ثلاثة خطوط يتم من خلالها التحكم بالشارع الأردني ساعة يشاؤون لتحقيق مصالحهم الأنية وتحقيق ديمومة الإستفادة المتوارثة لأجيالهم ، الخط الأول طولي يفصل الوطن شرقه عن غربه والخط الثاني عرضي يفصل الوطن شماله عن جنوبه وخط طبقي يفصل المنتفعين في الوطن عن بقية الشعب .
معادلة طرحتها إحدى الاعلاميات في إحدى اللقاءات التلفزيونية وجعلتني أعيد قراءة الوطن من جديد وعلى أساس تكعيبي وليس رقما منفردا وصحيح ولايقبل القسم إلا على نفسه ويكسر كل معادلات علم الرياضيات ويكون الناتج دائما رقم واحد صحيح وليس به أية بقايا جذرية أو أصفار تسبق ارقام عشرية .
وهؤلاء الذين يشاهدون الوطن تكعيب هم المتنفذين في زواياه الخفية منذ سنين ويمارسون اللعب على جميع مكوناته من خلال ظهورهم كأخلص ابناء الوطن له عبر إستخدامهم للجمل الكبيرة التي تبدأ عادة بمصطلحات من مثل ' الدولة .. الشعب .. النظام .. ' وجميعها عندهم خطوط حمراء ، ومع ذلك تجدهم من يملكون المطارق والسكاكين التي تهدم وتقطع هذه الخطوط الحمراء ساعة يشاؤون من باب أنهم يمارسون لعبة بقائهم كوحيدين في في الوطن .
وربما تكون الإعلامية قد أخذتها العزة بالوطنية قليلا ولكنها أعادة رسم الوطن من خلال خطوط طول وعرض وطبقات فتحت باب جنهم للنقاش الوطني الصريح الذي لابد من الإعتراف بوجوده وإن لم يكن مجرد فكرة تراود البعض من حين إلى أخر ، وهنا نعيد
الحديث إلى أصله في مقابلة تمت مع الملك حسين رحمه الله عندما سائله أحد الصحفيين الأجانب سؤال واضح وصريح : كيف يستطيع الملك أن يحمي مملكة في وسط به حجم كبير من التناقضات وخصوصا شقه الفلسطين والأردني ؟ ، واجاب الملك حسين رحمه الله : أن من يملك حصانين لعربة واحدة لن يتعب وسيصل لما يريد وبسرعة .
وهنا نتحدث حسب تقسيمات خطوط الطول والعرض والطبقات عن ستة أحصنة تقود عربة واحدة ، فكيف يكون شعور من يقود ويركب في نفس الوقت هذه العربة ؟ .
ثلاثة خطوط يتم من خلالها التحكم بالشارع الأردني ساعة يشاؤون لتحقيق مصالحهم الأنية وتحقيق ديمومة الإستفادة المتوارثة لأجيالهم ، الخط الأول طولي يفصل الوطن شرقه عن غربه والخط الثاني عرضي يفصل الوطن شماله عن جنوبه وخط طبقي يفصل المنتفعين في الوطن عن بقية الشعب .
معادلة طرحتها إحدى الاعلاميات في إحدى اللقاءات التلفزيونية وجعلتني أعيد قراءة الوطن من جديد وعلى أساس تكعيبي وليس رقما منفردا وصحيح ولايقبل القسم إلا على نفسه ويكسر كل معادلات علم الرياضيات ويكون الناتج دائما رقم واحد صحيح وليس به أية بقايا جذرية أو أصفار تسبق ارقام عشرية .
وهؤلاء الذين يشاهدون الوطن تكعيب هم المتنفذين في زواياه الخفية منذ سنين ويمارسون اللعب على جميع مكوناته من خلال ظهورهم كأخلص ابناء الوطن له عبر إستخدامهم للجمل الكبيرة التي تبدأ عادة بمصطلحات من مثل ' الدولة .. الشعب .. النظام .. ' وجميعها عندهم خطوط حمراء ، ومع ذلك تجدهم من يملكون المطارق والسكاكين التي تهدم وتقطع هذه الخطوط الحمراء ساعة يشاؤون من باب أنهم يمارسون لعبة بقائهم كوحيدين في في الوطن .
