أبدء مقالي من تلك العبارة التاريخية التي ذكرها الشيخ محمد بن راشد أل مكتوم حاكم دبي قبل أيام في جلسة خاصة جمعته بعدد من الإعلاميين والمثقفين , والتي تضمنت الرأي الشجاع لوالده الشيخ راشد حين عبر له شاه ايران المخلوع محمد رضا بهلوي في مطلع السبعينيات بأنه محبوب عند شعبه فرد عليه الشيخ راشد بقوله انك يا شاه ايران تتمتع بمكانة كبيرة وشهرة واسعة خارج إيران، ولكن شعبك لا يحبك، فأثار ذلك الكلام دهشة الشاه الذي رد عليه قائلاً: 'التقارير التي أملكها تؤكد أن شعبي يحبني, فأجابه الشيخ راشد بفطنة 'التقارير هي أساس المشكلة'. فما يجري في الاردن من بعض الأحداث الدخيلة على المجتمع الأردني , يدفعني بقول للعودة إلى ما قاله الشيخ راشد عن التقارير التي كانت تصل إلى الشاه , فأقول أن التقارير التي ترد للمقام السامي قد يكون فيها الكثير من التحريف والتجريف والتزوير والتلفيق والتلميع والمزركشة لإيهام جلالة الملك بسلامة الأوضاع ونجاعة القوانين ووطنية المسار , فيطمئن جلالته لمصداقية التقارير التي تقول بأن الشعب يا سيدي يعيش بهناء ورفاه ليس له حدود . دعوني استذكر معكم تلك الجولات المكوكية التي كان يقوم بها جلالة الملك متخفيا للوصول حقيقة ما يجري لشعبه بشكل مباشر دون الحاجة لمطالعة التقارير , فأتت تلك الزيارات التنكرية بثمارها وألقت صدى ايجابي على الساحة , لدرجة أن غالبية المتعفنين في صفوفنا كانوا يتوجسون خيفة وباتوا يحلمون بأن خيال الملك قد يخرج أمامهم في أي لحظة. فماذا سيحصل لو قام جلالة الملك بالذهاب إلى معان لأداء صلاة الجمعة مع أبنائه هناك؟, فهل تعتقدون انه سيبقى أثرا لتداعيات المشكلة التي فرقت الأخ عن أخيه مهما علا سقفها وتوعد أصحابها؟, لان الشعب الاردن قد تعود على حكامه أن يكونوا دوما بالقرب منهم , فيكون الملك هو كفيل وفا وكفيل دفا بآن واحد. و لعلي هنا اذكر بمداد التقدير ما قام به جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه , بعد أن اندلعت هبة نيسان الكركبة رداً على قرارات حكومة زيد الرفاعي , فقام جلالته بقطع زيارته الى بريطانيا وعاد الى ارض الوطن , ليذهب مباشرة الى الكرك حيث التف الكركيون حوله وهتفوا باسمه , فانتهت اكبر مشكلة في الاردن كادت أن تعصف بالوطن لولا براعة الملك وفطنته حين استبدل الرفاعي زيد بالأمير المحبوب زيد بن شاكر.. هكذا هو الشعب الأردني يختلف عن غيره في كثير من الأمور , فهو لا يحمل بين صفوفه خائن ولا عميل , ولا يوجد في ذهنه ولا يقبل لأيا كان بأن يتآمر على مليكه , ولا يرد في قاموسه أن يكون هناك حاكم غير الملك, وفي ذلك كله أمر ايجابي لا يعرفه إلا من كان يُحكم بالحديد والنار من قبل مرتزقة قدموا على ظهور الدبابات , كما نرى في ليبيا وتونس ومصر والعراق ,وقد نراه في سوريا قريبا , ونتمنى أن لا نراه. فزيارة واحدة هذه الأيام يا جلالة الملك الى معان ستري العالم وستكشف لك شخصياً كم هو مقدار العشق الأبدي لمقامك السامي, فلا تلتفت للتقارير التي تأتيك وتردك بين الفينة والأخرى فقد يعتريها الكثير التلفيق التزوير والتحريف . فالاردنيين حملوا الحسين طائعين غير مكرهين 47 عاما , وسيحملوك 47 عاما اخرى , فكن قريباً منهم واقذف بغالبية التقارير التي تصدر عن بطانتك الى النار, فالشعب هو البطانة الصالحة ولا تصدق ان هناك اردنيا يعاديك او يحمل ذرة حقد لك حتى معارضيك يحبوك ويجلوك ,لاننا في الاردن نحمل ميزة حب الملك بالفطرة. وقفة للتأمل:' يا سيد البلاد, وراعي شؤون العباد, معان تناديك كما تناديك كل بقعة أردنية على ظهرها شريف طاهر حر نقي السريرة ويهتفون لك: من الشيب والشبان والكل مُقبل — يناديك عن طوع فأشر كيف تأمر'.
