سحابٌ .... مطرٌ .... يئنُ
اليومَ
مساجدِ تل الربيعِ بلا آذان *****
وكنيسةُ القيامةِ تأنُ ....
فلا دخان
فصفحةُ الليلِ تكتبُ قصةَ المسيحِ عيسى من جديد
في نكبة سوداء ، جرداء
لشرقِ اللهبَ نارَ رهبانِ القيامه
فزهرُ البنفسج إعتلاهُ جرادٌ
سحابٌ أسود ببيتِ لحمٍ .... مساجدُ ، كنائس ُ لشعب ٍ يعيشُ بغرفِ نجومِ ، وذئابٌ ترتل بعضٍ من صور
ليبحرَ أنينُ تل الربيع ، بصدى حاراتهِ العتيقةِ
فأنينُ أجراسك حزينه
مطرُ تل الربيعِ ، سحابهُ أسود ’ وريحهُ وطن
أرضٌ سوادُها نجومٍ لبحرٍ زُرعَ بها وطن
دفاترُ الأسرى مزقتها روحُ سجانٍ لا يعرفُ كلمةَ وطن
شعراء فلسطين حبرهم دخانُ كنيسةِ المهد والقيامة
ما زال َ ندى صباحُ أيارَ حزين ، حزيرانَ حنين بدخان
فدموعُ الأقصى تدين
ودموعُ صفدٍ هناك
ودموعُ اللدِ هُنا
وبدفئِ يومٍ ماطرٍ سترعدُ قصائدَ العودةَ
ألحانَ أجراسُ القيامة ِ
، إذن ثمَةَ نورٌ للقمر ،
بيومِ
لن تبقى هناك بالقدسِ أشعارٌ ثملة
ورائحةُ مسكِ ، وجثث شهداءِ ، كلُ أشهرِ القمر
فَخدودُ تجاعيد فلسطينَ تسيرُ بكنيسةِ المهدِ ، ومسجدٍ الأقصى وروحُ المسيح باقيةٌ ليومِ القيامة
***** مدينة تل الربيع بعد احتلال فلسطين عام 1948 أصبحت تل ابيب
01/05/2013
سحابٌ .... مطرٌ .... يئنُ
اليومَ
مساجدِ تل الربيعِ بلا آذان *****
وكنيسةُ القيامةِ تأنُ ....
فلا دخان
فصفحةُ الليلِ تكتبُ قصةَ المسيحِ عيسى من جديد
في نكبة سوداء ، جرداء
لشرقِ اللهبَ نارَ رهبانِ القيامه
فزهرُ البنفسج إعتلاهُ جرادٌ
سحابٌ أسود ببيتِ لحمٍ .... مساجدُ ، كنائس ُ لشعب ٍ يعيشُ بغرفِ نجومِ ، وذئابٌ ترتل بعضٍ من صور
ليبحرَ أنينُ تل الربيع ، بصدى حاراتهِ العتيقةِ
فأنينُ أجراسك حزينه
مطرُ تل الربيعِ ، سحابهُ أسود ’ وريحهُ وطن
أرضٌ سوادُها نجومٍ لبحرٍ زُرعَ بها وطن
دفاترُ الأسرى مزقتها روحُ سجانٍ لا يعرفُ كلمةَ وطن
شعراء فلسطين حبرهم دخانُ كنيسةِ المهد والقيامة
ما زال َ ندى صباحُ أيارَ حزين ، حزيرانَ حنين بدخان
فدموعُ الأقصى تدين
ودموعُ صفدٍ هناك
ودموعُ اللدِ هُنا
وبدفئِ يومٍ ماطرٍ سترعدُ قصائدَ العودةَ
ألحانَ أجراسُ القيامة ِ
، إذن ثمَةَ نورٌ للقمر ،
بيومِ
لن تبقى هناك بالقدسِ أشعارٌ ثملة
ورائحةُ مسكِ ، وجثث شهداءِ ، كلُ أشهرِ القمر
فَخدودُ تجاعيد فلسطينَ تسيرُ بكنيسةِ المهدِ ، ومسجدٍ الأقصى وروحُ المسيح باقيةٌ ليومِ القيامة
***** مدينة تل الربيع بعد احتلال فلسطين عام 1948 أصبحت تل ابيب
01/05/2013
سحابٌ .... مطرٌ .... يئنُ
اليومَ
مساجدِ تل الربيعِ بلا آذان *****
وكنيسةُ القيامةِ تأنُ ....
فلا دخان
فصفحةُ الليلِ تكتبُ قصةَ المسيحِ عيسى من جديد
في نكبة سوداء ، جرداء
لشرقِ اللهبَ نارَ رهبانِ القيامه
فزهرُ البنفسج إعتلاهُ جرادٌ
سحابٌ أسود ببيتِ لحمٍ .... مساجدُ ، كنائس ُ لشعب ٍ يعيشُ بغرفِ نجومِ ، وذئابٌ ترتل بعضٍ من صور
ليبحرَ أنينُ تل الربيع ، بصدى حاراتهِ العتيقةِ
فأنينُ أجراسك حزينه
مطرُ تل الربيعِ ، سحابهُ أسود ’ وريحهُ وطن
أرضٌ سوادُها نجومٍ لبحرٍ زُرعَ بها وطن
دفاترُ الأسرى مزقتها روحُ سجانٍ لا يعرفُ كلمةَ وطن
شعراء فلسطين حبرهم دخانُ كنيسةِ المهد والقيامة
ما زال َ ندى صباحُ أيارَ حزين ، حزيرانَ حنين بدخان
فدموعُ الأقصى تدين
ودموعُ صفدٍ هناك
ودموعُ اللدِ هُنا
وبدفئِ يومٍ ماطرٍ سترعدُ قصائدَ العودةَ
ألحانَ أجراسُ القيامة ِ
، إذن ثمَةَ نورٌ للقمر ،
بيومِ
لن تبقى هناك بالقدسِ أشعارٌ ثملة
ورائحةُ مسكِ ، وجثث شهداءِ ، كلُ أشهرِ القمر
فَخدودُ تجاعيد فلسطينَ تسيرُ بكنيسةِ المهدِ ، ومسجدٍ الأقصى وروحُ المسيح باقيةٌ ليومِ القيامة
***** مدينة تل الربيع بعد احتلال فلسطين عام 1948 أصبحت تل ابيب
01/05/2013
التعليقات