في ظل الظروف الغامضة ، وفي الأجواء الصامتة ، وفي الوقت الذي تغيب فيه الشمس بلا حرية ، ويرخي الليل سدوله بلا فكره ، هل يحق لوزير التربية أن ينقل مدير تربية نقلا تعسفيا لأجل نائب منح الحكومة الثقة ؟ وهل يعقل أن يصبح التعليم ألعوبة بأيدي من أفسدوا الوطن ، واليوم يسعون لإفساد التعليم ؟ لربما الدكتور محمد الروسان هو أفضل مدير تربية تقلد هذا المنصب في للواء القويسمة ، حيث من سبقوه ، كانوا يعانون من أمراض لا شفاء لها ولا دواء ، حيث المنسف قبلتهم ، النائب إلههم ، وكلام النائب قرأن يتلى لا يمكن تحريفه ولا تبديله ، لكن الدكتور محمد الروسان ضرب بعرض الحائط كل المناسف ، وجعل كلام النواب هشا لا قيمة له ، فالمعلم صاحب رسالة ولا يعلى عليه أحد عليه هكذا قال ، فلقد كان حريصا على التقاء بالمعلمين والاستماع لشكواهم ، في أول اجتماع له معنا كمعلمين ، قال كلمة حقد عليه النواب وأغلب مدراء المدارس والإداريين ، فاغلب الإداريين في مديرية لواء القويسمة أصبحوا مدراء وادرايين بفضل المناسف والنواب ، حيث قال كل من عين مدير مدرسة أو مساعد أو إداري سيتم النظر في آلية تعينه ، جاء ليعمل وليس ليكون دمية يحركها النائب كما يشاء في الوقت الذي يشاء ، بلا سبب ينقل من كان مخلصا في عمله لأنه رفض الانصياع للنواب ، هي حكاية رجل بألف رجل ، ويبقى السؤال حائرا في الصحراء حيث لا ماء ولا مأوى هل نكون مع الحق ونعمل يدا واحدة ليعود إلينا مدير تربيتنا الدكتور محمد الروسان الأكرم ، وليخرج من دائرتنا كل النواب الذين يواصلون العمل ليل نهار ليكون لهم في كل دائرة حكومية مركى ، وحجر زاوية متمثلة بشيخ فاسد ، قبلته المنسف ، وهويته الواسطة ، وفكره صب قهوة ، وليس بجعبته فكره أو حكمة أو علما ... سنقف مع الروسان حتى يعود ، وإن لم يعد فلا خير فينا إن لم نقف مع الحق ورجاله ....
في ظل الظروف الغامضة ، وفي الأجواء الصامتة ، وفي الوقت الذي تغيب فيه الشمس بلا حرية ، ويرخي الليل سدوله بلا فكره ، هل يحق لوزير التربية أن ينقل مدير تربية نقلا تعسفيا لأجل نائب منح الحكومة الثقة ؟ وهل يعقل أن يصبح التعليم ألعوبة بأيدي من أفسدوا الوطن ، واليوم يسعون لإفساد التعليم ؟ لربما الدكتور محمد الروسان هو أفضل مدير تربية تقلد هذا المنصب في للواء القويسمة ، حيث من سبقوه ، كانوا يعانون من أمراض لا شفاء لها ولا دواء ، حيث المنسف قبلتهم ، النائب إلههم ، وكلام النائب قرأن يتلى لا يمكن تحريفه ولا تبديله ، لكن الدكتور محمد الروسان ضرب بعرض الحائط كل المناسف ، وجعل كلام النواب هشا لا قيمة له ، فالمعلم صاحب رسالة ولا يعلى عليه أحد عليه هكذا قال ، فلقد كان حريصا على التقاء بالمعلمين والاستماع لشكواهم ، في أول اجتماع له معنا كمعلمين ، قال كلمة حقد عليه النواب وأغلب مدراء المدارس والإداريين ، فاغلب الإداريين في مديرية لواء القويسمة أصبحوا مدراء وادرايين بفضل المناسف والنواب ، حيث قال كل من عين مدير مدرسة أو مساعد أو إداري سيتم النظر في آلية تعينه ، جاء ليعمل وليس ليكون دمية يحركها النائب كما يشاء في الوقت الذي يشاء ، بلا سبب ينقل من كان مخلصا في عمله لأنه رفض الانصياع للنواب ، هي حكاية رجل بألف رجل ، ويبقى السؤال حائرا في الصحراء حيث لا ماء ولا مأوى هل نكون مع الحق ونعمل يدا واحدة ليعود إلينا مدير تربيتنا الدكتور محمد الروسان الأكرم ، وليخرج من دائرتنا كل النواب الذين يواصلون العمل ليل نهار ليكون لهم في كل دائرة حكومية مركى ، وحجر زاوية متمثلة بشيخ فاسد ، قبلته المنسف ، وهويته الواسطة ، وفكره صب قهوة ، وليس بجعبته فكره أو حكمة أو علما ... سنقف مع الروسان حتى يعود ، وإن لم يعد فلا خير فينا إن لم نقف مع الحق ورجاله ....
في ظل الظروف الغامضة ، وفي الأجواء الصامتة ، وفي الوقت الذي تغيب فيه الشمس بلا حرية ، ويرخي الليل سدوله بلا فكره ، هل يحق لوزير التربية أن ينقل مدير تربية نقلا تعسفيا لأجل نائب منح الحكومة الثقة ؟ وهل يعقل أن يصبح التعليم ألعوبة بأيدي من أفسدوا الوطن ، واليوم يسعون لإفساد التعليم ؟ لربما الدكتور محمد الروسان هو أفضل مدير تربية تقلد هذا المنصب في للواء القويسمة ، حيث من سبقوه ، كانوا يعانون من أمراض لا شفاء لها ولا دواء ، حيث المنسف قبلتهم ، النائب إلههم ، وكلام النائب قرأن يتلى لا يمكن تحريفه ولا تبديله ، لكن الدكتور محمد الروسان ضرب بعرض الحائط كل المناسف ، وجعل كلام النواب هشا لا قيمة له ، فالمعلم صاحب رسالة ولا يعلى عليه أحد عليه هكذا قال ، فلقد كان حريصا على التقاء بالمعلمين والاستماع لشكواهم ، في أول اجتماع له معنا كمعلمين ، قال كلمة حقد عليه النواب وأغلب مدراء المدارس والإداريين ، فاغلب الإداريين في مديرية لواء القويسمة أصبحوا مدراء وادرايين بفضل المناسف والنواب ، حيث قال كل من عين مدير مدرسة أو مساعد أو إداري سيتم النظر في آلية تعينه ، جاء ليعمل وليس ليكون دمية يحركها النائب كما يشاء في الوقت الذي يشاء ، بلا سبب ينقل من كان مخلصا في عمله لأنه رفض الانصياع للنواب ، هي حكاية رجل بألف رجل ، ويبقى السؤال حائرا في الصحراء حيث لا ماء ولا مأوى هل نكون مع الحق ونعمل يدا واحدة ليعود إلينا مدير تربيتنا الدكتور محمد الروسان الأكرم ، وليخرج من دائرتنا كل النواب الذين يواصلون العمل ليل نهار ليكون لهم في كل دائرة حكومية مركى ، وحجر زاوية متمثلة بشيخ فاسد ، قبلته المنسف ، وهويته الواسطة ، وفكره صب قهوة ، وليس بجعبته فكره أو حكمة أو علما ... سنقف مع الروسان حتى يعود ، وإن لم يعد فلا خير فينا إن لم نقف مع الحق ورجاله ....
التعليقات
هكذا نحن صرنا اغراب في موطننا