منذ سنتين ونيف والعدوان الهمجي الفارسي الاسدي يضرب أعماق سوريا ، ويحطم كل البنية التحتية ، ولا يفرق بين عسكري يقاومه ولا مدني أعزل يتجنبه ، قتل الصغار ، ورمل النساء ، واغتصب الصبايا ، وأعدم الشيوخ ، وهدم البيوت ، وضرب شعبا أعزل بالكيماوي والبراميل ، أسلحة فتاكة قصف بها شعبه ، شرد شعب بأسره ، وقتل أطفال لا ذنب لهم ، وما زال هنا بين ظهرانينا من يصفق ويطبل لهذا النظام السفاح على قتل شعبه ، ويصفه بالمقاوم والممانع والبطل المغوار ، رغم ثبوت الأدلة القطعية ، والأجوبة الحتمية إن نظام الأسد خائن وعميل ومن العروبة براء كبراءة الذئب من دم يوسف عليه السلام إلا أن القومجيون ما زالوا لهذا النظام يصفقون ، لا ضير بالأمس الطائرات الصهيونية تشن غارات على مراكز حساسة في قلب دمشق ، ولا مجيب ، يخرج علينا وزير الإعلام السوري ليقول لنا عندما انتصرت سوريا على الإرهاب ضربنا العدو الصهيوني ليحقق مكاسب للإرهاب على أرضنا ، ونحتفظ بحق الرد في الزمان والمكان المناسبين ، اسطوانة مشروخة وعبارات سئمنا من سماعها ، متى سيرد الأسد العميل على العدو الصهيوني الجبان ؟ أم أن الأسد الفارسي طلب من العدو الصهيوني ضرب دمشق ليستعطف الجماهير ، بأن الإرهاب في سوريا مدعوم من الصهاينة الملاعين ، افعل ما شئت يا أسد ، واستنجد بمن شئت ، واستعطف من شئت ، فان الأسد عميل أب عن جد من سنين طوال ، ولا أقول كلمات عابره ولا أتحدث بدون أدله ، يقول الرئيس السوري الراحل أمين الحافظ أن من جاء بحافظ الأسد إلى السلطة هو العدو الصهيوني وأن من حمى الحدود مع الصهاينة هو الأسد الأب و الابن خلال الأربعين عاما ، ويقول خبير استراتيجي أمريكي أن أول دوله وقعت على معاهدة السلام ليست مصر وإنما سوريا بعد حرب اوكتوبر ، وبموجب معاهدة السلام السورية الإسرائيلية غير المعلنة على الطريقة المصرية تمتعت إسرائيل على مدى أربعة عقود بسلام وطمأنينة كاملة على حدودها مع سوريا بموجب اتفاق واضح. وقد التزمت سوريا كدولة مسؤولة بكل التزامات السلام مع إسرائيل. أما الآن فلم يعد النظام الذي أبرم معاهدة السلام مع إسرائيل قادراً على الوفاء بكل التزاماته، نظراً لأنه يخوض حرباً شرسة مع متمردين وجماعات معارضة فالتة تريد الإطاحة به. وبالتالي من حق إسرائيل أن تقضي على بؤر التهديد داخل الترسانة العسكرية السورية خشية وقوعها في أيدي المتمردين . هذا ما قاله الخبير الاستراتيجي الأمريكي وهو ينطبق تماما مع ما قاله الرئيس السوري الراحل أمين الحافظ ، فما رأيكم أيها القومجيون العرب بعد ضرب العدو الصهيوني لدمشق ، وشجب واستنكار دمشق للغارات وأنها سترد في الوقت المناسب ؟ سؤال لكل من يدعم نظام الأسد متى سترد دمشق أم إنها لعبة والخاسر فيها نحن العرب من أهل السنة ، للمعلومة نحن أهل السنة بين سيفين وكلاهما لنا قاتل ، بين سيف العدو الصهيوني الغاشم ، وسيف العدو الفارسي الممنهج ؟ أفيقوا يا أهل السنة قبل أن يأتي يوما وتكون بلادنا كلها شيعه ، ويا حسرتاه على وزير أوقاف يزور مقامات أهل الشيعة ، ويدعوهم إلى بلادنا ليزورا مقامات الصحابة ، يا أصحاب القرار أهل الشيعة يعملون لصالحهم ولمصالحهم ولتمكين مذهبهم ، أرجوكم لا نريد تقاربا في المذاهب ، فمذهبنا حق ونحن على حق فلماذا ندعو الباطل وأهله ، ليتقاربوا مع الحق وأهله ... وهم يعلمون أنهم على باطل فلماذا التقارب إذن ....!!
