لم تأخذ على عاتقها الحكومات المتعاقبة على الوطن بأن مفتاح السعادة لها ولسياساتها الاقتصادية ان يكون المواطن الأردني سعيدا في حياته معافى البدن من الأمراض ومرتاح البال في عيشة وتوفير كل سبل الرفاه الاجتماعي حتى يتسنى له اخذ فرصته في تحقيق اهدافها ,
تدني حالة المزاج لدى الشعب الأردني وعدم الاكتراث واللامبالاة لم تأخذها تلك الحكومات بالعناية الفائقة بل ادخلتها الى العناية المركزة ومن كثر التركيز على جيب المواطن حتى اصبحت تضع له الأكسجين بثمن باهظ من كثر ادخاله مستشفياتها وتزويده بالعلاجات اللازمة التي تكلفها عشرات اضعاف ما تدفعه على سعادته لرفاهيته وابداعه بدل التفكير في عوامل الاحباط النفسية ,
النسب الكبيرة من الأمراض التي اصبحت تغزوا المجتمع الأردني لم تأتي من فراغ وأظهرت ذلك بعض الدراسات الجادة والمسوحات عن حال المواطن الأردني ومعاناة المجتمع من حالة (( الإكتئاب )) وهي نتيجة الضغوط التي يمر المواطن الأردني نتيجة الأحداث الحياتية المعقدة والتي تتسبب في امراض كثيرة من أخطرها - الضغط ومرض السكري والجلطات الدماغية حيث يقابل ذلك ارتفاع الكلفة العلاجية العالية وكل الأمراض التي تهتك بجسد المواطن المنهك اقتصاديا ونفسيا نتيجة ما يتعرض له من ضغوط حياتية تفــقده التركيز لتسيطر عليه (( ا لكـآبة )) ويصبح اسيرا لها ,,, ولا سمح الله وقدر لو اراد المواطن ان يلاحق نفسه لجعلها في مصحات الأمراض النفسية نتيجة الاطباق عليه من كل الجهات التي (( تنغص )) عيشته وتجعله اسيرا للكآبة والتي يكون ايضا لها علاجات ووصفات باهظة الثمن ,
في دول كثيرة من العالم ينظم مهرجانات (( للضحك )) للتخفيف من حالة الاحتقان التي يتعرض لها مواطنها نتيجة العمل ومشاكل الحياة وحتى يجد ساعة فرح لتغيير نفسيته .,,!! ونحن أمة مصابة بالإحباط وبكثير من المشاكل وما أحوجنا الى تلك المهرجانات التي قد تجدي نفعا للتخفيف من حالة الاحتقان النفسي ,
نصيحة لحكوماتنا ان تقوم بفتح مراكز الفرح والسعادة للضحك .. وتنظيم المهرجانات على ارض الوطن - بدل مراكز تنظيم الأسرة والمصحات النفسية وان تقوم بتوزيع حبوب السعادة على المواطن الأردني للتخفيف عنه بدل حبوب (( الهلوسة )) التي تصرف للأمراض النفسية المزمنة بحيث ينعكس ذلك ايجابا على حياته والتخفيف من الجلطات والأعراض الأخرى وتقلل من المصروفات والعناية الصحية لتوفر الملايين على نفسها والمعاناة على المواطن ليكون حافزا له في زيادة انتاجيته من العمل والخلفة المنظمة
, وعلى رأي مطربنا الأردني – متعب الصقار ,,,الله واكبر الله واكبر ,,,ثلثين الأردن ضغط وسكر ,,
وسلامتكم من الكآبة وأعراضها ,,,!!!
