ثلاثية قاتله للإقتصاد الأردني ، الخبز يدعم بنسبة تتجاوز 100% وكذلك الكهرباء وبالنسبة للماء سوف تكشف لنا الحكومة وبعد وصول أول قطرة من مياه الديسه لفمنا أنها تدعمه بنفس النسبة أوزيادة ، والثلاثية هي أدوات الإرهاب الحكومي في علاقتها مع المواطن وتقوم على قاعدة أنها كحكومة تطعمه وتشربه وتنير دربه منذ سنوات والنتيجة عجز مالي في الميزانية ومديونية تجاوزت حصة المواطن منها ألفي دينار .
وكي نكون متفائلين هنا علينا أن نحمد الله على أنها ثلاثية وليست رباعية يضاف إليها ' الهواء ' عندها سوف تغلق الدائرة على رقبة المواطن ويعلن عندها أنه يسير بطوق ينتهي برباط في يد الحكومة ، وعليه أن ينسى أية ثقافة تاريخية لدية ويسير على أساس أنه يعيش في دولة من مثل أن ' الناس شركاء في ثلاث ' الماء والكلاء والنار ' ففي عصر الحكومة ' الصاحية ' والغير قابلة لتجيير الأزمات إلى الأمام على المواطن الأردني أن يعترف لنفسه أنه قد خرج من عصر البداوة والقبيلة و' شلية الغنم ' و' بيت الشعر ' إلى الدولة المدنية التي عليه كي يكون إنسان من ضمن مكوناتها أن يدفع تكلفة ' ماءه وكلاءه وناره ' .
والسؤال هنا هل إستطاعت الدولة الأردنية بمكوناتها أن تخرج من طور الرعويه في علاقاتها الداخلية ' العشائرية ، والنفوذ القبلي ، وتوارث المناصب ' وتصبح دولة مدنية ؟ ، وفي تلك اللحظة التي تخرج بها الدولة الأردنية من هذا الطور عندها سيقر لها المواطن بأن عليه أن يكون مشاركا بتكاليف ' الماء والكلأ والنار ' كأي مواطن بدولة مدنية وليست رعويه ، ولكن أن تكون دولتنا رعوية في مفاصلها الداخلية ومدنية في علاقتها مع المواطن الذي هو خارج ' رعويتها الخاصة' وتطلب منه أن يدفع معها فهذا هو البغاء السياسي بعينه .
ثلاثية قاتله للإقتصاد الأردني ، الخبز يدعم بنسبة تتجاوز 100% وكذلك الكهرباء وبالنسبة للماء سوف تكشف لنا الحكومة وبعد وصول أول قطرة من مياه الديسه لفمنا أنها تدعمه بنفس النسبة أوزيادة ، والثلاثية هي أدوات الإرهاب الحكومي في علاقتها مع المواطن وتقوم على قاعدة أنها كحكومة تطعمه وتشربه وتنير دربه منذ سنوات والنتيجة عجز مالي في الميزانية ومديونية تجاوزت حصة المواطن منها ألفي دينار .
وكي نكون متفائلين هنا علينا أن نحمد الله على أنها ثلاثية وليست رباعية يضاف إليها ' الهواء ' عندها سوف تغلق الدائرة على رقبة المواطن ويعلن عندها أنه يسير بطوق ينتهي برباط في يد الحكومة ، وعليه أن ينسى أية ثقافة تاريخية لدية ويسير على أساس أنه يعيش في دولة من مثل أن ' الناس شركاء في ثلاث ' الماء والكلاء والنار ' ففي عصر الحكومة ' الصاحية ' والغير قابلة لتجيير الأزمات إلى الأمام على المواطن الأردني أن يعترف لنفسه أنه قد خرج من عصر البداوة والقبيلة و' شلية الغنم ' و' بيت الشعر ' إلى الدولة المدنية التي عليه كي يكون إنسان من ضمن مكوناتها أن يدفع تكلفة ' ماءه وكلاءه وناره ' .
والسؤال هنا هل إستطاعت الدولة الأردنية بمكوناتها أن تخرج من طور الرعويه في علاقاتها الداخلية ' العشائرية ، والنفوذ القبلي ، وتوارث المناصب ' وتصبح دولة مدنية ؟ ، وفي تلك اللحظة التي تخرج بها الدولة الأردنية من هذا الطور عندها سيقر لها المواطن بأن عليه أن يكون مشاركا بتكاليف ' الماء والكلأ والنار ' كأي مواطن بدولة مدنية وليست رعويه ، ولكن أن تكون دولتنا رعوية في مفاصلها الداخلية ومدنية في علاقتها مع المواطن الذي هو خارج ' رعويتها الخاصة' وتطلب منه أن يدفع معها فهذا هو البغاء السياسي بعينه .
ثلاثية قاتله للإقتصاد الأردني ، الخبز يدعم بنسبة تتجاوز 100% وكذلك الكهرباء وبالنسبة للماء سوف تكشف لنا الحكومة وبعد وصول أول قطرة من مياه الديسه لفمنا أنها تدعمه بنفس النسبة أوزيادة ، والثلاثية هي أدوات الإرهاب الحكومي في علاقتها مع المواطن وتقوم على قاعدة أنها كحكومة تطعمه وتشربه وتنير دربه منذ سنوات والنتيجة عجز مالي في الميزانية ومديونية تجاوزت حصة المواطن منها ألفي دينار .
وكي نكون متفائلين هنا علينا أن نحمد الله على أنها ثلاثية وليست رباعية يضاف إليها ' الهواء ' عندها سوف تغلق الدائرة على رقبة المواطن ويعلن عندها أنه يسير بطوق ينتهي برباط في يد الحكومة ، وعليه أن ينسى أية ثقافة تاريخية لدية ويسير على أساس أنه يعيش في دولة من مثل أن ' الناس شركاء في ثلاث ' الماء والكلاء والنار ' ففي عصر الحكومة ' الصاحية ' والغير قابلة لتجيير الأزمات إلى الأمام على المواطن الأردني أن يعترف لنفسه أنه قد خرج من عصر البداوة والقبيلة و' شلية الغنم ' و' بيت الشعر ' إلى الدولة المدنية التي عليه كي يكون إنسان من ضمن مكوناتها أن يدفع تكلفة ' ماءه وكلاءه وناره ' .
والسؤال هنا هل إستطاعت الدولة الأردنية بمكوناتها أن تخرج من طور الرعويه في علاقاتها الداخلية ' العشائرية ، والنفوذ القبلي ، وتوارث المناصب ' وتصبح دولة مدنية ؟ ، وفي تلك اللحظة التي تخرج بها الدولة الأردنية من هذا الطور عندها سيقر لها المواطن بأن عليه أن يكون مشاركا بتكاليف ' الماء والكلأ والنار ' كأي مواطن بدولة مدنية وليست رعويه ، ولكن أن تكون دولتنا رعوية في مفاصلها الداخلية ومدنية في علاقتها مع المواطن الذي هو خارج ' رعويتها الخاصة' وتطلب منه أن يدفع معها فهذا هو البغاء السياسي بعينه .
التعليقات