أقرت وزارة المالية السعودية، إجراءات مشدده لمنع تهريب الوقود عبر المنافذ الحدودية عبر الأردن، في ظل تزايد عمليات التهريب، وفي مقدمة تلك الإجراءات تسجيل اسم السائق المسافرين ومعلومات المركبة، خصوصا الذين يقومون بالتردد اليومي إلى داخل الأراضي السعودية. وحصلت صحيفة ''الاقتصادية'' السعودية على تعميم موجه إلى مصلحة الجمارك السعودية، شدد على ضرورة فحص مفتشي المصلحة معدات السفر لركاب كافة، سواء كانوا في سيارة خاصة أو عبر رحلات خطوط النقل الجماعي، مع الحرص على عدم السماح للسائق بالسفر، إلا بكمية محدودة من الوقود بما يكفيه للوصول إلى أقرب محطة في البلد المجاور. وجاء من ضمن التعليمات الجديدة، تسجيل قراءة عداد خزان الوقود لمركبات السائقين الذين يترددون يوميا، وذلك قبل الدخول إلى الأراضي السعودية وعند الخروج، إضافة إلى التأكيد من منع خلو المركبة من أي خزانات إضافية أو جوالين يستهدف تعبئتها في الوقود، بغرض بيعه في البلد الحدودي المجاور. يأتي ذلك في أعقاب ملاحظة فرق الرقابة والتفتيش في الجمارك السعودية، تزايد توافد السيارات عبر الحدود، وبخاصة ذات الحجم الكبير منها كالشاحنات وغيرها بهدف تعبئة البنزين أو الديزل عند محطات الوقود السعودية على الخطوط البرية السريعة الواقعة بالقرب من المنافذ الجمركية البرية لدول المجاورة، بهدف بيعه أو تخزينه للاستفادة من الفارق الكبير في السعر. وتزايد حالات تهريب الوقود عبر الحدود السعودية مع البلدان المجاورة، خصوصا بعد ارتفاع أسعاره في تلك الدول؛ الأمر الذي أوجد تجارة رائجة بين فئة من السعوديين والأردنيين ممن يقطنون المحافظات والمدن التي تقع على الحدود بين البلدين، وهما محافظة حقل السعودية ومدينة العقبة الأردنية. وتمثلت هذه التجارة في شراء الوقود السعودي الأحمر الرخيص مقارنة بأسعاره في الأردن، ونقله باستخدام خزانات وقود إضافية لسياراتهم العادية ومن ثم بيعه في العقبة بمبالغ تصل إلى الضعف، وهو الأمر الذي دفع إلى زيادة نشاط حركة السيارات التي تعبر المنفذ السعودي ـــ الأردني (الدرة) منطلقة من مدينة حقل إلى العقبة.
أقرت وزارة المالية السعودية، إجراءات مشدده لمنع تهريب الوقود عبر المنافذ الحدودية عبر الأردن، في ظل تزايد عمليات التهريب، وفي مقدمة تلك الإجراءات تسجيل اسم السائق المسافرين ومعلومات المركبة، خصوصا الذين يقومون بالتردد اليومي إلى داخل الأراضي السعودية. وحصلت صحيفة ''الاقتصادية'' السعودية على تعميم موجه إلى مصلحة الجمارك السعودية، شدد على ضرورة فحص مفتشي المصلحة معدات السفر لركاب كافة، سواء كانوا في سيارة خاصة أو عبر رحلات خطوط النقل الجماعي، مع الحرص على عدم السماح للسائق بالسفر، إلا بكمية محدودة من الوقود بما يكفيه للوصول إلى أقرب محطة في البلد المجاور. وجاء من ضمن التعليمات الجديدة، تسجيل قراءة عداد خزان الوقود لمركبات السائقين الذين يترددون يوميا، وذلك قبل الدخول إلى الأراضي السعودية وعند الخروج، إضافة إلى التأكيد من منع خلو المركبة من أي خزانات إضافية أو جوالين يستهدف تعبئتها في الوقود، بغرض بيعه في البلد الحدودي المجاور. يأتي ذلك في أعقاب ملاحظة فرق الرقابة والتفتيش في الجمارك السعودية، تزايد توافد السيارات عبر الحدود، وبخاصة ذات الحجم الكبير منها كالشاحنات وغيرها بهدف تعبئة البنزين أو الديزل عند محطات الوقود السعودية على الخطوط البرية السريعة الواقعة بالقرب من المنافذ الجمركية البرية لدول المجاورة، بهدف بيعه أو تخزينه للاستفادة من الفارق الكبير في السعر. وتزايد حالات تهريب الوقود عبر الحدود السعودية مع البلدان المجاورة، خصوصا بعد ارتفاع أسعاره في تلك الدول؛ الأمر الذي أوجد تجارة رائجة بين فئة من السعوديين والأردنيين ممن يقطنون المحافظات والمدن التي تقع على الحدود بين البلدين، وهما محافظة حقل السعودية ومدينة العقبة الأردنية. وتمثلت هذه التجارة في شراء الوقود السعودي الأحمر الرخيص مقارنة بأسعاره في الأردن، ونقله باستخدام خزانات وقود إضافية لسياراتهم العادية ومن ثم بيعه في العقبة بمبالغ تصل إلى الضعف، وهو الأمر الذي دفع إلى زيادة نشاط حركة السيارات التي تعبر المنفذ السعودي ـــ الأردني (الدرة) منطلقة من مدينة حقل إلى العقبة.
