حرام ما يجري على ارضنا الاردنية وبالتحديد في عاصمتنا عمان , من محاولات متقنة لتفتيت النسيج الاجتماعي الاردني والاعتداء على كرامته , حتى غدا اسم الاردن والاردنيين والاردنيات علكة يمضغها ويتسلى بها قبل رميها الحفاة الرعاة الذين يتطاولون بالبنيان كما وصفهم رسول الامة صصلى الله عليه وسلم ,. فقد بلغت من العمر 50 عاماً واجزم جزماً قاطعاً بانني لم اسمع بحياتي بشارع في الاردن في منطقة الجبيهة اسمه شارع ' طلعّني' إلا من خلال الخبر المشؤوم الذي نشرته صحيفة سعودية غاضبة على الاردن انتصاراً لمواطن سعودي من زبائن بائعات الهوى قمن حسب الصحيفة بتحطيم سيارته في الشارع المذكور بعد ان اختلفا ليس على اداء الصلاة او الذهاب للجامعة , بل على السعر او المكان . لا نريد ان نصبح ايتها الحكومة كما كان الوضع في دمشق قبيل الاحداث, عندما كان العرب يتلفظون بقولهم اذا ما ارادوا الذهاب لدمشق ' بدنا نروح نغير زيت', فالشعب الاردني وهذا الوطن لا يستحقان ما تفعله به الاجراءات الحكومية, لكي تتحول عمان الى اوكار لبيوت الدعارة كبديل لدمشق, فنحن نعاني من ضوائق اقتصادية ناهيك عن احتباس المطر , وبحاجة هذه الايام الى الله سبحانه وتعالى اكثر من حاجتنا لامريكا وسياستها , لعله ينظر الينا بعين الرحمة وينجينا من غضب وكارثة قد تحرق الاخضر واليابس ,او يبتلينا بمصيبة نكون فيها امام عظمته وجبروته اقزام ايتها الحكومة , فأي تدني اخلاقي هذا الذي وصلت اليه عاصمتنا الحبيبة عمان المخضبة بدماء الشهداء , والتي كان سكانها يخجلون من رؤية فتاة غير محتشمة بلباسها ؟؟؟؟؟؟؟؟. أهذه هي الحرية التي ارادها الغرب للفتيات المسلمات؟, أهذه هي الحرية التي استقدمتها الحكومات للفتيات الاردنيات ؟, أجزم بلا ومليون لا تتبعها , انها الفوضى الخلاّقة التي روجت لها رايس امريكا قبيل سقوط صدام , تلك الفوضى التي صنعتها مطابخ الصهيونية لتخريب بلادنا, والتي من اهم مقوماتها افساد جسد المرأة العربية لتخريب اجيال باكملها , لتسهيل مهمة السيطرة على الجيل اما بالمخدرات , وإما بجسد الفتيات, وما عبدة الشيطان إلا بداية الطريق.
فللتقي الحكومة بهذا الوطن , لكي لا تتحول عمان الى دمشق اخرى يقصدها همل الوطن العربي الذين يتنعمون باموال النفط , في الوقت الذي يعاني منه الشعب الاردني من اقسى الضائقات التي مرت عليه بحياته , متسائلاً ايتها الحكومة الرشيدة اذا كانت الصحيفة السعودية قد انتصرت لهامل من مرتادي بيوت الدعارة وصديق حميم لبائعات الهوى اللواتي ينتشرن بكثرة في شوارع العاصمة هذه الايام : فلماذا لا تنتصرين لشعب باتت سمعته هذه الايام في مهب الريح , حتى ولو كانت بائعات الهوى ومن يدير شبكات الدعارة في الاردن لا يمت للاردنيين بصلة حتى ولو كان هولاء يحملون الجنسية الاردنية ؟. وقفة للتأمل :' دعونا نعترف لانقاظ الاردن بأن شبابنا يسيرون بسرعة العصر وبسرعة الريح العاتية نحو الانحراف , لان هناك اناس بيننا مدفوعين الثمن لا يكلون ولا يملون لتحويل الاحلام التي تجاسر عليها اعداء الوطن هذه الايام جهارا نهارا الى اعمال يتلهى به الشباب, ورغم ذلك فلا زال في الوطن رجال لا تثنيهم العقبات حتى ولو تراكمت امامهم , مهمتهم محاكمة الاوهام الباطلة ,ونزع النقاب عن المتمردين الذين يريدون حرق الاردن وشعبه بثوب الانسانية وما تحمله من حرية '.
