أن السيناريو نفسه يتكرر في سوريا وإن من يتابع الخطوات التي مرت بها الأزمة ألسوريه يرى إنها لا تختلف كثير عن السيناريو العراقي , فنجد أن المستهدف طرف لا يقبل الخضوع والابتزاز ويمثل في العراق وسوريا وهو المجني عليه وفقا للقانون الدولي والمعتدي هو نفسه أيضا أمريكا وأعوانها من الامعه العرب والهدف واحد أيضا هو خدمه إسرائيل العظمى .
عندما تحالفت دول الاستعمار العالمي للهجوم على العراق كانت المبررات واهنة وضعيفة وغير مقنعه وكلنا عرفنا أن الأمر لا يتعلق في ما يسمى بأسلحة الدمار الشامل أو حجه أن العراق يدعم الإرهاب وكما توقعنا حصل حيث خرج علينا بوش الصغير ليخبرنا بان أسباب الحرب على العراق لم تكن صحيحة وان الاستخبارات في أمريكا قد شوهت الحقيقة, وجاء الاعتراف متأخرا بعد تدمير العراق إنسانا وحجرا وشجرا وحضارة عمرها أكثر من سبعه ألاف سنه ثم تصلنا الأخبار أن الهدف الحقيقي لهذه الحرب القذرة كانت نيابة عن إسرائيل.
وان ما يقال حول سبب الحرب هو احتلال الكويت من قبل العراق كلام لا يصدقه إلا من فقد عقله وان سيناريو احتلال العراق كان مخططا له مسبقا وان ما حدث من مسرحيات كانت من إخراج العقل الصهيوني وتنفيذ الخادم الأمريكي وتصفيق الأمعه العربي ,وتأكيدا على ما أقول هو اعتراف مصاص الدماء العربي بلير عندما قال كان هناك مخططا لاحتلال سوريا بعد العراق وان ما يسمى بالثورة هو مصطلح للضحك على الذقون وغسل دماغ ضعاف الأمة .
سوريا كانت وما زالت دوله مقاومه وتدعم المقاومة في لبنان وفي غزه وان الأسلحة التي وصلت إلى لبنان أثناء حرب تموز كانت من سوريا لا من قبل دول الممانعة وان سوريا هي الدولة العربيه الوحيدة التي لا ترتبط بما يسمى بصندوق النقد الدولي الذي يعتبر استعمارا من نوع آخر وهو نفس الصندوق الذي يعطي الأوامر لرفع المحروقات ورفع الكهرباء وعلى الدولة التي تخضع لأوامر الصندوق أن تنفذ.
وسوريا نفسها كانت من الدول القليلة التي كانت مكتفيه ذاتيا من الغذاء والدواء وتوفر العلاج والتعليم المجاني لأبناء شعبها , أنا لست هنا للحديث عما يحدث من أخطاء ومن جرائم قتل وتجاوزات وإنما أتكلم عن حقيقة البعد السياسي والخطة المرسومة ضد سوريا من قبل الدول التي احتلت العراق وقسمته إلى دويلات وألحقت به وبشعبه كل أنواع القتل والذل والأهانه والتشرد وكل أشكال الانتهاك لدرجه أن غالبيه الشعب العراقي الذي كان يعيش في عهد الرئيس صدام حسين يتمنى انه لو بقي على رأس الحكم مقارنه بالأوضاع السيئة الموجودة في العراق الآن وكذلك الحال في سوريا وسمعت من إخوان سوريين أننا لو عرفنا أنه سيحدث لنا مثل ما حدث لن نغادر سوريا ولن نشجع التمرد والفوضى التي حدثت ولكن تم التغرير بنا من قبل أصحاب النفط والمال .
والأمر الغريب أن دول النفط هي نفسها التي ساندت الدول المعتدية على العراق بالمال مقابل تنفيذ أهدافهم وهي نفسها تقدم المال والسلاح لعشرات الآلاف من العابرين إلى سوريا عبر أكثر من حدود للحرب على النظام في سوريا , وفي كلا الأمرين كان الأمن في سوريا وفي العراق أفضل مائه مره من الأمن الذي يقدمه أعداء هذه الأمة وإيهام الشعوب العربية بان القادم والمستقبل أفضل نعم أنها حرب إسرائيليه عربيه بامتياز ضد كل من يخضع لهيمنه الصهيو أمريكي أما دول الأمعه فسيكون السيناريو المرسوم لهم سهل يتناسب مع ضعفهم وقله حيلتهم والأيام القادمة حبلى بالمفاجآت التي لن تسر شعوبنا العربية وعلينا جميعا أن نراجع أنفسنا قبل فوات الأوان .
أن السيناريو نفسه يتكرر في سوريا وإن من يتابع الخطوات التي مرت بها الأزمة ألسوريه يرى إنها لا تختلف كثير عن السيناريو العراقي , فنجد أن المستهدف طرف لا يقبل الخضوع والابتزاز ويمثل في العراق وسوريا وهو المجني عليه وفقا للقانون الدولي والمعتدي هو نفسه أيضا أمريكا وأعوانها من الامعه العرب والهدف واحد أيضا هو خدمه إسرائيل العظمى .
