عاشت الأمتين العربية والاسلاميه عشرات السنين تحت نير الاستعمار ، بعد التآمر على ألخلافه والاسلاميه ألعثمانيه ، دجنت الشعوب وروضت ، ونصب الاستعمار عليه حكاما وطواغيت يتسمون بأسماء عربيه وإسلاميه ، عاثوا في الأرض فسادا وظلما وقمعا ، سلبوا إرادة شعوبهم وسجنوا الاحرار والأشراف ونكلوا وأعدموهم ،وكمموا الأفواه ، وغيروا وبدلوا شرع الله عز وجل ، ووضعوا دساتير تخدم مصالحهم ، فهم عبيد للغرب الكافر والشرق الملحد ، خذلوا آمتهم وقتلوا العباد ودمروا المساجد وضيعوا البلاد ، خانوا الامانه ، وحنثوا اليمين الذي اقسموه ، هذه حال ألامه ، وما زالت على هذا الحال حتى ثارت الشعوب وخرجت الى الشوارع تطالب باسترداد حريتها وكرامتها ، وإيقاف ما يسمى بالتوريث ، وبعض الشعوب أسقطت حكامها المستبدين ، منهم من قتل ، ومنهم من هرب في جنح الظلام ومنهم من يقبع وراء القضبان ومنهم من ينتظر مصيره الأسود .
احذروا ياحكام العرب احذروا فراسة المؤمن ، ولأكنكم لا تفقهون ، اسمعوا واعو ما قاله الرئيس الشهيد صدام حسين رحمه الله قبيل إعدامه ، قال المرحوم بإذن الله الشهيد بضع كلمات فيهن من المعاني والدرس والعبر الكثير قال رحمه الله للذين أمروا واشرفوا على إعدامه قال لهم قولته المشهورة : ( اليوم ستعدمني أمريكا أما انتم ستعدمكم شعوبكم ) عبارة قالها قبل الربيع العربي ببضع سنوات ، نعم سيدي الرئيس الشعوب ستعدم المتخاذلين ، المتآمرين الذين جوعوا شعوبهم وهم يكدسون المليارات في البنوك ، ما بكم أيها الحكام ألا تقرؤون ألا تفهمون ألا تعتبرون ، ستدفعون الثمن غاليا ، ثمن تخاذلكم وتوانيكم نصرة الأشقاء في فلسطين وقطاع غزة المحتلين ، ستدفعون ثمن دماء الشهداء في سوريا والعراق والسودان والصومال .
الشعب المصري العظيم نجحت ثورته واسقط الفرعون ( حسني ) وجرى انتخابات حرة ونزيهة وفاز الإخوان المسلمون بالرئاسة ، ونصب رجلا يخاف الله عز وجل نصب رئيسا لمصر ، وبالطبع هذا الرئيس بانتمائه للإسلام لا يروق للبعض ، لان شعاره : الله ربي والقران كتابي ومحمد عليه الصلاة والسلام قدوتي والجهاد في سبيل الله سبيلي ، هذه الكلمات تهرب عند سماعها الشياطين من الإنس والجن وتسمع لهم (....) .
منذ أول يوم تسلم الدكتور محمد مرسي الحكم والرئاسة بدأت المؤامرة عليه من قوى الظلام والبغي ، تآمر العسكر ومحمد ألبرادعي الذي قتل ودمر دولة العراق وخان الامانه ، تآمر عليه فلول النظام الهالك ، تآمر عليه حكام الخليج والسلفيون الذين خانوا دينهم وعقيدتهم ، تآمر عليه ما يسمى بشيخ الأزهر عميل الامبريالية ، فقرروا عزل الرئيس المنتخب من الشعب من خلال انقلاب عسكري غير مبرر .
الدكتور محمد مرسي حفظه الله من كل مكروه لم يسرق ولم ينهب أموال الشعب كما يفعل الطواغيت ، الرئيس مرسي رفض السكن في القصور الفاخرة ، الرئيس مرسي أول رئيس لمصر يسمح لمذيعات التلفزيون بالظهور بالحجاب ، الرئيس مرسي يتقاضى راتبا متدنيا وكما جاء بالتقارير بأنه اقل رئيس بالعالم يتقاضى راتبا ، اليست هذه أخلاق ألصحابه ؟ اليست هذه أخلاق الكرام ؟ ان هذه الأخلاق لا تعجب الحكام العرب الذين يجوعون شعوبهم .
