المتتبع لتصريحات النواب في الفترة الأخيرة بشأن اللاجئين السوريين والوضع في سوريا يدرك تماما أن ما ادلى به بعض النواب من تصريحات يعتبر خارجا عن المالوف ولا ينسجم مع المواقف الشعبية والانسانية وكل الشرع في استقبال اخوة لنا لحقت بهم الــة القتل والتدمير فلم يكن لهم ملجأ سوى تراب الأردن الذي آواهم من القتل والتدمير من نظام مجرم بحق شعبه حتى يفرج الله عليهم الكرب , هذه المراهقة السياسية لم تقف عند حد ذلك بل تعدت الى دول شقيقة قدمت للأردن المساعدات الاقتصادية المختلفة وما زالت حتى اصبحت تلك المواقف المشبوهة تنسجم مع مواقف النظام السوري بل تأييد لها في المجمل وهي تكاد تكون ظاهرة غريبة لا تنسجم مع تطلعات الشعوب من ممثلي الأمة بل أن الدوافع لتلك المواقف تدور حولها شبهات وتقفسيرات كثيرة اصبح يدركها كل عــاعقل , ان اطلاق التصريحات ضد الأشقاء في الخليج يعد مواقف غير متوازنة ولا تخدم المصلحة الوطنية العليا وهم الأشقاء الذين يدعمون اقتصادنا في مختلف الظروف التي يعاني منها الوطن بل هؤلاء يعتبرون الدعامه الأساسية لاقتصادنا الوطني في المجمل واذا ما اخذنا بعين الاعتبار العمالة الأردنية التي تعمل في الخليج وتعد بمئات الآلآف وحجم التحويلات لدعم الاقتصاد والتأثير عليها بسبب تلك المواقف من قبل بعض النواب لم يدركوا حجم تأثير تصريحاتهم على العلاقات الأخوية التي تربطنا وعلى العمالة التي تعمل في دول الخليج بشكل كبير بسبب مراهقتهم السياسية , هذه المراهقة النيابية السياسية لا تخدم مصلحة الوطن العليا ونخشى ان يكون لها تأثيراتها وتداعياتها في المستقبل وهي محصورة لدى (( ثلة )) من النواب انجروا الى غير طريق ولم يضعوا في حساباتهم ذلك ,, بل ان تلك المواقف يجب ان تتغير وعلى مجلس النواب اصدار بيان يعرب عن مواقفه بصراحة تجاه الأشقاء في دول الخليج واللاجئيين ونحن ندرك ادراكا تاما حجم الضغوطات على الأردن وحجم الأثقال الإقتصادية التي يتحملها نتيجة ذلك ,, لا بد من الوقوف مع اخوتنا السوريين في هذه الظروف القاسية والمحن التي يمرون بها وأن ينأى النواب بأنفسهم عن اطلاق تصريحات عدائية ضد دول الخليج لا تخدمنا في هذه المرحلة الحساسة وادراك ان مصلحة الوطن فوقف كل الاعتبارات ,, وأن نقدم صورة حضارية لأخوة لنا استجاروا بنا فأجرناهم حتى يفرج الله كربتهم ويفك محنتهم من نظام استبدادي قمعي ظالم ليعودوا الى وطنهم ويذكرونا بكل خير ,, وحمى الله الوطن من المتاجرين به ,
المتتبع لتصريحات النواب في الفترة الأخيرة بشأن اللاجئين السوريين والوضع في سوريا يدرك تماما أن ما ادلى به بعض النواب من تصريحات يعتبر خارجا عن المالوف ولا ينسجم مع المواقف الشعبية والانسانية وكل الشرع في استقبال اخوة لنا لحقت بهم الــة القتل والتدمير فلم يكن لهم ملجأ سوى تراب الأردن الذي آواهم من القتل والتدمير من نظام مجرم بحق شعبه حتى يفرج الله عليهم الكرب , هذه المراهقة السياسية لم تقف عند حد ذلك بل تعدت الى دول شقيقة قدمت للأردن المساعدات الاقتصادية المختلفة وما زالت حتى اصبحت تلك المواقف المشبوهة تنسجم مع مواقف النظام السوري بل تأييد لها في المجمل وهي تكاد تكون ظاهرة غريبة لا تنسجم مع تطلعات الشعوب من ممثلي الأمة بل أن الدوافع لتلك المواقف تدور حولها شبهات وتقفسيرات كثيرة اصبح يدركها كل عــاعقل , ان اطلاق التصريحات ضد الأشقاء في الخليج يعد مواقف غير متوازنة ولا تخدم المصلحة الوطنية العليا وهم الأشقاء الذين يدعمون اقتصادنا في مختلف الظروف التي يعاني منها الوطن بل هؤلاء يعتبرون الدعامه الأساسية لاقتصادنا الوطني في المجمل واذا ما اخذنا بعين الاعتبار العمالة الأردنية التي تعمل في الخليج وتعد بمئات الآلآف وحجم التحويلات لدعم الاقتصاد والتأثير عليها بسبب تلك المواقف من قبل بعض النواب لم يدركوا حجم تأثير تصريحاتهم على العلاقات