السياسات التي انتهجتها حكومات المملكة الأردنية الهاشمية تجاه المغتربين طيلة سنوات غربتهم(( إذن من طين وإذن من عجين )) دون الاستماع اليهم او تحقيق مطالبهم الحقيقية بل كانت اللقاءات مجرد لقاءات (( بروتوكليــة )) تتم لألتقاط الصور وتناول طعام الغذاء ومن ثم الانصراف دون جدوى تذكر , هذا ما تعودنا عليه اذا ما تمت اصلا مثل تلك اللقاءات الشكلية والتي لا تاتي بنتائج مبشرة تخدم المغتربين بحيث تحقق لهم الاستقرار والأمان حين عودتهم الى وطنهم الأم ,
ان مجرد تغيير اسم وزارة الخارجية الى شؤون المغتربين لم يغير من صورتها شىء بل ان المغتربين مجرد إسم تم اضافته للوزارة حتى يعطي الحكومات قوة وشعبية بأنها تهتم بالمغتربين بينما اذا ذهب المواطن للاستفسار عن ابن له في الخارج لا يجد أية اجابة هذا وان توفرت أي معلومة حول ذلك وخاصة حين الاستفسار عن بعض المحكومين او الأسرى خارج الوطن ناهيك عن الرسوم العالية التي تتقاضاها تلك السفارات على المعاملات ,
ان تفعيل دور وزراة المغتربيين تفعيلا حقيقيا لا بد أن يتم ضمن منظومة كاملة وهي اقرار قوانين وأنظمة ذات صلة تضمن لهم الحقوق والاعفاءات التي يستحقونها نتيجة خدمة وطنهم فترات طويلة وهي يجب ان لا تكون منه بل حق مكتسب ضمن تشريعات مؤطرة حتى يشعر بالطمأنينة في وطنة ويعود بإستثماراته من الخارج الى الداخل بل يجب تشجيعه على ذلك بإعفاءات وتسهيلات طويلة الأمد ,
يجب ان لا نبقى مغلقين أعيننا عنهم خشية من أن نراهم وخشية من الاستماع اليهم بل يجب ان نتسجيب لرغباتهم وتحقيق أمانيهم في كل ما يريدون تحقيقه بالحد الأدنى وفتح جسور التواصل عن طريق خط ساخن مباشر يستمع اليهم في كل الأوقات حتى لا نغلق عيوننا ونصم آذاننا عن مطالبهم ونوصد الأبواب في وجه فئة آثرت على نفسها الوطن وقدمت للوطن الكثير ودفعت ثمن ذلك زهرة شبابها في غربة صعبة وظروف قاسية ,,,سلمكم الله وسلم الوطن ,
السياسات التي انتهجتها حكومات المملكة الأردنية الهاشمية تجاه المغتربين طيلة سنوات غربتهم(( إذن من طين وإذن من عجين )) دون الاستماع اليهم او تحقيق مطالبهم الحقيقية بل كانت اللقاءات مجرد لقاءات (( بروتوكليــة )) تتم لألتقاط الصور وتناول طعام الغذاء ومن ثم الانصراف دون جدوى تذكر , هذا ما تعودنا عليه اذا ما تمت اصلا مثل تلك اللقاءات الشكلية والتي لا تاتي بنتائج مبشرة تخدم المغتربين بحيث تحقق لهم الاستقرار والأمان حين عودتهم الى وطنهم الأم ,
ان مجرد تغيير اسم وزارة الخارجية الى شؤون المغتربين لم يغير من صورتها شىء بل ان المغتربين مجرد إسم تم اضافته للوزارة حتى يعطي الحكومات قوة وشعبية بأنها تهتم بالمغتربين بينما اذا ذهب المواطن للاستفسار عن ابن له في الخارج لا يجد أية اجابة هذا وان توفرت أي معلومة حول ذلك وخاصة حين الاستفسار عن بعض المحكومين او الأسرى خارج الوطن ناهيك عن الرسوم العالية التي تتقاضاها تلك السفارات على المعاملات ,