املنا بالله كبير ثم بشرفاء مصر وضباط مصر الاحرار ان يراجعوا حساباتهم وان يقولوا كلمتهم الفصل وان يعيدوا الشرعيه لصاحبها ، ويتخلصوا من ضباط الجيش العملاء النتآمرين المتخاذلين الذين خانوا الامانه والعهد وحنثوا باليمين ، هؤلاء يريدون عودة مصر العظيمه الى أحضان العدو الصهيوني ، يريدون عودة مصر والرئاسة الى المربع الأول ، يريدون سرق ثورة الشعب المصر الحذر من هذه الموأمره الدنيئة .
الكلام يطول ويطول حول هذا الموضوع الخطير ، ولاكني أقول للشعب المصري وضباط الجيش المصري الاحرار إياكم ان تنطلي عليكم حيلهم ومكرهم ، فانتم من تقررون ، وانتم الفيصل باسترداد الحق والشرعية لأصحابها وعليكم بالصبر ، فصبركم فيه إنشاء الله النصر على هؤلاء المتآمرين ، حمى الله الأردن شعبا ومليكا وحمى الله الشعب المصري الحر وحمى الله جيوشنا العربية والاسلاميه .
عاشت الأمتين العربية والاسلاميه عشرات السنين تحت نير الاستعمار ، بعد التآمر على ألخلافه والاسلاميه ألعثمانيه ، دجنت الشعوب وروضت ، ونصب الاستعمار عليه حكاما وطواغيت يتسمون بأسماء عربيه وإسلاميه ، عاثوا في الأرض فسادا وظلما وقمعا ، سلبوا إرادة شعوبهم وسجنوا الاحرار والأشراف ونكلوا وأعدموهم ،وكمموا الأفواه ، وغيروا وبدلوا شرع الله عز وجل ، ووضعوا دساتير تخدم مصالحهم ، فهم عبيد للغرب الكافر والشرق الملحد ، خذلوا آمتهم وقتلوا العباد ودمروا المساجد وضيعوا البلاد ، خانوا الامانه ، وحنثوا اليمين الذي اقسموه ، هذه حال ألامه ، وما زالت على هذا الحال حتى ثارت الشعوب وخرجت الى الشوارع تطالب باسترداد حريتها وكرامتها ، وإيقاف ما يسمى بالتوريث ، وبعض الشعوب أسقطت حكامها المستبدين ، منهم من قتل ، ومنهم من هرب في جنح الظلام ومنهم من يقبع وراء القضبان ومنهم من ينتظر مصيره الأسود .
احذروا ياحكام العرب احذروا فراسة المؤمن ، ولأكنكم لا تفقهون ، اسمعوا واعو ما قاله الرئيس الشهيد صدام حسين رحمه الله قبيل إعدامه ، قال المرحوم بإذن الله الشهيد بضع كلمات فيهن من المعاني والدرس والعبر الكثير قال رحمه الله للذين أمروا واشرفوا على إعدامه قال لهم قولته المشهورة : ( اليوم ستعدمني أمريكا أما انتم ستعدمكم شعوبكم ) عبارة قالها قبل الربيع العربي ببضع سنوات ، نعم سيدي الرئيس الشعوب ستعدم المتخاذلين ، المتآمرين الذين جوعوا شعوبهم وهم يكدسون المليارات في البنوك ، ما بكم أيها الحكام ألا تقرؤون ألا تفهمون ألا تعتبرون ، ستدفعون الثمن غاليا ، ثمن تخاذلكم وتوانيكم نصرة الأشقاء في فلسطين وقطاع غزة المحتلين ، ستدفعون ثمن دماء الشهداء في سوريا والعراق والسودان والصومال .
الشعب المصري العظيم نجحت ثورته واسقط الفرعون ( حسني ) وجرى انتخابات حرة ونزيهة وفاز الإخوان المسلمون بالرئاسة ، ونصب رجلا يخاف الله عز وجل نصب رئيسا لمصر ، وبالطبع هذا الرئيس بانتمائه للإسلام لا يروق للبعض ، لان شعاره : الله ربي والقران كتابي ومحمد عليه الصلاة والسلام قدوتي والجهاد في سبيل الله سبيلي ، هذه الكلمات تهرب عند سماعها الشياطين من الإنس والجن وتسمع لهم (....) .