أبدء مقالي من تلك العبارة التاريخية التي ذكرها الشيخ محمد بن راشد أل مكتوم حاكم دبي قبل أيام في جلسة خاصة جمعته بعدد من الإعلاميين والمثقفين , والتي تضمنت الرأي الشجاع لوالده الشيخ راشد حين عبر له شاه ايران المخلوع محمد رضا بهلوي في مطلع السبعينيات بأنه محبوب عند شعبه فرد عليه الشيخ راشد بقوله انك يا شاه ايران تتمتع بمكانة كبيرة وشهرة واسعة خارج إيران، ولكن شعبك لا يحبك، فأثار ذلك الكلام دهشة الشاه الذي رد عليه قائلاً: 'التقارير التي أملكها تؤكد أن شعبي يحبني, فأجابه الشيخ راشد بفطنة 'التقارير هي أساس المشكلة'. فما يجري في الاردن من بعض الأحداث الدخيلة على المجتمع الأردني , يدفعني بقول للعودة إلى ما قاله الشيخ راشد عن التقارير التي كانت تصل إلى الشاه , فأقول أن التقارير التي ترد للمقام السامي قد يكون فيها الكثير من التحريف والتجريف والتزوير والتلفيق والتلميع والمزركشة لإيهام جلالة الملك بسلامة الأوضاع ونجاعة القوانين ووطنية المسار , فيطمئن جلالته لمصداقية التقارير التي تقول بأن الشعب يا سيدي يعيش بهناء ورفاه ليس له حدود . دعوني استذكر معكم تلك الجولات المكوكية التي كان يقوم بها جلالة الملك متخفيا للوصول حقيقة ما يجري لشعبه بشكل مباشر دون الحاجة لمطالعة التقارير , فأتت تلك الزيارات التنكرية بثمارها وألقت صدى ايجابي على الساحة , لدرجة أن غالبية المتعفنين في صفوفنا كانوا يتوجسون خيفة وباتوا يحلمون بأن خيال الملك قد يخرج أمامهم في أي لحظة. فماذا سيحصل لو قام جلالة الملك بالذهاب إلى معان لأداء صلاة الجمعة مع أبنائه هناك؟, فهل تعتقدون انه سيبقى أثرا لتداعيات المشكلة التي فرقت الأخ عن أخيه مهما علا سقفها وتوعد أصحابها؟, لان الشعب الاردن قد تعود على حكامه أن يكونوا دوما بالقرب منهم , فيكون الملك هو كفيل وفا وكفيل دفا بآن واحد. و لعلي هنا اذكر بمداد التقدير ما قام به جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه , بعد أن اندلعت هبة نيسان الكركبة رداً على قرارات حكومة زيد الرفاعي , فقام جلالته بقطع زيارته الى بريطانيا وعاد الى ارض الوطن , ليذهب مباشرة الى الكرك حيث التف الكركيون حوله وهتفوا باسمه , فانتهت اكبر مشكلة في الاردن كادت أن تعصف بالوطن لولا براعة الملك وفطنته حين استبدل الرفاعي زيد بالأمير المحبوب زيد بن شاكر.. هكذا هو الشعب الأردني يختلف عن غيره في كثير من الأمور , فهو لا يحمل بين صفوفه خائن ولا عميل , ولا يوجد في ذهنه ولا يقبل لأيا كان بأن يتآمر على مليكه , ولا يرد في قاموسه أن يكون هناك حاكم غير الملك, وفي ذلك كله أمر ايجابي لا يعرفه إلا من كان يُحكم بالحديد والنار من قبل مرتزقة قدموا على ظهور الدبابات , كما نرى في ليبيا وتونس ومصر والعراق ,وقد نراه في سوريا قريبا , ونتمنى أن لا نراه. فزيارة واحدة هذه الأيام يا جلالة الملك الى معان ستري العالم وستكشف لك شخصياً كم هو مقدار العشق الأبدي لمقامك السامي, فلا تلتفت للتقارير التي تأتيك وتردك بين الفينة والأخرى فقد يعتريها الكثير التلفيق التزوير والتحريف . فالاردنيين حملوا الحسين طائعين غير مكرهين 47 عاما , وسيحملوك 47 عاما اخرى , فكن قريباً منهم واقذف بغالبية التقارير التي تصدر عن بطانتك الى النار, فالشعب هو البطانة الصالحة ولا تصدق ان هناك اردنيا يعاديك او يحمل ذرة حقد لك حتى معارضيك يحبوك ويجلوك ,لاننا في الاردن نحمل ميزة حب الملك بالفطرة. وقفة للتأمل:' يا سيد البلاد, وراعي شؤون العباد, معان تناديك كما تناديك كل بقعة أردنية على ظهرها شريف طاهر حر نقي السريرة ويهتفون لك: من الشيب والشبان والكل مُقبل — يناديك عن طوع فأشر كيف تأمر'.