ان تفعيل دور وزراة المغتربيين تفعيلا حقيقيا لا بد أن يتم ضمن منظومة كاملة وهي اقرار قوانين وأنظمة ذات صلة تضمن لهم الحقوق والاعفاءات التي يستحقونها نتيجة خدمة وطنهم فترات طويلة وهي يجب ان لا تكون منه بل حق مكتسب ضمن تشريعات مؤطرة حتى يشعر بالطمأنينة في وطنة ويعود بإستثماراته من الخارج الى الداخل بل يجب تشجيعه على ذلك بإعفاءات وتسهيلات طويلة الأمد ,
يجب ان لا نبقى مغلقين أعيننا عنهم خشية من أن نراهم وخشية من الاستماع اليهم بل يجب ان نتسجيب لرغباتهم وتحقيق أمانيهم في كل ما يريدون تحقيقه بالحد الأدنى وفتح جسور التواصل عن طريق خط ساخن مباشر يستمع اليهم في كل الأوقات حتى لا نغلق عيوننا ونصم آذاننا عن مطالبهم ونوصد الأبواب في وجه فئة آثرت على نفسها الوطن وقدمت للوطن الكثير ودفعت ثمن ذلك زهرة شبابها في غربة صعبة وظروف قاسية ,,,سلمكم الله وسلم الوطن ,
السياسات التي انتهجتها حكومات المملكة الأردنية الهاشمية تجاه المغتربين طيلة سنوات غربتهم(( إذن من طين وإذن من عجين )) دون الاستماع اليهم او تحقيق مطالبهم الحقيقية بل كانت اللقاءات مجرد لقاءات (( بروتوكليــة )) تتم لألتقاط الصور وتناول طعام الغذاء ومن ثم الانصراف دون جدوى تذكر , هذا ما تعودنا عليه اذا ما تمت اصلا مثل تلك اللقاءات الشكلية والتي لا تاتي بنتائج مبشرة تخدم المغتربين بحيث تحقق لهم الاستقرار والأمان حين عودتهم الى وطنهم الأم ,
ان مجرد تغيير اسم وزارة الخارجية الى شؤون المغتربين لم يغير من صورتها شىء بل ان المغتربين مجرد إسم تم اضافته للوزارة حتى يعطي الحكومات قوة وشعبية بأنها تهتم بالمغتربين بينما اذا ذهب المواطن للاستفسار عن ابن له في الخارج لا يجد أية اجابة هذا وان توفرت أي معلومة حول ذلك وخاصة حين الاستفسار عن بعض المحكومين او الأسرى خارج الوطن ناهيك عن الرسوم العالية التي تتقاضاها تلك السفارات على المعاملات ,
ان تفعيل دور وزراة المغتربيين تفعيلا حقيقيا لا بد أن يتم ضمن منظومة كاملة وهي اقرار قوانين وأنظمة ذات صلة تضمن لهم الحقوق والاعفاءات التي يستحقونها نتيجة خدمة وطنهم فترات طويلة وهي يجب ان لا تكون منه بل حق مكتسب ضمن تشريعات مؤطرة حتى يشعر بالطمأنينة في وطنة ويعود بإستثماراته من الخارج الى الداخل بل يجب تشجيعه على ذلك بإعفاءات وتسهيلات طويلة الأمد ,
يجب ان لا نبقى مغلقين أعيننا عنهم خشية من أن نراهم وخشية من الاستماع اليهم بل يجب ان نتسجيب لرغباتهم وتحقيق أمانيهم في كل ما يريدون تحقيقه بالحد الأدنى وفتح جسور التواصل عن طريق خط ساخن مباشر يستمع اليهم في كل الأوقات حتى لا نغلق عيوننا ونصم آذاننا عن مطالبهم ونوصد الأبواب في وجه فئة آثرت على نفسها الوطن وقدمت للوطن الكثير ودفعت ثمن ذلك زهرة شبابها في غربة صعبة وظروف قاسية ,,,سلمكم الله وسلم الوطن ,
التعليقات
والله استثمارات وتعب وشقاء وعرق جبين ودم قلوبهم ومدخراتهم التي جنونها طيلة عمرهم , واستثمروها في الوطن بعد أن صدقوا أن المن والسلوى ستحلوا لهم , فقد فقدوا هذه المدخرات . وياريت أن حقوقهم فقط رجعت لهم أو أقل منها ب 50% ولكنها كلها طارت ودمرت بعد أن وضعوها بالسوق المالي وأصبح السهم يباع ب 3 قروش و4 قروش من أصل دينارين وأكثر ,ولاحول ولاقوة الا بالله والله المستعان .
