عندما تسمع لما يقوله الأخرين عن بلدك تأخذ كلامهم بعين الإعتبار لأسباب عديدة ومنها ، أنهم يراقبونك من بعيد وهذه المراقبة تعطيهم قدرة على الربط بين الاحداث بشكل متسلسل وبعيد عن الضياع الفكري بتعدد الاحداث أو تكرارها أو تعدد وجوه الاشخاص واسمائها على الساحة السياسية ، وتكون النتيجة أن تكتشف أنك وضعت نفسك أمام حقائق لايمكن إنكارها مهما بلغت قدرتك في تجيير القصص أو الاحداث لصالح إبعاد ما يطلقون على الوطن من تهم .
والأخرين والبعيدين عن جغرافيتك يبادرونك بالقول أننا دولة ' شحادة ' وبها من الفاسدين رقم يعادل نصف عدد السكان أن العشائرية لدينا هي مربط فرس الفشل السياسي الداخلي والاقتصادي والاجتماعي ، وأن تبدل الحكومات أصبح صفة ملازمة لنا كبلد ، وأن نظام الحكم لدينا لايمكنه الخروج عن خط سكة حديد امريكا والدول المانحة ، وأخيرا قد يعطيك هذا المتحدث جملة تعيد لك توازنك الفكري عندما يقول أننا ' زلام ' في علاقاتنا مع الأخرين وأن كرامتنا فوق كل شيء وخصوصا عندما تتم مقارنتنا بغيرنا من شعوب الدول العربية العزيزة على قلب المتحدث كما يؤكد في خاتمة ' شتمه ' الأدبي لنا .
وعندها أقول جملة بسيطة مع نفسي أن تعيش بكرامة وأنت فقير خيرا من أن تكون غني ولاكرامة لك ، ولكن هل يكفي هذه الإطراء الحكومة لتقتنع بأن شعبها يرضى بهذه الكرامة لأنها هي ما تبقى له ، وهي نفس الحكومة التي تحاول أن تسلبنا هذه الكرامة من خلال سياساتها الاقتصادية الأخيرة وقوانينها الخاصة بالدعم أو برفع الاسعار ؟ ، وهل يرضيها أن نتحول إلى شعب يكتفي في علاقته معها كحكومة بأن يقر لها وبالعشرة أنها تعمل لصالحه هو كمواطن وأنها تضحي بنفسها من أجله ؟ ، وفي نفس الوقت يفقدنا الأخرين هذه الميزة من كثرة إنحناء ظهرنا للحكومة كي تركبه .
عندما تسمع لما يقوله الأخرين عن بلدك تأخذ كلامهم بعين الإعتبار لأسباب عديدة ومنها ، أنهم يراقبونك من بعيد وهذه المراقبة تعطيهم قدرة على الربط بين الاحداث بشكل متسلسل وبعيد عن الضياع الفكري بتعدد الاحداث أو تكرارها أو تعدد وجوه الاشخاص واسمائها على الساحة السياسية ، وتكون النتيجة أن تكتشف أنك وضعت نفسك أمام حقائق لايمكن إنكارها مهما بلغت قدرتك في تجيير القصص أو الاحداث لصالح إبعاد ما يطلقون على الوطن من تهم .
والأخرين والبعيدين عن جغرافيتك يبادرونك بالقول أننا دولة ' شحادة ' وبها من الفاسدين رقم يعادل نصف عدد السكان أن العشائرية لدينا هي مربط فرس الفشل السياسي الداخلي والاقتصادي والاجتماعي ، وأن تبدل الحكومات أصبح صفة ملازمة لنا كبلد ، وأن نظام الحكم لدينا لايمكنه الخروج عن خط سكة حديد امريكا والدول المانحة ، وأخيرا قد يعطيك هذا المتحدث جملة تعيد لك توازنك الفكري عندما يقول أننا ' زلام ' في علاقاتنا مع الأخرين وأن كرامتنا فوق كل شيء وخصوصا عندما تتم مقارنتنا بغيرنا من شعوب الدول العربية العزيزة على قلب المتحدث كما يؤكد في خاتمة ' شتمه ' الأدبي لنا .
وعندها أقول جملة بسيطة مع نفسي أن تعيش بكرامة وأنت فقير خيرا من أن تكون غني ولاكرامة لك ، ولكن هل يكفي هذه الإطراء الحكومة لتقتنع بأن شعبها يرضى بهذه الكرامة لأنها هي ما تبقى له ، وهي نفس الحكومة التي تحاول أن تسلبنا هذه الكرامة من خلال سياساتها الاقتصادية الأخيرة وقوانينها الخاصة بالدعم أو برفع الاسعار ؟ ، وهل يرضيها أن نتحول إلى شعب يكتفي في علاقته معها كحكومة بأن يقر لها وبالعشرة أنها تعمل لصالحه هو كمواطن وأنها تضحي بنفسها من أجله ؟ ، وفي نفس الوقت يفقدنا الأخرين هذه الميزة من كثرة إنحناء ظهرنا للحكومة كي تركبه .
عندما تسمع لما يقوله الأخرين عن بلدك تأخذ كلامهم بعين الإعتبار لأسباب عديدة ومنها ، أنهم يراقبونك من بعيد وهذه المراقبة تعطيهم قدرة على الربط بين الاحداث بشكل متسلسل وبعيد عن الضياع الفكري بتعدد الاحداث أو تكرارها أو تعدد وجوه الاشخاص واسمائها على الساحة السياسية ، وتكون النتيجة أن تكتشف أنك وضعت نفسك أمام حقائق لايمكن إنكارها مهما بلغت قدرتك في تجيير القصص أو الاحداث لصالح إبعاد ما يطلقون على الوطن من تهم .
والأخرين والبعيدين عن جغرافيتك يبادرونك بالقول أننا دولة ' شحادة ' وبها من الفاسدين رقم يعادل نصف عدد السكان أن العشائرية لدينا هي مربط فرس الفشل السياسي الداخلي والاقتصادي والاجتماعي ، وأن تبدل الحكومات أصبح صفة ملازمة لنا كبلد ، وأن نظام الحكم لدينا لايمكنه الخروج عن خط سكة حديد امريكا والدول المانحة ، وأخيرا قد يعطيك هذا المتحدث جملة تعيد لك توازنك الفكري عندما يقول أننا ' زلام ' في علاقاتنا مع الأخرين وأن كرامتنا فوق كل شيء وخصوصا عندما تتم مقارنتنا بغيرنا من شعوب الدول العربية العزيزة على قلب المتحدث كما يؤكد في خاتمة ' شتمه ' الأدبي لنا .
وعندها أقول جملة بسيطة مع نفسي أن تعيش بكرامة وأنت فقير خيرا من أن تكون غني ولاكرامة لك ، ولكن هل يكفي هذه الإطراء الحكومة لتقتنع بأن شعبها يرضى بهذه الكرامة لأنها هي ما تبقى له ، وهي نفس الحكومة التي تحاول أن تسلبنا هذه الكرامة من خلال سياساتها الاقتصادية الأخيرة وقوانينها الخاصة بالدعم أو برفع الاسعار ؟ ، وهل يرضيها أن نتحول إلى شعب يكتفي في علاقته معها كحكومة بأن يقر لها وبالعشرة أنها تعمل لصالحه هو كمواطن وأنها تضحي بنفسها من أجله ؟ ، وفي نفس الوقت يفقدنا الأخرين هذه الميزة من كثرة إنحناء ظهرنا للحكومة كي تركبه .
التعليقات