منذ سنتين ونيف والعدوان الهمجي الفارسي الاسدي يضرب أعماق سوريا ، ويحطم كل البنية التحتية ، ولا يفرق بين عسكري يقاومه ولا مدني أعزل يتجنبه ، قتل الصغار ، ورمل النساء ، واغتصب الصبايا ، وأعدم الشيوخ ، وهدم البيوت ، وضرب شعبا أعزل بالكيماوي والبراميل ، أسلحة فتاكة قصف بها شعبه ، شرد شعب بأسره ، وقتل أطفال لا ذنب لهم ، وما زال هنا بين ظهرانينا من يصفق ويطبل لهذا النظام السفاح على قتل شعبه ، ويصفه بالمقاوم والممانع والبطل المغوار ، رغم ثبوت الأدلة القطعية ، والأجوبة الحتمية إن نظام الأسد خائن وعميل ومن العروبة براء كبراءة الذئب من دم يوسف عليه السلام إلا أن القومجيون ما زالوا لهذا النظام يصفقون ، لا ضير بالأمس الطائرات الصهيونية تشن غارات على مراكز حساسة في قلب دمشق ، ولا مجيب ، يخرج علينا وزير الإعلام السوري ليقول لنا عندما انتصرت سوريا على الإرهاب ضربنا العدو الصهيوني ليحقق مكاسب للإرهاب على أرضنا ، ونحتفظ بحق الرد في الزمان والمكان المناسبين ، اسطوانة مشروخة وعبارات سئمنا من سماعها ، متى سيرد الأسد العميل على العدو الصهيوني الجبان ؟ أم أن الأسد الفارسي طلب من العدو الصهيوني ضرب دمشق ليستعطف الجماهير ، بأن الإرهاب في سوريا مدعوم من الصهاينة الملاعين ، افعل ما شئت يا أسد ، واستنجد بمن شئت ، واستعطف من شئت ، فان الأسد عميل أب عن جد من سنين طوال ، ولا أقول كلمات عابره ولا أتحدث بدون أدله ، يقول الرئيس السوري الراحل أمين الحافظ أن من جاء بحافظ الأسد إلى السلطة هو العدو الصهيوني وأن من حمى الحدود مع الصهاينة هو الأسد الأب و الابن خلال الأربعين عاما ، ويقول خبير استراتيجي أمريكي أن أول دوله وقعت على معاهدة السلام ليست مصر وإنما سوريا بعد حرب اوكتوبر ، وبموجب معاهدة السلام السورية الإسرائيلية غير المعلنة على الطريقة المصرية تمتعت إسرائيل على مدى أربعة عقود بسلام وطمأنينة كاملة على حدودها مع سوريا بموجب اتفاق واضح. وقد التزمت سوريا كدولة مسؤولة بكل التزامات السلام مع إسرائيل. أما الآن فلم يعد النظام الذي أبرم معاهدة السلام مع إسرائيل قادراً على الوفاء بكل التزاماته، نظراً لأنه يخوض حرباً شرسة مع متمردين وجماعات معارضة فالتة تريد الإطاحة به. وبالتالي من حق إسرائيل أن تقضي على بؤر التهديد داخل الترسانة العسكرية السورية خشية وقوعها في أيدي المتمردين . هذا ما قاله الخبير الاستراتيجي الأمريكي وهو ينطبق تماما مع ما قاله الرئيس السوري الراحل أمين الحافظ ، فما رأيكم أيها القومجيون العرب بعد ضرب العدو الصهيوني لدمشق ، وشجب واستنكار دمشق للغارات وأنها سترد في الوقت المناسب ؟ سؤال لكل من يدعم نظام الأسد متى سترد دمشق أم إنها لعبة والخاسر فيها نحن العرب من أهل السنة ، للمعلومة نحن أهل السنة بين سيفين وكلاهما لنا قاتل ، بين سيف العدو الصهيوني الغاشم ، وسيف العدو الفارسي الممنهج ؟ أفيقوا يا أهل السنة قبل أن يأتي يوما وتكون بلادنا كلها شيعه ، ويا حسرتاه على وزير أوقاف يزور مقامات أهل الشيعة ، ويدعوهم إلى بلادنا ليزورا مقامات الصحابة ، يا أصحاب القرار أهل الشيعة يعملون لصالحهم ولمصالحهم ولتمكين مذهبهم ، أرجوكم لا نريد تقاربا في المذاهب ، فمذهبنا حق ونحن على حق فلماذا ندعو الباطل وأهله ، ليتقاربوا مع الحق وأهله ... وهم يعلمون أنهم على باطل فلماذا التقارب إذن ....!!