فقدوا عرق جبينهم ومدخراتهم بالسوق المالي وأصبح السهم ب 3 قروش
ان مجرد تغيير اسم وزارة الخارجية الى شؤون المغتربين لم يغير من صورتها شىء بل ان المغتربين مجرد إسم تم اضافته للوزارة حتى يعطي الحكومات قوة وشعبية بأنها تهتم بالمغتربين بينما اذا ذهب المواطن للاستفسار عن ابن له في الخارج لا يجد أية اجابة هذا وان توفرت أي معلومة حول ذلك وخاصة حين الاستفسار عن بعض المحكومين او الأسرى خارج الوطن ناهيك عن الرسوم العالية التي تتقاضاها تلك السفارات على المعاملات ,
ان تفعيل دور وزراة المغتربيين تفعيلا حقيقيا لا بد أن يتم ضمن منظومة كاملة وهي اقرار قوانين وأنظمة ذات صلة تضمن لهم الحقوق والاعفاءات التي يستحقونها نتيجة خدمة وطنهم فترات طويلة وهي يجب ان لا تكون منه بل حق مكتسب ضمن تشريعات مؤطرة حتى يشعر بالطمأنينة في وطنة ويعود بإستثماراته من الخارج الى الداخل بل يجب تشجيعه على ذلك بإعفاءات وتسهيلات طويلة الأمد ,
يجب ان لا نبقى مغلقين أعيننا عنهم خشية من أن نراهم وخشية من الاستماع اليهم بل يجب ان نتسجيب لرغباتهم وتحقيق أمانيهم في كل ما يريدون تحقيقه بالحد الأدنى وفتح جسور التواصل عن طريق خط ساخن مباشر يستمع اليهم في كل الأوقات حتى لا نغلق عيوننا ونصم آذاننا عن مطالبهم ونوصد الأبواب في وجه فئة آثرت على نفسها الوطن وقدمت للوطن الكثير ودفعت ثمن ذلك زهرة شبابها في غربة صعبة وظروف قاسية ,,,سلمكم الله وسلم الوطن ,
متابع
بحثت بالقاموس عن متابع فعثرت على تعريف به انه من احط واحقر الناس وانه ابن حرام لاام ولااب وانه رقم ليس الا فعدت انقب فتبين لي انه لاشئ سوى مخ ولم اصدق فعدت ابحثرفوجت انه ولد من عاهرة كانت تعمل بالازقة وهاهو الان يكبر ويعلق باسمه الحقيقي متابع لزبائن امه
قارئ
صدقني يارقم 3 انه افضل هويه لمن يكتب اسمه متابع لانه فعلا لااسم ولا عنوان ولاهويه اي لقيط او زنيم او ابن زنا وهاي افضل صفه له من هنا لازم اكون حريص على ذكر اسمي ومتابع حر بحاله فهو مبسوط لانه ماجبتو شي جديد
ابو رامز
ابني يدرس في الجامعه الاهليه واشتريت له سياره لوحه سعوديه وهو الان سنه اولى وغير مسموح له ان تبقى السياره في البلد اكثر من 8 شهور بالله عليكم كيف يسمح لكل الجنسيات الطلاب بادخال سياراتهم طوال العام والمواطن الاردني فقط 8 شهولر هل هذه هي المكافأه على غربته وحبه لوطنه وارسال المال لي اكثر من 16 عاما مغتربا وحولت كل تعبي الى الاردن وابني لا يستطيع ان يبقي سيارته في البلد الا 8 شهور و4 خارج الوطن كيف يستقيم هذا الكلام الله اكبر ما هذه المعاناه بعد كل هذا التعب انصفونا يا جماعه تابعوا لنا الموضوع نحن نطلب حقا وندفع ثمنه لماذا هذا التعنت
ابراهيم العبدالله
.............
