هنالك عُرف ديموقراطي في الدول التي تحترم شعوبها يقوم على اجراء استفتاء حول اي قرار سيادي او قانون يخص العامه بعيداً عن المؤسسات البيروقراطيه والتي تقتل الوقت وتهدم الانجاز وهو غير معمول به لدى مؤسساتنا الحكوميه بدءاً بأعلى سلطه وانتهاءً على طاولة اي موظف صغير..
لقد مررنا باجراءات كفيله لو تم العمل بمخرجات اجتماعاتنا المطوله ورحلاتنا المكوكيه وخلواتنا الاقتصاديه منها او السياسيه ومؤتمراتنا من دافوس حتى البحر الميت لكنّنا الدوله رقم واحد لا اقول في العالم بل في المنطقه التي تعمل ضمن توافقيه مؤسسيه ولكن للأسف جميع ما اسلفت ذهبت اما ادراج الرياح او بقيت حبيسه الادراج الحكوميه يعلوها الغبار..لهذا لا زلنا نعيش خطوه تنظيم..
يدور في الكواليس تفاهمات واتفاقيات مفصليه في عمر الوطن تخص الهويه الوطنيه اولاً ومشاريع يراد منها باطل للتوطين او مشاريع فيدراليه او كنفيدراليه ما بين الاردن وفلسطين ونحن على يقين تام ان الشعبين يرفضون كل المحاولات التي تهدف الى تهويد فلسطين والمقدسات وفتح الوطن الاردني ليصبح مشاعاً لمن هبّ ودبْ..
لا اعتقد بل اجزم ان مثل ذلك يحتاج اولاً الى استفتاء لكلا الشعبين لا تمرير القرار من خلال مجالس النواب والتي لا يشكل من صوتوا لها اكثر من 10% من الشعبين من هنا يجب ان تتعامل الدوله الاردنيه بمزيد من الشفافيه والمصداقيه ان كانت تريد المضي لاحقاً في شكل الوحده او الاتفاق على بنودها بعدما يتم الاعتراف بدولة فلسطين فمثل هكذا قرار مرفوض شعبياً وان مضت في ذلك فهي تسعى الى استهبال الشعب لا استفتاءه, وإن كانت مرتاحه لمخرجات استفتاء لربما ستعمل على تزويره كما تفعل دائماً بالانتخابات ليعرف الجميع ان هكذا قرار لن يمكّنها اي الدوله الالتفاف على القرار الشعبي بتزوير ارادته, فمن كانت تتكىء عليهم في تزوير ارادة الشعب في الانتخابات هم من سيقفون الى صف الشعب وحسب..الانتخابات ليست بذات الأهميه لقرار بيع الوطن ومحو هويته ..
نعم لقد جوعتنا الحكومات بفرض ضرائب سنويه ما انزل الله بها من سلطان وما زالت تسعى الى المزيد لتوليد نقمه شعبيه اذا ما استمرت في رفع ما تدعوه بالدعم ويقيني يرفض كل المسوغات التي تسوقها الحكومه الحاليه وما ذلك الا استهبال وتشليح حتى نصل الى قناعه نقبل بالحلول التي يفرضها علينا المجتمع الدولي ومنها قيام كنفيدراليه اردنيه فلسطينيه تؤمن من خلالها الأمن للدوله اليهوديه حاربها الله لقاء دراهم عربيه معدوده قطريه كانت ام سعوديه ..وبعدما نشرب الطُعم يرفعون ايديهم لجر البلاد الى حرب أهليه نحن من الآن بغنى عنها ونعمل على عدم حدوثها..هنالك قول مفاده ان الكيّس من اتعظ بغيره والجاهل من اتعظ بنفسه.. ارجو ان لا نكون الجهّال فلنا تجربه مريره في سبعينيات القرن المنصرم كانت محاوله لمحو هويتنا وتصفية وجودنا.. لا ثم ألف لا لأي اشكال الوحده بغطاء دولي امريكي صهيوني نحن فيه ادوات فحسب..
