التعليم العالي أصبح واطيا لا قيمة له ، والتعليم في المدارس أصبح مفقود لا حس له ، والتعليم في المساجد أصبح هش لا معنى له ، التعليم في اندثار وتبخر ، التعليم أصبح في سلوك الأفراد لا يؤثر ، ومن أخلاق المجتمع لا يغير ، طز طاخ جوز فراخ بالتعليم عنا ، الوزير يأتي بالواسطة ، ومدير التربية يعين بالمناسف والفواكه ، واختيار مدير المدرسة مبنيا على المحسوبية والواسطة ، وليس الكفاءة الشخصية ، ولا توجد هناك مقاييس لاختيار المعلمين ، طعه وقايمه ، علشان هيك كل يوم بتصير بجامعتنا مشاجرة ، قبل أسبوعين بجامعة مؤتة وجرش ، وبالأمس بجامعة اليرموك نبع الاصاله والحضارة ، واليوم بجامة الحسين بن طلال وراح ضحيتها اثنين دكتور وطالب وأصيب الكثيرون ، مشكله متكررة منذ زمن بمجتمعنا يجب القضاء على جذور المشكلة ، وليس الاعتماد على التخدير الآني ، قبل الندم وفوات الأوان يا صاحب القرار ، إن باز التعليم فليس لك مكان بيننا ، بس حاب أقول للمسؤولين شغله العيب مش في المدرسين ، ولافي الوزراء ، ولا في الطلاب ، ولا في المجتمع ، ولا في مدراء المدارس والتربية ، المشكلة القوانين التي وضعنها ودمرت جيل وراء جيل حتى صرنا نرى كل يوم بجامعاتنا مشكله ، يا صاحب القرار عد إلى صوابك ، والغي كل القوانين الجائرة ، فإلغائها لا يتطلب إلا جرة قلم ، ودعوكم يا أصحاب القرار من الكلام الذي يقوله الشعب في السر قبل العلن ، لتمرير هذه القوانين التي أبادت شعبا تقبضون ثمن ، يا أصحاب القرار هل يعقل أن تدمروا شعبا بثمن بخس ، رفعتم الأسعار وآمنا ، ضيقتم علينا مصادر رزقنا وسلمنا ، أما أن تمرروا علينا قوانين لا علاقة لها بالتعليم ودمرت جيل وراء جيل دون فائدة ... ولكي نخرج من هذه المسخرة يجب النظر في القوانين الجائرة ، والوقوف مع المعلم ضد المجتمع ، وان يعاقب الطالب بالكندره ، وان نضع أسس ومعايير لاختيار أي موظف في وزارة التربية والتعليم من المستخدم إلى وزير التربية بناء على الكفاءة والمعرفة لا الواسطة والخراف المحشيه ، أضف إلى ذلك رفع معدل القبول في الجامعات ، وإلغاء الموازي ، فوزارة التربية لها وضع خاص وشكل مختلف وموقع حساس فأهانتها هي اهانة للوطن ، أرجوكم يا أصحاب القرار نحن نخاف على الوطن فعلا لا قول أو شعار يرفع ، لذا نتوسل إليكم ونبوس أيديكم لتغيير القوانين الجائرة وتفعيل العادلة كي نكون نحن المعلمون وأنتم يا أصحاب القرار في خندق واحد للدفاع عن الوطن ، فما يجري في الجامعات اليوم من مشاجرات يعود سببها للقوانين الجائرة ، ولعنة الله ثم لعنة الله ثم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين على كل من يحاول أن يسيء لجامعتنا ووطننا ، وأنتم يا أصحاب القرار أن لم تحلو المشكلة من جذورها لا بارك الله فيكم ، فما ذنب كلا من قتل بلا سبب من أجل شلة حرامية قتلوا الأبرياء ويحاولون الإساءة للوطن ... يا جدعان التعليم باز ....!!!
التعليم العالي أصبح واطيا لا قيمة له ، والتعليم في المدارس أصبح مفقود لا حس له ، والتعليم في المساجد أصبح هش لا معنى له ، التعليم في اندثار وتبخر ، التعليم أصبح في سلوك الأفراد لا يؤثر ، ومن أخلاق المجتمع لا يغير ، طز طاخ جوز فراخ بالتعليم عنا ، الوزير يأتي بالواسطة ، ومدير التربية يعين بالمناسف والفواكه ، واختيار مدير المدرسة مبنيا على المحسوبية والواسطة ، وليس الكفاءة الشخصية ، ولا توجد هناك مقاييس لاختيار المعلمين ، طعه وقايمه ، علشان هيك كل يوم بتصير بجامعتنا مشاجرة ، قبل أسبوعين بجامعة مؤتة وجرش ، وبالأمس بجامعة اليرموك نبع الاصاله والحضارة ، واليوم بجامة الحسين بن طلال وراح ضحيتها اثنين دكتور وطالب وأصيب الكثيرون ، مشكله متكررة منذ زمن بمجتمعنا يجب القضاء على جذور المشكلة ، وليس الاعتماد على التخدير الآني ، قبل الندم وفوات الأوان يا صاحب القرار ، إن باز التعليم فليس لك مكان بيننا ، بس حاب أقول للمسؤولين شغله العيب مش في المدرسين ، ولافي الوزراء ، ولا في الطلاب ، ولا في المجتمع ، ولا في مدراء المدارس والتربية ، المشكلة القوانين التي وضعنها ودمرت جيل وراء جيل حتى صرنا نرى كل يوم بجامعاتنا مشكله ، يا صاحب القرار عد إلى صوابك ، والغي كل القوانين الجائرة ، فإلغائها لا يتطلب إلا جرة قلم ، ودعوكم يا أصحاب القرار من الكلام الذي يقوله الشعب في السر قبل العلن ، لتمرير هذه القوانين التي