الأخوية التي تربطنا وعلى العمالة التي تعمل في دول الخليج بشكل كبير بسبب مراهقتهم السياسية , هذه المراهقة النيابية السياسية لا تخدم مصلحة الوطن العليا ونخشى ان يكون لها تأثيراتها وتداعياتها في المستقبل وهي محصورة لدى (( ثلة )) من النواب انجروا الى غير طريق ولم يضعوا في حساباتهم ذلك ,, بل ان تلك المواقف يجب ان تتغير وعلى مجلس النواب اصدار بيان يعرب عن مواقفه بصراحة تجاه الأشقاء في دول الخليج واللاجئيين ونحن ندرك ادراكا تاما حجم الضغوطات على الأردن وحجم الأثقال الإقتصادية التي يتحملها نتيجة ذلك ,, لا بد من الوقوف مع اخوتنا السوريين في هذه الظروف القاسية والمحن التي يمرون بها وأن ينأى النواب بأنفسهم عن اطلاق تصريحات عدائية ضد دول الخليج لا تخدمنا في هذه المرحلة الحساسة وادراك ان مصلحة الوطن فوقف كل الاعتبارات ,, وأن نقدم صورة حضارية لأخوة لنا استجاروا بنا فأجرناهم حتى يفرج الله كربتهم ويفك محنتهم من نظام استبدادي قمعي ظالم ليعودوا الى وطنهم ويذكرونا بكل خير ,, وحمى الله الوطن من المتاجرين به ,
المتتبع لتصريحات النواب في الفترة الأخيرة بشأن اللاجئين السوريين والوضع في سوريا يدرك تماما أن ما ادلى به بعض النواب من تصريحات يعتبر خارجا عن المالوف ولا ينسجم مع المواقف الشعبية والانسانية وكل الشرع في استقبال اخوة لنا لحقت بهم الــة القتل والتدمير فلم يكن لهم ملجأ سوى تراب الأردن الذي آواهم من القتل والتدمير من نظام مجرم بحق شعبه حتى يفرج الله عليهم الكرب , هذه المراهقة السياسية لم تقف عند حد ذلك بل تعدت الى دول شقيقة قدمت للأردن المساعدات الاقتصادية المختلفة وما زالت حتى اصبحت تلك المواقف المشبوهة تنسجم مع مواقف النظام السوري بل تأييد لها في المجمل وهي تكاد تكون ظاهرة غريبة لا تنسجم مع تطلعات الشعوب من ممثلي الأمة بل أن الدوافع لتلك المواقف تدور حولها شبهات وتقفسيرات كثيرة اصبح يدركها كل عــاعقل , ان اطلاق التصريحات ضد الأشقاء في الخليج يعد مواقف غير متوازنة ولا تخدم المصلحة الوطنية العليا وهم الأشقاء الذين يدعمون اقتصادنا في مختلف الظروف التي يعاني منها الوطن بل هؤلاء يعتبرون الدعامه الأساسية لاقتصادنا الوطني في المجمل واذا ما اخذنا بعين الاعتبار العمالة الأردنية التي تعمل في الخليج وتعد بمئات الآلآف وحجم التحويلات لدعم الاقتصاد والتأثير عليها بسبب تلك المواقف من قبل بعض النواب لم يدركوا حجم تأثير تصريحاتهم على العلاقات الأخوية التي تربطنا وعلى العمالة التي تعمل في دول الخليج بشكل كبير بسبب مراهقتهم السياسية , هذه المراهقة النيابية السياسية لا تخدم مصلحة الوطن العليا ونخشى ان يكون لها تأثيراتها وتداعياتها في المستقبل وهي محصورة لدى (( ثلة )) من النواب انجروا الى غير طريق ولم يضعوا في حساباتهم ذلك ,, بل ان تلك المواقف يجب ان تتغير وعلى مجلس النواب اصدار بيان يعرب عن مواقفه بصراحة تجاه الأشقاء في دول الخليج واللاجئيين ونحن ندرك ادراكا تاما حجم الضغوطات على الأردن وحجم الأثقال الإقتصادية التي يتحملها نتيجة ذلك ,, لا بد من الوقوف مع اخوتنا السوريين في هذه الظروف القاسية والمحن التي يمرون بها وأن ينأى النواب بأنفسهم عن اطلاق تصريحات عدائية ضد دول الخليج لا تخدمنا في هذه المرحلة الحساسة وادراك ان مصلحة الوطن فوقف كل الاعتبارات ,, وأن نقدم صورة حضارية لأخوة لنا استجاروا بنا فأجرناهم حتى يفرج الله كربتهم ويفك محنتهم من نظام استبدادي قمعي ظالم ليعودوا الى وطنهم ويذكرونا بكل خير ,, وحمى الله الوطن من المتاجرين به ,
التعليقات
نوابنا لا زال البغض منهم مبتدىء في السياسه وفعلا مواقفهم مخزيه من الشعب السوري ولا فائدة تذكر منهم:-)
مراهق
شبيحة النظام في مجلس النواب وهم ادوات للنظام السوري واصبح جليا انهم مدفوعون لذلك
حليم شبيح
مراهقة سياسية نيابية ..
