لمن يدعي القومية والعروبة ؟ ولمن يقف مع المقاومة والممانعة ؟ ولمن يسير في الاتجاه الخطأ في الوقت الصحيح ؟ ولمن يهتف بالروح بالدم نفديك يا أسد ؟ ألم تتفكر يوما..! ألم تسمع صوتا ..! ألم تقرأ كلمة..! ألم تترجم حرفا ..! ألم تعلم أن الجولان محتل منذ أربعين عاما ، أم أن على بصرك غشاوة فلا تبصر ، بالأمس في الأردن الحبيب حدث ما نبهنا له قبل سنوات ، كتبنا مقالات ليتفكر من يقف مع الأسد ونظامه ، طرحنا أمثله أن المجوس الفارسي أخطر علينا من الصهيوني اللعين ، ثم قلنا أن المجوس والصهاينة هم في قارب واحد ، إن غرق أحدهم سيغرق الثاني بلا محالة ، منذ سنوات والنظام الإيراني وحلفاؤه يتراشق الكلام مع الصهاينة ومن يدعمهم ، وتبادل الاتهامات ، واهم وجاهل ومتخلف وعميل من يظن أن المجوسي الفارسي النصيري والكيان الصهيوني أعداء ، في الظاهر هم أعداء ، وفي الباطن هم أحباب وأصدقاء ، ليس غريبا ما شاهدناه بالأمس على ثرى أردننا الحبيب الغالي ، أن ينهال أبناء المجوس اللقطاء على أبناء شعبنا الشرفاء وفي أرضنا ، أين هي الحكومة مما يجري ؟ وما هي الخطوات التي ستتخذها للرد على هؤلاء المجرمين ؟ ألا يعتبر أعداء هؤلاء الشرذمة اعتداء صارح على أردننا الحبيب ، لم يعد لنا كرامة على أرضنا يا أيها السادة ، وما زال المغني يغني حيطنا مش واطي ، بس للأسف حيطنا طلع مهدود ، إما أن نكون أو لا نكون ، نكون أتباع المجوس وأذناب لهم ، أو لا نكون عبيدا لهم ، ولنعلنها مدوية أننا لن نكون عبيدا للمجوس والفرس وأبناء العاهرات واللقطاء ، كرامتنا تهان على أرضنا ومن عدونا ، سؤال لكل الأحرار ، هل تعلمون أن ما فعله أبناء المالكي العميل بأبناء شعبنا ، وعلى أرضنا انه ليجسد واقعا يعيشه أبناء السُّنة في العراق ، وهي مأساة يعيشها أبناء السُّنة في سوريا ...؟ فيا من تقفون مع الأسد ونظامه ، اعلموا أن إيران ، والعراق ممثلة بالمالكي العميل ، وسوريا بزعيم المقاومة والصمود حامي الكيان ، وحزب اللات في لبنان ، هم أشد عداوة لنا من أبناء القردة والخنازير ... انطق يا أردن الغوالي ، وقل بأعلى صوتك : لا سفارات مجوسية على جسدي ، ولا سفاره صهيونية ... !!! حكومتنا الغالية ، نريد ردا قاسيا على أبناء المجوس ، وليس اعتذار على استحياء ، وليعلم أبناء المجوس أن الشهيد الراحل صدام حسين سيبقى رمزا خالدا في صدورنا وقلوبنا وعقولنا ما حيينا ...!!!
بقلم : محمود العايد
الثلاثاء / 21/5/2013
لمن يدعي القومية والعروبة ؟ ولمن يقف مع المقاومة والممانعة ؟ ولمن يسير في الاتجاه الخطأ في الوقت الصحيح ؟ ولمن يهتف بالروح بالدم نفديك يا أسد ؟ ألم تتفكر يوما..! ألم تسمع صوتا ..! ألم تقرأ كلمة..! ألم تترجم حرفا ..! ألم تعلم أن الجولان محتل منذ أربعين عاما ، أم أن على بصرك غشاوة فلا تبصر ، بالأمس في الأردن الحبيب حدث ما نبهنا له قبل سنوات ، كتبنا مقالات ليتفكر من يقف مع الأسد ونظامه ، طرحنا أمثله أن المجوس الفارسي أخطر علينا من الصهيوني اللعين ، ثم قلنا أن المجوس والصهاينة هم في قارب واحد ، إن غرق أحدهم سيغرق الثاني بلا محالة ، منذ سنوات والنظام الإيراني وحلفاؤه يتراشق الكلام مع الصهاينة ومن يدعمهم ، وتبادل الاتهامات ، واهم وجاهل ومتخلف وعميل من يظن أن المجوسي الفارسي النصيري والكيان الصهيوني أعداء ، في الظاهر هم أعداء ، وفي الباطن هم أحباب وأصدقاء ، ليس غريبا ما شاهدناه بالأمس على ثرى أردننا الحبيب الغالي ، أن ينهال أبناء المجوس اللقطاء على أبناء شعبنا الشرفاء وفي أرضنا ، أين هي الحكومة مما يجري ؟ وما هي الخطوات التي ستتخذها للرد على هؤلاء المجرمين ؟ ألا يعتبر أعداء هؤلاء الشرذمة اعتداء صارح على أردننا الحبيب ، لم يعد لنا كرامة على أرضنا يا أيها السادة ، وما زال المغني يغني حيطنا مش واطي ، بس للأسف حيطنا طلع مهدود ، إما أن نكون أو لا نكون ، نكون أتباع المجوس وأذناب لهم ، أو لا نكون عبيدا لهم ، ولنعلنها مدوية أننا لن نكون عبيدا للمجوس والفرس وأبناء العاهرات واللقطاء ، كرامتنا تهان على أرضنا ومن عدونا ، سؤال لكل الأحرار ، هل تعلمون أن ما فعله أبناء المالكي العميل بأبناء شعبنا ، وعلى أرضنا انه ليجسد واقعا يعيشه أبناء السُّنة في العراق ، وهي مأساة يعيشها أبناء السُّنة في سوريا ...؟ فيا من تقفون مع الأسد ونظامه ، اعلموا أن إيران ، والعراق ممثلة بالمالكي العميل ، وسوريا بزعيم المقاومة والصمود حامي الكيان ، وحزب اللات في لبنان ، هم أشد عداوة لنا من أبناء القردة والخنازير ... انطق يا أردن الغوالي ، وقل بأعلى صوتك : لا سفارات مجوسية على جسدي ، ولا سفاره صهيونية ... !!! حكومتنا الغالية ، نريد ردا قاسيا على أبناء المجوس ، وليس اعتذار على استحياء ، وليعلم أبناء المجوس أن الشهيد الراحل صدام حسين سيبقى رمزا خالدا في صدورنا وقلوبنا وعقولنا ما حيينا ...!!!
بقلم : محمود العايد
الثلاثاء / 21/5/2013
لمن يدعي القومية والعروبة ؟ ولمن يقف مع المقاومة والممانعة ؟ ولمن يسير في الاتجاه الخطأ في الوقت الصحيح ؟ ولمن يهتف بالروح بالدم نفديك يا أسد ؟ ألم تتفكر يوما..! ألم تسمع صوتا ..! ألم تقرأ كلمة..! ألم تترجم حرفا ..! ألم تعلم أن الجولان محتل منذ أربعين عاما ، أم أن على بصرك غشاوة فلا تبصر ، بالأمس في الأردن الحبيب حدث ما نبهنا له قبل سنوات ، كتبنا مقالات ليتفكر من يقف مع الأسد ونظامه ، طرحنا أمثله أن المجوس الفارسي أخطر علينا من الصهيوني اللعين ، ثم قلنا أن المجوس والصهاينة هم في قارب واحد ، إن غرق أحدهم سيغرق الثاني بلا محالة ، منذ سنوات والنظام الإيراني وحلفاؤه يتراشق الكلام مع الصهاينة ومن يدعمهم ، وتبادل الاتهامات ، واهم وجاهل ومتخلف وعميل من يظن أن المجوسي الفارسي النصيري والكيان الصهيوني أعداء ، في الظاهر هم أعداء ، وفي الباطن هم أحباب وأصدقاء ، ليس غريبا ما شاهدناه بالأمس على ثرى أردننا الحبيب الغالي ، أن ينهال أبناء المجوس اللقطاء على أبناء شعبنا الشرفاء وفي أرضنا ، أين هي الحكومة مما يجري ؟ وما هي الخطوات التي ستتخذها للرد على هؤلاء المجرمين ؟ ألا يعتبر أعداء هؤلاء الشرذمة اعتداء صارح على أردننا الحبيب ، لم يعد لنا كرامة على أرضنا يا أيها السادة ، وما زال المغني يغني حيطنا مش واطي ، بس للأسف حيطنا طلع مهدود ، إما أن نكون أو لا نكون ، نكون أتباع المجوس وأذناب لهم ، أو لا نكون عبيدا لهم ، ولنعلنها مدوية أننا لن نكون عبيدا للمجوس والفرس وأبناء العاهرات واللقطاء ، كرامتنا تهان على أرضنا ومن عدونا ، سؤال لكل الأحرار ، هل تعلمون أن ما فعله أبناء المالكي العميل بأبناء شعبنا ، وعلى أرضنا انه ليجسد واقعا يعيشه أبناء السُّنة في العراق ، وهي مأساة يعيشها أبناء السُّنة في سوريا ...؟ فيا من تقفون مع الأسد ونظامه ، اعلموا أن إيران ، والعراق ممثلة بالمالكي العميل ، وسوريا بزعيم المقاومة والصمود حامي الكيان ، وحزب اللات في لبنان ، هم أشد عداوة لنا من أبناء القردة والخنازير ... انطق يا أردن الغوالي ، وقل بأعلى صوتك : لا سفارات مجوسية على جسدي ، ولا سفاره صهيونية ... !!! حكومتنا الغالية ، نريد ردا قاسيا على أبناء المجوس ، وليس اعتذار على استحياء ، وليعلم أبناء المجوس أن الشهيد الراحل صدام حسين سيبقى رمزا خالدا في صدورنا وقلوبنا وعقولنا ما حيينا ...!!!
بقلم : محمود العايد
الثلاثاء / 21/5/2013
التعليقات