لم تأخذ على عاتقها الحكومات المتعاقبة على الوطن بأن مفتاح السعادة لها ولسياساتها الاقتصادية ان يكون المواطن الأردني سعيدا في حياته معافى البدن من الأمراض ومرتاح البال في عيشة وتوفير كل سبل الرفاه الاجتماعي حتى يتسنى له اخذ فرصته في تحقيق اهدافها ,
تدني حالة المزاج لدى الشعب الأردني وعدم الاكتراث واللامبالاة لم تأخذها تلك الحكومات بالعناية الفائقة بل ادخلتها الى العناية المركزة ومن كثر التركيز على جيب المواطن حتى اصبحت تضع له الأكسجين بثمن باهظ من كثر ادخاله مستشفياتها وتزويده بالعلاجات اللازمة التي تكلفها عشرات اضعاف ما تدفعه على سعادته لرفاهيته وابداعه بدل التفكير في عوامل الاحباط النفسية ,
النسب الكبيرة من الأمراض التي اصبحت تغزوا المجتمع الأردني لم تأتي من فراغ وأظهرت ذلك بعض الدراسات الجادة والمسوحات عن حال المواطن الأردني ومعاناة المجتمع من حالة (( الإكتئاب )) وهي نتيجة الضغوط التي يمر المواطن الأردني نتيجة الأحداث الحياتية المعقدة والتي تتسبب في امراض كثيرة من أخطرها - الضغط ومرض السكري والجلطات الدماغية حيث يقابل ذلك ارتفاع الكلفة العلاجية العالية وكل الأمراض التي تهتك بجسد المواطن المنهك اقتصاديا ونفسيا نتيجة ما يتعرض له من ضغوط حياتية تفــقده التركيز لتسيطر عليه (( ا لكـآبة )) ويصبح اسيرا لها ,,, ولا سمح الله وقدر لو اراد المواطن ان يلاحق نفسه لجعلها في مصحات الأمراض النفسية نتيجة الاطباق عليه من كل الجهات التي (( تنغص )) عيشته وتجعله اسيرا للكآبة والتي يكون ايضا لها علاجات ووصفات باهظة الثمن ,
في دول كثيرة من العالم ينظم مهرجانات (( للضحك )) للتخفيف من حالة الاحتقان التي يتعرض لها مواطنها نتيجة العمل ومشاكل الحياة وحتى يجد ساعة فرح لتغيير نفسيته .,,!! ونحن أمة مصابة بالإحباط وبكثير من المشاكل وما أحوجنا الى تلك المهرجانات التي قد تجدي نفعا للتخفيف من حالة الاحتقان النفسي ,
نصيحة لحكوماتنا ان تقوم بفتح مراكز الفرح والسعادة للضحك .. وتنظيم المهرجانات على ارض الوطن - بدل مراكز تنظيم الأسرة والمصحات النفسية وان تقوم بتوزيع حبوب السعادة على المواطن الأردني للتخفيف عنه بدل حبوب (( الهلوسة )) التي تصرف للأمراض النفسية المزمنة بحيث ينعكس ذلك ايجابا على حياته والتخفيف من الجلطات والأعراض الأخرى وتقلل من المصروفات والعناية الصحية لتوفر الملايين على نفسها والمعاناة على المواطن ليكون حافزا له في زيادة انتاجيته من العمل والخلفة المنظمة
, وعلى رأي مطربنا الأردني – متعب الصقار ,,,الله واكبر الله واكبر ,,,ثلثين الأردن ضغط وسكر ,,
وسلامتكم من الكآبة وأعراضها ,,,!!!
لم تأخذ على عاتقها الحكومات المتعاقبة على الوطن بأن مفتاح السعادة لها ولسياساتها الاقتصادية ان يكون المواطن الأردني سعيدا في حياته معافى البدن من الأمراض ومرتاح البال في عيشة وتوفير كل سبل الرفاه الاجتماعي حتى يتسنى له اخذ فرصته في تحقيق اهدافها ,
تدني حالة المزاج لدى الشعب الأردني وعدم الاكتراث واللامبالاة لم تأخذها تلك الحكومات بالعناية الفائقة بل ادخلتها الى العناية المركزة ومن كثر التركيز على جيب المواطن حتى اصبحت تضع له الأكسجين بثمن باهظ من كثر ادخاله مستشفياتها وتزويده بالعلاجات اللازمة التي تكلفها عشرات اضعاف ما تدفعه على سعادته لرفاهيته وابداعه بدل التفكير في عوامل الاحباط النفسية ,
