قدر اخصائيون في الغدد الصم والسكري ان 10 الاف طفل تحت سن الـ 18 يعانون من مرض السكري النوع الاول في المملكة، مؤكدين ان النسبة تضاهي النسب العالمية والتي تتراوح بين 2 الى 10% وان تكلفة علاج الطفل الواحد تصل الى 100 دينار شهريا حسب الحالة التي يعاني منها.
جاء ذلك في لقاء اعلامي خاص بالاعلاميين حول مرض السكري عند الاطفال في الاردن والذي اقيم على هامش المؤتمر الاردني العالمي للسكري والاستقلاب المنعقد حاليا في عمان.
وقال اخصائي الغدد الصم والسكري رئيس اللجنة الاعلامية للمؤتمر الدكتور رشاد نصر ان مرض السكري من النوع الاول هو اختلال مناعي يؤدي الى تدمير البنكرياس وهو غير وراثي وهناك بعض الدراسات التي تشير الى انه من نوع فيروسي.
وكشف الدكتور نصر عن افضل علاج للسكري النوع الاول وهو مضخة الانسولين التي توفر انسولين على مدى 24 ساعة ولمدة ثلاثة ايام وهي متوفرة في المملكة بحجمين وتعد العلاج الانجع لاسيما للاطفال السكريين كونها تساعد الطفل السكري على التمتع بحياة عادية وطبيعية جدا اضافة الى انها جهاز انذار مبكر لحالة السكري وجرعات الانسولين وتحمي تماما من هبوط السكر وغيبوبة السكر، مؤكدا ان 25 % من حالات الادخال للمستشفيات سببها نوبات هبوط السكر وعلاجه مكلف جدا وخطير كونه قد يترك اثرا على الدماغ والاعصاب واجهزة الجسم الاخرى، مشيرا الى ان العناية بمرض السكري من البدايات تقلل مخاطر المضاعفات الناجمة عنه حيث ان 50% ممن يعانون من الفشل الكلوي هم من مرضى السكري.
وكشف الدكتور نصر عن توجه عدد كبير من الاطباء والمعنين لاطلاق حملة وطنية تدعو الى منح مضخة لكل طفل تشارك فيها كافة المؤسسات الموجودة والهيئات.
وقدم في اللقاء مدير مبيعات مضخات الانسولين من شركة مترونيك في الشرق الاوسط وشمال افريقيا الدكتور فارس مسعود عرضا تعريفيا عن العلاج الجديد موضحا ان المضخة هي الأولى في العالم المزوّدة بنظام المراقبة المستمرّة للسكّر مع إمكانية توقف ضخ الإنسولين أوتوماتيكياً عند انخفاض سكّر الدم دون المستوى المحدد. ّ
واكد الدكتور مسعود ان نجاعة هذا العلاج دفعت بعلاج 55% من الاطفال السكريين في الولايات المتحدة الامريكية بهذه المضخة و95% من الاطفال في دولة الامارات مزودين ايضا بها فيما يصل عدد الاطفال الاردنيين الى 80 طفلا فقط نظرا لتكلفتها العالية والتي تشكل عبئا على الاهالي لشرائها حيث تكلف ما يقارب الـ 5000 دينار مضافا اليها 125 متطلبات الانسولين والاسلاك.
استشارية الغدد الصم والسكري ورئيسة مخيم الامل الاردني الخامس لاطفال السكري الدكتورة نديمة شقم بينت انه وعلى هامش اعمال المؤتمر سيتم افتتاح مخيم الامل تحت شعار «يالله نعيش حياتنا» بمشاركة 50 طفلا وبحضور كوادر طبية وتمريضية مؤهلة اضافة الى استضافة عدد من المرشدين النفسيين.
ويهدف المخيم الذي يستمر اربعة ايام الى التعرف على الية الحياة مع السكري.الدستور
قدر اخصائيون في الغدد الصم والسكري ان 10 الاف طفل تحت سن الـ 18 يعانون من مرض السكري النوع الاول في المملكة، مؤكدين ان النسبة تضاهي النسب العالمية والتي تتراوح بين 2 الى 10% وان تكلفة علاج الطفل الواحد تصل الى 100 دينار شهريا حسب الحالة التي يعاني منها.