حرام ما يجري على ارضنا الاردنية وبالتحديد في عاصمتنا عمان , من محاولات متقنة لتفتيت النسيج الاجتماعي الاردني والاعتداء على كرامته , حتى غدا اسم الاردن والاردنيين والاردنيات علكة يمضغها ويتسلى بها قبل رميها الحفاة الرعاة الذين يتطاولون بالبنيان كما وصفهم رسول الامة صصلى الله عليه وسلم ,. فقد بلغت من العمر 50 عاماً واجزم جزماً قاطعاً بانني لم اسمع بحياتي بشارع في الاردن في منطقة الجبيهة اسمه شارع ' طلعّني' إلا من خلال الخبر المشؤوم الذي نشرته صحيفة سعودية غاضبة على الاردن انتصاراً لمواطن سعودي من زبائن بائعات الهوى قمن حسب الصحيفة بتحطيم سيارته في الشارع المذكور بعد ان اختلفا ليس على اداء الصلاة او الذهاب للجامعة , بل على السعر او المكان . لا نريد ان نصبح ايتها الحكومة كما كان الوضع في دمشق قبيل الاحداث, عندما كان العرب يتلفظون بقولهم اذا ما ارادوا الذهاب لدمشق ' بدنا نروح نغير زيت', فالشعب الاردني وهذا الوطن لا يستحقان ما تفعله به الاجراءات الحكومية, لكي تتحول عمان الى اوكار لبيوت الدعارة كبديل لدمشق, فنحن نعاني من ضوائق اقتصادية ناهيك عن احتباس المطر , وبحاجة هذه الايام الى الله سبحانه وتعالى اكثر من حاجتنا لامريكا وسياستها , لعله ينظر الينا بعين الرحمة وينجينا من غضب وكارثة قد تحرق الاخضر واليابس ,او يبتلينا بمصيبة نكون فيها امام عظمته وجبروته اقزام ايتها الحكومة , فأي تدني اخلاقي هذا الذي وصلت اليه عاصمتنا الحبيبة عمان المخضبة بدماء الشهداء , والتي كان سكانها يخجلون من رؤية فتاة غير محتشمة بلباسها ؟؟؟؟؟؟؟؟. أهذه هي الحرية التي ارادها الغرب للفتيات المسلمات؟, أهذه هي الحرية التي استقدمتها الحكومات للفتيات الاردنيات ؟, أجزم بلا ومليون لا تتبعها , انها الفوضى الخلاّقة التي روجت لها رايس امريكا قبيل سقوط صدام , تلك الفوضى التي صنعتها مطابخ الصهيونية لتخريب بلادنا, والتي من اهم مقوماتها افساد جسد المرأة العربية لتخريب اجيال باكملها , لتسهيل مهمة السيطرة على الجيل اما بالمخدرات , وإما بجسد الفتيات, وما عبدة الشيطان إلا بداية الطريق.
فللتقي الحكومة بهذا الوطن , لكي لا تتحول عمان الى دمشق اخرى يقصدها همل الوطن العربي الذين يتنعمون باموال النفط , في الوقت الذي يعاني منه الشعب الاردني من اقسى الضائقات التي مرت عليه بحياته , متسائلاً ايتها الحكومة الرشيدة اذا كانت الصحيفة السعودية قد انتصرت لهامل من مرتادي بيوت الدعارة وصديق حميم لبائعات الهوى اللواتي ينتشرن بكثرة في شوارع العاصمة هذه الايام : فلماذا لا تنتصرين لشعب باتت سمعته هذه الايام في مهب الريح , حتى ولو كانت بائعات الهوى ومن يدير شبكات الدعارة في الاردن لا يمت للاردنيين بصلة حتى ولو كان هولاء يحملون الجنسية الاردنية ؟. وقفة للتأمل :' دعونا نعترف لانقاظ الاردن بأن شبابنا يسيرون بسرعة العصر وبسرعة الريح العاتية نحو الانحراف , لان هناك اناس بيننا مدفوعين الثمن لا يكلون ولا يملون لتحويل الاحلام التي تجاسر عليها اعداء الوطن هذه الايام جهارا نهارا الى اعمال يتلهى به الشباب, ورغم ذلك فلا زال في الوطن رجال لا تثنيهم العقبات حتى ولو تراكمت امامهم , مهمتهم محاكمة الاوهام الباطلة ,ونزع النقاب عن المتمردين الذين يريدون حرق الاردن وشعبه بثوب الانسانية وما تحمله من حرية '.