أقرت وزارة المالية السعودية، إجراءات مشدده لمنع تهريب الوقود عبر المنافذ الحدودية عبر الأردن، في ظل تزايد عمليات التهريب، وفي مقدمة تلك الإجراءات تسجيل اسم السائق المسافرين ومعلومات المركبة، خصوصا الذين يقومون بالتردد اليومي إلى داخل الأراضي السعودية. وحصلت صحيفة ''الاقتصادية'' السعودية على تعميم موجه إلى مصلحة الجمارك السعودية، شدد على ضرورة فحص مفتشي المصلحة معدات السفر لركاب كافة، سواء كانوا في سيارة خاصة أو عبر رحلات خطوط النقل الجماعي، مع الحرص على عدم السماح للسائق بالسفر، إلا بكمية محدودة من الوقود بما يكفيه للوصول إلى أقرب محطة في البلد المجاور. وجاء من ضمن التعليمات الجديدة، تسجيل قراءة عداد خزان الوقود لمركبات السائقين الذين يترددون يوميا، وذلك قبل الدخول إلى الأراضي السعودية وعند الخروج، إضافة إلى التأكيد من منع خلو المركبة من أي خزانات إضافية أو جوالين يستهدف تعبئتها في الوقود، بغرض بيعه في البلد الحدودي المجاور. يأتي ذلك في أعقاب ملاحظة فرق الرقابة والتفتيش في الجمارك السعودية، تزايد توافد السيارات عبر الحدود، وبخاصة ذات الحجم الكبير منها كالشاحنات وغيرها بهدف تعبئة البنزين أو الديزل عند محطات الوقود السعودية على الخطوط البرية السريعة الواقعة بالقرب من المنافذ الجمركية البرية لدول المجاورة، بهدف بيعه أو تخزينه للاستفادة من الفارق الكبير في السعر. وتزايد حالات تهريب الوقود عبر الحدود السعودية مع البلدان المجاورة، خصوصا بعد ارتفاع أسعاره في تلك الدول؛ الأمر الذي أوجد تجارة رائجة بين فئة من السعوديين والأردنيين ممن يقطنون المحافظات والمدن التي تقع على الحدود بين البلدين، وهما محافظة حقل السعودية ومدينة العقبة الأردنية. وتمثلت هذه التجارة في شراء الوقود السعودي الأحمر الرخيص مقارنة بأسعاره في الأردن، ونقله باستخدام خزانات وقود إضافية لسياراتهم العادية ومن ثم بيعه في العقبة بمبالغ تصل إلى الضعف، وهو الأمر الذي دفع إلى زيادة نشاط حركة السيارات التي تعبر المنفذ السعودي ـــ الأردني (الدرة) منطلقة من مدينة حقل إلى العقبة.
التعليقات
شو فيها لو شوفير تريلا او باص عملو قرشين زيادة حرام كان اعملتو هيك مع اليات الجيش الامريكي ..... لابدكو ترحموا و لا تخلو رحمة ربنا تنزل
شو فيها
الله لايعطيهم العافيه يبعون الجركن 17 دينار اغلاء من الكازيه جشع +طمع
ابوسامر القويره
لاننسى طريق المدورو اصبحت خط رئيسي للتهريب ولو يوجد دورية جمارك على الخط بامكانها السيطرة على مشكلة التهريب عبر طريق المدورة
مطلع على الموضوع
شو معهاه بنزين او ديزل مش حشيش او مخدرات خلو الناس تعيش يا عالم مع هالغلاء الفاحش وجور الحكومة والحكام اللي همهم سلخ لحوم الناس احسن من يصيروا قطاعين للطرق او تهريب السلاح او او او .............الخ بعدين .