جاء ذلك في لقاء اعلامي خاص بالاعلاميين حول مرض السكري عند الاطفال في الاردن والذي اقيم على هامش المؤتمر الاردني العالمي للسكري والاستقلاب المنعقد حاليا في عمان.
وقال اخصائي الغدد الصم والسكري رئيس اللجنة الاعلامية للمؤتمر الدكتور رشاد نصر ان مرض السكري من النوع الاول هو اختلال مناعي يؤدي الى تدمير البنكرياس وهو غير وراثي وهناك بعض الدراسات التي تشير الى انه من نوع فيروسي.
وكشف الدكتور نصر عن افضل علاج للسكري النوع الاول وهو مضخة الانسولين التي توفر انسولين على مدى 24 ساعة ولمدة ثلاثة ايام وهي متوفرة في المملكة بحجمين وتعد العلاج الانجع لاسيما للاطفال السكريين كونها تساعد الطفل السكري على التمتع بحياة عادية وطبيعية جدا اضافة الى انها جهاز انذار مبكر لحالة السكري وجرعات الانسولين وتحمي تماما من هبوط السكر وغيبوبة السكر، مؤكدا ان 25 % من حالات الادخال للمستشفيات سببها نوبات هبوط السكر وعلاجه مكلف جدا وخطير كونه قد يترك اثرا على الدماغ والاعصاب واجهزة الجسم الاخرى، مشيرا الى ان العناية بمرض السكري من البدايات تقلل مخاطر المضاعفات الناجمة عنه حيث ان 50% ممن يعانون من الفشل الكلوي هم من مرضى السكري.
وكشف الدكتور نصر عن توجه عدد كبير من الاطباء والمعنين لاطلاق حملة وطنية تدعو الى منح مضخة لكل طفل تشارك فيها كافة المؤسسات الموجودة والهيئات.
وقدم في اللقاء مدير مبيعات مضخات الانسولين من شركة مترونيك في الشرق الاوسط وشمال افريقيا الدكتور فارس مسعود عرضا تعريفيا عن العلاج الجديد موضحا ان المضخة هي الأولى في العالم المزوّدة بنظام المراقبة المستمرّة للسكّر مع إمكانية توقف ضخ الإنسولين أوتوماتيكياً عند انخفاض سكّر الدم دون المستوى المحدد. ّ
واكد الدكتور مسعود ان نجاعة هذا العلاج دفعت بعلاج 55% من الاطفال السكريين في الولايات المتحدة الامريكية بهذه المضخة و95% من الاطفال في دولة الامارات مزودين ايضا بها فيما يصل عدد الاطفال الاردنيين الى 80 طفلا فقط نظرا لتكلفتها العالية والتي تشكل عبئا على الاهالي لشرائها حيث تكلف ما يقارب الـ 5000 دينار مضافا اليها 125 متطلبات الانسولين والاسلاك.
استشارية الغدد الصم والسكري ورئيسة مخيم الامل الاردني الخامس لاطفال السكري الدكتورة نديمة شقم بينت انه وعلى هامش اعمال المؤتمر سيتم افتتاح مخيم الامل تحت شعار «يالله نعيش حياتنا» بمشاركة 50 طفلا وبحضور كوادر طبية وتمريضية مؤهلة اضافة الى استضافة عدد من المرشدين النفسيين.
ويهدف المخيم الذي يستمر اربعة ايام الى التعرف على الية الحياة مع السكري.الدستور
قدر اخصائيون في الغدد الصم والسكري ان 10 الاف طفل تحت سن الـ 18 يعانون من مرض السكري النوع الاول في المملكة، مؤكدين ان النسبة تضاهي النسب العالمية والتي تتراوح بين 2 الى 10% وان تكلفة علاج الطفل الواحد تصل الى 100 دينار شهريا حسب الحالة التي يعاني منها.
جاء ذلك في لقاء اعلامي خاص بالاعلاميين حول مرض السكري عند الاطفال في الاردن والذي اقيم على هامش المؤتمر الاردني العالمي للسكري والاستقلاب المنعقد حاليا في عمان.
