلاف شاب يمني بأن ستوفر لهم وظائف في شركة سعودية – أردنية مشتركة ومقرها الأردن.
وأكد مسؤول أمني يمني أن الشبكة التي اتخذت من محافظة ذمار اليمنية مقراً للإيقاع بالشباب، تسلمت من كل شخص حسب نوع الوظيفة مابين 150 ألف إلى300ألف ريال يمني مقابل توفير الوظيفة، إضافة إلى 50 دولاراً عن كل شخص يذهب إلى الأردن (تكلفة الإقامة).
من جانبه أوضح الرائد علي التعزي نائب رئيس قسم التحريات بالبحث الجنائي في المدينة أنه تم التعرف على هوية ثلاثة عناصر من عناصر الشبكة، من خلال السوابق التي كانت عليهم في عمليات اختلاس سابقة.
وأشار في تصريحات صحفية رسمية أن العصابة أوهمت الشباب بتوفير فرص عمل لهم في الشركة الأردنية السعودية التي تتخذ من مدينة عمان مقراً لها.
وأكد إن التحقيقات الأولية كشفت أن "ع . ن . هـ" المقبوض عليه كان يأخذ من كل شاب مبلغاً من المال يتراوح بين 150ألفاً ـ 300ألف ريال، إضافة إلى50دولاراً، تدفع للمتهم "م . س" المتواجد حالياً في العاصمة الأردنية ككلفة إيواء واستقبال.
وأضاف أن عمليات النصب والاحتيال تمت تحت إشراف المتهم الأول "م.ع.هـ" المطلوب أمنياً على ذمة العديد من عمليات النصب والاحتيال المماثلة، والذي أسندت إليه أيضاً مهمة تسهيل إجراءات تسفيرهم.
ولم يكتشف الضحايا الشباب الاحتيال عليهم إلا بعد وصول عدد منهم إلى إدارة الشركة، التي نفت طلبها أي عامل يمني منهم، ومازال العشرات من هؤلاء الشباب في الأردن، بسبب عجزهم عن توفير المبالغ المالية المناسبة التي تمكنهم من حجز رحلة العودة إلى أرض اليمن.
ألقت سلطات الأمن اليمنية القبض على شبكة متخصصة في الاحتيال والنصب، أوهمت ثلاثة آلاف شاب يمني بأن ستوفر لهم وظائف في شركة سعودية – أردنية مشتركة ومقرها الأردن.
وأكد مسؤول أمني يمني أن الشبكة التي اتخذت من محافظة ذمار اليمنية مقراً للإيقاع بالشباب، تسلمت من كل شخص حسب نوع الوظيفة مابين 150 ألف إلى300ألف ريال يمني مقابل توفير الوظيفة، إضافة إلى 50 دولاراً عن كل شخص يذهب إلى الأردن (تكلفة الإقامة).
من جانبه أوضح الرائد علي التعزي نائب رئيس قسم التحريات بالبحث الجنائي في المدينة أنه تم التعرف على هوية ثلاثة عناصر من عناصر الشبكة، من خلال السوابق التي كانت عليهم في عمليات اختلاس سابقة.
وأشار في تصريحات صحفية رسمية أن العصابة أوهمت الشباب بتوفير فرص عمل لهم في الشركة الأردنية السعودية التي تتخذ من مدينة عمان مقراً لها.
وأكد إن التحقيقات الأولية كشفت أن "ع . ن . هـ" المقبوض عليه كان يأخذ من كل شاب مبلغاً من المال يتراوح بين 150ألفاً ـ 300ألف ريال، إضافة إلى50دولاراً، تدفع للمتهم "م . س" المتواجد حالياً في العاصمة الأردنية ككلفة إيواء واستقبال.
وأضاف أن عمليات النصب والاحتيال تمت تحت إشراف المتهم الأول "م.ع.هـ" المطلوب أمنياً على ذمة العديد من عمليات النصب والاحتيال المماثلة، والذي أسندت إليه أيضاً مهمة تسهيل إجراءات تسفيرهم.
ولم يكتشف الضحايا الشباب الاحتيال عليهم إلا بعد وصول عدد منهم إلى إدارة الشركة، التي نفت طلبها أي عامل يمني منهم، ومازال العشرات من هؤلاء الشباب في الأردن، بسبب عجزهم عن توفير المبالغ المالية المناسبة التي تمكنهم من حجز رحلة العودة إلى أرض اليمن.
التعليقات
بس طبعا هاد مش مبرر للنصب والاحتيال :: .............
يعني همه شو استفادوا هلا انمسكوا رح ينحكمو
حسبي الله ونعم الوكيل
لا حولة ولا قوة الا بالله .