كلمات حق نقولها في قائد الامة ، هذا القائد الفذ الذي همومه منذ توليه عرش المملكة انصبت على مصلحة هذا الوطن الغالي، منوها الى ضرورة المحافظة على امنه واستقراره وجعله من أولى الاولويات التي لا بد من اخذها بعين الاعتبار سيما وان الغليان يجتاح دول المنطقة وهناك العديد ممن ينظرون الى استقرار بلدنا بمنظار اسود يراد منه المساس بثوابت هذا الوطن واستقراه، نعم ان لقاء جلالة الملك مع نواب الامه والحديث معهم على بساط احمدي بان مصلحة الوطن هي من اهم الاولويات وان النهج الديموقراطي اذا ما اريد لبلدنا ان يلحق بركب الحكومات البرلمانية في الدول الديموقراطية هو ان تتكاثف جميع السلطات في بلدنا لمواجهة التحديات والمؤامرات الداخلية والخارجية التي يتعرض لها الاردن والتي تحاك من اعداء الامة .
نعم ان دعوة جلالته لنواب الامة للاهتمام الى ما هو اهم في هذه الظروف العصيبه والالتفاف لمشاكلنا الداخلية وخاصة منها العنف المجتمعي وامتداده الذي وصل الى جامعاتنا، هذه المشاكل التي باتت كمسلسلات يومية مرعبه دخيله على مجتمعنا المترابط والذي يمتاز بالطيبة والتسامح، هذه الحالة الغريبة التي لم نعتد عليها والتي لا ادري من اين جلبت الى مجتمعناحتى اصبحت مقلقة حكوميا وشعبيا وقد تشكل تهديدا لامننا الوطني، نعم ان بعد نظر جلالته ونظرته الثاقبة الى مسار الاحداث التي تعم المنطقة والتي قد تشعل النار في الهشيم مما ستحرق الاخضر واليابس هو مدار الرسالة التوجيهية الى نواب الامة ليفهموا من بين السطور المعنى الرئيس بانه لم ياتي الوقت الذي تناكفون لاجله فالحكومات البرلمانية لها ديباجة خاصة تختلف عن الحكومات التقليدية المتعارف عليها ، وما دوركم الان الا لتكونوا سندا للحكومة لمواجهة التحديات التي قد تحاك ضد بلدنا الغالي، هذه التحديات التي هي بحاجة الى وقفة وطنية يلتزم بها الجميع حفاظا على هوية بلدنا واستقراره، والى ان يتم تهيئتكم سياسيا وعلى اساس حزبي لا تكتلي فهناك لكل حدث حديث، فالسعي الحثيث وراء المنافع الشخصية لا تصب في مصلحة الوطن والمواطن. وما دعوة النواب الافاضل الى حجب الثقة عن الحكومة لاي كان السبب هو ليس الاسلوب الامثل الذي يمكن ان يوصلنا الى اليه لمجابهة اي تحدي او حدث طارىء، نعم ليس منا من من ينتابه ادنى شك بانتماء ووطنية ممثلين شعبنا عندما يصرخون صرخة رجل واحد مطالبين بترحيل السفير الاسرائيلي واستدعاء سفيرنا هناك، فهذه بحد ذاتها انذار شديد اللهجة الى العدو الصهيوني لتغيير سياسته العدوانية والاستيطانية والوقوف بوجه محاولاته الهادفة الى طمس هوية مقدساتنا الاسلامية والمسيحية في فلسطين الحبيبه.
نعم نحن مع وجوب اتخاذ حكومتنا الرشيده موقفا رسميا تحذيريا مؤثرا ينقل صوت وغضب ممثلين الشعب للكيان الصهيوني لوقف اجراءاته العدوانية، ولكن على مجلسنا الكريم ان لا يكون حديا ومتزمتا في مطلبه لقطع العلاقات الدبلوماسية او حجب الثقة عن الحكومة ، فالعلاقات الدبلوماسية تربطها مواثيق سياسية واتفاقات دولية، فسواء قطعت العلاقات ام لا فان اسرائيل ماضية في مخططها التهويدي ،وليس من محبط لهذه المخططات الا بوقفة عربية اسلامية صارخة ضد هذا المخطط الصهيوني ، وعليه نتمنى على مجلسنا الكريم ان لا تكون ردة فعله عكسية قد تشكل ساحة صراع بين السلطتين التشريعية والتنفيذية نحن بغنى عنها. فرسالة صاحب الجلالة رسالة واضحة وصريحة بان مصلحة الوطن والمواطن هي الاولى .
فطوبى اليك ايها الملك الاجل لتقديرك للامور وموازنتها لرفعة وطننا العالي ، فكل كلمات الحب لا تُعبِّر عمّا يُخالج قلوبنا من ولاءٍ وفخرٍ بقائد حكيم يعمل من أجل مستقبل شعبه.