وقال اخصائي الغدد الصم والسكري رئيس اللجنة الاعلامية للمؤتمر الدكتور رشاد نصر ان مرض السكري من النوع الاول هو اختلال مناعي يؤدي الى تدمير البنكرياس وهو غير وراثي وهناك بعض الدراسات التي تشير الى انه من نوع فيروسي.
وكشف الدكتور نصر عن افضل علاج للسكري النوع الاول وهو مضخة الانسولين التي توفر انسولين على مدى 24 ساعة ولمدة ثلاثة ايام وهي متوفرة في المملكة بحجمين وتعد العلاج الانجع لاسيما للاطفال السكريين كونها تساعد الطفل السكري على التمتع بحياة عادية وطبيعية جدا اضافة الى انها جهاز انذار مبكر لحالة السكري وجرعات الانسولين وتحمي تماما من هبوط السكر وغيبوبة السكر، مؤكدا ان 25 % من حالات الادخال للمستشفيات سببها نوبات هبوط السكر وعلاجه مكلف جدا وخطير كونه قد يترك اثرا على الدماغ والاعصاب واجهزة الجسم الاخرى، مشيرا الى ان العناية بمرض السكري من البدايات تقلل مخاطر المضاعفات الناجمة عنه حيث ان 50% ممن يعانون من الفشل الكلوي هم من مرضى السكري.
وكشف الدكتور نصر عن توجه عدد كبير من الاطباء والمعنين لاطلاق حملة وطنية تدعو الى منح مضخة لكل طفل تشارك فيها كافة المؤسسات الموجودة والهيئات.
وقدم في اللقاء مدير مبيعات مضخات الانسولين من شركة مترونيك في الشرق الاوسط وشمال افريقيا الدكتور فارس مسعود عرضا تعريفيا عن العلاج الجديد موضحا ان المضخة هي الأولى في العالم المزوّدة بنظام المراقبة المستمرّة للسكّر مع إمكانية توقف ضخ الإنسولين أوتوماتيكياً عند انخفاض سكّر الدم دون المستوى المحدد. ّ
واكد الدكتور مسعود ان نجاعة هذا العلاج دفعت بعلاج 55% من الاطفال السكريين في الولايات المتحدة الامريكية بهذه المضخة و95% من الاطفال في دولة الامارات مزودين ايضا بها فيما يصل عدد الاطفال الاردنيين الى 80 طفلا فقط نظرا لتكلفتها العالية والتي تشكل عبئا على الاهالي لشرائها حيث تكلف ما يقارب الـ 5000 دينار مضافا اليها 125 متطلبات الانسولين والاسلاك.
استشارية الغدد الصم والسكري ورئيسة مخيم الامل الاردني الخامس لاطفال السكري الدكتورة نديمة شقم بينت انه وعلى هامش اعمال المؤتمر سيتم افتتاح مخيم الامل تحت شعار «يالله نعيش حياتنا» بمشاركة 50 طفلا وبحضور كوادر طبية وتمريضية مؤهلة اضافة الى استضافة عدد من المرشدين النفسيين.
ويهدف المخيم الذي يستمر اربعة ايام الى التعرف على الية الحياة مع السكري.الدستور
التعليقات
في الاردن التأمين لا يغطي انواع الانسولين الحديثة ولا اثمان الشرائح ،مقترح جميل ولكن اذا كان كلفة شرائح قياس السكر في الدم بالكاد يستطيع الاهل توفيرها لاطفالهم كيف بدهم يشتروا المضخة.والقطاع الحاص لن يساهم الا في شوفت الحال.
فهمان
الى رقم1 صح كلاااامك 100 الميه
التامين شو بده يغطي ليغطي
وال.............؟؟؟؟؟؟؟
فهمانه
نرجو من الحكومه الكريمه التكرم بمنح المضخه للأطفال لعيش حياه كريمه وخصوصا ان اغل الأهالي لا يستطيعون تأمين المضخه بسبب الاوضاع المادي الصعبه ..... وشكرا والد طفله مصابه بسكر من النوع الاول
عبد الرحمن جدعان
الاردن : 10 آلاف طفل مصابون بـ "سكري النوع الأول"
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الاردن : 10 آلاف طفل مصابون بـ "سكري النوع الأول"
قدر اخصائيون في الغدد الصم والسكري ان 10 الاف طفل تحت سن الـ 18 يعانون من مرض السكري النوع الاول في المملكة، مؤكدين ان النسبة تضاهي النسب العالمية والتي تتراوح بين 2 الى 10% وان تكلفة علاج الطفل الواحد تصل الى 100 دينار شهريا حسب الحالة التي يعاني منها.
