واخيرا تم اضافة (( شؤون المغتربين )) الى وزارة الخارجية رغم المناشدات المتكررة اثناء لقاء رؤوساء الوزرات والوزراء في بعض جولاتهم الخارجية بالمغتربين دون أن جد منهم سوى وعود شفوية لم يتحقق منها شىء على ارض الواقع لغاية الآن ,
يمكن علت الأصوات كثيرا للاهتمام بالمغتربين المقيمين خارج وطنهم للفت الانتباه الى مطالبهم ومعاناتهم التي لا تجد لها الحلول مع تجاهل السفارات في الخارج التواصل معهم او تخصيص يوما في السنة للإلتقاء بهم للاستماع لهذه الفئة التي اعطت الوطن وضحت بأعمارها دون أن تجد شيئا مقابل ذلك ,
لا نريد لهذا الاسم ان يبقى مجرد اضافة شكلية على الأوراق ((وزراة الخارجية وشؤون المغتربين )) انما نريد تفعيله بشكل حقيقي بحيث يلامس حياة المغتربين ويوفر عنهم قاعدة بيانات متكاملة والتواصل معهم بشكل دوري حتى يتمكن السفراء من ايجاد الحلول المناسبة لمعاناتهم في الخارج ,
نتمنى ان يأخذ المغتربين حقهم الطبيعي في المشاركة بالانتخابات وعدم تجاهلهم كما حصل في الانتخابات الأخيرة لتكون لهم مشاركة حقيقية في رسم مستقبل الوطن بالاضافة الى تقديم تسهيلات خاصة لهم ومنحهم الاعفاءات التي يطالبون بها منذ زمن وخاص حينما تكون عودتهم الأخيرة الى ديارهم فيما يتعلق بسياراتهم الشخصية وغيرها من مقتنيات شخصية اسوة ببعض الدول ,
لا بد لهذه الوزارة ومن يمثلها في الخارج ان تقوم بدور فاعل وغير تقليدي إزاء كل مشكلة صغيرة او كبيرة وأن لا يبقى السفراء متحصنيين في قلاعهم بل فتح الباب امام ابناء الوطن في كل الأوقات دون قيود لنرى انها فعلا وزارة للمغتربين يتفاعل معها أبناء الوطن وللحفاظ على روابط متينة مع وطنهم وهم من يدفعون زهرة شبابهم في بناء الوطن والحفاظ على استقراره الاقتصادي ,,, وحمى الله الوطن .
واخيرا تم اضافة (( شؤون المغتربين )) الى وزارة الخارجية رغم المناشدات المتكررة اثناء لقاء رؤوساء الوزرات والوزراء في بعض جولاتهم الخارجية بالمغتربين دون أن جد منهم سوى وعود شفوية لم يتحقق منها شىء على ارض الواقع لغاية الآن ,
يمكن علت الأصوات كثيرا للاهتمام بالمغتربين المقيمين خارج وطنهم للفت الانتباه الى مطالبهم ومعاناتهم التي لا تجد لها الحلول مع تجاهل السفارات في الخارج التواصل معهم او تخصيص يوما في السنة للإلتقاء بهم للاستماع لهذه الفئة التي اعطت الوطن وضحت بأعمارها دون أن تجد شيئا مقابل ذلك ,
لا نريد لهذا الاسم ان يبقى مجرد اضافة شكلية على الأوراق ((وزراة الخارجية وشؤون المغتربين )) انما نريد تفعيله بشكل حقيقي بحيث يلامس حياة المغتربين ويوفر عنهم قاعدة بيانات متكاملة والتواصل معهم بشكل دوري حتى يتمكن السفراء من ايجاد الحلول المناسبة لمعاناتهم في الخارج ,
نتمنى ان يأخذ المغتربين حقهم الطبيعي في المشاركة بالانتخابات وعدم تجاهلهم كما حصل في الانتخابات الأخيرة لتكون لهم مشاركة حقيقية في رسم مستقبل الوطن بالاضافة الى تقديم تسهيلات خاصة لهم ومنحهم الاعفاءات التي يطالبون بها منذ زمن وخاص حينما تكون عودتهم الأخيرة الى ديارهم فيما يتعلق بسياراتهم الشخصية وغيرها من مقتنيات شخصية اسوة ببعض الدول ,
لا بد لهذه الوزارة ومن يمثلها في الخارج ان تقوم بدور فاعل وغير تقليدي إزاء كل مشكلة صغيرة او كبيرة وأن لا يبقى السفراء متحصنيين في قلاعهم بل فتح الباب امام ابناء الوطن في كل الأوقات دون قيود لنرى انها فعلا وزارة للمغتربين يتفاعل معها أبناء الوطن وللحفاظ على روابط متينة مع وطنهم وهم من يدفعون زهرة شبابهم في بناء الوطن والحفاظ على استقراره الاقتصادي ,,, وحمى الله الوطن .