أبدء مقالي من تلك العبارة التاريخية التي ذكرها الشيخ محمد بن راشد أل مكتوم حاكم دبي قبل أيام في جلسة خاصة جمعته بعدد من الإعلاميين والمثقفين , والتي تضمنت الرأي الشجاع لوالده الشيخ راشد حين عبر له شاه ايران المخلوع محمد رضا بهلوي في مطلع السبعينيات بأنه محبوب عند شعبه فرد عليه الشيخ راشد بقوله انك يا شاه ايران تتمتع بمكانة كبيرة وشهرة واسعة خارج إيران، ولكن شعبك لا يحبك، فأثار ذلك الكلام دهشة الشاه الذي رد عليه قائلاً: 'التقارير التي أملكها تؤكد أن شعبي يحبني, فأجابه الشيخ راشد بفطنة 'التقارير هي أساس المشكلة'. فما يجري في الاردن من بعض الأحداث الدخيلة على المجتمع الأردني , يدفعني بقول للعودة إلى ما قاله الشيخ راشد عن التقارير التي كانت تصل إلى الشاه , فأقول أن التقارير التي ترد للمقام السامي قد يكون فيها الكثير من التحريف والتجريف والتزوير والتلفيق والتلميع والمزركشة لإيهام جلالة الملك بسلامة الأوضاع ونجاعة القوانين ووطنية المسار , فيطمئن جلالته لمصداقية التقارير التي تقول بأن الشعب يا سيدي يعيش بهناء ورفاه ليس له حدود . دعوني استذكر معكم تلك الجولات المكوكية التي كان يقوم بها جلالة الملك متخفيا للوصول حقيقة ما يجري لشعبه بشكل مباشر دون الحاجة لمطالعة التقارير , فأتت تلك الزيارات التنكرية بثمارها وألقت صدى ايجابي على الساحة , لدرجة أن غالبية المتعفنين في صفوفنا كانوا يتوجسون خيفة وباتوا يحلمون بأن خيال الملك قد يخرج أمامهم في أي لحظة. فماذا سيحصل لو قام جلالة الملك بالذهاب إلى معان لأداء صلاة الجمعة مع أبنائه هناك؟, فهل تعتقدون انه سيبقى أثرا لتداعيات المشكلة التي فرقت الأخ عن أخيه مهما علا سقفها وتوعد أصحابها؟, لان الشعب الاردن قد تعود على حكامه أن يكونوا دوما بالقرب منهم , فيكون الملك هو كفيل وفا وكفيل دفا بآن واحد. و لعلي هنا اذكر بمداد التقدير ما قام به جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه , بعد أن اندلعت هبة نيسان الكركبة رداً على قرارات حكومة زيد الرفاعي , فقام جلالته بقطع زيارته الى بريطانيا وعاد الى ارض الوطن , ليذهب مباشرة الى الكرك حيث التف الكركيون حوله وهتفوا باسمه , فانتهت اكبر مشكلة في الاردن كادت أن تعصف بالوطن لولا براعة الملك وفطنته حين استبدل الرفاعي زيد بالأمير المحبوب زيد بن شاكر.. هكذا هو الشعب الأردني يختلف عن غيره في كثير من الأمور , فهو لا يحمل بين صفوفه خائن ولا عميل , ولا يوجد في ذهنه ولا يقبل لأيا كان بأن يتآمر على مليكه , ولا يرد في قاموسه أن يكون هناك حاكم غير الملك, وفي ذلك كله أمر ايجابي لا يعرفه إلا من كان يُحكم بالحديد والنار من قبل مرتزقة قدموا على ظهور الدبابات , كما نرى في ليبيا وتونس ومصر والعراق ,وقد نراه في سوريا قريبا , ونتمنى أن لا نراه. فزيارة واحدة هذه الأيام يا جلالة الملك الى معان ستري العالم وستكشف لك شخصياً كم هو مقدار العشق الأبدي لمقامك السامي, فلا تلتفت للتقارير التي تأتيك وتردك بين الفينة والأخرى فقد يعتريها الكثير التلفيق التزوير والتحريف . فالاردنيين حملوا الحسين طائعين غير مكرهين 47 عاما , وسيحملوك 47 عاما اخرى , فكن قريباً منهم واقذف بغالبية التقارير التي تصدر عن بطانتك الى النار, فالشعب هو البطانة الصالحة ولا تصدق ان هناك اردنيا يعاديك او يحمل ذرة حقد لك حتى معارضيك يحبوك ويجلوك ,لاننا في الاردن نحمل ميزة حب الملك بالفطرة. وقفة للتأمل:' يا سيد البلاد, وراعي شؤون العباد, معان تناديك كما تناديك كل بقعة أردنية على ظهرها شريف طاهر حر نقي السريرة ويهتفون لك: من الشيب والشبان والكل مُقبل — يناديك عن طوع فأشر كيف تأمر'.