جاء ذلك في لقاء اعلامي خاص بالاعلاميين حول مرض السكري عند الاطفال في الاردن والذي اقيم على هامش المؤتمر الاردني العالمي للسكري والاستقلاب المنعقد حاليا في عمان.
وقال اخصائي الغدد الصم والسكري رئيس اللجنة الاعلامية للمؤتمر الدكتور رشاد نصر ان مرض السكري من النوع الاول هو اختلال مناعي يؤدي الى تدمير البنكرياس وهو غير وراثي وهناك بعض الدراسات التي تشير الى انه من نوع فيروسي.
وكشف الدكتور نصر عن افضل علاج للسكري النوع الاول وهو مضخة الانسولين التي توفر انسولين على مدى 24 ساعة ولمدة ثلاثة ايام وهي متوفرة في المملكة بحجمين وتعد العلاج الانجع لاسيما للاطفال السكريين كونها تساعد الطفل السكري على التمتع بحياة عادية وطبيعية جدا اضافة الى انها جهاز انذار مبكر لحالة السكري وجرعات الانسولين وتحمي تماما من هبوط السكر وغيبوبة السكر، مؤكدا ان 25 % من حالات الادخال للمستشفيات سببها نوبات هبوط السكر وعلاجه مكلف جدا وخطير كونه قد يترك اثرا على الدماغ والاعصاب واجهزة الجسم الاخرى، مشيرا الى ان العناية بمرض السكري من البدايات تقلل مخاطر المضاعفات الناجمة عنه حيث ان 50% ممن يعانون من الفشل الكلوي هم من مرضى السكري.
وكشف الدكتور نصر عن توجه عدد كبير من الاطباء والمعنين لاطلاق حملة وطنية تدعو الى منح مضخة لكل طفل تشارك فيها كافة المؤسسات الموجودة والهيئات.
وقدم في اللقاء مدير مبيعات مضخات الانسولين من شركة مترونيك في الشرق الاوسط وشمال افريقيا الدكتور فارس مسعود عرضا تعريفيا عن العلاج الجديد موضحا ان المضخة هي الأولى في العالم المزوّدة بنظام المراقبة المستمرّة للسكّر مع إمكانية توقف ضخ الإنسولين أوتوماتيكياً عند انخفاض سكّر الدم دون المستوى المحدد. ّ
واكد الدكتور مسعود ان نجاعة هذا العلاج دفعت بعلاج 55% من الاطفال السكريين في الولايات المتحدة الامريكية بهذه المضخة و95% من الاطفال في دولة الامارات مزودين ايضا بها فيما يصل عدد الاطفال الاردنيين الى 80 طفلا فقط نظرا لتكلفتها العالية والتي تشكل عبئا على الاهالي لشرائها حيث تكلف ما يقارب الـ 5000 دينار مضافا اليها 125 متطلبات الانسولين والاسلاك.
استشارية الغدد الصم والسكري ورئيسة مخيم الامل الاردني الخامس لاطفال السكري الدكتورة نديمة شقم بينت انه وعلى هامش اعمال المؤتمر سيتم افتتاح مخيم الامل تحت شعار «يالله نعيش حياتنا» بمشاركة 50 طفلا وبحضور كوادر طبية وتمريضية مؤهلة اضافة الى استضافة عدد من المرشدين النفسيين.
ويهدف المخيم الذي يستمر اربعة ايام الى التعرف على الية الحياة مع السكري.الدستور
التعليقات
التامين شو بده يغطي ليغطي
وال.............؟؟؟؟؟؟؟
وخصوصا ان اغل الأهالي لا يستطيعون تأمين المضخه بسبب الاوضاع المادي الصعبه ..... وشكرا
والد طفله مصابه بسكر من النوع الاول