هكذا أطلقت نقابة المعلمين الأردنيين على مؤتمرها الأول الذي عقد في فندق الفنار بالأس في عمان ، كان مؤتمرا رائعا له رنه ، وفيه حكاية ، وبين سطوره روايات ليس لها نهاية ، المؤتمر تمحور حول ثلاث محاور رئيسية ، المحور الأول كان تحت مسمى ' المعلم بين الوظيفة والرسالة ' والمحور الثاني كان تحت عنوان ' التشريعات التربوية بين الواقع والطموح ' والمحور الثالث كان تحت مسمى ' المعلمون وتحديات المرحلة ' والمحاور الثلاث تجسد الواقع الذي يعيشه المعلم ، وفي نفس الوقت تخدم المجتمع والوطن والطالب ، تحدث المتحدثون كل في مجاله ، وعقب المعلقون على كل محور ، وشارك المعلمون بآرائهم ، نقابة المعلمين تسير في الاتجاه الصحيح ، في الوقت الذي يسير فيه المثبطون بالاتجاه المعكوس ، مؤتمر يحمل فكرة ، ويزرع بذرة ، ويؤسس لطريق شاق وطويل ، ويضع النقاط على الحروف لجيل جديد ، ويملأ الفراغ المثقوب ، وترص السطور ، نقابة تحاول في مؤتمرها أن تغرس مبدأ وتزرع قيمة ، وتمني اتجاه ، نقابة تركل الماضي بقدمها ، وتنظر إلى المستقبل بعينها ، تحاول ضمن طاقاتها أن تصنع عالما جميل للمعلمين ، وواقع يستحق الاحترام والتقدير ، تحاول أن تخلق من الحلم الذي تحقق مستقبل مشرق رغم كيد الكائدين ، وتواطؤ المتواطئين ، وتخاذل المتخاذلين ، نقابة يرجمها المرجفون بالحجارة ويحاربونها بالسيوف كي تموت ولا تحييا ويعتبرونها عملا من رجس الشيطان ، انثروا وردا أيها المعلمون ، واستبشروا خيرا فنقابتكم هي حلمكم فكونوا درعها المتين ... فكما انتم بناة الوطن أيها المعلمون ، حري بكم أن تبنوا نقابتكم ، وتكونوا مضرب للمثل للآخرين ...!!!
هكذا أطلقت نقابة المعلمين الأردنيين على مؤتمرها الأول الذي عقد في فندق الفنار بالأس في عمان ، كان مؤتمرا رائعا له رنه ، وفيه حكاية ، وبين سطوره روايات ليس لها نهاية ، المؤتمر تمحور حول ثلاث محاور رئيسية ، المحور الأول كان تحت مسمى ' المعلم بين الوظيفة والرسالة ' والمحور الثاني كان تحت عنوان ' التشريعات التربوية بين الواقع والطموح ' والمحور الثالث كان تحت مسمى ' المعلمون وتحديات المرحلة ' والمحاور الثلاث تجسد الواقع الذي يعيشه المعلم ، وفي نفس الوقت تخدم المجتمع والوطن والطالب ، تحدث المتحدثون كل في مجاله ، وعقب المعلقون على كل محور ، وشارك المعلمون بآرائهم ، نقابة المعلمين تسير في الاتجاه الصحيح ، في الوقت الذي يسير فيه المثبطون بالاتجاه المعكوس ، مؤتمر يحمل فكرة ، ويزرع بذرة ، ويؤسس لطريق شاق وطويل ، ويضع النقاط على الحروف لجيل جديد ، ويملأ الفراغ المثقوب ، وترص السطور ، نقابة تحاول في مؤتمرها أن تغرس مبدأ وتزرع قيمة ، وتمني اتجاه ، نقابة تركل الماضي بقدمها ، وتنظر إلى المستقبل بعينها ، تحاول ضمن طاقاتها أن تصنع عالما جميل للمعلمين ، وواقع يستحق الاحترام والتقدير ، تحاول أن تخلق من الحلم الذي تحقق مستقبل مشرق رغم كيد الكائدين ، وتواطؤ المتواطئين ، وتخاذل المتخاذلين ، نقابة يرجمها المرجفون بالحجارة ويحاربونها بالسيوف كي تموت ولا تحييا ويعتبرونها عملا من رجس الشيطان ، انثروا وردا أيها المعلمون ، واستبشروا خيرا فنقابتكم هي حلمكم فكونوا درعها المتين ... فكما انتم بناة الوطن أيها المعلمون ، حري بكم أن تبنوا نقابتكم ، وتكونوا مضرب للمثل للآخرين ...!!!
هكذا أطلقت نقابة المعلمين الأردنيين على مؤتمرها الأول الذي عقد في فندق الفنار بالأس في عمان ، كان مؤتمرا رائعا له رنه ، وفيه حكاية ، وبين سطوره روايات ليس لها نهاية ، المؤتمر تمحور حول ثلاث محاور رئيسية ، المحور الأول كان تحت مسمى ' المعلم بين الوظيفة والرسالة ' والمحور الثاني كان تحت عنوان ' التشريعات التربوية بين الواقع والطموح ' والمحور الثالث كان تحت مسمى ' المعلمون وتحديات المرحلة ' والمحاور الثلاث تجسد الواقع الذي يعيشه المعلم ، وفي نفس الوقت تخدم المجتمع والوطن والطالب ، تحدث المتحدثون كل في مجاله ، وعقب المعلقون على كل محور ، وشارك المعلمون بآرائهم ، نقابة المعلمين تسير في الاتجاه الصحيح ، في الوقت الذي يسير فيه المثبطون بالاتجاه المعكوس ، مؤتمر يحمل فكرة ، ويزرع بذرة ، ويؤسس لطريق شاق وطويل ، ويضع النقاط على الحروف لجيل جديد ، ويملأ الفراغ المثقوب ، وترص السطور ، نقابة تحاول في مؤتمرها أن تغرس مبدأ وتزرع قيمة ، وتمني اتجاه ، نقابة تركل الماضي بقدمها ، وتنظر إلى المستقبل بعينها ، تحاول ضمن طاقاتها أن تصنع عالما جميل للمعلمين ، وواقع يستحق الاحترام والتقدير ، تحاول أن تخلق من الحلم الذي تحقق مستقبل مشرق رغم كيد الكائدين ، وتواطؤ المتواطئين ، وتخاذل المتخاذلين ، نقابة يرجمها المرجفون بالحجارة ويحاربونها بالسيوف كي تموت ولا تحييا ويعتبرونها عملا من رجس الشيطان ، انثروا وردا أيها المعلمون ، واستبشروا خيرا فنقابتكم هي حلمكم فكونوا درعها المتين ... فكما انتم بناة الوطن أيها المعلمون ، حري بكم أن تبنوا نقابتكم ، وتكونوا مضرب للمثل للآخرين ...!!!
التعليقات