التعليقات
فين السؤال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهنا يبقى السؤال معلقا ها هنا .....لا هنا.......لا بل هنا ...........!!! تبا لا ادرى اين هو معلق sorry
فين السؤال
التقارير يا جلالة الملك هي اساس المشاكل في الاردن فين السؤال؟؟ انا احط ايدي على السؤال تلائيني فوريره ههههه
فين السؤال
وهنا يبقى السؤال معلقا ها هنا .....لا هنا.......لا بل هنا ...........!!! تبا لا ادرى اين هو معلق sorry
فين السؤال
فعلا فيييييييييييين السؤال؟؟؟!! يا كاتبي العزيز فكك من هالسواليف، البلد بخير لكن .... يا أخي هاي التقارير بكتبها المسؤولين سواء أكانوا عسكريين أو مدنيين إللي إنت دايما بتمدح فيهم وليش إلحين قلبت عليهم؟؟!! وبعدين جلالة الملك مو محتاج تقارير، لإنو النت موجود والجرايد موجودة ومشاكل البلد معروفة،
واحد
ارجو العلم بان عنوان المقال فيه غمز ولمز , فلا نقبل ولا يجوز لكاتب المقال ذكر حادثة شاه ايران والتقارير التي تصله بحب الشعب له , وايرادها لتطبيقها على جلالة سيدنا , اقول لكاتب المقال لديك العديد من الامثلة والطرق لايصال وجهة نظرك للقارئ بدون الاساءة لاي كان , الا اذا كنت تفتقر الذخيرة الصحفية من المفدات والكلمات والامثلة الناضجة , ولكن احذر الاقتراب من رموز لن نسمح لك ولا لغيرك بغمزها ولمزها من قريب او بعيد .
فراس الحمد - القرعان كاتب موتور
اه والله وين السؤال ايها الكاتب العريض
احلف
لماذا هذا التشبيه والى ماذا تلمح؟؟ الشاه انتهى طريدا لا يجد قبرا يستر عورته لانه كان مفروضا على شعبه وكان سفاحا, لكن جلالة الملك تربع على عرش قلوبنا قبل ان يتربع على عرش ملكه وهو -كعادة اجداده- متسامح حتى مع اشد منتقديه. تلميحاتك خطيرة ......
لشو بتلمح؟؟
مش معجبل لا اردني ولا فلسطيني ولا مدني ولاعسكري ونازل حصد بالبلد والي فيها انت اتحداك ان تذكر شو شهادتك العلمية اتحداك اذا وصلت الي وظيفة مدير حتي قسم اتحداك ان تتحدث او تكتب غير عن التفرقة والمسميات اياها اصيل وغير اصيل بكفيك حرااااااااااااام عليك
نعم تلميحاتك خطيرة
الى المعلقين في الايام هذا الكل يرفع راسه ويخذ موقع
مممممممممممم
قف في طوكيو وانظر الى يوكوهاما الى ما الخلف بينكمو الى ما
الحارث المحرمي العجوري
أنا مواطن طفران جدا جدا جدا من شتى الاصول والمنابت.بحب الملك وبعشقه وبحب الفقر اذا كان عشانه.الله يسعده ويطول بعمره.والله لو بايده لجعلنا جميعا اغنياء.في ظروف ما دخلها بالأدارة وحسن الأدارة.لا نلوم جلالة الملك أو البطانة.البطانة بعضها اجتهد.أحيانا ظلمنا بعض هذه البطانة وضيقنا عليها الحصار ولم نعطيها الفرصة.اتهمنا البعض بالخيانة والبعض بأزدواجية الانتماء والبعض بانه من اصول ومنابت.لم يكن قلب المتهمين على الوطن.كان حقدهم هو محفزهم الأوحد.الغيرة المرضية.سيبقى الاردن قوي موحد سالم شاء من شاء وحقد من حقد.