عندما تحالفت دول الاستعمار العالمي للهجوم على العراق كانت المبررات واهنة وضعيفة وغير مقنعه وكلنا عرفنا أن الأمر لا يتعلق في ما يسمى بأسلحة الدمار الشامل أو حجه أن العراق يدعم الإرهاب وكما توقعنا حصل حيث خرج علينا بوش الصغير ليخبرنا بان أسباب الحرب على العراق لم تكن صحيحة وان الاستخبارات في أمريكا قد شوهت الحقيقة, وجاء الاعتراف متأخرا بعد تدمير العراق إنسانا وحجرا وشجرا وحضارة عمرها أكثر من سبعه ألاف سنه ثم تصلنا الأخبار أن الهدف الحقيقي لهذه الحرب القذرة كانت نيابة عن إسرائيل.
وان ما يقال حول سبب الحرب هو احتلال الكويت من قبل العراق كلام لا يصدقه إلا من فقد عقله وان سيناريو احتلال العراق كان مخططا له مسبقا وان ما حدث من مسرحيات كانت من إخراج العقل الصهيوني وتنفيذ الخادم الأمريكي وتصفيق الأمعه العربي ,وتأكيدا على ما أقول هو اعتراف مصاص الدماء العربي بلير عندما قال كان هناك مخططا لاحتلال سوريا بعد العراق وان ما يسمى بالثورة هو مصطلح للضحك على الذقون وغسل دماغ ضعاف الأمة .
سوريا كانت وما زالت دوله مقاومه وتدعم المقاومة في لبنان وفي غزه وان الأسلحة التي وصلت إلى لبنان أثناء حرب تموز كانت من سوريا لا من قبل دول الممانعة وان سوريا هي الدولة العربيه الوحيدة التي لا ترتبط بما يسمى بصندوق النقد الدولي الذي يعتبر استعمارا من نوع آخر وهو نفس الصندوق الذي يعطي الأوامر لرفع المحروقات ورفع الكهرباء وعلى الدولة التي تخضع لأوامر الصندوق أن تنفذ.
وسوريا نفسها كانت من الدول القليلة التي كانت مكتفيه ذاتيا من الغذاء والدواء وتوفر العلاج والتعليم المجاني لأبناء شعبها , أنا لست هنا للحديث عما يحدث من أخطاء ومن جرائم قتل وتجاوزات وإنما أتكلم عن حقيقة البعد السياسي والخطة المرسومة ضد سوريا من قبل الدول التي احتلت العراق وقسمته إلى دويلات وألحقت به وبشعبه كل أنواع القتل والذل والأهانه والتشرد وكل أشكال الانتهاك لدرجه أن غالبيه الشعب العراقي الذي كان يعيش في عهد الرئيس صدام حسين يتمنى انه لو بقي على رأس الحكم مقارنه بالأوضاع السيئة الموجودة في العراق الآن وكذلك الحال في سوريا وسمعت من إخوان سوريين أننا لو عرفنا أنه سيحدث لنا مثل ما حدث لن نغادر سوريا ولن نشجع التمرد والفوضى التي حدثت ولكن تم التغرير بنا من قبل أصحاب النفط والمال .
والأمر الغريب أن دول النفط هي نفسها التي ساندت الدول المعتدية على العراق بالمال مقابل تنفيذ أهدافهم وهي نفسها تقدم المال والسلاح لعشرات الآلاف من العابرين إلى سوريا عبر أكثر من حدود للحرب على النظام في سوريا , وفي كلا الأمرين كان الأمن في سوريا وفي العراق أفضل مائه مره من الأمن الذي يقدمه أعداء هذه الأمة وإيهام الشعوب العربية بان القادم والمستقبل أفضل نعم أنها حرب إسرائيليه عربيه بامتياز ضد كل من يخضع لهيمنه الصهيو أمريكي أما دول الأمعه فسيكون السيناريو المرسوم لهم سهل يتناسب مع ضعفهم وقله حيلتهم والأيام القادمة حبلى بالمفاجآت التي لن تسر شعوبنا العربية وعلينا جميعا أن نراجع أنفسنا قبل فوات الأوان .
أن السيناريو نفسه يتكرر في سوريا وإن من يتابع الخطوات التي مرت بها الأزمة ألسوريه يرى إنها لا تختلف كثير عن السيناريو العراقي , فنجد أن المستهدف طرف لا يقبل الخضوع والابتزاز ويمثل في العراق وسوريا وهو المجني عليه وفقا للقانون الدولي والمعتدي هو نفسه أيضا أمريكا وأعوانها من الامعه العرب والهدف واحد أيضا هو خدمه إسرائيل العظمى .