أبادت شعبا تقبضون ثمن ، يا أصحاب القرار هل يعقل أن تدمروا شعبا بثمن بخس ، رفعتم الأسعار وآمنا ، ضيقتم علينا مصادر رزقنا وسلمنا ، أما أن تمرروا علينا قوانين لا علاقة لها بالتعليم ودمرت جيل وراء جيل دون فائدة ... ولكي نخرج من هذه المسخرة يجب النظر في القوانين الجائرة ، والوقوف مع المعلم ضد المجتمع ، وان يعاقب الطالب بالكندره ، وان نضع أسس ومعايير لاختيار أي موظف في وزارة التربية والتعليم من المستخدم إلى وزير التربية بناء على الكفاءة والمعرفة لا الواسطة والخراف المحشيه ، أضف إلى ذلك رفع معدل القبول في الجامعات ، وإلغاء الموازي ، فوزارة التربية لها وضع خاص وشكل مختلف وموقع حساس فأهانتها هي اهانة للوطن ، أرجوكم يا أصحاب القرار نحن نخاف على الوطن فعلا لا قول أو شعار يرفع ، لذا نتوسل إليكم ونبوس أيديكم لتغيير القوانين الجائرة وتفعيل العادلة كي نكون نحن المعلمون وأنتم يا أصحاب القرار في خندق واحد للدفاع عن الوطن ، فما يجري في الجامعات اليوم من مشاجرات يعود سببها للقوانين الجائرة ، ولعنة الله ثم لعنة الله ثم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين على كل من يحاول أن يسيء لجامعتنا ووطننا ، وأنتم يا أصحاب القرار أن لم تحلو المشكلة من جذورها لا بارك الله فيكم ، فما ذنب كلا من قتل بلا سبب من أجل شلة حرامية قتلوا الأبرياء ويحاولون الإساءة للوطن ... يا جدعان التعليم باز ....!!!
التعليم العالي أصبح واطيا لا قيمة له ، والتعليم في المدارس أصبح مفقود لا حس له ، والتعليم في المساجد أصبح هش لا معنى له ، التعليم في اندثار وتبخر ، التعليم أصبح في سلوك الأفراد لا يؤثر ، ومن أخلاق المجتمع لا يغير ، طز طاخ جوز فراخ بالتعليم عنا ، الوزير يأتي بالواسطة ، ومدير التربية يعين بالمناسف والفواكه ، واختيار مدير المدرسة مبنيا على المحسوبية والواسطة ، وليس الكفاءة الشخصية ، ولا توجد هناك مقاييس لاختيار المعلمين ، طعه وقايمه ، علشان هيك كل يوم بتصير بجامعتنا مشاجرة ، قبل أسبوعين بجامعة مؤتة وجرش ، وبالأمس بجامعة اليرموك نبع الاصاله والحضارة ، واليوم بجامة الحسين بن طلال وراح ضحيتها اثنين دكتور وطالب وأصيب الكثيرون ، مشكله متكررة منذ زمن بمجتمعنا يجب القضاء على جذور المشكلة ، وليس الاعتماد على التخدير الآني ، قبل الندم وفوات الأوان يا صاحب القرار ، إن باز التعليم فليس لك مكان بيننا ، بس حاب أقول للمسؤولين شغله العيب مش في المدرسين ، ولافي الوزراء ، ولا في الطلاب ، ولا في المجتمع ، ولا في مدراء المدارس والتربية ، المشكلة القوانين التي وضعنها ودمرت جيل وراء جيل حتى صرنا نرى كل يوم بجامعاتنا مشكله ، يا صاحب القرار عد إلى صوابك ، والغي كل القوانين الجائرة ، فإلغائها لا يتطلب إلا جرة قلم ، ودعوكم يا أصحاب القرار من الكلام الذي يقوله الشعب في السر قبل العلن ، لتمرير هذه القوانين التي أبادت شعبا تقبضون ثمن ، يا أصحاب القرار هل يعقل أن تدمروا شعبا بثمن بخس ، رفعتم الأسعار وآمنا ، ضيقتم علينا مصادر رزقنا وسلمنا ، أما أن تمرروا علينا قوانين لا علاقة لها بالتعليم ودمرت جيل وراء جيل دون فائدة ... ولكي نخرج من هذه المسخرة يجب النظر في القوانين الجائرة ، والوقوف مع المعلم ضد المجتمع ، وان يعاقب الطالب بالكندره ، وان نضع أسس ومعايير لاختيار أي موظف في وزارة التربية والتعليم من المستخدم إلى وزير التربية بناء على الكفاءة والمعرفة لا الواسطة والخراف المحشيه ، أضف إلى ذلك رفع معدل القبول في الجامعات ، وإلغاء الموازي ، فوزارة التربية لها وضع خاص وشكل مختلف وموقع حساس فأهانتها هي اهانة للوطن ، أرجوكم يا أصحاب القرار نحن نخاف على الوطن فعلا لا قول أو شعار يرفع ، لذا نتوسل إليكم ونبوس أيديكم لتغيير القوانين الجائرة وتفعيل العادلة كي نكون نحن المعلمون وأنتم يا أصحاب القرار في خندق واحد للدفاع عن الوطن ، فما يجري في الجامعات اليوم من مشاجرات يعود سببها للقوانين الجائرة ، ولعنة الله ثم لعنة الله ثم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين على كل من يحاول أن يسيء لجامعتنا ووطننا ، وأنتم يا أصحاب القرار أن لم تحلو المشكلة من جذورها لا بارك الله فيكم ، فما ذنب كلا من قتل بلا سبب من أجل شلة حرامية قتلوا الأبرياء ويحاولون الإساءة للوطن ... يا جدعان التعليم باز ....!!!
التعليقات