ليس هناك ما هو اخطر على الأردن والأردنيين من قضية التجنيس واللاجئين, لأنها تمثل مدخلاً هاماً لإثارة الفوضى وافتعال الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والديمغرافية, حتى باتت قضية التجنيس والأرقام الوطنية كأنها باروميتر لقياس الوطنية وحرق القلوب الأردنية , ويتحكم بما يجري على ساحتنا الأردنية الغارقة أصلا بالفوضى الممنهجة والمعدة أصلا في أدراج الصهيونية والعمالة العربية , متسائلاً :هل كان النائب الداويمة بمطالبته تجنيس حملة الوثائق الفلسطينية وأبناء المتزوجات من غير أردنيين يدرك خطورة تلك التصريحات في هذا الوقت بالذات ؟؟, أم أن السيد اليهودي القابع في كل مكان في العالم قد أوصى بتلك التصريحات استعداداً لما هو آت؟. فزيارة اوباما للأردن بعد إسرائيل وفلسطين ليست بريئة كما روج لها الإعلام الأردني الرسمي والعربي والعالمي المرافق له , فمن كان يعتقد من الأردنيين بان تبرع اوباما ب 200 مليون دولار للأردن خالصاً لوجه الله واحتراماً للإنسانية فانه متوهم لا وبل غارقاً بالوهم, فلو أراد اوباما مساعدة الأردن فكلمة واحدة منه لموظفي دول الخليج في الخارجية الأمريكية تكفي لسداد مديونية الأردن بالكامل, ولكنه غارق حتى الثمالة بتشديد الخناق علينا لتنفيذ الأجندات الصهيونية بإعلان الأردن وطن بديل للفلسطينيين كما يريد بني صهيون. فكل ما يجري على أرضنا من أحداث يحمل صفة الخطورة , أمّا أن تصل الخطورة في الأمر إلى بيت التشريع الأردني وحامي الهوية الوطنية للمطالبة بالتجنيس فهو أمر ليس به براءة الأطفال ,ويدعو للريبة والشك لان تجنيس مليون ونصف فلسطيني في الأردن يعمق جراح الأردنيين , ويعطي الفرصة لتشديد الخناق على فلسطين ,ويخفف العبء عن الإسرائيليين , فأي وطنية تلك التي تعمل على تمزيق الساحة الأردنية ؟, وأي انتماء لفلسطين ذلك الذي يخدم اليهود ويمزق قلب فلسطين ؟ , وأي ثقافة إسلامية تلك التي تنادي بتحقيق شعار بني صهيون الخالد الذي يعتبر الأردن وطن بديل للفلسطينيين ؟. فإذا كان النائب الدوايمة ومن يلف لفه من نواب الأمة يتباهون بالمطالبة بما يطالب به اوباما سراً والعرب واليهود جهراً فعليه التوقف بسرعة عن هذا الترويج الذي يحقق طموحات اليهود التي نادوا بها منذ عام 1948 , وليعلم أصحاب هذه الشعارات أن الشهرة الجوفاء على حساب الأردن وقضية فلسطين محرمة كما الأم محرمة على ولدها , كما أن المجد على حطام الأردنيين ملعون الى يوم الدين , وملعون من يروج له مهما علا قدره , وارتفع شأنه وكال بماله وجاهه . فلا ادري من أي طينة خرجنا نحن الذين نروج لليهود ,ونصفق لما يخدمهم بحجة الإنسانية التي مزقتنا وشتت شملنا , تلك الإنسانية التي لا يستخدمها اليهود والأمريكان إلا بالمطالبة بحقوق اليهود , وعندما يتعلق الأمر بتدمير البلدان فليس للإنسانية وجود وما جرى بغزة والعراق لدليل على هذا البيان. احترموا أنفسكم يا من تروجون لليهود , ليس خوفا من الله لأنكم لو كنتم تخافون الله لما روجتم لليهود , وليس خوفا من الوطنية لأنكم لو كنتم تمتلكون ذرة منها لما أتيتم بما يفرح اليهود , وليس حبا بفلسطين لأنكم لو كنتم تعشقون الأقصى لما ناديتم بما يخفف العبء عن مغتصبه, ولكن خوفا من التاريخ الذي سيلعنكم إلى يوم الدين. فالأردن على ما يبدو أضحى عند البعض منشفة معلقة على باب دار دعارة يمسح بها الزائر بعد قضاء شهوته , وعلكة يمضغها أبناء المترفين , وسِلكة لجلي أواني السائحين قبيل الاستعداد للرحيل. وقفة للتأمل :' إذا كان الفساد في الأردن قد استعصى على الجراد فهرب , فإني انصح التلموديين الجدد والمروجين لأفكار اليهود أن يتوقفوا , وان لا يتحدوا أي إنسان ليس لديه ما يخسره , فالأردنيين إذا ما استمر الحال عليه فسيصلون الى مرحلة يكون فيها العمار والخراب في نظرهم سيان'.
