في زمن قل فيه الوضوح والمصداقية وأداء الأمانة نجد قله من الأشخاص ومن الذين يتولون المسؤولية تتوافر بهم هذه الصفات, ومن هؤلاء المهندس غازي هماش احد أصحاب القرار في شركه مياهنا’ وهو من الذين اخذوا على عاتقهم أن يكونوا في خدمه المواطن والى جانبه وأكثر من هذا نجده يحرص على استقبال من يراجع الشركة من أبناء الوطن ويصغي له بكل احترام وتقدير من خلال رسم الابتسامة على وجهه التي يتميز بها عند استقبال ووداع المواطن الزائر وما أن هذا المواطن الشركة وهو في حاله غضب على الوضع المائي ولكن سرعان ما يخرج من الشركة مسرورا راضيا كل الرضى .
نعم أقولها وبكل صراحة لو كان من يتولى منصبه في هذا الوطن يتصف بصفات المهندس غازي, والله لن يكون هناك مشكله لدى المواطن الأردني على الإطلاق لذلك يعتبر المهندس غازي استثناء على القاعدة.
تلك القاعدة والتي تتصف بالعلو في التعامل مع المواطن والابتعاد عن تقديم الواجب المناط به وتفضيل الأمور الشخصية وتقديمها بدلا من أن يقدم هذا الواجب لكل مواطن في هذا البلد ,مما أدى إلى وجود حاله سخط وعدم رضي مما يحصل في مؤسساتنا ودوائرنا وهذا ما سبب الترهل الإداري والفساد الذي أصبح لعنه قد أصابت كل دائرة يذهب إليها المواطن ,ومما دفعني أن اكتب هذا هو مراجعتي لشركه مياهنا بعد انقطاع للمياه عن بيتي لمده شهرا كاملا وعلى الرغم من إجراء عشرات الاتصالات من اجل حل المشكلة ولكن لم نسمع سوى ردا واحدا حاضر بعد نصف ساعة ستكون المشكلة قد تم حلها ثم تفاجأ أن الوضع على ما هو عليه ولم تحل المشكلة. عندها ذهبت للشركة وأنا في حاله غضب شديد ولكن عند وصولك هناك تجد المهندس غازي أكثر الله من أمثاله يسمع لك شكوتك ثم يهديء من انفعالك ويصر على أن تكون راضيا مسرورا سلاما واستقبالا وتقديم الحل الأمثل للمشكلة من خلال إرسال من له علما وخبره في المياه إلى مكان سكنك’ وأنني سمعت أكثر من مواطن يتحدث بكل احترام وتقدير وأشاده بالمهندس غازي وهذا يدل على أن هذا الرجل ما كان يحقق هذه المكانة الطيبة لدى المواطنين ألا لأنه يستحق ذلك وكما قال رسول الله صلى الله عليه (إذا أحب الله امرئ أمر أهل السماء أن يحبوه ويحبوه أهل الأرض بعد ذلك أو كما قال ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .
نعم يجب علينا أن نثني على من يستحق الثناء ونكشف عيوب وزلات من يخون الأمانة ولا يؤدي الرسالة التي اقسم اليمين من اجل القيام بها ونشكر المهندس غازي على جهوده التي يبذلها من اجل أن يستريح المواطن وبارك الله فيه وبكل أمثاله اعتزازا منا بكل مصداقية ووضوح والتزام منه ومن هم في صفاته تجاه الوطن والمواطن.
في زمن قل فيه الوضوح والمصداقية وأداء الأمانة نجد قله من الأشخاص ومن الذين يتولون المسؤولية تتوافر بهم هذه الصفات, ومن هؤلاء المهندس غازي هماش احد أصحاب القرار في شركه مياهنا’ وهو من الذين اخذوا على عاتقهم أن يكونوا في خدمه المواطن والى جانبه وأكثر من هذا نجده يحرص على استقبال من يراجع الشركة من أبناء الوطن ويصغي له بكل احترام وتقدير من خلال رسم الابتسامة على وجهه التي يتميز بها عند استقبال ووداع المواطن الزائر وما أن هذا المواطن الشركة وهو في حاله غضب على الوضع المائي ولكن سرعان ما يخرج من الشركة مسرورا راضيا كل الرضى .