وربما تكون الإعلامية قد أخذتها العزة بالوطنية قليلا ولكنها أعادة رسم الوطن من خلال خطوط طول وعرض وطبقات فتحت باب جنهم للنقاش الوطني الصريح الذي لابد من الإعتراف بوجوده وإن لم يكن مجرد فكرة تراود البعض من حين إلى أخر ، وهنا نعيد
الحديث إلى أصله في مقابلة تمت مع الملك حسين رحمه الله عندما سائله أحد الصحفيين الأجانب سؤال واضح وصريح : كيف يستطيع الملك أن يحمي مملكة في وسط به حجم كبير من التناقضات وخصوصا شقه الفلسطين والأردني ؟ ، واجاب الملك حسين رحمه الله : أن من يملك حصانين لعربة واحدة لن يتعب وسيصل لما يريد وبسرعة .
وهنا نتحدث حسب تقسيمات خطوط الطول والعرض والطبقات عن ستة أحصنة تقود عربة واحدة ، فكيف يكون شعور من يقود ويركب في نفس الوقت هذه العربة ؟ .
ثلاثة خطوط يتم من خلالها التحكم بالشارع الأردني ساعة يشاؤون لتحقيق مصالحهم الأنية وتحقيق ديمومة الإستفادة المتوارثة لأجيالهم ، الخط الأول طولي يفصل الوطن شرقه عن غربه والخط الثاني عرضي يفصل الوطن شماله عن جنوبه وخط طبقي يفصل المنتفعين في الوطن عن بقية الشعب .
معادلة طرحتها إحدى الاعلاميات في إحدى اللقاءات التلفزيونية وجعلتني أعيد قراءة الوطن من جديد وعلى أساس تكعيبي وليس رقما منفردا وصحيح ولايقبل القسم إلا على نفسه ويكسر كل معادلات علم الرياضيات ويكون الناتج دائما رقم واحد صحيح وليس به أية بقايا جذرية أو أصفار تسبق ارقام عشرية .
وهؤلاء الذين يشاهدون الوطن تكعيب هم المتنفذين في زواياه الخفية منذ سنين ويمارسون اللعب على جميع مكوناته من خلال ظهورهم كأخلص ابناء الوطن له عبر إستخدامهم للجمل الكبيرة التي تبدأ عادة بمصطلحات من مثل ' الدولة .. الشعب .. النظام .. ' وجميعها عندهم خطوط حمراء ، ومع ذلك تجدهم من يملكون المطارق والسكاكين التي تهدم وتقطع هذه الخطوط الحمراء ساعة يشاؤون من باب أنهم يمارسون لعبة بقائهم كوحيدين في في الوطن .
وربما تكون الإعلامية قد أخذتها العزة بالوطنية قليلا ولكنها أعادة رسم الوطن من خلال خطوط طول وعرض وطبقات فتحت باب جنهم للنقاش الوطني الصريح الذي لابد من الإعتراف بوجوده وإن لم يكن مجرد فكرة تراود البعض من حين إلى أخر ، وهنا نعيد
الحديث إلى أصله في مقابلة تمت مع الملك حسين رحمه الله عندما سائله أحد الصحفيين الأجانب سؤال واضح وصريح : كيف يستطيع الملك أن يحمي مملكة في وسط به حجم كبير من التناقضات وخصوصا شقه الفلسطين والأردني ؟ ، واجاب الملك حسين رحمه الله : أن من يملك حصانين لعربة واحدة لن يتعب وسيصل لما يريد وبسرعة .
وهنا نتحدث حسب تقسيمات خطوط الطول والعرض والطبقات عن ستة أحصنة تقود عربة واحدة ، فكيف يكون شعور من يقود ويركب في نفس الوقت هذه العربة ؟ .
التعليقات