منذ أول يوم تسلم الدكتور محمد مرسي الحكم والرئاسة بدأت المؤامرة عليه من قوى الظلام والبغي ، تآمر العسكر ومحمد ألبرادعي الذي قتل ودمر دولة العراق وخان الامانه ، تآمر عليه فلول النظام الهالك ، تآمر عليه حكام الخليج والسلفيون الذين خانوا دينهم وعقيدتهم ، تآمر عليه ما يسمى بشيخ الأزهر عميل الامبريالية ، فقرروا عزل الرئيس المنتخب من الشعب من خلال انقلاب عسكري غير مبرر .
الدكتور محمد مرسي حفظه الله من كل مكروه لم يسرق ولم ينهب أموال الشعب كما يفعل الطواغيت ، الرئيس مرسي رفض السكن في القصور الفاخرة ، الرئيس مرسي أول رئيس لمصر يسمح لمذيعات التلفزيون بالظهور بالحجاب ، الرئيس مرسي يتقاضى راتبا متدنيا وكما جاء بالتقارير بأنه اقل رئيس بالعالم يتقاضى راتبا ، اليست هذه أخلاق ألصحابه ؟ اليست هذه أخلاق الكرام ؟ ان هذه الأخلاق لا تعجب الحكام العرب الذين يجوعون شعوبهم .
املنا بالله كبير ثم بشرفاء مصر وضباط مصر الاحرار ان يراجعوا حساباتهم وان يقولوا كلمتهم الفصل وان يعيدوا الشرعيه لصاحبها ، ويتخلصوا من ضباط الجيش العملاء النتآمرين المتخاذلين الذين خانوا الامانه والعهد وحنثوا باليمين ، هؤلاء يريدون عودة مصر العظيمه الى أحضان العدو الصهيوني ، يريدون عودة مصر والرئاسة الى المربع الأول ، يريدون سرق ثورة الشعب المصر الحذر من هذه الموأمره الدنيئة .
الكلام يطول ويطول حول هذا الموضوع الخطير ، ولاكني أقول للشعب المصري وضباط الجيش المصري الاحرار إياكم ان تنطلي عليكم حيلهم ومكرهم ، فانتم من تقررون ، وانتم الفيصل باسترداد الحق والشرعية لأصحابها وعليكم بالصبر ، فصبركم فيه إنشاء الله النصر على هؤلاء المتآمرين ، حمى الله الأردن شعبا ومليكا وحمى الله الشعب المصري الحر وحمى الله جيوشنا العربية والاسلاميه .
عاشت الأمتين العربية والاسلاميه عشرات السنين تحت نير الاستعمار ، بعد التآمر على ألخلافه والاسلاميه ألعثمانيه ، دجنت الشعوب وروضت ، ونصب الاستعمار عليه حكاما وطواغيت يتسمون بأسماء عربيه وإسلاميه ، عاثوا في الأرض فسادا وظلما وقمعا ، سلبوا إرادة شعوبهم وسجنوا الاحرار والأشراف ونكلوا وأعدموهم ،وكمموا الأفواه ، وغيروا وبدلوا شرع الله عز وجل ، ووضعوا دساتير تخدم مصالحهم ، فهم عبيد للغرب الكافر والشرق الملحد ، خذلوا آمتهم وقتلوا العباد ودمروا المساجد وضيعوا البلاد ، خانوا الامانه ، وحنثوا اليمين الذي اقسموه ، هذه حال ألامه ، وما زالت على هذا الحال حتى ثارت الشعوب وخرجت الى الشوارع تطالب باسترداد حريتها وكرامتها ، وإيقاف ما يسمى بالتوريث ، وبعض الشعوب أسقطت حكامها المستبدين ، منهم من قتل ، ومنهم من هرب في جنح الظلام ومنهم من يقبع وراء القضبان ومنهم من ينتظر مصيره الأسود .
