أبحث عن الدولة التي أنتمي إليها فلا أجدها لا في الكلمات والخطب العنترية والتصريحات المستمرة للمسئولين وغير المسئولين ولا علي أرض الواقع الذي ترتع فيه كل أشكال الفوضي والانفلات والتناقض ولا في مناقشات الفضائيات ولا حتي في الممارسات اليومية للقوي السياسية.
وأخص بالذكر أعمال العنف في جامعاتنا العريقة وإهمال إدارة الجامعات لعدم سيطرتها وعدم قدرتها على التعامل مع تلك الأحدث واتخاذها القرارات الشدية بحق الطلاب الذين يقومون بتدمير وتكسير الممتلكات العامةداخل الجامعات وحرق الباصات أين الدولة من ذلك.
أن الشعب الأردني ينتظر صحوة الدولة من نومها الطويل وينتظر عودتها من الغياب ويتحسر على شيخوخة مفاصلها وترهل قدرتها وضياع هيبتها حتى أصبحت دولة للكلم فقط وأقصد بذلك حكومتنا الرشيدة.
لقد أمر جلالة الملك عبدلله الثاني ابن الحسين المعظم للحكومة بضرورة الأسراع في عملية الأصلاح وأحتياجات المواطنين وهي ألوياتة.
ليست الإنتخابات تحي الدوبة وإنما إحياء الدولة يحتاج كفاءة وعلماء وإدارة أمنية قوية وقادرة على البناء بلا استحواذ ولا انتقام ولا انفراد بالسلطة أو القرار فهل آن الأوان أن تفرض الدولة هيبتها .
مهما حاولوا الحاقدون والمتربصون فمصيرهم
أن تنكسر شوكتهم .
لا للبطالة لا للمسؤول الفاسد لأن مشكلتنا ممن يتولون تسيير أمورنا ومع هذا لابد من المتابعة والتدقيق يكفي هدراً للأموال.
حمى الله الأردن وأطال الله في عمر جلالة الملك عبدلله الثاني ابن الحسين المعظم والشعب الأردني العظيم
أبحث عن الدولة التي أنتمي إليها فلا أجدها لا في الكلمات والخطب العنترية والتصريحات المستمرة للمسئولين وغير المسئولين ولا علي أرض الواقع الذي ترتع فيه كل أشكال الفوضي والانفلات والتناقض ولا في مناقشات الفضائيات ولا حتي في الممارسات اليومية للقوي السياسية.
وأخص بالذكر أعمال العنف في جامعاتنا العريقة وإهمال إدارة الجامعات لعدم سيطرتها وعدم قدرتها على التعامل مع تلك الأحدث واتخاذها القرارات الشدية بحق الطلاب الذين يقومون بتدمير وتكسير الممتلكات العامةداخل الجامعات وحرق الباصات أين الدولة من ذلك.
أن الشعب الأردني ينتظر صحوة الدولة من نومها الطويل وينتظر عودتها من الغياب ويتحسر على شيخوخة مفاصلها وترهل قدرتها وضياع هيبتها حتى أصبحت دولة للكلم فقط وأقصد بذلك حكومتنا الرشيدة.
لقد أمر جلالة الملك عبدلله الثاني ابن الحسين المعظم للحكومة بضرورة الأسراع في عملية الأصلاح وأحتياجات المواطنين وهي ألوياتة.
ليست الإنتخابات تحي الدوبة وإنما إحياء الدولة يحتاج كفاءة وعلماء وإدارة أمنية قوية وقادرة على البناء بلا استحواذ ولا انتقام ولا انفراد بالسلطة أو القرار فهل آن الأوان أن تفرض الدولة هيبتها .
مهما حاولوا الحاقدون والمتربصون فمصيرهم
أن تنكسر شوكتهم .
لا للبطالة لا للمسؤول الفاسد لأن مشكلتنا ممن يتولون تسيير أمورنا ومع هذا لابد من المتابعة والتدقيق يكفي هدراً للأموال.
حمى الله الأردن وأطال الله في عمر جلالة الملك عبدلله الثاني ابن الحسين المعظم والشعب الأردني العظيم
أبحث عن الدولة التي أنتمي إليها فلا أجدها لا في الكلمات والخطب العنترية والتصريحات المستمرة للمسئولين وغير المسئولين ولا علي أرض الواقع الذي ترتع فيه كل أشكال الفوضي والانفلات والتناقض ولا في مناقشات الفضائيات ولا حتي في الممارسات اليومية للقوي السياسية.
وأخص بالذكر أعمال العنف في جامعاتنا العريقة وإهمال إدارة الجامعات لعدم سيطرتها وعدم قدرتها على التعامل مع تلك الأحدث واتخاذها القرارات الشدية بحق الطلاب الذين يقومون بتدمير وتكسير الممتلكات العامةداخل الجامعات وحرق الباصات أين الدولة من ذلك.
أن الشعب الأردني ينتظر صحوة الدولة من نومها الطويل وينتظر عودتها من الغياب ويتحسر على شيخوخة مفاصلها وترهل قدرتها وضياع هيبتها حتى أصبحت دولة للكلم فقط وأقصد بذلك حكومتنا الرشيدة.
لقد أمر جلالة الملك عبدلله الثاني ابن الحسين المعظم للحكومة بضرورة الأسراع في عملية الأصلاح وأحتياجات المواطنين وهي ألوياتة.
ليست الإنتخابات تحي الدوبة وإنما إحياء الدولة يحتاج كفاءة وعلماء وإدارة أمنية قوية وقادرة على البناء بلا استحواذ ولا انتقام ولا انفراد بالسلطة أو القرار فهل آن الأوان أن تفرض الدولة هيبتها .
مهما حاولوا الحاقدون والمتربصون فمصيرهم
أن تنكسر شوكتهم .
لا للبطالة لا للمسؤول الفاسد لأن مشكلتنا ممن يتولون تسيير أمورنا ومع هذا لابد من المتابعة والتدقيق يكفي هدراً للأموال.
حمى الله الأردن وأطال الله في عمر جلالة الملك عبدلله الثاني ابن الحسين المعظم والشعب الأردني العظيم
التعليقات