عندما تنشر قائمة يقول أصحابها أنهم مع 'س ' من الناس أو 'ص' من الناس ، وبالمقابل تخرج قائمة لمجموعة من الناس تقول أنها ضد 'س ' أو ضد 'ص' ، هو وضع طبيعي لما يسمى بحرية الرأي والتعبير والذي ختامه الديموقراطية التي ينشدها الجميع دون إستثناء .
وهي معركة أراء وإتجاهات وبالتالي إنتماءات تدور في ساحة الوطن بناء على مدى قناعة هذا الفرد أو ذاك بفكر ونهج هذا ال'س' أو ال ' ص' ، ويقف زمن الديموقراطية وحرية التعبير عندما يكون هذا ال 'س ' أو ال ' ص' خارج ساحة الوطن ولاينتمون له بل هم يعيشون في عوالمهم الخاصة والمحددة بجغرافية معينة وفكر محدد ولايمكن أن يطبق إلا على جغرافيتهم ، وعندها يصبح هؤلاء المنادين بأنهم مع 'س' أو ضد 'ص' مجرد دمى يتم التلاعب بها عن بعد لهدف في صدر هذا ال'س' أو ال'ص' ، وإن حاولت هذه الدمى أن تصيغ أهدافها من وراء هذه 'الضد' أو 'المع' في دائرة تتجاوز حدود جغرافية الوطن مستندة بذلك على هاجس فكري أكل عليه الزمن وشرب وذهب للحمام كي ينهي عمل الطبيعة ، هم مجرد دُمى وقبلوا أنفسهم هذا الدور بأسماء كثيرة ومن القومية والوحدة الفكرية ولن يخرجوا من صندوق القومية مهما توهموا أنهم صانعي مراحل تاريخية .
عندما تنشر قائمة يقول أصحابها أنهم مع 'س ' من الناس أو 'ص' من الناس ، وبالمقابل تخرج قائمة لمجموعة من الناس تقول أنها ضد 'س ' أو ضد 'ص' ، هو وضع طبيعي لما يسمى بحرية الرأي والتعبير والذي ختامه الديموقراطية التي ينشدها الجميع دون إستثناء .
وهي معركة أراء وإتجاهات وبالتالي إنتماءات تدور في ساحة الوطن بناء على مدى قناعة هذا الفرد أو ذاك بفكر ونهج هذا ال'س' أو ال ' ص' ، ويقف زمن الديموقراطية وحرية التعبير عندما يكون هذا ال 'س ' أو ال ' ص' خارج ساحة الوطن ولاينتمون له بل هم يعيشون في عوالمهم الخاصة والمحددة بجغرافية معينة وفكر محدد ولايمكن أن يطبق إلا على جغرافيتهم ، وعندها يصبح هؤلاء المنادين بأنهم مع 'س' أو ضد 'ص' مجرد دمى يتم التلاعب بها عن بعد لهدف في صدر هذا ال'س' أو ال'ص' ، وإن حاولت هذه الدمى أن تصيغ أهدافها من وراء هذه 'الضد' أو 'المع' في دائرة تتجاوز حدود جغرافية الوطن مستندة بذلك على هاجس فكري أكل عليه الزمن وشرب وذهب للحمام كي ينهي عمل الطبيعة ، هم مجرد دُمى وقبلوا أنفسهم هذا الدور بأسماء كثيرة ومن القومية والوحدة الفكرية ولن يخرجوا من صندوق القومية مهما توهموا أنهم صانعي مراحل تاريخية .
عندما تنشر قائمة يقول أصحابها أنهم مع 'س ' من الناس أو 'ص' من الناس ، وبالمقابل تخرج قائمة لمجموعة من الناس تقول أنها ضد 'س ' أو ضد 'ص' ، هو وضع طبيعي لما يسمى بحرية الرأي والتعبير والذي ختامه الديموقراطية التي ينشدها الجميع دون إستثناء .
وهي معركة أراء وإتجاهات وبالتالي إنتماءات تدور في ساحة الوطن بناء على مدى قناعة هذا الفرد أو ذاك بفكر ونهج هذا ال'س' أو ال ' ص' ، ويقف زمن الديموقراطية وحرية التعبير عندما يكون هذا ال 'س ' أو ال ' ص' خارج ساحة الوطن ولاينتمون له بل هم يعيشون في عوالمهم الخاصة والمحددة بجغرافية معينة وفكر محدد ولايمكن أن يطبق إلا على جغرافيتهم ، وعندها يصبح هؤلاء المنادين بأنهم مع 'س' أو ضد 'ص' مجرد دمى يتم التلاعب بها عن بعد لهدف في صدر هذا ال'س' أو ال'ص' ، وإن حاولت هذه الدمى أن تصيغ أهدافها من وراء هذه 'الضد' أو 'المع' في دائرة تتجاوز حدود جغرافية الوطن مستندة بذلك على هاجس فكري أكل عليه الزمن وشرب وذهب للحمام كي ينهي عمل الطبيعة ، هم مجرد دُمى وقبلوا أنفسهم هذا الدور بأسماء كثيرة ومن القومية والوحدة الفكرية ولن يخرجوا من صندوق القومية مهما توهموا أنهم صانعي مراحل تاريخية .
التعليقات