مواطن طفران جدا
كل من هو بالاردن وهو أردني هو أردني آنا كان اصله ومنبته.وهذا الاردن اردنا.انظروا للمنتخب الوطني الحبيب ومن يمثله.والله لو كنت وحداتي وبعرف ألعب كره بشكل ممتاز لاروح ألعب في منشية بني حسن أو ذات راس بالمجان لعدة سنين.حبا بالاردني الغالي.لا يمكن أن يكون مدعي حب الوطن ويعمد إلى التفريق بين ابناءه .من أنت يا هذه (اي هذا)لتحاسب الناس على نوايا أنت تتخيلها،مع أن الواقع الدامغ يقول غير هيك.أصرار غريب عجيب
إلى 8 من فيصلاوي وحداتي
ومنو الي مظيع شعبنا غير هالانذال الخون مثل الي رفعوا التهاني لحسن نصر الله وهاظ هما برددوا شعراات واغاني تمجد حسن نصر الله وايران وبشار امام سفارة الاردن من دون اي خجل فهذولا هما سبب مأساتنا الخون
عااابد
يا زلمه والله انك من الاخر موضوغير
غير
الا تعتقد يا ايها الكاتب الكريم بان مقالتك هذه أيضا تعتبر كالتقارير التاي تتحدث عنها فها انت تتكلم عن كل الأردنيين، 6 مليون يا محترم هل يجوز أن تتكلم عنهم وبانهم يحملون رايا واحدا، أنا احب الملك ولا اعرف شخصيا أحد لا يحبه ولكن لا أنافق ولا أدعي بأنني أعلم ما في قلوب 6 مليون غيري، مشكلتنا باننا نهاجم البطانة الفاسدة المضلة ونتصرف مثل تصرفاتهم لعلنا نكون من البطانه ونعمل مثلهم وحمى الله الوطن وشعبه
غسان
كل تعليقتكم تعنى بشخص الكاتب وليس الموضوع اذا انتم زي الكاتب ولا تختلفو عنه اطلاقا .....
الى المعلقين
فماذا سيحصل لو قام جلالة الملك بالذهاب إلى معان لأداء صلاة الجمعة مع أبنائه هناك؟, فهل تعتقدون انه سيبقى أثرا لتداعيات المشكلة التي فرقت الأخ عن أخيه مهما علا سقفها وتوعد أصحابها؟, لان الشعب الاردن قد تعود على حكامه أن يكونوا دوما بالقرب منهم , فيكون الملك هو كفيل وفا وكفيل دفا بآن واحد. و لعلي هنا اذكر بمداد التقدير ما قام به جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه , بعد أن اندلعت هبة نيسان الكركبة رداً على قرارات حكومة زيد الرفاعي , فقام جلالته بقطع زيارته الى بريطانيا وعاد الى ارض الوطن , ليذهب مباشرة الى الكرك حيث التف الكركيون حوله وهتفوا باسمه , فانتهت اكبر مشكلة في الاردن كادت أن تعصف بالوطن لولا براعة الملك وفطنته حين استبدل الرفاعي زيد بالأمير المحبوب زيد بن شاكر.. هكذا هو الشعب الأردني يختلف عن غيره في كثير من الأمور , فهو لا يحمل بين صفوفه خائن ولا عميل , ولا يوجد في ذهنه ولا يقبل لأيا كان بأن يتآمر على مليكه , ولا يرد في قاموسه أن يكون هناك حاكم غير الملك, وفي ذلك كله أمر ايجابي لا يعرفه إلا من كان يُحكم بالحديد والنار من قبل مرتزقة قدموا على ظهور الدبابات , كما نرى في ليبيا وتونس ومصر والعراق ,وقد نراه في سوريا قريبا , ونتمنى أن لا نراه. فزيارة واحدة هذه الأيام يا جلالة الملك الى معان ستري العالم وستكشف لك شخصياً كم هو مقدار العشق الأبدي لمقامك السامي, فلا تلتفت للتقارير التي تأتيك وتردك بين الفينة والأخرى فقد يعتريها الكثير التلفيق التزوير والتحريف . فالاردنيين حملوا الحسين طائعين غير مكرهين 47 عاما , وسيحملوك 47 عاما اخرى , فكن قريباً منهم واقذف بغالبية التقارير التي تصدر عن بطانتك الى النار, فالشعب هو البطانة الصالحة ولا تصدق ان هناك اردنيا يعاديك او يحمل ذرة حقد لك حتى معارضيك يحبوك ويجلوك ,لاننا في الاردن نحمل ميزة حب الملك بالفطرة. وقفة للتأمل:' يا سيد البلاد, وراعي شؤون العباد, معان تناديك كما تناديك كل بقعة أردنية على ظهرها شريف طاهر حر نقي السريرة ويهتفون لك: من الشيب والشبان والكل مُقبل — يناديك عن طوع فأشر كيف تأمر'.
