خاص - كشف الصحفي الأميركي سيمور هيرش ، أن نائب رئيس الولايات المتحدة الأميركية الأسبق ديك تشيني، وراء مقتل كل من رئيس وزراء لبنان الأسبق رفيق الحريري وإيلي حبيقة.
وقال الصحفي الأميركي واين مادسن في مقابلة تلفزيونية مستنداً على محاضرة للصحفي هيرش ألقاها الأسبوع الماضي إن "تشيني أدار نشاط خلية إرهابية كانت مهمتها الأساسية اغتيال شخصيات في أفغانستان ولبنان".
واغتيل الحريري في شباط عام 2005 حيث حملت دول عدة وعلى رأسها الولايات المتحدة سورية مسؤولية وقوع هذه الجريمة.فيما تنفي دمشق اتهامات تورطها باغتيال الحريري, كما تعتبر أن المحكمة الدولية التي تم إنشاؤها في هذه القضية لا تخص سورية.
وكان الرئيس بشار الأسد قال مؤخرا إن الكشف عن هوية قتلة رئيس وزراء لبنان الأسبق رفيق الحريري مفيد جدا ليس فقط لسورية بل من اجل لبنان أيضا.
وأفرجت المحكمة الدولية مؤخرا عن الضباط الأربعة الموقوفين بقضية اغتيال الحريري الأربعة وجاء الإفراج وفقا للمادة 63 من قانون المحكمة التي تنص على انه لا يمكن للشخص أن يعتقل كمتهم إلا لفترة محدودة من الزمن وخلال هذه الفترة لابد من توجيه التهمة إليه.
وأكد مادسن أنه "مصادره الخاصة في وكالة الاستخبارات الأميركية الـCIA أكدت أن الهدفين المعلنين كانا إيلي حبيقة والرئيس رفيق الحريري وذلك بالتنسيق والتعاون مع مكتب رئيس وزراء إسرائيل السابق أرييل شارون.
واغتيل حبيقة في بيروت عام 2002 عن طريق سيارة مفخخة حيث يرجح أن يكون سبب اغتياله إخفاء الحقائق التي كان بصدد كشفها ضد شارون بشأن الدور الذي لعبه في مذبحة صبرا وشاتيلا عام 1982.
خاص - كشف الصحفي الأميركي سيمور هيرش ، أن نائب رئيس الولايات المتحدة الأميركية الأسبق ديك تشيني، وراء مقتل كل من رئيس وزراء لبنان الأسبق رفيق الحريري وإيلي حبيقة.
وقال الصحفي الأميركي واين مادسن في مقابلة تلفزيونية مستنداً على محاضرة للصحفي هيرش ألقاها الأسبوع الماضي إن "تشيني أدار نشاط خلية إرهابية كانت مهمتها الأساسية اغتيال شخصيات في أفغانستان ولبنان".
واغتيل الحريري في شباط عام 2005 حيث حملت دول عدة وعلى رأسها الولايات المتحدة سورية مسؤولية وقوع هذه الجريمة.فيما تنفي دمشق اتهامات تورطها باغتيال الحريري, كما تعتبر أن المحكمة الدولية التي تم إنشاؤها في هذه القضية لا تخص سورية.
وكان الرئيس بشار الأسد قال مؤخرا إن الكشف عن هوية قتلة رئيس وزراء لبنان الأسبق رفيق الحريري مفيد جدا ليس فقط لسورية بل من اجل لبنان أيضا.
وأفرجت المحكمة الدولية مؤخرا عن الضباط الأربعة الموقوفين بقضية اغتيال الحريري الأربعة وجاء الإفراج وفقا للمادة 63 من قانون المحكمة التي تنص على انه لا يمكن للشخص أن يعتقل كمتهم إلا لفترة محدودة من الزمن وخلال هذه الفترة لابد من توجيه التهمة إليه.
وأكد مادسن أنه "مصادره الخاصة في وكالة الاستخبارات الأميركية الـCIA أكدت أن الهدفين المعلنين كانا إيلي حبيقة والرئيس رفيق الحريري وذلك بالتنسيق والتعاون مع مكتب رئيس وزراء إسرائيل السابق أرييل شارون.
واغتيل حبيقة في بيروت عام 2002 عن طريق سيارة مفخخة حيث يرجح أن يكون سبب اغتياله إخفاء الحقائق التي كان بصدد كشفها ضد شارون بشأن الدور الذي لعبه في مذبحة صبرا وشاتيلا عام 1982.
خاص - كشف الصحفي الأميركي سيمور هيرش ، أن نائب رئيس الولايات المتحدة الأميركية الأسبق ديك تشيني، وراء مقتل كل من رئيس وزراء لبنان الأسبق رفيق الحريري وإيلي حبيقة.
وقال الصحفي الأميركي واين مادسن في مقابلة تلفزيونية مستنداً على محاضرة للصحفي هيرش ألقاها الأسبوع الماضي إن "تشيني أدار نشاط خلية إرهابية كانت مهمتها الأساسية اغتيال شخصيات في أفغانستان ولبنان".
واغتيل الحريري في شباط عام 2005 حيث حملت دول عدة وعلى رأسها الولايات المتحدة سورية مسؤولية وقوع هذه الجريمة.فيما تنفي دمشق اتهامات تورطها باغتيال الحريري, كما تعتبر أن المحكمة الدولية التي تم إنشاؤها في هذه القضية لا تخص سورية.
وكان الرئيس بشار الأسد قال مؤخرا إن الكشف عن هوية قتلة رئيس وزراء لبنان الأسبق رفيق الحريري مفيد جدا ليس فقط لسورية بل من اجل لبنان أيضا.
وأفرجت المحكمة الدولية مؤخرا عن الضباط الأربعة الموقوفين بقضية اغتيال الحريري الأربعة وجاء الإفراج وفقا للمادة 63 من قانون المحكمة التي تنص على انه لا يمكن للشخص أن يعتقل كمتهم إلا لفترة محدودة من الزمن وخلال هذه الفترة لابد من توجيه التهمة إليه.
وأكد مادسن أنه "مصادره الخاصة في وكالة الاستخبارات الأميركية الـCIA أكدت أن الهدفين المعلنين كانا إيلي حبيقة والرئيس رفيق الحريري وذلك بالتنسيق والتعاون مع مكتب رئيس وزراء إسرائيل السابق أرييل شارون.
واغتيل حبيقة في بيروت عام 2002 عن طريق سيارة مفخخة حيث يرجح أن يكون سبب اغتياله إخفاء الحقائق التي كان بصدد كشفها ضد شارون بشأن الدور الذي لعبه في مذبحة صبرا وشاتيلا عام 1982.
التعليقات