كلمات حق نقولها في قائد الامة ، هذا القائد الفذ الذي همومه منذ توليه عرش المملكة انصبت على مصلحة هذا الوطن الغالي، منوها الى ضرورة المحافظة على امنه واستقراره وجعله من أولى الاولويات التي لا بد من اخذها بعين الاعتبار سيما وان الغليان يجتاح دول المنطقة وهناك العديد ممن ينظرون الى استقرار بلدنا بمنظار اسود يراد منه المساس بثوابت هذا الوطن واستقراه، نعم ان لقاء جلالة الملك مع نواب الامه والحديث معهم على بساط احمدي بان مصلحة الوطن هي من اهم الاولويات وان النهج الديموقراطي اذا ما اريد لبلدنا ان يلحق بركب الحكومات البرلمانية في الدول الديموقراطية هو ان تتكاثف جميع السلطات في بلدنا لمواجهة التحديات والمؤامرات الداخلية والخارجية التي يتعرض لها الاردن والتي تحاك من اعداء الامة .
نعم ان دعوة جلالته لنواب الامة للاهتمام الى ما هو اهم في هذه الظروف العصيبه والالتفاف لمشاكلنا الداخلية وخاصة منها العنف المجتمعي وامتداده الذي وصل الى جامعاتنا، هذه المشاكل التي باتت كمسلسلات يومية مرعبه دخيله على مجتمعنا المترابط والذي يمتاز بالطيبة والتسامح، هذه الحالة الغريبة التي لم نعتد عليها والتي لا ادري من اين جلبت الى مجتمعناحتى اصبحت مقلقة حكوميا وشعبيا وقد تشكل تهديدا لامننا الوطني، نعم ان بعد نظر جلالته ونظرته الثاقبة الى مسار الاحداث التي تعم المنطقة والتي قد تشعل النار في الهشيم مما ستحرق الاخضر واليابس هو مدار الرسالة التوجيهية الى نواب الامة ليفهموا من بين السطور المعنى الرئيس بانه لم ياتي الوقت الذي تناكفون لاجله فالحكومات البرلمانية لها ديباجة خاصة تختلف عن الحكومات التقليدية المتعارف عليها ، وما دوركم الان الا لتكونوا سندا للحكومة لمواجهة التحديات التي قد تحاك ضد بلدنا الغالي، هذه التحديات التي هي بحاجة الى وقفة وطنية يلتزم بها الجميع حفاظا على هوية بلدنا واستقراره، والى ان يتم تهيئتكم سياسيا وعلى اساس حزبي لا تكتلي فهناك لكل حدث حديث، فالسعي الحثيث وراء المنافع الشخصية لا تصب في مصلحة الوطن والمواطن. وما دعوة النواب الافاضل الى حجب الثقة عن الحكومة لاي كان السبب هو ليس الاسلوب الامثل الذي يمكن ان يوصلنا الى اليه لمجابهة اي تحدي او حدث طارىء، نعم ليس منا من من ينتابه ادنى شك بانتماء ووطنية ممثلين شعبنا عندما يصرخون صرخة رجل واحد مطالبين بترحيل السفير الاسرائيلي واستدعاء سفيرنا هناك، فهذه بحد ذاتها انذار شديد اللهجة الى العدو الصهيوني لتغيير سياسته العدوانية والاستيطانية والوقوف بوجه محاولاته الهادفة الى طمس هوية مقدساتنا الاسلامية والمسيحية في فلسطين الحبيبه.
نعم نحن مع وجوب اتخاذ حكومتنا الرشيده موقفا رسميا تحذيريا مؤثرا ينقل صوت وغضب ممثلين الشعب للكيان الصهيوني لوقف اجراءاته العدوانية، ولكن على مجلسنا الكريم ان لا يكون حديا ومتزمتا في مطلبه لقطع العلاقات الدبلوماسية او حجب الثقة عن الحكومة ، فالعلاقات الدبلوماسية تربطها مواثيق سياسية واتفاقات دولية، فسواء قطعت العلاقات ام لا فان اسرائيل ماضية في مخططها التهويدي ،وليس من محبط لهذه المخططات الا بوقفة عربية اسلامية صارخة ضد هذا المخطط الصهيوني ، وعليه نتمنى على مجلسنا الكريم ان لا تكون ردة فعله عكسية قد تشكل ساحة صراع بين السلطتين التشريعية والتنفيذية نحن بغنى عنها. فرسالة صاحب الجلالة رسالة واضحة وصريحة بان مصلحة الوطن والمواطن هي الاولى .
فطوبى اليك ايها الملك الاجل لتقديرك للامور وموازنتها لرفعة وطننا العالي ، فكل كلمات الحب لا تُعبِّر عمّا يُخالج قلوبنا من ولاءٍ وفخرٍ بقائد حكيم يعمل من أجل مستقبل شعبه.