متابع
دعوني استذكر معكم تلك الجولات المكوكية التي كان يقوم بها جلالة الملك متخفيا للوصول حقيقة ما يجري لشعبه بشكل مباشر دون الحاجة لمطالعة التقارير , فأتت تلك الزيارات التنكرية بثمارها وألقت صدى ايجابي على الساحة , لدرجة أن غالبية المتعفنين في صفوفنا كانوا يتوجسون خيفة وباتوا يحلمون بأن خيال الملك قد يخرج أمامهم في أي لحظة. فماذا سيحصل لو قام جلالة الملك بالذهاب إلى معان لأداء صلاة الجمعة مع أبنائه هناك؟, فهل تعتقدون انه سيبقى أثرا لتداعيات المشكلة التي فرقت الأخ عن أخيه مهما علا سقفها وتوعد أصحابها؟, لان الشعب الاردن قد تعود على حكامه أن يكونوا دوما بالقرب منهم , فيكون الملك هو كفيل وفا وكفيل دفا بآن واحد. و لعلي هنا اذكر بمداد التقدير ما قام به جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه , بعد أن اندلعت هبة نيسان الكركبة رداً على قرارات حكومة زيد الرفاعي , فقام جلالته بقطع زيارته الى بريطانيا وعاد الى ارض الوطن , ليذهب مباشرة الى الكرك حيث التف الكركيون حوله وهتفوا باسمه , فانتهت اكبر مشكلة في الاردن كادت أن تعصف بالوطن لولا براعة الملك وفطنته حين استبدل الرفاعي زيد بالأمير المحبوب زيد بن شاكر.. هكذا هو الشعب الأردني يختلف عن غيره في كثير من الأمور , فهو لا يحمل بين صفوفه خائن ولا عميل , ولا يوجد في ذهنه ولا يقبل لأيا كان بأن يتآمر على مليكه , ولا يرد في قاموسه أن يكون هناك حاكم غير الملك, وفي ذلك كله أمر ايجابي لا يعرفه إلا من كان يُحكم بالحديد والنار من قبل مرتزقة قدموا على ظهور الدبابات , كما نرى في ليبيا وتونس ومصر والعراق ,وقد نراه في سوريا قريبا , ونتمنى أن لا نراه. فزيارة واحدة هذه الأيام يا جلالة الملك الى معان ستري العالم وستكشف لك شخصياً كم
متابع
...............
زعلان
الموضوع لا يحتمل كل هذا الشد والجذب من الاخوة المعلقين. الكاتب اعطى رايه في هذا المقال ولا يوجد في المقال اساءة شخصية لاحد, بل على العكس انا أجد نوايا حسنة وطيبة من قبل الكاتب.
لا داعي للجدال
الوضع في الاردن لا يحتاج الى تقارير ، الاعمى اصبح يبصر من كثرة الاخطاء والتجاوزات ، جلالة الملك على الرأس والعين ،ولا يوجد حب في الفطرة فهذا كذب ونفاق ، اذ احسن جلالة الملك في تدبير الامور وطبق الديمقراطية وعدل بين الجميع سيلتف الشعب حولة ولا يوجد قوة في العالم تستطيع الاخلال بالامن ، لكن اذا بقى الفساد في الاردن ينخر في ادارته واقتصادة حينها ستتغير المعادلة والمطالبة بالاصلاح ستكون هي الاساس من اجل الملك والاردن وشعبه هذا شىء مفروغ لا نريد المنافقين ولا كتاب التقارير ، الاخطاء فادحة والاصلاح هو عماد الامن ،
امن الاردن هو الاساس.