واخيرا تم اضافة (( شؤون المغتربين )) الى وزارة الخارجية رغم المناشدات المتكررة اثناء لقاء رؤوساء الوزرات والوزراء في بعض جولاتهم الخارجية بالمغتربين دون أن جد منهم سوى وعود شفوية لم يتحقق منها شىء على ارض الواقع لغاية الآن ,
يمكن علت الأصوات كثيرا للاهتمام بالمغتربين المقيمين خارج وطنهم للفت الانتباه الى مطالبهم ومعاناتهم التي لا تجد لها الحلول مع تجاهل السفارات في الخارج التواصل معهم او تخصيص يوما في السنة للإلتقاء بهم للاستماع لهذه الفئة التي اعطت الوطن وضحت بأعمارها دون أن تجد شيئا مقابل ذلك ,
لا نريد لهذا الاسم ان يبقى مجرد اضافة شكلية على الأوراق ((وزراة الخارجية وشؤون المغتربين )) انما نريد تفعيله بشكل حقيقي بحيث يلامس حياة المغتربين ويوفر عنهم قاعدة بيانات متكاملة والتواصل معهم بشكل دوري حتى يتمكن السفراء من ايجاد الحلول المناسبة لمعاناتهم في الخارج ,
نتمنى ان يأخذ المغتربين حقهم الطبيعي في المشاركة بالانتخابات وعدم تجاهلهم كما حصل في الانتخابات الأخيرة لتكون لهم مشاركة حقيقية في رسم مستقبل الوطن بالاضافة الى تقديم تسهيلات خاصة لهم ومنحهم الاعفاءات التي يطالبون بها منذ زمن وخاص حينما تكون عودتهم الأخيرة الى ديارهم فيما يتعلق بسياراتهم الشخصية وغيرها من مقتنيات شخصية اسوة ببعض الدول ,
لا بد لهذه الوزارة ومن يمثلها في الخارج ان تقوم بدور فاعل وغير تقليدي إزاء كل مشكلة صغيرة او كبيرة وأن لا يبقى السفراء متحصنيين في قلاعهم بل فتح الباب امام ابناء الوطن في كل الأوقات دون قيود لنرى انها فعلا وزارة للمغتربين يتفاعل معها أبناء الوطن وللحفاظ على روابط متينة مع وطنهم وهم من يدفعون زهرة شبابهم في بناء الوطن والحفاظ على استقراره الاقتصادي ,,, وحمى الله الوطن .
التعليقات
- قانون ضمان اجتماعي طبق بأثر رجعي ودمر حقوق المغتربين المكتسبه مع أنهم يدفعوا نسبة الاشتراك كاملا 14.5% ولسنوات طويلة.
- دمرت استثماراتهم وحقوقهم بالشركات المساهمه العامه ومدخراتهم وشقى عمرهم وأصبح سعر السهم في السوق المالي 2-3 قروش ولا حدى سائل .
ومع كل هذا سنبقى على ولائنا وانتماؤنا وتحويلاتنا الشهريه ولو كان بيدنا لكانت التحويلات يوميه,الوطن أكبر منا جميعا وكلنا له ولكن من حقنا أن نعبر عن هموممنا ,وحمى الله الوطن والشعب والملك من كل مكرووووه