النسب الكبيرة من الأمراض التي اصبحت تغزوا المجتمع الأردني لم تأتي من فراغ وأظهرت ذلك بعض الدراسات الجادة والمسوحات عن حال المواطن الأردني ومعاناة المجتمع من حالة (( الإكتئاب )) وهي نتيجة الضغوط التي يمر المواطن الأردني نتيجة الأحداث الحياتية المعقدة والتي تتسبب في امراض كثيرة من أخطرها - الضغط ومرض السكري والجلطات الدماغية حيث يقابل ذلك ارتفاع الكلفة العلاجية العالية وكل الأمراض التي تهتك بجسد المواطن المنهك اقتصاديا ونفسيا نتيجة ما يتعرض له من ضغوط حياتية تفــقده التركيز لتسيطر عليه (( ا لكـآبة )) ويصبح اسيرا لها ,,, ولا سمح الله وقدر لو اراد المواطن ان يلاحق نفسه لجعلها في مصحات الأمراض النفسية نتيجة الاطباق عليه من كل الجهات التي (( تنغص )) عيشته وتجعله اسيرا للكآبة والتي يكون ايضا لها علاجات ووصفات باهظة الثمن ,
في دول كثيرة من العالم ينظم مهرجانات (( للضحك )) للتخفيف من حالة الاحتقان التي يتعرض لها مواطنها نتيجة العمل ومشاكل الحياة وحتى يجد ساعة فرح لتغيير نفسيته .,,!! ونحن أمة مصابة بالإحباط وبكثير من المشاكل وما أحوجنا الى تلك المهرجانات التي قد تجدي نفعا للتخفيف من حالة الاحتقان النفسي ,
نصيحة لحكوماتنا ان تقوم بفتح مراكز الفرح والسعادة للضحك .. وتنظيم المهرجانات على ارض الوطن - بدل مراكز تنظيم الأسرة والمصحات النفسية وان تقوم بتوزيع حبوب السعادة على المواطن الأردني للتخفيف عنه بدل حبوب (( الهلوسة )) التي تصرف للأمراض النفسية المزمنة بحيث ينعكس ذلك ايجابا على حياته والتخفيف من الجلطات والأعراض الأخرى وتقلل من المصروفات والعناية الصحية لتوفر الملايين على نفسها والمعاناة على المواطن ليكون حافزا له في زيادة انتاجيته من العمل والخلفة المنظمة
, وعلى رأي مطربنا الأردني – متعب الصقار ,,,الله واكبر الله واكبر ,,,ثلثين الأردن ضغط وسكر ,,
وسلامتكم من الكآبة وأعراضها ,,,!!!
التعليقات
خليك مركز مع المظلومين بقانون الضياع والدمار الاجتماعي . لأنه دفاعك عن المظلومين بحقوقهم المكتسبه بقانون الدمار الاسود ,يصل للمظلومين وقد ونقول وقد يصل الى مسامع وأذن وعيون النواب المحترمين والذين اسمعونا خطابات نيابيه أثناء ترشيحهم وكانت حقوق المشتركين المكتسبه بالنسبة لخطاباتهم خط أحمر,والتي دمرت بالماده 106 وطبقت على المشتركين الذين كانوا على أبواب التقاعد طبقت عليهم بدم بارد بعد أن كانوا مبرمجين حياتهم ونعليم أولادهم ورزق عائلاتهم وعلاج صحتهم على القانون القديم وقبل تقاعدهم بأقل من 4شهور يأتي من حاك الظلم بالظلام , وأخرهم سنوات أخرى وتعامل مع مشتركي الضمان بأرقام رياضيه أكتواريه صماء وتناسى ولا نقول نسي أن لهؤلاء المشتركين مطالب انسانيه واجتماعيه ومعيشيه وصحيه , وتناسوا نعم تناسوا لأن جميع من يبحث أمر الضمان غير مشترك في الضمان وأن كان بعضهم مشترك في الضمان فلا حاجة له أصلا بتقاعد الضمان,
اللجنه المشتركه مشكوره عدلت الماده 62 الظالمه الحاقده ولكن كيف تكون العلاوه الاجتماعيه بحد أعلى 150 دينار ولماذا لم يتم أضافة نسبه معينه بدل غلاء معيشه أسوة بالقوانين الاخرى الموجوده بالمملكه,
أماالماده 106والتي ننتظر موقف اللجنه المشتركه منهاوننتظر وعودهم بأن الحقوق المكتسبه لن((( تمس))))) هي التي دمرت وانقصت حقوق المشتركين وطبقت على من بني الضمان على أكتافهم وعرق جبينهم , فلماذا وكيف يطبق قانون على المشتركين القدامى , والذين أفنوا عمرهم في سبيل الحصول على تقاعد يحفظ لهم انسانيتهم وكرامتهم والتي تم التطاول عليها بهذا القانون , ولكن دعاء المظلومين عليهم لن ينقطع لأنه لايوجد على الارض ماهو أقوى من أن يشعر ويحس به الانسان أنه تم ظلمه بحقوقه المعيشيه والاجتماعيه