ليس هناك ما هو اخطر على الأردن والأردنيين من قضية التجنيس واللاجئين, لأنها تمثل مدخلاً هاماً لإثارة الفوضى وافتعال الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والديمغرافية, حتى باتت قضية التجنيس والأرقام الوطنية كأنها باروميتر لقياس الوطنية وحرق القلوب الأردنية , ويتحكم بما يجري على ساحتنا الأردنية الغارقة أصلا بالفوضى الممنهجة والمعدة أصلا في أدراج الصهيونية والعمالة العربية , متسائلاً :هل كان النائب الداويمة بمطالبته تجنيس حملة الوثائق الفلسطينية وأبناء المتزوجات من غير أردنيين يدرك خطورة تلك التصريحات في هذا الوقت بالذات ؟؟, أم أن السيد اليهودي القابع في كل مكان في العالم قد أوصى بتلك التصريحات استعداداً لما هو آت؟. فزيارة اوباما للأردن بعد إسرائيل وفلسطين ليست بريئة كما روج لها الإعلام الأردني الرسمي والعربي والعالمي المرافق له , فمن كان يعتقد من الأردنيين بان تبرع اوباما ب 200 مليون دولار للأردن خالصاً لوجه الله واحتراماً للإنسانية فانه متوهم لا وبل غارقاً بالوهم, فلو أراد اوباما مساعدة الأردن فكلمة واحدة منه لموظفي دول الخليج في الخارجية الأمريكية تكفي لسداد مديونية الأردن بالكامل, ولكنه غارق حتى الثمالة بتشديد الخناق علينا لتنفيذ الأجندات الصهيونية بإعلان الأردن وطن بديل للفلسطينيين كما يريد بني صهيون. فكل ما يجري على أرضنا من أحداث يحمل صفة الخطورة , أمّا أن تصل الخطورة في الأمر إلى بيت التشريع الأردني وحامي الهوية الوطنية للمطالبة بالتجنيس فهو أمر ليس به براءة الأطفال ,ويدعو للريبة والشك لان تجنيس مليون ونصف فلسطيني في الأردن يعمق جراح الأردنيين , ويعطي الفرصة لتشديد الخناق على فلسطين ,ويخفف العبء عن الإسرائيليين , فأي وطنية تلك التي تعمل على تمزيق الساحة الأردنية ؟, وأي انتماء لفلسطين ذلك الذي يخدم اليهود ويمزق قلب فلسطين ؟ , وأي ثقافة إسلامية تلك التي تنادي بتحقيق شعار بني صهيون الخالد الذي يعتبر الأردن وطن بديل للفلسطينيين ؟. فإذا كان النائب الدوايمة ومن يلف لفه من نواب الأمة يتباهون بالمطالبة بما يطالب به اوباما سراً والعرب واليهود جهراً فعليه التوقف بسرعة عن هذا الترويج الذي يحقق طموحات اليهود التي نادوا بها منذ عام 1948 , وليعلم أصحاب هذه الشعارات أن الشهرة الجوفاء على حساب الأردن وقضية فلسطين محرمة كما الأم محرمة على ولدها , كما أن المجد على حطام الأردنيين ملعون الى يوم الدين , وملعون من يروج له مهما علا قدره , وارتفع شأنه وكال بماله وجاهه . فلا ادري من أي طينة خرجنا نحن الذين نروج لليهود ,ونصفق لما يخدمهم بحجة الإنسانية التي مزقتنا وشتت شملنا , تلك الإنسانية التي لا يستخدمها اليهود والأمريكان إلا بالمطالبة بحقوق اليهود , وعندما يتعلق الأمر بتدمير البلدان فليس للإنسانية وجود وما جرى بغزة والعراق لدليل على هذا البيان. احترموا أنفسكم يا من تروجون لليهود , ليس خوفا من الله لأنكم لو كنتم تخافون الله لما روجتم لليهود , وليس خوفا من الوطنية لأنكم لو كنتم تمتلكون ذرة منها لما