حرام ما يجري على ارضنا الاردنية وبالتحديد في عاصمتنا عمان , من محاولات متقنة لتفتيت النسيج الاجتماعي الاردني والاعتداء على كرامته , حتى غدا اسم الاردن والاردنيين والاردنيات علكة يمضغها ويتسلى بها قبل رميها الحفاة الرعاة الذين يتطاولون بالبنيان كما وصفهم رسول الامة صصلى الله عليه وسلم ,. فقد بلغت من العمر 50 عاماً واجزم جزماً قاطعاً بانني لم اسمع بحياتي بشارع في الاردن في منطقة الجبيهة اسمه شارع ' طلعّني' إلا من خلال الخبر المشؤوم الذي نشرته صحيفة سعودية غاضبة على الاردن انتصاراً لمواطن سعودي من زبائن بائعات الهوى قمن حسب الصحيفة بتحطيم سيارته في الشارع المذكور بعد ان اختلفا ليس على اداء الصلاة او الذهاب للجامعة , بل على السعر او المكان . لا نريد ان نصبح ايتها الحكومة كما كان الوضع في دمشق قبيل الاحداث, عندما كان العرب يتلفظون بقولهم اذا ما ارادوا الذهاب لدمشق ' بدنا نروح نغير زيت', فالشعب الاردني وهذا الوطن لا يستحقان ما تفعله به الاجراءات الحكومية, لكي تتحول عمان الى اوكار لبيوت الدعارة كبديل لدمشق, فنحن نعاني من ضوائق اقتصادية ناهيك عن احتباس المطر , وبحاجة هذه الايام الى الله سبحانه وتعالى اكثر من حاجتنا لامريكا وسياستها , لعله ينظر الينا بعين الرحمة وينجينا من غضب وكارثة قد تحرق الاخضر واليابس ,او يبتلينا بمصيبة نكون فيها امام عظمته وجبروته اقزام ايتها الحكومة , فأي تدني اخلاقي هذا الذي وصلت اليه عاصمتنا الحبيبة عمان المخضبة بدماء الشهداء , والتي كان سكانها يخجلون من رؤية فتاة غير محتشمة بلباسها ؟؟؟؟؟؟؟؟. أهذه هي الحرية التي ارادها الغرب للفتيات المسلمات؟, أهذه هي الحرية التي استقدمتها الحكومات للفتيات الاردنيات ؟, أجزم بلا ومليون لا تتبعها , انها الفوضى الخلاّقة التي روجت لها رايس امريكا قبيل سقوط صدام , تلك الفوضى التي صنعتها مطابخ الصهيونية لتخريب بلادنا, والتي من اهم مقوماتها افساد جسد المرأة العربية لتخريب اجيال باكملها , لتسهيل مهمة السيطرة على الجيل اما بالمخدرات , وإما بجسد الفتيات, وما عبدة الشيطان إلا بداية الطريق.
فللتقي الحكومة بهذا الوطن , لكي لا تتحول عمان الى دمشق اخرى يقصدها همل الوطن العربي الذين يتنعمون باموال النفط , في الوقت الذي يعاني منه الشعب الاردني من اقسى الضائقات التي مرت عليه بحياته , متسائلاً ايتها الحكومة الرشيدة اذا كانت الصحيفة السعودية قد انتصرت لهامل من مرتادي بيوت الدعارة وصديق حميم لبائعات الهوى اللواتي ينتشرن بكثرة في شوارع العاصمة هذه الايام : فلماذا لا تنتصرين لشعب باتت سمعته هذه الايام في مهب الريح , حتى ولو كانت بائعات الهوى ومن يدير شبكات الدعارة في الاردن لا يمت للاردنيين بصلة حتى ولو كان هولاء يحملون الجنسية الاردنية ؟. وقفة للتأمل :' دعونا نعترف لانقاظ الاردن بأن شبابنا يسيرون بسرعة العصر وبسرعة الريح العاتية نحو الانحراف , لان هناك اناس بيننا مدفوعين الثمن لا يكلون ولا يملون لتحويل الاحلام التي تجاسر عليها اعداء الوطن هذه الايام جهارا نهارا الى اعمال يتلهى به الشباب, ورغم ذلك فلا زال في الوطن رجال لا تثنيهم العقبات حتى ولو تراكمت امامهم , مهمتهم محاكمة الاوهام الباطلة ,ونزع النقاب عن المتمردين الذين يريدون حرق الاردن وشعبه بثوب الانسانية وما تحمله من حرية '.