طبوش الى 5
المغترب لا يجد اية معاملة حسنة لا في السفارات ولا على الحدود والمطارات بل يتعاملون معه بعنجيهة تامة ,ويجب منحههم اعفاء كامل للأثاث والسيارة الشخصية ,
ابو أنس
((إذن من طين وإذن من عجين ))
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
((إذن من طين وإذن من عجين ))
السياسات التي انتهجتها حكومات المملكة الأردنية الهاشمية تجاه المغتربين طيلة سنوات غربتهم(( إذن من طين وإذن من عجين )) دون الاستماع اليهم او تحقيق مطالبهم الحقيقية بل كانت اللقاءات مجرد لقاءات (( بروتوكليــة )) تتم لألتقاط الصور وتناول طعام الغذاء ومن ثم الانصراف دون جدوى تذكر , هذا ما تعودنا عليه اذا ما تمت اصلا مثل تلك اللقاءات الشكلية والتي لا تاتي بنتائج مبشرة تخدم المغتربين بحيث تحقق لهم الاستقرار والأمان حين عودتهم الى وطنهم الأم ,
ان مجرد تغيير اسم وزارة الخارجية الى شؤون المغتربين لم يغير من صورتها شىء بل ان المغتربين مجرد إسم تم اضافته للوزارة حتى يعطي الحكومات قوة وشعبية بأنها تهتم بالمغتربين بينما اذا ذهب المواطن للاستفسار عن ابن له في الخارج لا يجد أية اجابة هذا وان توفرت أي معلومة حول ذلك وخاصة حين الاستفسار عن بعض المحكومين او الأسرى خارج الوطن ناهيك عن الرسوم العالية التي تتقاضاها تلك السفارات على المعاملات ,
ان تفعيل دور وزراة المغتربيين تفعيلا حقيقيا لا بد أن يتم ضمن منظومة كاملة وهي اقرار قوانين وأنظمة ذات صلة تضمن لهم الحقوق والاعفاءات التي يستحقونها نتيجة خدمة وطنهم فترات طويلة وهي يجب ان لا تكون منه بل حق مكتسب ضمن تشريعات مؤطرة حتى يشعر بالطمأنينة في وطنة ويعود بإستثماراته من الخارج الى الداخل بل يجب تشجيعه على ذلك بإعفاءات وتسهيلات طويلة الأمد ,
يجب ان لا نبقى مغلقين أعيننا عنهم خشية من أن نراهم وخشية من الاستماع اليهم بل يجب ان نتسجيب لرغباتهم وتحقيق أمانيهم في كل ما يريدون تحقيقه بالحد الأدنى وفتح جسور التواصل عن طريق خط ساخن مباشر يستمع اليهم في كل الأوقات حتى لا نغلق عيوننا ونصم آذاننا عن مطالبهم ونوصد الأبواب في وجه فئة آثرت على نفسها الوطن وقدمت للوطن الكثير ودفعت ثمن ذلك زهرة شبابها في غربة صعبة وظروف قاسية ,,,سلمكم الله وسلم الوطن ,
التعليقات
وياريت أن حقوقهم فقط رجعت لهم أو أقل منها ب 50% ولكنها كلها طارت ودمرت بعد أن وضعوها بالسوق المالي وأصبح السهم يباع ب 3 قروش و4 قروش من أصل دينارين وأكثر ,ولاحول ولاقوة الا بالله والله المستعان .
ان تفعيل دور وزراة المغتربيين تفعيلا حقيقيا لا بد أن يتم ضمن منظومة كاملة وهي اقرار قوانين وأنظمة ذات صلة تضمن لهم الحقوق والاعفاءات التي يستحقونها نتيجة خدمة وطنهم فترات طويلة وهي يجب ان لا تكون منه بل حق مكتسب ضمن تشريعات مؤطرة حتى يشعر بالطمأنينة في وطنة ويعود بإستثماراته من الخارج الى الداخل بل يجب تشجيعه على ذلك بإعفاءات وتسهيلات طويلة الأمد ,
يجب ان لا نبقى مغلقين أعيننا عنهم خشية من أن نراهم وخشية من الاستماع اليهم بل يجب ان نتسجيب لرغباتهم وتحقيق أمانيهم في كل ما يريدون تحقيقه بالحد الأدنى وفتح جسور التواصل عن طريق خط ساخن مباشر يستمع اليهم في كل الأوقات حتى لا نغلق عيوننا ونصم آذاننا عن مطالبهم ونوصد الأبواب في وجه فئة آثرت على نفسها الوطن وقدمت للوطن الكثير ودفعت ثمن ذلك زهرة شبابها في غربة صعبة وظروف قاسية ,,,سلمكم الله وسلم الوطن ,