تتوافد على ميدان التحرير جموع غفيرة من المعارضة على النظام الحاكم في مصر الذي نجح عبر صناديق الاقتراع قبل عام من هذا اليوم ، كذلك الحال في بعض المحافظات المصرية وعند قصر الاتحادية ، بينما تتجمع مئات الألوف قبالة مسجد رابعة العدوية والمناطق المحيطة به في منطقة مدينة نصر شرق العاصمة المصرية القاهرة وتلوح في الاشتباك إذا ما تمت مداهمة قصر الاتحادية من قِبل المعارضين .
بينما على الجانب الأخر ينذر السيسي جميع الناس بمهلة إضافية ثمانية وأربعين ساعة قد انقضى نصفها لوضع خارطة طريق جديدة سيعلن عنها في حينه إذا لم تتم تسوية سياسية وفسرتها المعارضة بأن هذا الحل أو الطريق ستكون لصالح الشعب المصري بينما فسرها آخرون على حسب أهوائهم .
بدأ العد التنازلي وستكشف الساعات القادمة ماذا سينجم عن الأوضاع المتوترة على أرض الكنانة ، وتبقى هنالك ثلاثة احتمالات .
الأول : هل سيقدم الرئيس محمد محمد مرسي استقالته وماذا ستكون ردود الفعل أمام جماعة الأخوان المسلمين أمام مسجد رابعة العدوية وباقي المناطق .
الثاني : هل ستشتبك جماعة الأخوان المسلمين مع المعارضة ويتدخل الجيش لفض النزاع .
الثالث : هل سيقدم الفريق أول عبد الفتاح السيسي خارطة طريق جديدة سترضي جميع الأفارقة المصرين وتمنع حالات الاشتباك المتوقعة بينهم .
أعتقد بأن ما يجري في مصر حالياً هو تأمر على الأمة العربية
بالاتفاق مع فلول النظام السابق ودعمه بجميع الإمكانيات والوسائل وذلك لخوف العالم من تحرك المارد الإسلامي، ولأبعاد الفكر العربي عن الأحداث الجارية في سورية والتي كانت تتصدر وسائل الإعلام العربية والأجنبية وبقاء العالم العربي في حالة ألا حرب ولا سلم.
تتوافد على ميدان التحرير جموع غفيرة من المعارضة على النظام الحاكم في مصر الذي نجح عبر صناديق الاقتراع قبل عام من هذا اليوم ، كذلك الحال في بعض المحافظات المصرية وعند قصر الاتحادية ، بينما تتجمع مئات الألوف قبالة مسجد رابعة العدوية والمناطق المحيطة به في منطقة مدينة نصر شرق العاصمة المصرية القاهرة وتلوح في الاشتباك إذا ما تمت مداهمة قصر الاتحادية من قِبل المعارضين .
بينما على الجانب الأخر ينذر السيسي جميع الناس بمهلة إضافية ثمانية وأربعين ساعة قد انقضى نصفها لوضع خارطة طريق جديدة سيعلن عنها في حينه إذا لم تتم تسوية سياسية وفسرتها المعارضة بأن هذا الحل أو الطريق ستكون لصالح الشعب المصري بينما فسرها آخرون على حسب أهوائهم .
بدأ العد التنازلي وستكشف الساعات القادمة ماذا سينجم عن الأوضاع المتوترة على أرض الكنانة ، وتبقى هنالك ثلاثة احتمالات .
الأول : هل سيقدم الرئيس محمد محمد مرسي استقالته وماذا ستكون ردود الفعل أمام جماعة الأخوان المسلمين أمام مسجد رابعة العدوية وباقي المناطق .
الثاني : هل ستشتبك جماعة الأخوان المسلمين مع المعارضة ويتدخل الجيش لفض النزاع .
الثالث : هل سيقدم الفريق أول عبد الفتاح السيسي خارطة طريق جديدة سترضي جميع الأفارقة المصرين وتمنع حالات الاشتباك المتوقعة بينهم .
أعتقد بأن ما يجري في مصر حالياً هو تأمر على الأمة العربية
بالاتفاق مع فلول النظام السابق ودعمه بجميع الإمكانيات والوسائل وذلك لخوف العالم من تحرك المارد الإسلامي، ولأبعاد الفكر العربي عن الأحداث الجارية في سورية والتي كانت تتصدر وسائل الإعلام العربية والأجنبية وبقاء العالم العربي في حالة ألا حرب ولا سلم.
تتوافد على ميدان التحرير جموع غفيرة من المعارضة على النظام الحاكم في مصر الذي نجح عبر صناديق الاقتراع قبل عام من هذا اليوم ، كذلك الحال في بعض المحافظات المصرية وعند قصر الاتحادية ، بينما تتجمع مئات الألوف قبالة مسجد رابعة العدوية والمناطق المحيطة به في منطقة مدينة نصر شرق العاصمة المصرية القاهرة وتلوح في الاشتباك إذا ما تمت مداهمة قصر الاتحادية من قِبل المعارضين .
بينما على الجانب الأخر ينذر السيسي جميع الناس بمهلة إضافية ثمانية وأربعين ساعة قد انقضى نصفها لوضع خارطة طريق جديدة سيعلن عنها في حينه إذا لم تتم تسوية سياسية وفسرتها المعارضة بأن هذا الحل أو الطريق ستكون لصالح الشعب المصري بينما فسرها آخرون على حسب أهوائهم .
بدأ العد التنازلي وستكشف الساعات القادمة ماذا سينجم عن الأوضاع المتوترة على أرض الكنانة ، وتبقى هنالك ثلاثة احتمالات .
الأول : هل سيقدم الرئيس محمد محمد مرسي استقالته وماذا ستكون ردود الفعل أمام جماعة الأخوان المسلمين أمام مسجد رابعة العدوية وباقي المناطق .
الثاني : هل ستشتبك جماعة الأخوان المسلمين مع المعارضة ويتدخل الجيش لفض النزاع .
الثالث : هل سيقدم الفريق أول عبد الفتاح السيسي خارطة طريق جديدة سترضي جميع الأفارقة المصرين وتمنع حالات الاشتباك المتوقعة بينهم .
أعتقد بأن ما يجري في مصر حالياً هو تأمر على الأمة العربية
بالاتفاق مع فلول النظام السابق ودعمه بجميع الإمكانيات والوسائل وذلك لخوف العالم من تحرك المارد الإسلامي، ولأبعاد الفكر العربي عن الأحداث الجارية في سورية والتي كانت تتصدر وسائل الإعلام العربية والأجنبية وبقاء العالم العربي في حالة ألا حرب ولا سلم.
التعليقات