التعليقات
(حتى ولو كانت بائعات الهوى ومن يدير شبكات الدعارة في الاردن لا يمت للاردنيين بصلة حتى ولو كان هولاء يحملون الجنسية الاردنية)مقتبس من النص
وقفة للتأمل: يا ترى من الذي منحهم الجنسية الأردنية ولماذا لا يتم محاسبتهم، ولماذا تسكت يا كاتب المقال عن من منحهم الجنسية الأردنية أم أن الخوف هنا يستدعيك شن الهجوم عليهم لا على منحهم الجنسية
وقفة للتأمل على الوقفة للتأمل: نريد أن نكون بوجه واحد لا بوجهين
وقفة للتأمل
رجع الكاتب لسولافة الاردني الاصلي وغير الاصلي حتى في مسألة الاخلاق...عيب هذا الكلام ويجب ...الاخلاق ما إلها دخل بأصل الانسان..
واحد
اخ قرعان، نصيحة لوجه الله تعالى ارجو ان تفيدك. الدين الاسلامي والاقليمية لايجتمعان. تذكر في مقالك الحاجة الى رحمة الله سبحانه وتعالى وتذكر بعض من حديث للرسول صلى الله عليه وسلم ثم تختم مقالك بالحديث عن الجنسية وباقليمية مقيتة.هل الاقليمية تستجلب رضى الله ورحمته؟؟؟؟ تناقض مخيف. هداك الله.
صلاح الدين
تستشهد بالدين الاسلامي العظيم وتفتري بان الدعاره ترتبط بناس دون ناس..كيف تفتري وتستشهد بنبينا محمد عليه الصلاة والسلام.كيف متحمل حالك؟؟والله ما انا عارف.؟؟يا مثقف هناك شيء اسمه دراسة واثبات واحصاء نعتمد عليه لو كنت باحث حقيقي تستشهد به قبل قول اشياء ليس لها صلة بالعلم والمعرفة.
افتراء يتاقض الاسلام العظيم
اقول لهذا الشخص احمد القرعان بان ما يكتبه يقرئه واحد طفران زيي ويقهرني فعلا لأانه غير صحيح......نحن المساكين الين نلجا لجراسا الحبيبة لننفس قهرنا........
تقهر من؟؟الغني مو فاضي
مقتبس من النص للمدعو القرعان ( وقد بلغت من العمر 50 عاما
اجلس مع نفسك يا هذا واسألها كيف قضيت هذه الخمسين عاما هل قضيتها في اصلاج ذات البين
ام قضيتها في اثارة الفتن والتلميح تارة والتصريح تارة بأمور قد عفا عليها الزمن
يا هذا اتق الله
وتذكر تلك الحفرة المظلمة التي ستزورها يوما عندها لن تنفعك ..... التي تطالع الناس بها دائما والتي تضرب بها على وتر العنصرية
......
اقسم لك انه مقولة من يريد ان يغير زيت فاليذهب للخليج الي شاطرين بس حليجي اندعس بدخلوا سفراء بلادهم مشان يرضي غرورهف وهو بقرارة نفسه يعرف ان الشاب نفسه مخطىء وانه انضرب من اجل فتاة
تامرا
..........
محلل
..........