هنالك عُرف ديموقراطي في الدول التي تحترم شعوبها يقوم على اجراء استفتاء حول اي قرار سيادي او قانون يخص العامه بعيداً عن المؤسسات البيروقراطيه والتي تقتل الوقت وتهدم الانجاز وهو غير معمول به لدى مؤسساتنا الحكوميه بدءاً بأعلى سلطه وانتهاءً على طاولة اي موظف صغير..
لقد مررنا باجراءات كفيله لو تم العمل بمخرجات اجتماعاتنا المطوله ورحلاتنا المكوكيه وخلواتنا الاقتصاديه منها او السياسيه ومؤتمراتنا من دافوس حتى البحر الميت لكنّنا الدوله رقم واحد لا اقول في العالم بل في المنطقه التي تعمل ضمن توافقيه مؤسسيه ولكن للأسف جميع ما اسلفت ذهبت اما ادراج الرياح او بقيت حبيسه الادراج الحكوميه يعلوها الغبار..لهذا لا زلنا نعيش خطوه تنظيم..
يدور في الكواليس تفاهمات واتفاقيات مفصليه في عمر الوطن تخص الهويه الوطنيه اولاً ومشاريع يراد منها باطل للتوطين او مشاريع فيدراليه او كنفيدراليه ما بين الاردن وفلسطين ونحن على يقين تام ان الشعبين يرفضون كل المحاولات التي تهدف الى تهويد فلسطين والمقدسات وفتح الوطن الاردني ليصبح مشاعاً لمن هبّ ودبْ..
لا اعتقد بل اجزم ان مثل ذلك يحتاج اولاً الى استفتاء لكلا الشعبين لا تمرير القرار من خلال مجالس النواب والتي لا يشكل من صوتوا لها اكثر من 10% من الشعبين من هنا يجب ان تتعامل الدوله الاردنيه بمزيد من الشفافيه والمصداقيه ان كانت تريد المضي لاحقاً في شكل الوحده او الاتفاق على بنودها بعدما يتم الاعتراف بدولة فلسطين فمثل هكذا قرار مرفوض شعبياً وان مضت في ذلك فهي تسعى الى استهبال الشعب لا استفتاءه, وإن كانت مرتاحه لمخرجات استفتاء لربما ستعمل على تزويره كما تفعل دائماً بالانتخابات ليعرف الجميع ان هكذا قرار لن يمكّنها اي الدوله الالتفاف على القرار الشعبي بتزوير ارادته, فمن كانت تتكىء عليهم في تزوير ارادة الشعب في الانتخابات هم من سيقفون الى صف الشعب وحسب..الانتخابات ليست بذات الأهميه لقرار بيع الوطن ومحو هويته ..
نعم لقد جوعتنا الحكومات بفرض ضرائب سنويه ما انزل الله بها من سلطان وما زالت تسعى الى المزيد لتوليد نقمه شعبيه اذا ما استمرت في رفع ما تدعوه بالدعم ويقيني يرفض كل المسوغات التي تسوقها الحكومه الحاليه وما ذلك الا استهبال وتشليح حتى نصل الى قناعه نقبل بالحلول التي يفرضها علينا المجتمع الدولي ومنها قيام كنفيدراليه اردنيه فلسطينيه تؤمن من خلالها الأمن للدوله اليهوديه حاربها الله لقاء دراهم عربيه معدوده قطريه كانت ام سعوديه ..وبعدما نشرب الطُعم يرفعون ايديهم لجر البلاد الى حرب أهليه نحن من الآن بغنى عنها ونعمل على عدم حدوثها..هنالك قول مفاده ان الكيّس من اتعظ بغيره والجاهل من اتعظ بنفسه.. ارجو ان لا نكون الجهّال فلنا تجربه مريره في سبعينيات القرن المنصرم كانت محاوله لمحو هويتنا وتصفية وجودنا.. لا ثم ألف لا لأي اشكال الوحده بغطاء دولي امريكي صهيوني نحن فيه ادوات فحسب..