انا كنت شاهد يا قرعان لما كنت قاعد بين شاه ايران وشيخ الامارات وصار الحكي وبالاماره كانت اصاله نصري تغني للشاه بالكردي
شاهد زور
التقارير يا جلالة الملك هي اساس المشاكل في الاردن
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التقارير يا جلالة الملك هي اساس المشاكل في الاردن
أبدء مقالي من تلك العبارة التاريخية التي ذكرها الشيخ محمد بن راشد أل مكتوم حاكم دبي قبل أيام في جلسة خاصة جمعته بعدد من الإعلاميين والمثقفين , والتي تضمنت الرأي الشجاع لوالده الشيخ راشد حين عبر له شاه ايران المخلوع محمد رضا بهلوي في مطلع السبعينيات بأنه محبوب عند شعبه فرد عليه الشيخ راشد بقوله انك يا شاه ايران تتمتع بمكانة كبيرة وشهرة واسعة خارج إيران، ولكن شعبك لا يحبك، فأثار ذلك الكلام دهشة الشاه الذي رد عليه قائلاً: 'التقارير التي أملكها تؤكد أن شعبي يحبني, فأجابه الشيخ راشد بفطنة 'التقارير هي أساس المشكلة'. فما يجري في الاردن من بعض الأحداث الدخيلة على المجتمع الأردني , يدفعني بقول للعودة إلى ما قاله الشيخ راشد عن التقارير التي كانت تصل إلى الشاه , فأقول أن التقارير التي ترد للمقام السامي قد يكون فيها الكثير من التحريف والتجريف والتزوير والتلفيق والتلميع والمزركشة لإيهام جلالة الملك بسلامة الأوضاع ونجاعة القوانين ووطنية المسار , فيطمئن جلالته لمصداقية التقارير التي تقول بأن الشعب يا سيدي يعيش بهناء ورفاه ليس له حدود . دعوني استذكر معكم تلك الجولات المكوكية التي كان يقوم بها جلالة الملك متخفيا للوصول حقيقة ما يجري لشعبه بشكل مباشر دون الحاجة لمطالعة التقارير , فأتت تلك الزيارات التنكرية بثمارها وألقت صدى ايجابي على الساحة , لدرجة أن غالبية المتعفنين في صفوفنا كانوا يتوجسون خيفة وباتوا يحلمون بأن خيال الملك قد يخرج أمامهم في أي لحظة. فماذا سيحصل لو قام جلالة الملك بالذهاب إلى معان لأداء صلاة الجمعة مع أبنائه هناك؟, فهل تعتقدون انه سيبقى أثرا لتداعيات المشكلة التي فرقت الأخ عن أخيه مهما علا سقفها وتوعد أصحابها؟, لان الشعب الاردن قد تعود على حكامه أن يكونوا دوما بالقرب منهم , فيكون الملك هو كفيل وفا وكفيل دفا بآن واحد. و لعلي هنا اذكر بمداد التقدير ما قام به جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه , بعد أن اندلعت هبة نيسان الكركبة رداً على قرارات حكومة زيد الرفاعي , فقام جلالته بقطع زيارته الى بريطانيا وعاد الى ارض الوطن , ليذهب مباشرة الى الكرك حيث التف الكركيون حوله وهتفوا باسمه , فانتهت اكبر مشكلة في الاردن كادت أن تعصف بالوطن لولا براعة الملك وفطنته حين استبدل الرفاعي زيد بالأمير المحبوب زيد بن شاكر.. هكذا هو الشعب الأردني يختلف عن غيره في كثير من الأمور , فهو لا يحمل بين صفوفه خائن ولا عميل , ولا يوجد في ذهنه ولا يقبل لأيا كان بأن يتآمر على مليكه , ولا يرد في قاموسه أن يكون هناك حاكم غير الملك, وفي ذلك كله أمر ايجابي لا يعرفه إلا من كان يُحكم بالحديد والنار من قبل مرتزقة قدموا على ظهور الدبابات , كما نرى في ليبيا وتونس ومصر والعراق ,وقد نراه في سوريا قريبا , ونتمنى أن لا نراه. فزيارة واحدة هذه الأيام يا جلالة الملك الى معان ستري العالم وستكشف لك شخصياً كم هو مقدار العشق الأبدي لمقامك السامي, فلا تلتفت للتقارير التي تأتيك وتردك بين الفينة والأخرى فقد يعتريها الكثير التلفيق التزوير والتحريف . فالاردنيين حملوا الحسين طائعين غير مكرهين 47 عاما , وسيحملوك 47 عاما اخرى , فكن قريباً منهم واقذف بغالبية التقارير التي تصدر عن بطانتك الى النار, فالشعب هو البطانة الصالحة ولا تصدق ان هناك اردنيا يعاديك او يحمل ذرة حقد لك حتى معارضيك يحبوك ويجلوك ,لاننا في الاردن نحمل ميزة حب الملك بالفطرة. وقفة للتأمل:' يا سيد البلاد, وراعي شؤون العباد, معان تناديك كما تناديك كل بقعة أردنية على ظهرها شريف طاهر حر نقي السريرة ويهتفون لك: من الشيب والشبان والكل مُقبل — يناديك عن طوع فأشر كيف تأمر'.
التعليقات
وهنا يبقى السؤال معلقا ها هنا .....لا هنا.......لا بل هنا ...........!!!
تبا لا ادرى اين هو معلق sorry
فين السؤال؟؟
انا احط ايدي على السؤال تلائيني فوريره
ههههه
تبا لا ادرى اين هو معلق sorry
انت اتحداك ان تذكر شو شهادتك العلمية
اتحداك اذا وصلت الي وظيفة مدير حتي قسم
اتحداك ان تتحدث او تكتب غير عن التفرقة والمسميات اياها اصيل وغير اصيل بكفيك حرااااااااااااام عليك
الى ما الخلف بينكمو الى ما
و لعلي هنا اذكر بمداد التقدير ما قام به جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه , بعد أن اندلعت هبة نيسان الكركبة رداً على قرارات حكومة زيد الرفاعي , فقام جلالته بقطع زيارته الى بريطانيا وعاد الى ارض الوطن , ليذهب مباشرة الى الكرك حيث التف الكركيون حوله وهتفوا باسمه , فانتهت اكبر مشكلة في الاردن كادت أن تعصف بالوطن لولا براعة الملك وفطنته حين استبدل الرفاعي زيد بالأمير المحبوب زيد بن شاكر..