بدل فاقد1
بداية لا يمكن للكاتب الا التعريج على العنصرية والطائفية ولو كان يتحدث في مقال عن الحج أو عن الصيام, فله نقول أتق الله ولا تعمم وتتهم اعراض الناس يكفيك سيئات وان الله سيحاسبك على ما تقول , نحن معك ان الحكومه لازم تاخذ حقنا ممن اتهمونا بذلك ، يا اخي الدعارة لا ترتبط بجنسية دون غيرها والله حرام عليك ان تقول هذا لا تثير الفتن وشكرا جراسا وعذرا للأطالة
راكــــــــــــــان الشمـــــــــــــــــــري
تابع . من قال لك ان دمشق عاصمة الأمويين هي عاصمة ....اسمح لي ان اقول لك اذا عمرك صليت بمسجد ستجد هناك مراحيض حتى بيت الله يوجد به حمامات فلا تعمم في سوريا الحبيبة هناك أناس محافظين على الدين الأسلامي ويطبقونه أكثر حتى من أهل مكه في سوريا رايت بام عيني عندما كنت ادرس هناك في دمشق أناس لا يخشون بالله لومه لائم . وقفة للتامل : لماذا لا تبدا بكتابه مقالات توحد النسيج الاردني وتوطد علاقاته ببعضة البعض أخي الكريم في هذة المرحلة العصيبة التي يمر بها الوطن نحتاج لمن يأخذ بيدنا ويساعدنا على التوحد بعضنا بعضا استحلفك بالله ان لا تثير القتنه وشكرا جراسا
راكـــــــــــــــــــــان الشمـــــــــــــري
لســـت عديــم الجواب و لكـــــن ...
اين الشهامه
صمتى احيانا لا يعنى جهلى
ابو ميرا
........
بويجي
لكل داء دواء يستطب به
..........
قريقعان
انت بتحكي كلااام .......
الى كاتب
.................
متابع من بعيد
وقفة للتأمل دعونا نعترف لانقاذ وليس لانقاظ يا متعلمين يا بتوع المدارس ههههههههههههههههههههه
عادل 101
"دعونا نعترف لانقاظ"
لانقاذ يا كاتب وليس كما جاء بالمقال
أبو مؤمن.....واه..واه.. حسرتاه على اللغة العربية
..................
تاريخك الشخصي؟؟
بالله عليك هذا سؤال لكي لا تتحول عمان الى دمشق اخرى
فين السؤال
يا استاذ احمد لو دققت قليلا فى نفس هذا الموقع ستجد خبرا يقول ان هناك 30 نادى ليلى يديره الروس و40 نادى ليلى يديره العرب غير الخمارات واماكن المساج والتى هى اغلبها بادره غير اسلاميه اردنيه يعنى الارادنه براء ممن تقول وعمان ستبقى محافظه رجالها ونسائها .السؤال هل يستطيع مواطن عمانى ان يمنع فتح مثل هذه الاماكن والجواب بسيط بلا علما وانت تعلم ان معظم هذه الاماكن موجوده فى شارع يحمل اسم اقدس مدينه اسلاميه ,اذن لماذا تحمل اهل عمان وزر غيرهم وتتهمهم بالباطل ضع اصبعك على الجرح وقل للاعور اعور بعينه اذا كنت جادا فعلا بمحاربة هذه الافة .اما دمشق كما قال احد اخوانى المعلقين فشعبها محافظ وجوامعها كثيرة ومهما حاولت فلن تستطيع تغيير زيتك مع حرائرها وستعود محروقا انت وزيتك الا اذا تعاملت مع ما ذكرت فى بداية التعليق ,ارجو النشر دون حذف عملا بحرية الراى الاخر
فواد
دمشق فعلا ستعود............ ، لأن هناك حرائر الشام ، اخي فؤاد لا فض فوك
فواز عبيدات
يجب أن يقاضى لتلميحه بأن من يدير هذه الشبكات ليسوا اردنيين وحتى لو كان معهم جنسيات اردني
السؤال ماذا يقصد ، ويجب ان يكتب هنا وهلى نفس الصفحه من هم المقصودين
مثير للعنصريه فهمناها ولكن ان يصل به الامر للأعراض فلا والف الف لا
المحامي سالم الزعبي
..........
سالم الهندي
شو نسيت ياقرعان، وين القفه للتأمل؟ يعني بطلت عنها زي ما بطلت عن الكلشيه القديمه إلا بتقول : احمد خليل القرعان عضو اتحاد الكتاب الاردنيين --- سؤال بريء، بعدك عضو بالاتحاد ؟؟؟؟؟؟
وقفه للتأمل
يا رجل ... ..........
الى 24
يكفي اهانةبحق الشعب السوري الا تكفي محنته يعني هما السوريين اللي حيخربو عمان ؟؟؟؟؟؟؟؟ ومين اعطاهم الجنسية مش احنا عشان استثماراتهم ؟.
