زبدة ما تم في لقاء الملك مع نواب المجلس السابع عشر أنهم لن يصبحوا وزراء إلا بعد أن يتم وضعهم داخل ما يسمى سياسي وديموقراطيا أحزاب ، وهذا أمر صعب لأن المدخلات تؤدي إلى مخرجات ومدخلات نواب السابع عشر للمجلس هي المال السياسي والعشائرية والنفوذ المناطقي ، وعليه فإن تشكيل حكومة برلمانية على أسس حزبية لن تتم إلا بعد أن يسقط المطر بشهر آب على رأي أحد المطربين .
وكانت النتيجة للكلام الصريح من قبل الملك لأعضاء المجلس السابع شر أنهم لم يجدوا شيء ' يفشون به غلهم ' بعد أن ذاقوا طعم الملقب من قبل دولة النسور سوى أن يشكوا الإعلام للملك ، وأي إعلام هم إشتكوا للملك منه ؟ إعلام توجهه الحكومة وهنا علينا أن نضع خطوط حمراء كثيرة أسفل جملة ' إعلام توجهه الحكومة ' لأن الحكومة هي حكومة دولة النسور وبالتالي فهم ذاقوا طعم الملقب الثاني الذي أطعمهم ' وضربتين في الرأس بتوجع ' ؟ .
ومن باب التذكير هنا في القانون المعدل لقانون المطبوعات الذي أقره نواب السادس عشر ويمثلهم في السابع عشر أكثر من النصف ، أن هذا القانون هو الذي جعل الاعلام يتوجه من قبل الحكومة لأن شرط وجود رئيس تحرير عضو نقابة أعاد الإعلام الحرة والمستقل لحضن الجهات الأمنية صاحبة الرقابة على سجلات وقيود أعضاء نقابة الصحفيين ، إذا هذا من صنع أيديهم وليس من صنع الغرب أو الأعداء كما يحب أن يتحدث بذلك النواب .
وبالعودة قليلا للذاكرة لنواب السابع عشر نذكرهم أن رقبة المواقع الإلكترونية التي رخصت بناء على القانون المعدل لقانون المطبوعات والنشر أصبحت في يد دائرة المطبوعات والنشر ، التي يتم تعيين مديرها العام من قبل مجلس الوزراء ، وهي نفس الوقت نفس المواقع التي تشن عليهم الهجوم لأنها تحتمي بظهر الحكومة خوفا من القمع الإلكتروني ' الحجب ' .
زبدة ما تم في لقاء الملك مع نواب المجلس السابع عشر أنهم لن يصبحوا وزراء إلا بعد أن يتم وضعهم داخل ما يسمى سياسي وديموقراطيا أحزاب ، وهذا أمر صعب لأن المدخلات تؤدي إلى مخرجات ومدخلات نواب السابع عشر للمجلس هي المال السياسي والعشائرية والنفوذ المناطقي ، وعليه فإن تشكيل حكومة برلمانية على أسس حزبية لن تتم إلا بعد أن يسقط المطر بشهر آب على رأي أحد المطربين .
وكانت النتيجة للكلام الصريح من قبل الملك لأعضاء المجلس السابع شر أنهم لم يجدوا شيء ' يفشون به غلهم ' بعد أن ذاقوا طعم الملقب من قبل دولة النسور سوى أن يشكوا الإعلام للملك ، وأي إعلام هم إشتكوا للملك منه ؟ إعلام توجهه الحكومة وهنا علينا أن نضع خطوط حمراء كثيرة أسفل جملة ' إعلام توجهه الحكومة ' لأن الحكومة هي حكومة دولة النسور وبالتالي فهم ذاقوا طعم الملقب الثاني الذي أطعمهم ' وضربتين في الرأس بتوجع ' ؟ .
ومن باب التذكير هنا في القانون المعدل لقانون المطبوعات الذي أقره نواب السادس عشر ويمثلهم في السابع عشر أكثر من النصف ، أن هذا القانون هو الذي جعل الاعلام يتوجه من قبل الحكومة لأن شرط وجود رئيس تحرير عضو نقابة أعاد الإعلام الحرة والمستقل لحضن الجهات الأمنية صاحبة الرقابة على سجلات وقيود أعضاء نقابة الصحفيين ، إذا هذا من صنع أيديهم وليس من صنع الغرب أو الأعداء كما يحب أن يتحدث بذلك النواب .
وبالعودة قليلا للذاكرة لنواب السابع عشر نذكرهم أن رقبة المواقع الإلكترونية التي رخصت بناء على القانون المعدل لقانون المطبوعات والنشر أصبحت في يد دائرة المطبوعات والنشر ، التي يتم تعيين مديرها العام من قبل مجلس الوزراء ، وهي نفس الوقت نفس المواقع التي تشن عليهم الهجوم لأنها تحتمي بظهر الحكومة خوفا من القمع الإلكتروني ' الحجب ' .
زبدة ما تم في لقاء الملك مع نواب المجلس السابع عشر أنهم لن يصبحوا وزراء إلا بعد أن يتم وضعهم داخل ما يسمى سياسي وديموقراطيا أحزاب ، وهذا أمر صعب لأن المدخلات تؤدي إلى مخرجات ومدخلات نواب السابع عشر للمجلس هي المال السياسي والعشائرية والنفوذ المناطقي ، وعليه فإن تشكيل حكومة برلمانية على أسس حزبية لن تتم إلا بعد أن يسقط المطر بشهر آب على رأي أحد المطربين .
وكانت النتيجة للكلام الصريح من قبل الملك لأعضاء المجلس السابع شر أنهم لم يجدوا شيء ' يفشون به غلهم ' بعد أن ذاقوا طعم الملقب من قبل دولة النسور سوى أن يشكوا الإعلام للملك ، وأي إعلام هم إشتكوا للملك منه ؟ إعلام توجهه الحكومة وهنا علينا أن نضع خطوط حمراء كثيرة أسفل جملة ' إعلام توجهه الحكومة ' لأن الحكومة هي حكومة دولة النسور وبالتالي فهم ذاقوا طعم الملقب الثاني الذي أطعمهم ' وضربتين في الرأس بتوجع ' ؟ .
ومن باب التذكير هنا في القانون المعدل لقانون المطبوعات الذي أقره نواب السادس عشر ويمثلهم في السابع عشر أكثر من النصف ، أن هذا القانون هو الذي جعل الاعلام يتوجه من قبل الحكومة لأن شرط وجود رئيس تحرير عضو نقابة أعاد الإعلام الحرة والمستقل لحضن الجهات الأمنية صاحبة الرقابة على سجلات وقيود أعضاء نقابة الصحفيين ، إذا هذا من صنع أيديهم وليس من صنع الغرب أو الأعداء كما يحب أن يتحدث بذلك النواب .
وبالعودة قليلا للذاكرة لنواب السابع عشر نذكرهم أن رقبة المواقع الإلكترونية التي رخصت بناء على القانون المعدل لقانون المطبوعات والنشر أصبحت في يد دائرة المطبوعات والنشر ، التي يتم تعيين مديرها العام من قبل مجلس الوزراء ، وهي نفس الوقت نفس المواقع التي تشن عليهم الهجوم لأنها تحتمي بظهر الحكومة خوفا من القمع الإلكتروني ' الحجب ' .
التعليقات