أتيتم بما يفرح اليهود , وليس حبا بفلسطين لأنكم لو كنتم تعشقون الأقصى لما ناديتم بما يخفف العبء عن مغتصبه, ولكن خوفا من التاريخ الذي سيلعنكم إلى يوم الدين. فالأردن على ما يبدو أضحى عند البعض منشفة معلقة على باب دار دعارة يمسح بها الزائر بعد قضاء شهوته , وعلكة يمضغها أبناء المترفين , وسِلكة لجلي أواني السائحين قبيل الاستعداد للرحيل. وقفة للتأمل :' إذا كان الفساد في الأردن قد استعصى على الجراد فهرب , فإني انصح التلموديين الجدد والمروجين لأفكار اليهود أن يتوقفوا , وان لا يتحدوا أي إنسان ليس لديه ما يخسره , فالأردنيين إذا ما استمر الحال عليه فسيصلون الى مرحلة يكون فيها العمار والخراب في نظرهم سيان'.
ليس هناك ما هو اخطر على الأردن والأردنيين من قضية التجنيس واللاجئين, لأنها تمثل مدخلاً هاماً لإثارة الفوضى وافتعال الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والديمغرافية, حتى باتت قضية التجنيس والأرقام الوطنية كأنها باروميتر لقياس الوطنية وحرق القلوب الأردنية , ويتحكم بما يجري على ساحتنا الأردنية الغارقة أصلا بالفوضى الممنهجة والمعدة أصلا في أدراج الصهيونية والعمالة العربية , متسائلاً :هل كان النائب الداويمة بمطالبته تجنيس حملة الوثائق الفلسطينية وأبناء المتزوجات من غير أردنيين يدرك خطورة تلك التصريحات في هذا الوقت بالذات ؟؟, أم أن السيد اليهودي القابع في كل مكان في العالم قد أوصى بتلك التصريحات استعداداً لما هو آت؟. فزيارة اوباما للأردن بعد إسرائيل وفلسطين ليست بريئة كما روج لها الإعلام الأردني الرسمي والعربي والعالمي المرافق له , فمن كان يعتقد من الأردنيين بان تبرع اوباما ب 200 مليون دولار للأردن خالصاً لوجه الله واحتراماً للإنسانية فانه متوهم لا وبل غارقاً بالوهم, فلو أراد اوباما مساعدة الأردن فكلمة واحدة منه لموظفي دول الخليج في الخارجية الأمريكية تكفي لسداد مديونية الأردن بالكامل, ولكنه غارق حتى الثمالة بتشديد الخناق علينا لتنفيذ الأجندات الصهيونية بإعلان الأردن وطن بديل للفلسطينيين كما يريد بني صهيون. فكل ما يجري على أرضنا من أحداث يحمل صفة الخطورة , أمّا أن تصل الخطورة في الأمر إلى بيت التشريع الأردني وحامي الهوية الوطنية للمطالبة بالتجنيس فهو أمر ليس به براءة الأطفال ,ويدعو للريبة والشك لان تجنيس مليون ونصف فلسطيني في الأردن يعمق جراح الأردنيين , ويعطي الفرصة لتشديد الخناق على فلسطين ,ويخفف العبء عن الإسرائيليين , فأي وطنية تلك التي تعمل على تمزيق الساحة الأردنية ؟, وأي انتماء لفلسطين ذلك الذي يخدم اليهود ويمزق قلب فلسطين ؟ , وأي ثقافة إسلامية تلك التي تنادي بتحقيق شعار بني صهيون الخالد الذي يعتبر الأردن وطن بديل للفلسطينيين ؟. فإذا كان النائب الدوايمة ومن يلف لفه من نواب الأمة يتباهون بالمطالبة بما يطالب به اوباما سراً والعرب واليهود جهراً فعليه التوقف بسرعة عن هذا الترويج الذي يحقق طموحات اليهود التي نادوا بها منذ عام 1948 , وليعلم أصحاب هذه الشعارات أن الشهرة الجوفاء على حساب الأردن وقضية فلسطين محرمة كما الأم محرمة على ولدها , كما أن المجد على حطام الأردنيين ملعون الى يوم الدين , وملعون من يروج له مهما علا قدره , وارتفع شأنه وكال بماله وجاهه . فلا ادري من أي طينة خرجنا نحن الذين نروج لليهود ,ونصفق لما يخدمهم بحجة الإنسانية التي مزقتنا وشتت شملنا , تلك الإنسانية التي لا يستخدمها اليهود والأمريكان إلا بالمطالبة بحقوق اليهود , وعندما يتعلق الأمر بتدمير البلدان فليس للإنسانية وجود وما جرى بغزة والعراق لدليل على هذا البيان. احترموا أنفسكم يا من تروجون لليهود , ليس خوفا من الله لأنكم لو كنتم تخافون الله لما روجتم لليهود , وليس خوفا من الوطنية لأنكم لو كنتم تمتلكون ذرة منها لما أتيتم بما يفرح اليهود , وليس حبا بفلسطين لأنكم لو كنتم تعشقون الأقصى لما ناديتم بما يخفف العبء عن مغتصبه, ولكن خوفا من التاريخ الذي سيلعنكم إلى يوم الدين. فالأردن على ما يبدو أضحى عند البعض منشفة معلقة على باب دار دعارة يمسح بها الزائر بعد قضاء شهوته , وعلكة يمضغها أبناء المترفين , وسِلكة لجلي أواني السائحين قبيل الاستعداد للرحيل. وقفة للتأمل :' إذا كان الفساد في الأردن قد استعصى على الجراد فهرب , فإني انصح التلموديين الجدد والمروجين لأفكار اليهود أن يتوقفوا , وان لا يتحدوا أي إنسان ليس لديه ما يخسره , فالأردنيين إذا ما استمر الحال عليه فسيصلون الى مرحلة يكون فيها العمار والخراب في نظرهم سيان'.
التعليقات
دعاء إذا قلته تشتاق لك الجنة كما تشتاق لها أنت قال جبريل عليه السلام يا محمد والذي بعثك بالحق لا يدعوا احد بهذا الدعاء إلا غفرت له ذنوبه واشتاقت إليه الجنة واستغفر له المكان وفتحت له أبواب الجنة فنادته الملائكة يا ولي الله ادخل من آي أبواب الجنة تشاء. والدعاء سهل يمكن تقوله دائما و هو اللهم إني أسالك إيمانا دائما وأسألك قلبا خاشعا وأسألك علما نافعا وأسألك يقينا صادقا وأسألك دينا قيما وأسألك العافية من كل بلية اللهم صلي وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم.
بدل فاقد1
الاخ احمد القرعان سلم لسانك على هذا المقال الذي وضعت فية النقاط على الحروف ولكن نحن عاتبون على النواب الجالسون في مجلس الشعب يسمعون لهذا الكلام الذي نطق بة النائب الدوايمة وحسبي والله انة نطق كفرا وحسبي والله انة لايحب الاردن ولا يعرف شيئا عن الاردن الذي يعاني من اوجاع وامراض كثيرة وهذا النائب ومن على شاكلتة احد اسبابها , يجب على نواب الامة ان يضعوا حدا لهذة الفتنة التي تطلع علينا بين الحين والاحر وفي ظروف صعبة يمر بها الوطن مرة اخرى شاكرا لك حسن الحديث
محمد الخوالدة - المفرق
انا قرأت الشعر اعلاه واقول في قصيدة لي
في شاعر بتتمنى انك تسمعه وفي شاعر بتتمنى انك ما تقشعه وفي شاعر تشوفه كبير المنطقة وعقله كطفل صغير لا تلعب معه ............
تحياتي إلى جراسا
لمن يهمه الأمر
حمى الله الاردن بقيادة ابي الحسين ، أما انت يا قرعان لا تحسب ان بلدا يقودها ابا الحسين ستتعرض لما تقول ، ارجو ان تراجع نفسك وتراجع ما تقول والا فاصمت
فواز المعايطه
......