هكذا هو الشعب الأردني يختلف عن غيره في كثير من الأمور , فهو لا يحمل بين صفوفه خائن ولا عميل , ولا يوجد في ذهنه ولا يقبل لأيا كان بأن يتآمر على مليكه , ولا يرد في قاموسه أن يكون هناك حاكم غير الملك, وفي ذلك كله أمر ايجابي لا يعرفه إلا من كان يُحكم بالحديد والنار من قبل مرتزقة قدموا على ظهور الدبابات , كما نرى في ليبيا وتونس ومصر والعراق ,وقد نراه في سوريا قريبا , ونتمنى أن لا نراه.
فزيارة واحدة هذه الأيام يا جلالة الملك الى معان ستري العالم وستكشف لك شخصياً كم هو مقدار العشق الأبدي لمقامك السامي, فلا تلتفت للتقارير التي تأتيك وتردك بين الفينة والأخرى فقد يعتريها الكثير التلفيق التزوير والتحريف . فالاردنيين حملوا الحسين طائعين غير مكرهين 47 عاما , وسيحملوك 47 عاما اخرى , فكن قريباً منهم واقذف بغالبية التقارير التي تصدر عن بطانتك الى النار, فالشعب هو البطانة الصالحة ولا تصدق ان هناك اردنيا يعاديك او يحمل ذرة حقد لك حتى معارضيك يحبوك ويجلوك ,لاننا في الاردن نحمل ميزة حب الملك بالفطرة.
وقفة للتأمل:' يا سيد البلاد, وراعي شؤون العباد, معان تناديك كما تناديك كل بقعة أردنية على ظهرها شريف طاهر حر نقي السريرة ويهتفون لك:
من الشيب والشبان والكل مُقبل — يناديك عن طوع فأشر كيف تأمر'.
دعوني استذكر معكم تلك الجولات المكوكية التي كان يقوم بها جلالة الملك متخفيا للوصول حقيقة ما يجري لشعبه بشكل مباشر دون الحاجة لمطالعة التقارير , فأتت تلك الزيارات التنكرية بثمارها وألقت صدى ايجابي على الساحة , لدرجة أن غالبية المتعفنين في صفوفنا كانوا يتوجسون خيفة وباتوا يحلمون بأن خيال الملك قد يخرج أمامهم في أي لحظة.
فماذا سيحصل لو قام جلالة الملك بالذهاب إلى معان لأداء صلاة الجمعة مع أبنائه هناك؟, فهل تعتقدون انه سيبقى أثرا لتداعيات المشكلة التي فرقت الأخ عن أخيه مهما علا سقفها وتوعد أصحابها؟, لان الشعب الاردن قد تعود على حكامه أن يكونوا دوما بالقرب منهم , فيكون الملك هو كفيل وفا وكفيل دفا بآن واحد.
و لعلي هنا اذكر بمداد التقدير ما قام به جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه , بعد أن اندلعت هبة نيسان الكركبة رداً على قرارات حكومة زيد الرفاعي , فقام جلالته بقطع زيارته الى بريطانيا وعاد الى ارض الوطن , ليذهب مباشرة الى الكرك حيث التف الكركيون حوله وهتفوا باسمه , فانتهت اكبر مشكلة في الاردن كادت أن تعصف بالوطن لولا براعة الملك وفطنته حين استبدل الرفاعي زيد بالأمير المحبوب زيد بن شاكر..
هكذا هو الشعب الأردني يختلف عن غيره في كثير من الأمور , فهو لا يحمل بين صفوفه خائن ولا عميل , ولا يوجد في ذهنه ولا يقبل لأيا كان بأن يتآمر على مليكه , ولا يرد في قاموسه أن يكون هناك حاكم غير الملك, وفي ذلك كله أمر ايجابي لا يعرفه إلا من كان يُحكم بالحديد والنار من قبل مرتزقة قدموا على ظهور الدبابات , كما نرى في ليبيا وتونس ومصر والعراق ,وقد نراه في سوريا قريبا , ونتمنى أن لا نراه.
فزيارة واحدة هذه الأيام يا جلالة الملك الى معان ستري العالم وستكشف لك شخصياً كم