احذروا ياحكام العرب احذروا فراسة المؤمن ، ولأكنكم لا تفقهون ، اسمعوا واعو ما قاله الرئيس الشهيد صدام حسين رحمه الله قبيل إعدامه ، قال المرحوم بإذن الله الشهيد بضع كلمات فيهن من المعاني والدرس والعبر الكثير قال رحمه الله للذين أمروا واشرفوا على إعدامه قال لهم قولته المشهورة : ( اليوم ستعدمني أمريكا أما انتم ستعدمكم شعوبكم ) عبارة قالها قبل الربيع العربي ببضع سنوات ، نعم سيدي الرئيس الشعوب ستعدم المتخاذلين ، المتآمرين الذين جوعوا شعوبهم وهم يكدسون المليارات في البنوك ، ما بكم أيها الحكام ألا تقرؤون ألا تفهمون ألا تعتبرون ، ستدفعون الثمن غاليا ، ثمن تخاذلكم وتوانيكم نصرة الأشقاء في فلسطين وقطاع غزة المحتلين ، ستدفعون ثمن دماء الشهداء في سوريا والعراق والسودان والصومال .
الشعب المصري العظيم نجحت ثورته واسقط الفرعون ( حسني ) وجرى انتخابات حرة ونزيهة وفاز الإخوان المسلمون بالرئاسة ، ونصب رجلا يخاف الله عز وجل نصب رئيسا لمصر ، وبالطبع هذا الرئيس بانتمائه للإسلام لا يروق للبعض ، لان شعاره : الله ربي والقران كتابي ومحمد عليه الصلاة والسلام قدوتي والجهاد في سبيل الله سبيلي ، هذه الكلمات تهرب عند سماعها الشياطين من الإنس والجن وتسمع لهم (....) .
منذ أول يوم تسلم الدكتور محمد مرسي الحكم والرئاسة بدأت المؤامرة عليه من قوى الظلام والبغي ، تآمر العسكر ومحمد ألبرادعي الذي قتل ودمر دولة العراق وخان الامانه ، تآمر عليه فلول النظام الهالك ، تآمر عليه حكام الخليج والسلفيون الذين خانوا دينهم وعقيدتهم ، تآمر عليه ما يسمى بشيخ الأزهر عميل الامبريالية ، فقرروا عزل الرئيس المنتخب من الشعب من خلال انقلاب عسكري غير مبرر .
الدكتور محمد مرسي حفظه الله من كل مكروه لم يسرق ولم ينهب أموال الشعب كما يفعل الطواغيت ، الرئيس مرسي رفض السكن في القصور الفاخرة ، الرئيس مرسي أول رئيس لمصر يسمح لمذيعات التلفزيون بالظهور بالحجاب ، الرئيس مرسي يتقاضى راتبا متدنيا وكما جاء بالتقارير بأنه اقل رئيس بالعالم يتقاضى راتبا ، اليست هذه أخلاق ألصحابه ؟ اليست هذه أخلاق الكرام ؟ ان هذه الأخلاق لا تعجب الحكام العرب الذين يجوعون شعوبهم .
املنا بالله كبير ثم بشرفاء مصر وضباط مصر الاحرار ان يراجعوا حساباتهم وان يقولوا كلمتهم الفصل وان يعيدوا الشرعيه لصاحبها ، ويتخلصوا من ضباط الجيش العملاء النتآمرين المتخاذلين الذين خانوا الامانه والعهد وحنثوا باليمين ، هؤلاء يريدون عودة مصر العظيمه الى أحضان العدو الصهيوني ، يريدون عودة مصر والرئاسة الى المربع الأول ، يريدون سرق ثورة الشعب المصر الحذر من هذه الموأمره الدنيئة .
الكلام يطول ويطول حول هذا الموضوع الخطير ، ولاكني أقول للشعب المصري وضباط الجيش المصري الاحرار إياكم ان تنطلي عليكم حيلهم ومكرهم ، فانتم من تقررون ، وانتم الفيصل باسترداد الحق والشرعية لأصحابها وعليكم بالصبر ، فصبركم فيه إنشاء الله النصر على هؤلاء المتآمرين ، حمى الله الأردن شعبا ومليكا وحمى الله الشعب المصري الحر وحمى الله جيوشنا العربية والاسلاميه .
التعليقات