عندما تحالفت دول الاستعمار العالمي للهجوم على العراق كانت المبررات واهنة وضعيفة وغير مقنعه وكلنا عرفنا أن الأمر لا يتعلق في ما يسمى بأسلحة الدمار الشامل أو حجه أن العراق يدعم الإرهاب وكما توقعنا حصل حيث خرج علينا بوش الصغير ليخبرنا بان أسباب الحرب على العراق لم تكن صحيحة وان الاستخبارات في أمريكا قد شوهت الحقيقة, وجاء الاعتراف متأخرا بعد تدمير العراق إنسانا وحجرا وشجرا وحضارة عمرها أكثر من سبعه ألاف سنه ثم تصلنا الأخبار أن الهدف الحقيقي لهذه الحرب القذرة كانت نيابة عن إسرائيل.
وان ما يقال حول سبب الحرب هو احتلال الكويت من قبل العراق كلام لا يصدقه إلا من فقد عقله وان سيناريو احتلال العراق كان مخططا له مسبقا وان ما حدث من مسرحيات كانت من إخراج العقل الصهيوني وتنفيذ الخادم الأمريكي وتصفيق الأمعه العربي ,وتأكيدا على ما أقول هو اعتراف مصاص الدماء العربي بلير عندما قال كان هناك مخططا لاحتلال سوريا بعد العراق وان ما يسمى بالثورة هو مصطلح للضحك على الذقون وغسل دماغ ضعاف الأمة .
سوريا كانت وما زالت دوله مقاومه وتدعم المقاومة في لبنان وفي غزه وان الأسلحة التي وصلت إلى لبنان أثناء حرب تموز كانت من سوريا لا من قبل دول الممانعة وان سوريا هي الدولة العربيه الوحيدة التي لا ترتبط بما يسمى بصندوق النقد الدولي الذي يعتبر استعمارا من نوع آخر وهو نفس الصندوق الذي يعطي الأوامر لرفع المحروقات ورفع الكهرباء وعلى الدولة التي تخضع لأوامر الصندوق أن تنفذ.
وسوريا نفسها كانت من الدول القليلة التي كانت مكتفيه ذاتيا من الغذاء والدواء وتوفر العلاج والتعليم المجاني لأبناء شعبها , أنا لست هنا للحديث عما يحدث من أخطاء ومن جرائم قتل وتجاوزات وإنما أتكلم عن حقيقة البعد السياسي والخطة المرسومة ضد سوريا من قبل الدول التي احتلت العراق وقسمته إلى دويلات وألحقت به وبشعبه كل أنواع القتل والذل والأهانه والتشرد وكل أشكال الانتهاك لدرجه أن غالبيه الشعب العراقي الذي كان يعيش في عهد الرئيس صدام حسين يتمنى انه لو بقي على رأس الحكم مقارنه بالأوضاع السيئة الموجودة في العراق الآن وكذلك الحال في سوريا وسمعت من إخوان سوريين أننا لو عرفنا أنه سيحدث لنا مثل ما حدث لن نغادر سوريا ولن نشجع التمرد والفوضى التي حدثت ولكن تم التغرير بنا من قبل أصحاب النفط والمال .
والأمر الغريب أن دول النفط هي نفسها التي ساندت الدول المعتدية على العراق بالمال مقابل تنفيذ أهدافهم وهي نفسها تقدم المال والسلاح لعشرات الآلاف من العابرين إلى سوريا عبر أكثر من حدود للحرب على النظام في سوريا , وفي كلا الأمرين كان الأمن في سوريا وفي العراق أفضل مائه مره من الأمن الذي يقدمه أعداء هذه الأمة وإيهام الشعوب العربية بان القادم والمستقبل أفضل نعم أنها حرب إسرائيليه عربيه بامتياز ضد كل من يخضع لهيمنه الصهيو أمريكي أما دول الأمعه فسيكون السيناريو المرسوم لهم سهل يتناسب مع ضعفهم وقله حيلتهم والأيام القادمة حبلى بالمفاجآت التي لن تسر شعوبنا العربية وعلينا جميعا أن نراجع أنفسنا قبل فوات الأوان .
التعليقات
حماكي الله سوريا من الساذجين الحاقدين البائعين وطنهم بالدرهم والدولار
نسال الله العلي في علاه ان يحمي سوريا من التافهين الخائنين ,لتتجه البوصله لمكان الصحيح نحو اسرائيل
هلكتونا يارجل
وايران وين كانت لما احتل العراق
وحافظ الاسد ما حارب الجيش العراقي
بحرب الخليج الاولى
يا جماعه الخير اصحو
احنا بفك الكماشه الي صار بسوريا
ثوره عاديه بالاول بس ذكاء الممانع والمقاوم وصلها لهون
لانا من فجر التاريخ محكومين بمثلث
تركي الروم ايران الفرس والعرب
وللاسف ازا ضعفو العرب بتتكالب عليهم الدولتين
فكيف لما تكون اسرائيل موجوده
وروسيا ومصالحها وامريكا والغرب
الهم مصالحهم
ازا كان في هناكك مؤامره على سوريا
ليش المقاوم ما تنازل وانتهت كل المشكله
على رااااااااااااااااسي
والله المقاومه