هنالك عُرف ديموقراطي في الدول التي تحترم شعوبها يقوم على اجراء استفتاء حول اي قرار سيادي او قانون يخص العامه بعيداً عن المؤسسات البيروقراطيه والتي تقتل الوقت وتهدم الانجاز وهو غير معمول به لدى مؤسساتنا الحكوميه بدءاً بأعلى سلطه وانتهاءً على طاولة اي موظف صغير..
لقد مررنا باجراءات كفيله لو تم العمل بمخرجات اجتماعاتنا المطوله ورحلاتنا المكوكيه وخلواتنا الاقتصاديه منها او السياسيه ومؤتمراتنا من دافوس حتى البحر الميت لكنّنا الدوله رقم واحد لا اقول في العالم بل في المنطقه التي تعمل ضمن توافقيه مؤسسيه ولكن للأسف جميع ما اسلفت ذهبت اما ادراج الرياح او بقيت حبيسه الادراج الحكوميه يعلوها الغبار..لهذا لا زلنا نعيش خطوه تنظيم..
يدور في الكواليس تفاهمات واتفاقيات مفصليه في عمر الوطن تخص الهويه الوطنيه اولاً ومشاريع يراد منها باطل للتوطين او مشاريع فيدراليه او كنفيدراليه ما بين الاردن وفلسطين ونحن على يقين تام ان الشعبين يرفضون كل المحاولات التي تهدف الى تهويد فلسطين والمقدسات وفتح الوطن الاردني ليصبح مشاعاً لمن هبّ ودبْ..
لا اعتقد بل اجزم ان مثل ذلك يحتاج اولاً الى استفتاء لكلا الشعبين لا تمرير القرار من خلال مجالس النواب والتي لا يشكل من صوتوا لها اكثر من 10% من الشعبين من هنا يجب ان تتعامل الدوله الاردنيه بمزيد من الشفافيه والمصداقيه ان كانت تريد المضي لاحقاً في شكل الوحده او الاتفاق على بنودها بعدما يتم الاعتراف بدولة فلسطين فمثل هكذا قرار مرفوض شعبياً وان مضت في ذلك فهي تسعى الى استهبال الشعب لا استفتاءه, وإن كانت مرتاحه لمخرجات استفتاء لربما ستعمل على تزويره كما تفعل دائماً بالانتخابات ليعرف الجميع ان هكذا قرار لن يمكّنها اي الدوله الالتفاف على القرار الشعبي بتزوير ارادته, فمن كانت تتكىء عليهم في تزوير ارادة الشعب في الانتخابات هم من سيقفون الى صف الشعب وحسب..الانتخابات ليست بذات الأهميه لقرار بيع الوطن ومحو هويته ..
نعم لقد جوعتنا الحكومات بفرض ضرائب سنويه ما انزل الله بها من سلطان وما زالت تسعى الى المزيد لتوليد نقمه شعبيه اذا ما استمرت في رفع ما تدعوه بالدعم ويقيني يرفض كل المسوغات التي تسوقها الحكومه الحاليه وما ذلك الا استهبال وتشليح حتى نصل الى قناعه نقبل بالحلول التي يفرضها علينا المجتمع الدولي ومنها قيام كنفيدراليه اردنيه فلسطينيه تؤمن من خلالها الأمن للدوله اليهوديه حاربها الله لقاء دراهم عربيه معدوده قطريه كانت ام سعوديه ..وبعدما نشرب الطُعم يرفعون ايديهم لجر البلاد الى حرب أهليه نحن من الآن بغنى عنها ونعمل على عدم حدوثها..هنالك قول مفاده ان الكيّس من اتعظ بغيره والجاهل من اتعظ بنفسه.. ارجو ان لا نكون الجهّال فلنا تجربه مريره في سبعينيات القرن المنصرم كانت محاوله لمحو هويتنا وتصفية وجودنا.. لا ثم ألف لا لأي اشكال الوحده بغطاء دولي امريكي صهيوني نحن فيه ادوات فحسب..
التعليقات