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
مراهقة سياسية نيابية ..
المتتبع لتصريحات النواب في الفترة الأخيرة بشأن اللاجئين السوريين والوضع في سوريا يدرك تماما أن ما ادلى به بعض النواب من تصريحات يعتبر خارجا عن المالوف ولا ينسجم مع المواقف الشعبية والانسانية وكل الشرع في استقبال اخوة لنا لحقت بهم الــة القتل والتدمير فلم يكن لهم ملجأ سوى تراب الأردن الذي آواهم من القتل والتدمير من نظام مجرم بحق شعبه حتى يفرج الله عليهم الكرب , هذه المراهقة السياسية لم تقف عند حد ذلك بل تعدت الى دول شقيقة قدمت للأردن المساعدات الاقتصادية المختلفة وما زالت حتى اصبحت تلك المواقف المشبوهة تنسجم مع مواقف النظام السوري بل تأييد لها في المجمل وهي تكاد تكون ظاهرة غريبة لا تنسجم مع تطلعات الشعوب من ممثلي الأمة بل أن الدوافع لتلك المواقف تدور حولها شبهات وتقفسيرات كثيرة اصبح يدركها كل عــاعقل , ان اطلاق التصريحات ضد الأشقاء في الخليج يعد مواقف غير متوازنة ولا تخدم المصلحة الوطنية العليا وهم الأشقاء الذين يدعمون اقتصادنا في مختلف الظروف التي يعاني منها الوطن بل هؤلاء يعتبرون الدعامه الأساسية لاقتصادنا الوطني في المجمل واذا ما اخذنا بعين الاعتبار العمالة الأردنية التي تعمل في الخليج وتعد بمئات الآلآف وحجم التحويلات لدعم الاقتصاد والتأثير عليها بسبب تلك المواقف من قبل بعض النواب لم يدركوا حجم تأثير تصريحاتهم على العلاقات الأخوية التي تربطنا وعلى العمالة التي تعمل في دول الخليج بشكل كبير بسبب مراهقتهم السياسية , هذه المراهقة النيابية السياسية لا تخدم مصلحة الوطن العليا ونخشى ان يكون لها تأثيراتها وتداعياتها في المستقبل وهي محصورة لدى (( ثلة )) من النواب انجروا الى غير طريق ولم يضعوا في حساباتهم ذلك ,, بل ان تلك المواقف يجب ان تتغير وعلى مجلس النواب اصدار بيان يعرب عن مواقفه بصراحة تجاه الأشقاء في دول الخليج واللاجئيين ونحن ندرك ادراكا تاما حجم الضغوطات على الأردن وحجم الأثقال الإقتصادية التي يتحملها نتيجة ذلك ,, لا بد من الوقوف مع اخوتنا السوريين في هذه الظروف القاسية والمحن التي يمرون بها وأن ينأى النواب بأنفسهم عن اطلاق تصريحات عدائية ضد دول الخليج لا تخدمنا في هذه المرحلة الحساسة وادراك ان مصلحة الوطن فوقف كل الاعتبارات ,, وأن نقدم صورة حضارية لأخوة لنا استجاروا بنا فأجرناهم حتى يفرج الله كربتهم ويفك محنتهم من نظام استبدادي قمعي ظالم ليعودوا الى وطنهم ويذكرونا بكل خير ,, وحمى الله الوطن من المتاجرين به ,
التعليقات