اتقو الله
صدقت فيما قلت ومش بس هيك بنحب نذكر القرعان انه اذا تلاقى مع اي ناس خاصة من خارج الاردن كزوار او ما شابه وطبعا الناس دائما تسأل بعضها الاسم ومن وين ............
إلى رقم 6
تاييد للمحامي سالم الزعبي.اذا كان رجل يحكي من يقصد........
يجب أن يحاكم
مره حيكت انو الاخوان المسلمين (الذين هم رمموز الدين*معظمهم اردنيون يحملون الجنسية الاردنية؟؟؟شو غيرت رايك
وبيتك؟؟
خمارات عمان وغيرها يا قرعان يديرها اردنيون (..... بمقاييسك)غير مسلمين وكذلك محلات المساج.أليست تلك الاماكن هي الآفة؟؟احكي هيك اذا كنك مصلح يعني وما تفتري على الاخرين الذين ربما لا يوازيهم انسان بالسشرف.بكفيك فتنة في تقسيم الاردنيين .......
من يدير الخمارات
نقترح عليه الكليشة التالية: احمد خليل القرعان عضو اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين أردني أصلي
.............
إلى 26
أقول لكاتب المقال المحترم والذي يبدو حقده الواضح على عاصمة الامويين .لماذا لم يذكر مثلا دبي أو القاهرة أو بيروت أو المغرب كمراكز عالمية للدعارة لم يكف دمشق أنها دمرت واصبحت في العصور الحجرية ليأتي هذا الكاتب الحقير العنصري الطائفي ليزيد من هموم ومصائب دمشق التاريخ خسئت أيها الصهيوني استح على شرفك وقف مع دمشق في محنتها بدل الطعن في شرف أشرف مدن العالم وأشرف منك ومن شرفك وشرف عائلتك لأنك بلاشرف
محمد محمد
ولا أظن أن رجلا كريما يرتضي لنفسةالدونية, فاحفظ ماء وجهك ويكفيك ما تلقيتة من اهانات , او انك تعودت على إهانة نفسك وامتهان قلمك, بتوزع الإتهامات جزافا على الشرفاء.
التميمي
لكي لا تتحول عمان الى دمشق اخرى
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
لكي لا تتحول عمان الى دمشق اخرى
حرام ما يجري على ارضنا الاردنية وبالتحديد في عاصمتنا عمان , من محاولات متقنة لتفتيت النسيج الاجتماعي الاردني والاعتداء على كرامته , حتى غدا اسم الاردن والاردنيين والاردنيات علكة يمضغها ويتسلى بها قبل رميها الحفاة الرعاة الذين يتطاولون بالبنيان كما وصفهم رسول الامة صصلى الله عليه وسلم ,. فقد بلغت من العمر 50 عاماً واجزم جزماً قاطعاً بانني لم اسمع بحياتي بشارع في الاردن في منطقة الجبيهة اسمه شارع ' طلعّني' إلا من خلال الخبر المشؤوم الذي نشرته صحيفة سعودية غاضبة على الاردن انتصاراً لمواطن سعودي من زبائن بائعات الهوى قمن حسب الصحيفة بتحطيم سيارته في الشارع المذكور بعد ان اختلفا ليس على اداء الصلاة او الذهاب للجامعة , بل على السعر او المكان . لا نريد ان نصبح ايتها الحكومة كما كان الوضع في دمشق قبيل الاحداث, عندما كان العرب يتلفظون بقولهم اذا ما ارادوا الذهاب لدمشق ' بدنا نروح نغير زيت', فالشعب الاردني وهذا الوطن لا يستحقان ما تفعله به الاجراءات الحكومية, لكي تتحول عمان الى اوكار لبيوت الدعارة كبديل لدمشق, فنحن نعاني من ضوائق اقتصادية ناهيك عن احتباس المطر , وبحاجة هذه الايام الى الله سبحانه وتعالى اكثر من حاجتنا لامريكا وسياستها , لعله ينظر الينا بعين الرحمة وينجينا من غضب وكارثة قد تحرق الاخضر واليابس ,او يبتلينا بمصيبة نكون فيها امام عظمته وجبروته اقزام ايتها الحكومة , فأي تدني اخلاقي هذا الذي وصلت اليه عاصمتنا الحبيبة عمان المخضبة بدماء الشهداء , والتي كان سكانها يخجلون من رؤية فتاة غير محتشمة بلباسها ؟؟؟؟؟؟؟؟. أهذه هي الحرية التي ارادها الغرب للفتيات المسلمات؟, أهذه هي الحرية التي استقدمتها الحكومات للفتيات الاردنيات ؟, أجزم بلا ومليون لا تتبعها , انها الفوضى الخلاّقة التي روجت لها رايس امريكا قبيل سقوط صدام , تلك الفوضى التي صنعتها مطابخ الصهيونية لتخريب بلادنا, والتي من اهم مقوماتها افساد جسد المرأة العربية لتخريب اجيال باكملها , لتسهيل مهمة السيطرة على الجيل اما بالمخدرات , وإما بجسد الفتيات, وما عبدة الشيطان إلا بداية الطريق.
