لو فتحت أبواب جهنم هذا لا يعنيننا فطرقنا موصدة والسير فيها موت... كثير من الحناجر تبح علها توصل صوت ...متناسية بأن صوتها مخنوق في صدور لا تمتلك إلا قليل من بقايا أنفاس وقلب ميت.. يطل علينا من حين لآخر زمرة من الهياكل العظمية طالبة الوقوف في وجه المخططات الرامية لتدمير البلد وتلح وتكابر في الإلحاح متناسية بأن قلوبنا معلقة مع الله منذ أن اخترنا هذا الوطن ليكون الملاذ الأول والأخير ففيه نحيى وفيه نموت فتاريخنا لا زال تحت أشعة الشمس تغذيه روح وثابة لا تعترف بحدود التخاذل والخنوع فنحن نلقن دروسنا بدون أجر ليحصد من يستجيب لمناهجنا علامة كاملة سوأ في التاريخ أو الجغرافيا فالرسوب لا مكان له في حياتنا نشرع له نوافذنا ليطير مع أول موجة حر ويغادر الحدود فهذا الوطن باق ما زال في العروق دم وما زال القلب ينبض فهذه فلسفة حياة نعيشها ضمن أجندة كتبت بدمنا في الصميم والوجدان لن تخبو جذوتها ولن تسقط دمعتها فصوتنا لا زال يندفع عبر حناجر قوتها في منعتها وإيمانها الذي لا يتزعزع تغذيه همة لا تعترف بتخاذل أو فتور.
لو فتحت أبواب جهنم هذا لا يعنيننا فطرقنا موصدة والسير فيها موت... كثير من الحناجر تبح علها توصل صوت ...متناسية بأن صوتها مخنوق في صدور لا تمتلك إلا قليل من بقايا أنفاس وقلب ميت.. يطل علينا من حين لآخر زمرة من الهياكل العظمية طالبة الوقوف في وجه المخططات الرامية لتدمير البلد وتلح وتكابر في الإلحاح متناسية بأن قلوبنا معلقة مع الله منذ أن اخترنا هذا الوطن ليكون الملاذ الأول والأخير ففيه نحيى وفيه نموت فتاريخنا لا زال تحت أشعة الشمس تغذيه روح وثابة لا تعترف بحدود التخاذل والخنوع فنحن نلقن دروسنا بدون أجر ليحصد من يستجيب لمناهجنا علامة كاملة سوأ في التاريخ أو الجغرافيا فالرسوب لا مكان له في حياتنا نشرع له نوافذنا ليطير مع أول موجة حر ويغادر الحدود فهذا الوطن باق ما زال في العروق دم وما زال القلب ينبض فهذه فلسفة حياة نعيشها ضمن أجندة كتبت بدمنا في الصميم والوجدان لن تخبو جذوتها ولن تسقط دمعتها فصوتنا لا زال يندفع عبر حناجر قوتها في منعتها وإيمانها الذي لا يتزعزع تغذيه همة لا تعترف بتخاذل أو فتور.
لو فتحت أبواب جهنم هذا لا يعنيننا فطرقنا موصدة والسير فيها موت... كثير من الحناجر تبح علها توصل صوت ...متناسية بأن صوتها مخنوق في صدور لا تمتلك إلا قليل من بقايا أنفاس وقلب ميت.. يطل علينا من حين لآخر زمرة من الهياكل العظمية طالبة الوقوف في وجه المخططات الرامية لتدمير البلد وتلح وتكابر في الإلحاح متناسية بأن قلوبنا معلقة مع الله منذ أن اخترنا هذا الوطن ليكون الملاذ الأول والأخير ففيه نحيى وفيه نموت فتاريخنا لا زال تحت أشعة الشمس تغذيه روح وثابة لا تعترف بحدود التخاذل والخنوع فنحن نلقن دروسنا بدون أجر ليحصد من يستجيب لمناهجنا علامة كاملة سوأ في التاريخ أو الجغرافيا فالرسوب لا مكان له في حياتنا نشرع له نوافذنا ليطير مع أول موجة حر ويغادر الحدود فهذا الوطن باق ما زال في العروق دم وما زال القلب ينبض فهذه فلسفة حياة نعيشها ضمن أجندة كتبت بدمنا في الصميم والوجدان لن تخبو جذوتها ولن تسقط دمعتها فصوتنا لا زال يندفع عبر حناجر قوتها في منعتها وإيمانها الذي لا يتزعزع تغذيه همة لا تعترف بتخاذل أو فتور.
التعليقات