في خضم الحملة الأمنية التي أطقلها جهاز الأمن يخرج علينا بين حين وأخر تقرير يفيد أن الأجهزة الأمنية قد ألقت القبض على 'كذا ' مطلوب أمني ، وهنا يقع الوطن بمتاهة كبيرة لأنه يعيد لذاكرته أحد تصريحات وزير داخلية سابق وكان إبن أخيه مدير للأمن العام عندما قال أن هناك أكثر من 200000 مطلوب في البلد ، ورسخت في ذاكرة الوطن وبقية دول الجوار أننا دولة بها من المطلوبين أمنيا أكثر من عدد أعضاء أكبر نقابة في البلد .
والذي يطلبه البلد من الأجهزة الأمنية هو أن لاتقوم بوضع الصيغ اللغوية بطريقة عمومية تعيد البلد للمتاهة السابقة وإنما يريد أن يتم تفصيل عدد ونوع القضايا التي تم بناء عليها إلقاء القبض على المطلوبين، لأن الأجهزة الأمنية لاتفرق في تصريحاتها بين مطلوب لقضية جرمية أو ما يسمى بالجنحة وبني مطلوب لقضية مالية ربما لاتتجاوز قيمتها فاتورة هاتف خلوي أو قيمة جهاز خلوي أو نفقة زوجة وأطفال ، وهي تقوم بوضع الجميع بسلة واحدة .
ورغم الجهود الكبيرة التي تبذلها دائرة التنفيذ القضائي عبر مواقعها الالكتروني وطلبها من الناس أن يقوموا بالبحث عن أسمائهم لديها لتجاوز أية مشاكل تصادفهم وهم يغادرون أو يتنقلون في البلد ، إلا أن المواطن لايمتلك ثقافة البحث الأمني لأنه يعتبر نفسه غير مطلوب أمنيا إذا كان عليه فاتورة ماء أو هاتف أو قسط بيت أو مركبة لم يدفع قيمته ، والذي يرسخ في ذهنه فقط أن المطلوب إذا قام بفعل جرمي .
في خضم الحملة الأمنية التي أطقلها جهاز الأمن يخرج علينا بين حين وأخر تقرير يفيد أن الأجهزة الأمنية قد ألقت القبض على 'كذا ' مطلوب أمني ، وهنا يقع الوطن بمتاهة كبيرة لأنه يعيد لذاكرته أحد تصريحات وزير داخلية سابق وكان إبن أخيه مدير للأمن العام عندما قال أن هناك أكثر من 200000 مطلوب في البلد ، ورسخت في ذاكرة الوطن وبقية دول الجوار أننا دولة بها من المطلوبين أمنيا أكثر من عدد أعضاء أكبر نقابة في البلد .
والذي يطلبه البلد من الأجهزة الأمنية هو أن لاتقوم بوضع الصيغ اللغوية بطريقة عمومية تعيد البلد للمتاهة السابقة وإنما يريد أن يتم تفصيل عدد ونوع القضايا التي تم بناء عليها إلقاء القبض على المطلوبين، لأن الأجهزة الأمنية لاتفرق في تصريحاتها بين مطلوب لقضية جرمية أو ما يسمى بالجنحة وبني مطلوب لقضية مالية ربما لاتتجاوز قيمتها فاتورة هاتف خلوي أو قيمة جهاز خلوي أو نفقة زوجة وأطفال ، وهي تقوم بوضع الجميع بسلة واحدة .
ورغم الجهود الكبيرة التي تبذلها دائرة التنفيذ القضائي عبر مواقعها الالكتروني وطلبها من الناس أن يقوموا بالبحث عن أسمائهم لديها لتجاوز أية مشاكل تصادفهم وهم يغادرون أو يتنقلون في البلد ، إلا أن المواطن لايمتلك ثقافة البحث الأمني لأنه يعتبر نفسه غير مطلوب أمنيا إذا كان عليه فاتورة ماء أو هاتف أو قسط بيت أو مركبة لم يدفع قيمته ، والذي يرسخ في ذهنه فقط أن المطلوب إذا قام بفعل جرمي .
في خضم الحملة الأمنية التي أطقلها جهاز الأمن يخرج علينا بين حين وأخر تقرير يفيد أن الأجهزة الأمنية قد ألقت القبض على 'كذا ' مطلوب أمني ، وهنا يقع الوطن بمتاهة كبيرة لأنه يعيد لذاكرته أحد تصريحات وزير داخلية سابق وكان إبن أخيه مدير للأمن العام عندما قال أن هناك أكثر من 200000 مطلوب في البلد ، ورسخت في ذاكرة الوطن وبقية دول الجوار أننا دولة بها من المطلوبين أمنيا أكثر من عدد أعضاء أكبر نقابة في البلد .
والذي يطلبه البلد من الأجهزة الأمنية هو أن لاتقوم بوضع الصيغ اللغوية بطريقة عمومية تعيد البلد للمتاهة السابقة وإنما يريد أن يتم تفصيل عدد ونوع القضايا التي تم بناء عليها إلقاء القبض على المطلوبين، لأن الأجهزة الأمنية لاتفرق في تصريحاتها بين مطلوب لقضية جرمية أو ما يسمى بالجنحة وبني مطلوب لقضية مالية ربما لاتتجاوز قيمتها فاتورة هاتف خلوي أو قيمة جهاز خلوي أو نفقة زوجة وأطفال ، وهي تقوم بوضع الجميع بسلة واحدة .
ورغم الجهود الكبيرة التي تبذلها دائرة التنفيذ القضائي عبر مواقعها الالكتروني وطلبها من الناس أن يقوموا بالبحث عن أسمائهم لديها لتجاوز أية مشاكل تصادفهم وهم يغادرون أو يتنقلون في البلد ، إلا أن المواطن لايمتلك ثقافة البحث الأمني لأنه يعتبر نفسه غير مطلوب أمنيا إذا كان عليه فاتورة ماء أو هاتف أو قسط بيت أو مركبة لم يدفع قيمته ، والذي يرسخ في ذهنه فقط أن المطلوب إذا قام بفعل جرمي .
التعليقات