تلقى رجل بريطاني عاطل عن العمل في الخامسة والأربعين من العمر فاتورة هاتف مقدارها 91 ألف جنيه استرليني، أي ما يعادل نحو 139 ألف دولار، خلال شهرين فقط بحسب صحيفة 'الصن' البريطانية. وواظب كيفين والدروم على الاتصال من هاتفه الجوال بخطوط الدردشة الجنسية، والتي تتقاضى جنيهين استرلينيين عن الدقيقة الواحدة، لعدة ساعات كل يوم بعد انفصاله عن صديقته.
وكان كيفين يروي مشكلته العاطفية للفتيات الجميلات من موقع 'ستوديو 66' للدردشة الجنسية بعد أن شاهد اعلاناً عنه، ويتحدث عبر هاتفه الجوال معهن ويتفرج عليهن بملابسهن الداخلية عبر موقع على شبكة الإنترنت.
واستخدم كيفين هاتفه الجوال للاتصال بـ 'ستوديو 66' من الساعة العاشرة صباحاً وحتى التاسعة ليلاً كل يوم، إلى درجة أنه بات معروفاً لدى جميع الفتيات العاملات في موقع الدردشة الجنسية، واطلقن عليه لقب 'المفتاح'.
وقال الرجل العاطل عن العمل إنه 'ليس شخصاً غريب الأطوار بل مجرد رجل عادي استخدم خطوط الدردشة وأصبح مدمناً عليها بسبب حماقته'.
واضاف كيفين أن خطوط الدردشة الجنسية 'أسوأ من المخدرات، ووعود اللقاء التي تلقاها من الفتيات كانت مجرد أكاذيب وهراء ولم يتحقق ولا
تلقى رجل بريطاني عاطل عن العمل في الخامسة والأربعين من العمر فاتورة هاتف مقدارها 91 ألف جنيه استرليني، أي ما يعادل نحو 139 ألف دولار، خلال شهرين فقط بحسب صحيفة 'الصن' البريطانية. وواظب كيفين والدروم على الاتصال من هاتفه الجوال بخطوط الدردشة الجنسية، والتي تتقاضى جنيهين استرلينيين عن الدقيقة الواحدة، لعدة ساعات كل يوم بعد انفصاله عن صديقته.
وكان كيفين يروي مشكلته العاطفية للفتيات الجميلات من موقع 'ستوديو 66' للدردشة الجنسية بعد أن شاهد اعلاناً عنه، ويتحدث عبر هاتفه الجوال معهن ويتفرج عليهن بملابسهن الداخلية عبر موقع على شبكة الإنترنت.
واستخدم كيفين هاتفه الجوال للاتصال بـ 'ستوديو 66' من الساعة العاشرة صباحاً وحتى التاسعة ليلاً كل يوم، إلى درجة أنه بات معروفاً لدى جميع الفتيات العاملات في موقع الدردشة الجنسية، واطلقن عليه لقب 'المفتاح'.
وقال الرجل العاطل عن العمل إنه 'ليس شخصاً غريب الأطوار بل مجرد رجل عادي استخدم خطوط الدردشة وأصبح مدمناً عليها بسبب حماقته'.
واضاف كيفين أن خطوط الدردشة الجنسية 'أسوأ من المخدرات، ووعود اللقاء التي تلقاها من الفتيات كانت مجرد أكاذيب وهراء ولم يتحقق ولا
تلقى رجل بريطاني عاطل عن العمل في الخامسة والأربعين من العمر فاتورة هاتف مقدارها 91 ألف جنيه استرليني، أي ما يعادل نحو 139 ألف دولار، خلال شهرين فقط بحسب صحيفة 'الصن' البريطانية. وواظب كيفين والدروم على الاتصال من هاتفه الجوال بخطوط الدردشة الجنسية، والتي تتقاضى جنيهين استرلينيين عن الدقيقة الواحدة، لعدة ساعات كل يوم بعد انفصاله عن صديقته.
وكان كيفين يروي مشكلته العاطفية للفتيات الجميلات من موقع 'ستوديو 66' للدردشة الجنسية بعد أن شاهد اعلاناً عنه، ويتحدث عبر هاتفه الجوال معهن ويتفرج عليهن بملابسهن الداخلية عبر موقع على شبكة الإنترنت.
واستخدم كيفين هاتفه الجوال للاتصال بـ 'ستوديو 66' من الساعة العاشرة صباحاً وحتى التاسعة ليلاً كل يوم، إلى درجة أنه بات معروفاً لدى جميع الفتيات العاملات في موقع الدردشة الجنسية، واطلقن عليه لقب 'المفتاح'.
وقال الرجل العاطل عن العمل إنه 'ليس شخصاً غريب الأطوار بل مجرد رجل عادي استخدم خطوط الدردشة وأصبح مدمناً عليها بسبب حماقته'.
واضاف كيفين أن خطوط الدردشة الجنسية 'أسوأ من المخدرات، ووعود اللقاء التي تلقاها من الفتيات كانت مجرد أكاذيب وهراء ولم يتحقق ولا
التعليقات
مِدمِن ابن الهبلة !!
ابو شرار
خرجو الله لا يردو بيستاهل اكثر من هيك
مغترب 8
روح اتزوج احسنلك يابن الهبلة ولا احكيلكم الله لايرد هالاشكال
نصيحة
جمعه مباركه للكل
امير نورة
انفق (139) الف دولار على مكالمات الدردشة الجنسية
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
انفق (139) الف دولار على مكالمات الدردشة الجنسية
تلقى رجل بريطاني عاطل عن العمل في الخامسة والأربعين من العمر فاتورة هاتف مقدارها 91 ألف جنيه استرليني، أي ما يعادل نحو 139 ألف دولار، خلال شهرين فقط بحسب صحيفة 'الصن' البريطانية. وواظب كيفين والدروم على الاتصال من هاتفه الجوال بخطوط الدردشة الجنسية، والتي تتقاضى جنيهين استرلينيين عن الدقيقة الواحدة، لعدة ساعات كل يوم بعد انفصاله عن صديقته.
وكان كيفين يروي مشكلته العاطفية للفتيات الجميلات من موقع 'ستوديو 66' للدردشة الجنسية بعد أن شاهد اعلاناً عنه، ويتحدث عبر هاتفه الجوال معهن ويتفرج عليهن بملابسهن الداخلية عبر موقع على شبكة الإنترنت.
واستخدم كيفين هاتفه الجوال للاتصال بـ 'ستوديو 66' من الساعة العاشرة صباحاً وحتى التاسعة ليلاً كل يوم، إلى درجة أنه بات معروفاً لدى جميع الفتيات العاملات في موقع الدردشة الجنسية، واطلقن عليه لقب 'المفتاح'.
وقال الرجل العاطل عن العمل إنه 'ليس شخصاً غريب الأطوار بل مجرد رجل عادي استخدم خطوط الدردشة وأصبح مدمناً عليها بسبب حماقته'.
واضاف كيفين أن خطوط الدردشة الجنسية 'أسوأ من المخدرات، ووعود اللقاء التي تلقاها من الفتيات كانت مجرد أكاذيب وهراء ولم يتحقق ولا
التعليقات