نعم أقولها وبكل صراحة لو كان من يتولى منصبه في هذا الوطن يتصف بصفات المهندس غازي, والله لن يكون هناك مشكله لدى المواطن الأردني على الإطلاق لذلك يعتبر المهندس غازي استثناء على القاعدة.
تلك القاعدة والتي تتصف بالعلو في التعامل مع المواطن والابتعاد عن تقديم الواجب المناط به وتفضيل الأمور الشخصية وتقديمها بدلا من أن يقدم هذا الواجب لكل مواطن في هذا البلد ,مما أدى إلى وجود حاله سخط وعدم رضي مما يحصل في مؤسساتنا ودوائرنا وهذا ما سبب الترهل الإداري والفساد الذي أصبح لعنه قد أصابت كل دائرة يذهب إليها المواطن ,ومما دفعني أن اكتب هذا هو مراجعتي لشركه مياهنا بعد انقطاع للمياه عن بيتي لمده شهرا كاملا وعلى الرغم من إجراء عشرات الاتصالات من اجل حل المشكلة ولكن لم نسمع سوى ردا واحدا حاضر بعد نصف ساعة ستكون المشكلة قد تم حلها ثم تفاجأ أن الوضع على ما هو عليه ولم تحل المشكلة. عندها ذهبت للشركة وأنا في حاله غضب شديد ولكن عند وصولك هناك تجد المهندس غازي أكثر الله من أمثاله يسمع لك شكوتك ثم يهديء من انفعالك ويصر على أن تكون راضيا مسرورا سلاما واستقبالا وتقديم الحل الأمثل للمشكلة من خلال إرسال من له علما وخبره في المياه إلى مكان سكنك’ وأنني سمعت أكثر من مواطن يتحدث بكل احترام وتقدير وأشاده بالمهندس غازي وهذا يدل على أن هذا الرجل ما كان يحقق هذه المكانة الطيبة لدى المواطنين ألا لأنه يستحق ذلك وكما قال رسول الله صلى الله عليه (إذا أحب الله امرئ أمر أهل السماء أن يحبوه ويحبوه أهل الأرض بعد ذلك أو كما قال ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .
نعم يجب علينا أن نثني على من يستحق الثناء ونكشف عيوب وزلات من يخون الأمانة ولا يؤدي الرسالة التي اقسم اليمين من اجل القيام بها ونشكر المهندس غازي على جهوده التي يبذلها من اجل أن يستريح المواطن وبارك الله فيه وبكل أمثاله اعتزازا منا بكل مصداقية ووضوح والتزام منه ومن هم في صفاته تجاه الوطن والمواطن.
في زمن قل فيه الوضوح والمصداقية وأداء الأمانة نجد قله من الأشخاص ومن الذين يتولون المسؤولية تتوافر بهم هذه الصفات, ومن هؤلاء المهندس غازي هماش احد أصحاب القرار في شركه مياهنا’ وهو من الذين اخذوا على عاتقهم أن يكونوا في خدمه المواطن والى جانبه وأكثر من هذا نجده يحرص على استقبال من يراجع الشركة من أبناء الوطن ويصغي له بكل احترام وتقدير من خلال رسم الابتسامة على وجهه التي يتميز بها عند استقبال ووداع المواطن الزائر وما أن هذا المواطن الشركة وهو في حاله غضب على الوضع المائي ولكن سرعان ما يخرج من الشركة مسرورا راضيا كل الرضى .
نعم أقولها وبكل صراحة لو كان من يتولى منصبه في هذا الوطن يتصف بصفات المهندس غازي, والله لن يكون هناك مشكله لدى المواطن الأردني على الإطلاق لذلك يعتبر المهندس غازي استثناء على القاعدة.