الرجاء النشر
يبدو ان الكاتب المحترم سمع خبر ما حدث في البرلمان بشكل عابر ولم يتعب نفسه للتاكد من تفاصيله ، والدليل هو الفيديوهات التي صورتها رؤيا وباقي المحطات الفضائية والتي يمكن لاي قارىء ان يشاهدها الان .. فالنائب الذي يتهجم عليه الكاتب المحترم كرر كلمته مرات ومرات وبصوت عال وقال" الحقوق المدنية" وليس التجنيس؟؟ فهناك فرق مرهب بين الحقوق المدنية كحق التعليم والصحة، وبين التجنيس اي المواطنة الكاملة بحقوقها السياسية ؟؟ شاهد الفيديو حضرة الكاتب ثم اكتب ما شئت. تحيتي لجراسا
رد بلا رابط
..........
delete.
اخي الكاتب المحترم ما تم المطالبه به هو الحقوق المدنيه وليس التجنيس بمعناه ..... وهم لا يستحقون منك ذلك فهم اخوه لنا ..... بحاجة الاخوه العرب فنحن شعب تعدادنا قليل ونصفنا من البدو المحترمين الذين لا تهمهم المدنيه ولا كيفية الوصول اليها اما بخصوص دول الخليج العربي فهم قدموا لنا الكثير وما زالوا وإن قلصوا المساعدات فبسبب كثرة .... لدينا وكثرة ...الذين جعلوا كل العالم لا يثقون بنا وامريكا مثل غيرها وفي تقرير عن الكونغرس الامريكي في شهر تشرين ثاني 2011 ذكروا الاردن كإحدى الدول التي تدعمها امريكا بشده ولا تستطيع العيش مثل باقي الدول المجاوره لكثرة... المسؤولين فيها وتوظيف مسؤولين حسب المناطق.... دون النظر لكفاءاتهم مما جعل الاقتصاد لدينا يتدهور وما زال فأمريكا الدوله الاولى في العالم والتي ميزانية وزارة دفاعها 870 الف مليون دولار رئيسها من اصول افريقيه مسلمه لأنه الاكفأ اما نحن نحضر ابن .... ونقول له استلم وزارة فيكون طبيب ويستلم وزارة الزراعه وفي التعديل يستلم الداخليه وبعد سنتين ربما يستلم الخارجيه وهو ..... في اي منها وتأتي وتقول لنا التجنيس والوطن البديل يا أخي اهل فلسطين لديهم جنة الله على الارض اسمها فلسطين ولكنها محتله....وليس اهلها لوحدهم ولا يستبدلوها بالاردن ولا باي دوله وجواز السفر لهم لتسهيل مهامهم الحياتيه وليس لينافسوك في وظيفتك التي يوجد الف شخص احق منك بها فإتقي الله ...... فمليكنا أقدر منك على الحفاظ على بلدنا ولا يريد منك ........
عاطف عبد الحميد الضلاعين
تعليقك على المقال موجه الى شريحه واحده وبشكل عنصري ......
الى 8 (اظهر وبان)
القرعان يتعمد ذكر الصهيونية في أي فتنة يثيرها بين مكونات المجتمع الاردني.الصهيوني هو من ذكر اسم"اسرائيل"دون اي تحفظ وعدم وضعها في فواصل.الذي يريد من شخص ان يتثبت في حق العودة عليه هو أولا ان لا يعترف بأن ارض هؤلاء قد اصبحت اسمها (اسرائيل).عندما تكتب فلسطين المحتلة والكيان الصهيوني وحيفا الفلسطينية تصدق ما تقول.الاردني من شتى أصوله ومنابته ذكي.فمهما قلت وحاولت وكتبت ما يملا عليك لن تفلح.الدوايمة ليس لوحده معه كل شؤفاء الوطن نحن جميعا اردنيون تحت خيمة حبيبنا ابو حسين
حراث شريف قومي
والله كانه صارت موضه التخوين وقد تصل احيانا الى التكفير اتقي الله ايها الكاتب المحترم وايها المعلقون الدوايمة لم يطالب بالتجنيس فقط طالب باعطاء حقوق مدنية لابناء الأردنيات المتزوجات من اجانب للي ما بفهم الحقوق المدنية يعني حق الأقامة والتعليم والصحة والعمل اتقوا الله مجرد المطالبة بحقوق انسانية اصبحت تخوينا وتكفيرا ؟لماذا يا حاضرة الكاتب المنقطع النظرير والمعلقين الأجلاء يحق للذكر الأردني اعطاء الجنسية حتى ولو كان متزوج من الشيطان ؟وللمتخوفين على فلسطين ؟لماذا يحق للذكر الأردني ان يتزوج فلسطينيات حتى ولو كن اربع زوجات يمنحن الجنسية الأردنية بعد مرور 3 سنوات ؟اليس هذا تفريغ لفلسطين كما تدعون؟نحن في القرن الواحد والعشرين اين إنسانيتكم؟ايعقل ان زوج الأردنية وابنائها لا يحصلون على حق العمل والأقامة وكل الجنسيات الأخرى تعطى جميع الحقوق ؟اصحوا وكفاكم من هذه المهاترات؟
saed
.............................................