كلمات حق نقولها في قائد الامة ، هذا القائد الفذ الذي همومه منذ توليه عرش المملكة انصبت على مصلحة هذا الوطن الغالي، منوها الى ضرورة المحافظة على امنه واستقراره وجعله من أولى الاولويات التي لا بد من اخذها بعين الاعتبار سيما وان الغليان يجتاح دول المنطقة وهناك العديد ممن ينظرون الى استقرار بلدنا بمنظار اسود يراد منه المساس بثوابت هذا الوطن واستقراه، نعم ان لقاء جلالة الملك مع نواب الامه والحديث معهم على بساط احمدي بان مصلحة الوطن هي من اهم الاولويات وان النهج الديموقراطي اذا ما اريد لبلدنا ان يلحق بركب الحكومات البرلمانية في الدول الديموقراطية هو ان تتكاثف جميع السلطات في بلدنا لمواجهة التحديات والمؤامرات الداخلية والخارجية التي يتعرض لها الاردن والتي تحاك من اعداء الامة .
نعم ان دعوة جلالته لنواب الامة للاهتمام الى ما هو اهم في هذه الظروف العصيبه والالتفاف لمشاكلنا الداخلية وخاصة منها العنف المجتمعي وامتداده الذي وصل الى جامعاتنا، هذه المشاكل التي باتت كمسلسلات يومية مرعبه دخيله على مجتمعنا المترابط والذي يمتاز بالطيبة والتسامح، هذه الحالة الغريبة التي لم نعتد عليها والتي لا ادري من اين جلبت الى مجتمعناحتى اصبحت مقلقة حكوميا وشعبيا وقد تشكل تهديدا لامننا الوطني، نعم ان بعد نظر جلالته ونظرته الثاقبة الى مسار الاحداث التي تعم المنطقة والتي قد تشعل النار في الهشيم مما ستحرق الاخضر واليابس هو مدار الرسالة التوجيهية الى نواب الامة ليفهموا من بين السطور المعنى الرئيس بانه لم ياتي الوقت الذي تناكفون لاجله فالحكومات البرلمانية لها ديباجة خاصة تختلف عن الحكومات التقليدية المتعارف عليها ، وما دوركم الان الا لتكونوا سندا للحكومة لمواجهة التحديات التي قد تحاك ضد بلدنا الغالي، هذه التحديات التي هي بحاجة الى وقفة وطنية يلتزم بها الجميع حفاظا على هوية بلدنا واستقراره، والى ان يتم تهيئتكم سياسيا وعلى اساس حزبي لا تكتلي فهناك لكل حدث حديث، فالسعي الحثيث وراء المنافع الشخصية لا تصب في مصلحة الوطن والمواطن. وما دعوة النواب الافاضل الى حجب الثقة عن الحكومة لاي كان السبب هو ليس الاسلوب الامثل الذي يمكن ان يوصلنا الى اليه لمجابهة اي تحدي او حدث طارىء، نعم ليس منا من من ينتابه ادنى شك بانتماء ووطنية ممثلين شعبنا عندما يصرخون صرخة رجل واحد مطالبين بترحيل السفير الاسرائيلي واستدعاء سفيرنا هناك، فهذه بحد ذاتها انذار شديد اللهجة الى العدو الصهيوني لتغيير سياسته العدوانية والاستيطانية والوقوف بوجه محاولاته الهادفة الى طمس هوية مقدساتنا الاسلامية والمسيحية في فلسطين الحبيبه.
نعم نحن مع وجوب اتخاذ حكومتنا الرشيده موقفا رسميا تحذيريا مؤثرا ينقل صوت وغضب ممثلين الشعب للكيان الصهيوني لوقف اجراءاته العدوانية، ولكن على مجلسنا الكريم ان لا يكون حديا ومتزمتا في مطلبه لقطع العلاقات الدبلوماسية او حجب الثقة عن الحكومة ، فالعلاقات الدبلوماسية تربطها مواثيق سياسية واتفاقات دولية، فسواء قطعت العلاقات ام لا فان اسرائيل ماضية في مخططها التهويدي ،وليس من محبط لهذه المخططات الا بوقفة عربية اسلامية صارخة ضد هذا المخطط الصهيوني ، وعليه نتمنى على مجلسنا الكريم ان لا تكون ردة فعله عكسية قد تشكل ساحة صراع بين السلطتين التشريعية والتنفيذية نحن بغنى عنها. فرسالة صاحب الجلالة رسالة واضحة وصريحة بان مصلحة الوطن والمواطن هي الاولى .
فطوبى اليك ايها الملك الاجل لتقديرك للامور وموازنتها لرفعة وطننا العالي ، فكل كلمات الحب لا تُعبِّر عمّا يُخالج قلوبنا من ولاءٍ وفخرٍ بقائد حكيم يعمل من أجل مستقبل شعبه.
التعليقات