تلك القاعدة والتي تتصف بالعلو في التعامل مع المواطن والابتعاد عن تقديم الواجب المناط به وتفضيل الأمور الشخصية وتقديمها بدلا من أن يقدم هذا الواجب لكل مواطن في هذا البلد ,مما أدى إلى وجود حاله سخط وعدم رضي مما يحصل في مؤسساتنا ودوائرنا وهذا ما سبب الترهل الإداري والفساد الذي أصبح لعنه قد أصابت كل دائرة يذهب إليها المواطن ,ومما دفعني أن اكتب هذا هو مراجعتي لشركه مياهنا بعد انقطاع للمياه عن بيتي لمده شهرا كاملا وعلى الرغم من إجراء عشرات الاتصالات من اجل حل المشكلة ولكن لم نسمع سوى ردا واحدا حاضر بعد نصف ساعة ستكون المشكلة قد تم حلها ثم تفاجأ أن الوضع على ما هو عليه ولم تحل المشكلة. عندها ذهبت للشركة وأنا في حاله غضب شديد ولكن عند وصولك هناك تجد المهندس غازي أكثر الله من أمثاله يسمع لك شكوتك ثم يهديء من انفعالك ويصر على أن تكون راضيا مسرورا سلاما واستقبالا وتقديم الحل الأمثل للمشكلة من خلال إرسال من له علما وخبره في المياه إلى مكان سكنك’ وأنني سمعت أكثر من مواطن يتحدث بكل احترام وتقدير وأشاده بالمهندس غازي وهذا يدل على أن هذا الرجل ما كان يحقق هذه المكانة الطيبة لدى المواطنين ألا لأنه يستحق ذلك وكما قال رسول الله صلى الله عليه (إذا أحب الله امرئ أمر أهل السماء أن يحبوه ويحبوه أهل الأرض بعد ذلك أو كما قال ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .
نعم يجب علينا أن نثني على من يستحق الثناء ونكشف عيوب وزلات من يخون الأمانة ولا يؤدي الرسالة التي اقسم اليمين من اجل القيام بها ونشكر المهندس غازي على جهوده التي يبذلها من اجل أن يستريح المواطن وبارك الله فيه وبكل أمثاله اعتزازا منا بكل مصداقية ووضوح والتزام منه ومن هم في صفاته تجاه الوطن والمواطن.
التعليقات
كلام صحيح تماماً ، إنه يساعد الجميع دون تمييز .
المتابعة
نعم انه محل احترام كل مواطن يعرفه
ابو صلاح البوري
انه في زمن قلت فيه صفات الوفاء ويا ريت لو ان اصحاب القرار يعطون هذا الرجل حقه من باب الرجل المناسب في المكان المناسب
مواطن يعرفه
اذا الزلمة زي ما بتقولوا ..طنيب على ولاياكم جيبوه لرصيفة خلينا نشربنا شوية مي زي الاوادم...اظن ان الدواب في مناطق عمان ماخذة حصتها من الماء احسن من اهل الرصيفة...ولا كاننا في الاردن...
الرصيفة تحت خط العطش
الرجل المناسب في المكان المناسب اكثر الله من امثالك ووفقك الله لخدمة الوطن وتستحق ان تكون وزيرا للمياه
حيدر الطوره
كل الاحترام و التقدير , رجل في خدمة المواطن دائما.