قال مطلع
والله لا اقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل في كل انسان يكون سبب في قطع ارزاق العباد وللعلم يا اخ ابو سامر انا بعبي بنزين سعودي ولو ب 18 دينار بظل افضل من البنزين 90 الي بالكزيات لان اجود واثقل والكمية اكثر مو يعدلك هوا بالمضخة والي مو صدقك يجرب يعبي فل من السعودي ويطلع لعمان ومرة ثانية يعبي بنزين تسعين ويطلع لعمان ويشوف شو الفرق
ولكن هناك اصحاب اموال تريد تنيمة اموالها على حساب الفقراء فلكم الله ايها الفقراء
حسبي الله ونعم الوكيل
قرار صائب وجاء بالوقت المناسب لمحاربةالجشعين والفاسدين الذين لاهم لهم الا اللهث وراء المال وتحصيله باي طريقه وعلى المخاطرة بارواح الناس لما يشكل اماكن بيعه خطوره حقيقيه حيث تشاهد محلات بيع البنزين في كل موقع وكانها معرشات بطيخ نتمنى بان يستمر هذا القرار والتشدد في تطبيقه
فهد الشوبكي......
والله من ثلاث شهور وانا بعبى بنزين سعودي اغلاطت مره وعبيت بنزين اردني اتبهدلت السيارة والله على ما اقول شهيد
اسامة الياسين
ملاحظتين 1 - الي اسامة الياسين كلامك كذب لأنك لم تقل كلاما صحيحا ولا قريبا من الحقيقة 2 - هؤلاء الخليجيون كعادتهم لا يهمهم سوى دمار المة
طب طاخ راح مطرح ماراح
بل هبل
ال 7
السعودية تضيّق الخناق على مُهرِّبي الوقود إلى الأردن
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
السعودية تضيّق الخناق على مُهرِّبي الوقود إلى الأردن
أقرت وزارة المالية السعودية، إجراءات مشدده لمنع تهريب الوقود عبر المنافذ الحدودية عبر الأردن، في ظل تزايد عمليات التهريب، وفي مقدمة تلك الإجراءات تسجيل اسم السائق المسافرين ومعلومات المركبة، خصوصا الذين يقومون بالتردد اليومي إلى داخل الأراضي السعودية. وحصلت صحيفة ''الاقتصادية'' السعودية على تعميم موجه إلى مصلحة الجمارك السعودية، شدد على ضرورة فحص مفتشي المصلحة معدات السفر لركاب كافة، سواء كانوا في سيارة خاصة أو عبر رحلات خطوط النقل الجماعي، مع الحرص على عدم السماح للسائق بالسفر، إلا بكمية محدودة من الوقود بما يكفيه للوصول إلى أقرب محطة في البلد المجاور. وجاء من ضمن التعليمات الجديدة، تسجيل قراءة عداد خزان الوقود لمركبات السائقين الذين يترددون يوميا، وذلك قبل الدخول إلى الأراضي السعودية وعند الخروج، إضافة إلى التأكيد من منع خلو المركبة من أي خزانات إضافية أو جوالين يستهدف تعبئتها في الوقود، بغرض بيعه في البلد الحدودي المجاور. يأتي ذلك في أعقاب ملاحظة فرق الرقابة والتفتيش في الجمارك السعودية، تزايد توافد السيارات عبر الحدود، وبخاصة ذات الحجم الكبير منها كالشاحنات وغيرها بهدف تعبئة البنزين أو الديزل عند محطات الوقود السعودية على الخطوط البرية السريعة الواقعة بالقرب من المنافذ الجمركية البرية لدول المجاورة، بهدف بيعه أو تخزينه للاستفادة من الفارق الكبير في السعر. وتزايد حالات تهريب الوقود عبر الحدود السعودية مع البلدان المجاورة، خصوصا بعد ارتفاع أسعاره في تلك الدول؛ الأمر الذي أوجد تجارة رائجة بين فئة من السعوديين والأردنيين ممن يقطنون المحافظات والمدن التي تقع على الحدود بين البلدين، وهما محافظة حقل السعودية ومدينة العقبة الأردنية. وتمثلت هذه التجارة في شراء الوقود السعودي الأحمر الرخيص مقارنة بأسعاره في الأردن، ونقله باستخدام خزانات وقود إضافية لسياراتهم العادية ومن ثم بيعه في العقبة بمبالغ تصل إلى الضعف، وهو الأمر الذي دفع إلى زيادة نشاط حركة السيارات التي تعبر المنفذ السعودي ـــ الأردني (الدرة) منطلقة من مدينة حقل إلى العقبة.
التعليقات
وللعلم يا اخ ابو سامر انا بعبي بنزين سعودي ولو ب 18 دينار بظل افضل من البنزين 90 الي بالكزيات لان اجود واثقل والكمية اكثر مو يعدلك هوا بالمضخة
والي مو صدقك يجرب يعبي فل من السعودي ويطلع لعمان ومرة ثانية يعبي بنزين تسعين ويطلع لعمان ويشوف شو الفرق
ولكن هناك اصحاب اموال تريد تنيمة اموالها على حساب الفقراء فلكم الله ايها الفقراء
1 - الي اسامة الياسين كلامك كذب لأنك لم تقل كلاما صحيحا ولا قريبا من الحقيقة
2 - هؤلاء الخليجيون كعادتهم لا يهمهم سوى دمار المة