منذ سنتين ونيف والعدوان الهمجي الفارسي الاسدي يضرب أعماق سوريا ، ويحطم كل البنية التحتية ، ولا يفرق بين عسكري يقاومه ولا مدني أعزل يتجنبه ، قتل الصغار ، ورمل النساء ، واغتصب الصبايا ، وأعدم الشيوخ ، وهدم البيوت ، وضرب شعبا أعزل بالكيماوي والبراميل ، أسلحة فتاكة قصف بها شعبه ، شرد شعب بأسره ، وقتل أطفال لا ذنب لهم ، وما زال هنا بين ظهرانينا من يصفق ويطبل لهذا النظام السفاح على قتل شعبه ، ويصفه بالمقاوم والممانع والبطل المغوار ، رغم ثبوت الأدلة القطعية ، والأجوبة الحتمية إن نظام الأسد خائن وعميل ومن العروبة براء كبراءة الذئب من دم يوسف عليه السلام إلا أن القومجيون ما زالوا لهذا النظام يصفقون ، لا ضير بالأمس الطائرات الصهيونية تشن غارات على مراكز حساسة في قلب دمشق ، ولا مجيب ، يخرج علينا وزير الإعلام السوري ليقول لنا عندما انتصرت سوريا على الإرهاب ضربنا العدو الصهيوني ليحقق مكاسب للإرهاب على أرضنا ، ونحتفظ بحق الرد في الزمان والمكان المناسبين ، اسطوانة مشروخة وعبارات سئمنا من سماعها ، متى سيرد الأسد العميل على العدو الصهيوني الجبان ؟ أم أن الأسد الفارسي طلب من العدو الصهيوني ضرب دمشق ليستعطف الجماهير ، بأن الإرهاب في سوريا مدعوم من الصهاينة الملاعين ، افعل ما شئت يا أسد ، واستنجد بمن شئت ، واستعطف من شئت ، فان الأسد عميل أب عن جد من سنين طوال ، ولا أقول كلمات عابره ولا أتحدث بدون أدله ، يقول الرئيس السوري الراحل أمين الحافظ أن من جاء بحافظ الأسد إلى السلطة هو العدو الصهيوني وأن من حمى الحدود مع الصهاينة هو الأسد الأب و الابن خلال الأربعين عاما ، ويقول خبير استراتيجي أمريكي أن أول دوله وقعت على معاهدة السلام ليست مصر وإنما سوريا بعد حرب اوكتوبر ، وبموجب معاهدة السلام السورية الإسرائيلية غير المعلنة على الطريقة المصرية تمتعت إسرائيل على مدى أربعة عقود بسلام وطمأنينة كاملة على حدودها مع سوريا بموجب اتفاق واضح. وقد التزمت سوريا كدولة مسؤولة بكل التزامات السلام مع إسرائيل. أما الآن فلم يعد النظام الذي أبرم معاهدة السلام مع إسرائيل قادراً على الوفاء بكل التزاماته، نظراً لأنه يخوض حرباً شرسة مع متمردين وجماعات معارضة فالتة تريد الإطاحة به. وبالتالي من حق إسرائيل أن تقضي على بؤر التهديد داخل الترسانة العسكرية السورية خشية وقوعها في أيدي المتمردين . هذا ما قاله الخبير الاستراتيجي الأمريكي وهو ينطبق تماما مع ما قاله الرئيس السوري الراحل أمين الحافظ ، فما رأيكم أيها القومجيون العرب بعد ضرب العدو الصهيوني لدمشق ، وشجب واستنكار دمشق للغارات وأنها سترد في الوقت المناسب ؟ سؤال لكل من يدعم نظام الأسد متى سترد دمشق أم إنها لعبة والخاسر فيها نحن العرب من أهل السنة ، للمعلومة نحن أهل السنة بين سيفين وكلاهما لنا قاتل ، بين سيف العدو الصهيوني الغاشم ، وسيف العدو الفارسي الممنهج ؟ أفيقوا يا أهل السنة قبل أن يأتي يوما وتكون بلادنا كلها شيعه ، ويا حسرتاه على وزير أوقاف يزور مقامات أهل الشيعة ، ويدعوهم إلى بلادنا ليزورا مقامات الصحابة ، يا أصحاب القرار أهل الشيعة يعملون لصالحهم ولمصالحهم ولتمكين مذهبهم ، أرجوكم لا نريد تقاربا في المذاهب ، فمذهبنا حق ونحن على حق فلماذا ندعو الباطل وأهله ، ليتقاربوا مع الحق وأهله ... وهم يعلمون أنهم على باطل فلماذا التقارب إذن ....!!
التعليقات