لقاء تلفزيوني في برنامج حواري شارك به أثنان من الكتاب والمحلليين السياسين في الأردن وعبر قناة فضائية أردنية ، وكان اللقاء حول سوريا والضربة الإسرائيلية الأخيرة لدمشق قصة أردنية بحتة وليس بها أية تدخلات خارجية في الحوار أو الطرح الفكري .
كلا الضيفيين مارسا على بعضهما ومقدم البرنامج ما يسمى بالقمع الفكري والاتهامات والمزايدات القومية والعروبية ، أحدهما وضع الأسد فوق قمة الأمة العربية والأخر أنزله لقاع الأمة العربية وكلاهما جلسا في فنادق دمشق أكثر من مرة وتناولا الشاي والقهوة وبقية لوزم الجلسات مدفوعة الثمن من قبل القيادة السورية سواء الأب أو الأبن الأسد .
وفي نهاية اللقاء ختم كل طرف من الأطراف الثلاثة حديثه بجملة ، مقدم البرنامج دافع عن قناته التلفزيونية وأكد أنها محادية ولاتميل لأي طرف من أطراف اللقاء ، والضيف الأول وجد الحل برحيل الأسد والطرف الثاني وجد الحل ببقاء الأسد .
إذا هذه حالة الساحة الأردنية بعد القصف الأخير لأسرائيل لدمشق ، ووصل الأمر بأن طالب الاسلاميين من بشار أن يرد إذا كان .. رجل .. ومنهم من قدم فتوة دينية للدولة الاسرائيلية واعطاها الحق بتكرار الضربة مرة أخرى ، وأخيرا ختمهتا مجموعة من الأردنيين هتفوا بأنهم رجال الأسد في عمان وأن العروبة في مأزق .
وسؤالنا هنا هل الأسد في عمان فعلا أم أننا كأردنيين نعشق الإختلاف من أجل الإختلاف فقط وإذا لم نجد ما نختلف عليه في أمرنا نختلف على أمر غيرنا من الدول والشعوب ؟
لقاء تلفزيوني في برنامج حواري شارك به أثنان من الكتاب والمحلليين السياسين في الأردن وعبر قناة فضائية أردنية ، وكان اللقاء حول سوريا والضربة الإسرائيلية الأخيرة لدمشق قصة أردنية بحتة وليس بها أية تدخلات خارجية في الحوار أو الطرح الفكري .
كلا الضيفيين مارسا على بعضهما ومقدم البرنامج ما يسمى بالقمع الفكري والاتهامات والمزايدات القومية والعروبية ، أحدهما وضع الأسد فوق قمة الأمة العربية والأخر أنزله لقاع الأمة العربية وكلاهما جلسا في فنادق دمشق أكثر من مرة وتناولا الشاي والقهوة وبقية لوزم الجلسات مدفوعة الثمن من قبل القيادة السورية سواء الأب أو الأبن الأسد .
وفي نهاية اللقاء ختم كل طرف من الأطراف الثلاثة حديثه بجملة ، مقدم البرنامج دافع عن قناته التلفزيونية وأكد أنها محادية ولاتميل لأي طرف من أطراف اللقاء ، والضيف الأول وجد الحل برحيل الأسد والطرف الثاني وجد الحل ببقاء الأسد .
إذا هذه حالة الساحة الأردنية بعد القصف الأخير لأسرائيل لدمشق ، ووصل الأمر بأن طالب الاسلاميين من بشار أن يرد إذا كان .. رجل .. ومنهم من قدم فتوة دينية للدولة الاسرائيلية واعطاها الحق بتكرار الضربة مرة أخرى ، وأخيرا ختمهتا مجموعة من الأردنيين هتفوا بأنهم رجال الأسد في عمان وأن العروبة في مأزق .
وسؤالنا هنا هل الأسد في عمان فعلا أم أننا كأردنيين نعشق الإختلاف من أجل الإختلاف فقط وإذا لم نجد ما نختلف عليه في أمرنا نختلف على أمر غيرنا من الدول والشعوب ؟
لقاء تلفزيوني في برنامج حواري شارك به أثنان من الكتاب والمحلليين السياسين في الأردن وعبر قناة فضائية أردنية ، وكان اللقاء حول سوريا والضربة الإسرائيلية الأخيرة لدمشق قصة أردنية بحتة وليس بها أية تدخلات خارجية في الحوار أو الطرح الفكري .
كلا الضيفيين مارسا على بعضهما ومقدم البرنامج ما يسمى بالقمع الفكري والاتهامات والمزايدات القومية والعروبية ، أحدهما وضع الأسد فوق قمة الأمة العربية والأخر أنزله لقاع الأمة العربية وكلاهما جلسا في فنادق دمشق أكثر من مرة وتناولا الشاي والقهوة وبقية لوزم الجلسات مدفوعة الثمن من قبل القيادة السورية سواء الأب أو الأبن الأسد .
وفي نهاية اللقاء ختم كل طرف من الأطراف الثلاثة حديثه بجملة ، مقدم البرنامج دافع عن قناته التلفزيونية وأكد أنها محادية ولاتميل لأي طرف من أطراف اللقاء ، والضيف الأول وجد الحل برحيل الأسد والطرف الثاني وجد الحل ببقاء الأسد .
إذا هذه حالة الساحة الأردنية بعد القصف الأخير لأسرائيل لدمشق ، ووصل الأمر بأن طالب الاسلاميين من بشار أن يرد إذا كان .. رجل .. ومنهم من قدم فتوة دينية للدولة الاسرائيلية واعطاها الحق بتكرار الضربة مرة أخرى ، وأخيرا ختمهتا مجموعة من الأردنيين هتفوا بأنهم رجال الأسد في عمان وأن العروبة في مأزق .
وسؤالنا هنا هل الأسد في عمان فعلا أم أننا كأردنيين نعشق الإختلاف من أجل الإختلاف فقط وإذا لم نجد ما نختلف عليه في أمرنا نختلف على أمر غيرنا من الدول والشعوب ؟
التعليقات
الجانب الأخر الأولةالسكوت من الجميع في هذه القضية بالذات لحساسية الموضوع.....خلينا بحالنا بهالبلد والله يسترنا ويحمينا ارضا وشعبا وقيادة