فللتقي الحكومة بهذا الوطن , لكي لا تتحول عمان الى دمشق اخرى يقصدها همل الوطن العربي الذين يتنعمون باموال النفط , في الوقت الذي يعاني منه الشعب الاردني من اقسى الضائقات التي مرت عليه بحياته , متسائلاً ايتها الحكومة الرشيدة اذا كانت الصحيفة السعودية قد انتصرت لهامل من مرتادي بيوت الدعارة وصديق حميم لبائعات الهوى اللواتي ينتشرن بكثرة في شوارع العاصمة هذه الايام : فلماذا لا تنتصرين لشعب باتت سمعته هذه الايام في مهب الريح , حتى ولو كانت بائعات الهوى ومن يدير شبكات الدعارة في الاردن لا يمت للاردنيين بصلة حتى ولو كان هولاء يحملون الجنسية الاردنية ؟. وقفة للتأمل :' دعونا نعترف لانقاظ الاردن بأن شبابنا يسيرون بسرعة العصر وبسرعة الريح العاتية نحو الانحراف , لان هناك اناس بيننا مدفوعين الثمن لا يكلون ولا يملون لتحويل الاحلام التي تجاسر عليها اعداء الوطن هذه الايام جهارا نهارا الى اعمال يتلهى به الشباب, ورغم ذلك فلا زال في الوطن رجال لا تثنيهم العقبات حتى ولو تراكمت امامهم , مهمتهم محاكمة الاوهام الباطلة ,ونزع النقاب عن المتمردين الذين يريدون حرق الاردن وشعبه بثوب الانسانية وما تحمله من حرية '.
التعليقات
وقفة للتأمل: يا ترى من الذي منحهم الجنسية الأردنية
ولماذا لا يتم محاسبتهم، ولماذا تسكت يا كاتب المقال عن من منحهم الجنسية الأردنية
أم أن الخوف هنا يستدعيك شن الهجوم عليهم لا على منحهم الجنسية
وقفة للتأمل على الوقفة للتأمل:
نريد أن نكون بوجه واحد لا بوجهين
اجلس مع نفسك يا هذا واسألها كيف قضيت هذه الخمسين عاما هل قضيتها في اصلاج ذات البين
ام قضيتها في اثارة الفتن والتلميح تارة والتصريح تارة بأمور قد عفا عليها الزمن
يا هذا اتق الله
وتذكر تلك الحفرة المظلمة التي ستزورها يوما عندها لن تنفعك ..... التي تطالع الناس بها دائما والتي تضرب بها على وتر العنصرية
الي شاطرين بس حليجي اندعس بدخلوا سفراء بلادهم مشان يرضي غرورهف
وهو بقرارة نفسه يعرف ان الشاب نفسه مخطىء وانه انضرب من اجل فتاة
..........
لانقاذ يا كاتب وليس كما جاء بالمقال
لكي لا تتحول عمان الى دمشق اخرى
السؤال ماذا يقصد ، ويجب ان يكتب هنا وهلى نفس الصفحه من هم المقصودين
مثير للعنصريه فهمناها ولكن ان يصل به الامر للأعراض فلا والف الف لا
احمد خليل القرعان
عضو اتحاد الكتاب الاردنيين
---
سؤال بريء، بعدك عضو بالاتحاد ؟؟؟؟؟؟
ومش بس هيك
بنحب نذكر القرعان انه اذا تلاقى مع اي ناس خاصة من خارج الاردن كزوار او ما شابه
وطبعا الناس دائما تسأل بعضها الاسم ومن وين
............
احمد خليل القرعان
عضو اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين
أردني أصلي
.............
لأنك بلاشرف