مهند العكل
تحية واحترام لهذا الانسان لانه ساعدني بدون ان يعرفنا فقط من باب الواجب وفي هذا الزمن قلة من يتصرفون هكذا وشكرا للكاتب
مواطنه تعرفه
تعودنا على مقالاتك المليئة بالنقد ولكن ان تمدح شخص فهذا يعني انه يستحق المديح وانا متابعه لمقالاتك
قارئه
ما اجمل ان يوجد اناس يساعدون حتى لو بالابتسامه فكعادة اصحاب المناصب تلازمهم الكشره
امل محمد
يا ستي يكشر بس يساعد والله يكتر من امثالك
ردا على امل
انا بدي اشكر السيد امير من مياهنا مع انه ما ساعدني بس كان يحاول واسلوبه لطيف عالتلفون وبتحمل شكاوينا
mass
بدي تساعدوني بنقل ساعة المي لانه ما بتيجيني لانه ساعتي اخر وحده وجيراني كلهم بعبو الا انا ,وفي مجال لنقلها لمكان تاني فيا ريت تساعدوني
شام
المهندس غازي هماش في مياهنا التزام ووضوح
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
المهندس غازي هماش في مياهنا التزام ووضوح
في زمن قل فيه الوضوح والمصداقية وأداء الأمانة نجد قله من الأشخاص ومن الذين يتولون المسؤولية تتوافر بهم هذه الصفات, ومن هؤلاء المهندس غازي هماش احد أصحاب القرار في شركه مياهنا’ وهو من الذين اخذوا على عاتقهم أن يكونوا في خدمه المواطن والى جانبه وأكثر من هذا نجده يحرص على استقبال من يراجع الشركة من أبناء الوطن ويصغي له بكل احترام وتقدير من خلال رسم الابتسامة على وجهه التي يتميز بها عند استقبال ووداع المواطن الزائر وما أن هذا المواطن الشركة وهو في حاله غضب على الوضع المائي ولكن سرعان ما يخرج من الشركة مسرورا راضيا كل الرضى .
نعم أقولها وبكل صراحة لو كان من يتولى منصبه في هذا الوطن يتصف بصفات المهندس غازي, والله لن يكون هناك مشكله لدى المواطن الأردني على الإطلاق لذلك يعتبر المهندس غازي استثناء على القاعدة.
تلك القاعدة والتي تتصف بالعلو في التعامل مع المواطن والابتعاد عن تقديم الواجب المناط به وتفضيل الأمور الشخصية وتقديمها بدلا من أن يقدم هذا الواجب لكل مواطن في هذا البلد ,مما أدى إلى وجود حاله سخط وعدم رضي مما يحصل في مؤسساتنا ودوائرنا وهذا ما سبب الترهل الإداري والفساد الذي أصبح لعنه قد أصابت كل دائرة يذهب إليها المواطن ,ومما دفعني أن اكتب هذا هو مراجعتي لشركه مياهنا بعد انقطاع للمياه عن بيتي لمده شهرا كاملا وعلى الرغم من إجراء عشرات الاتصالات من اجل حل المشكلة ولكن لم نسمع سوى ردا واحدا حاضر بعد نصف ساعة ستكون المشكلة قد تم حلها ثم تفاجأ أن الوضع على ما هو عليه ولم تحل المشكلة. عندها ذهبت للشركة وأنا في حاله غضب شديد ولكن عند وصولك هناك تجد المهندس غازي أكثر الله من أمثاله يسمع لك شكوتك ثم يهديء من انفعالك ويصر على أن تكون راضيا مسرورا سلاما واستقبالا وتقديم الحل الأمثل للمشكلة من خلال إرسال من له علما وخبره في المياه إلى مكان سكنك’ وأنني سمعت أكثر من مواطن يتحدث بكل احترام وتقدير وأشاده بالمهندس غازي وهذا يدل على أن هذا الرجل ما كان يحقق هذه المكانة الطيبة لدى المواطنين ألا لأنه يستحق ذلك وكما قال رسول الله صلى الله عليه (إذا أحب الله امرئ أمر أهل السماء أن يحبوه ويحبوه أهل الأرض بعد ذلك أو كما قال ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .
نعم يجب علينا أن نثني على من يستحق الثناء ونكشف عيوب وزلات من يخون الأمانة ولا يؤدي الرسالة التي اقسم اليمين من اجل القيام بها ونشكر المهندس غازي على جهوده التي يبذلها من اجل أن يستريح المواطن وبارك الله فيه وبكل أمثاله اعتزازا منا بكل مصداقية ووضوح والتزام منه ومن هم في صفاته تجاه الوطن والمواطن.
التعليقات
وشكرا للكاتب
وانا متابعه لمقالاتك
والله يكتر من امثالك