أردني أصلي - مادبا
..............
إنسان
الاردن لجميع مكوناتها من شتى الاصول والمنابت.الذين ما يزالون مراهقون سياسين يقولون اشياء سيندموا عليها عندما ينضجو سياسيا لان ما قالوه لن يمحى من ذاكرة الشعب وتبقى وصمة عار في جبينهم.المشكلة عندما تطول هذه المراهقة السياسية وعدم الوعي السياسي الواقعي وتبقى ملتصقة ونراها في شخص كبر عمره وما فهم الامور.كل من شتم اي مكون من مكونات الامجتمع لن يحلم يوما بمنصب يمثل فيه الاردنيون من شتى اصولهم ومنابتهم...........
الاردن لكافة مكوناته
ال الاخ عاطف الضلاعين صح لسانك وضعت النقاط على الحروف وللاسف كاتبنا لم يرى الا من اتجاه واحد الله يديم جلالة الملك وعاش الاردن امنا
اردني غيور
نصيحتي لكم جميعاً ... والله ستبكون ندما ... واله ستبكون ندما ... والله ستبكون ندما إن أضعتم الأمن والأمان .. ولا تنسون انكم حين الحساب والعقاب لن تسألون عن أصولكم وفصولكم.. وستحاسبون على كل كلمة تسيئ للنفوس .. وتوقظ الفتنة ... كلنا أخوة .. فكروا قليلاً يا أخواني ... كم مدة حياتنا التي نعيشها .. الا تشعرون بأن اوقاتكم تمر بسرعة .. بل وأيامكم .. الا تشعرون بأن البركة قد قلت .. عودوا الى رشدكم ونصيحتي لكم جميعاً ... تذكروا آخرتكم كلما ضاقت نفوسكم .. هداكم الله
هداكم الله
الله محيي أصلك يا دوايمه وبس وجميع الأردنيين من أصول فلسطينيه معك يا الوايمه
صاحب حقوق منقوصه
.........................
عيب
إعتذاركو متوقع وشكرا على الاعتذار. بس أرجو أن يبقى مغزى ومعنى التعليق معلقا في الأذهان من أجل تطوير العمل من الضحك على الذقون إلى الضحك على اللحى. شو أقل منها، هاي صحافة عربية بتعمل البلاوي بالاعتذار، تصوروا كيف لو كتبوا ونشروأ، الله لا يوريكو شر.
متوقع اعتذارك يا حج مطاوع
.......
إنسان
...........
اردن لن ينكسر وشعب لن ينحني الا لله
انا راي للاخ القرعان ان يقوم بالتعليق على امور افلام الكرتون للاطفال............
ضيف الله المصراطي
لماذا كل هذا الهجوم على الكاتب الكبير الذي يعبر في مقاله عن مطالبات الكثر بعدم التجنيس وتفريغ فلسطين من اهلها وبعدم سحب الارقام الوطنيه . وخلينا كلنا نوقف ضد الكاتب ونقول اعطو أرقام وطنيه وجنسو كل الفلسطنيين وخلي فلسطين فاضيه لليهود مشان ترتاحو وتقولو عن الكاتب اكويس . ولاكن انتم شعب ما بده ناس يذكروه بالحقيقه و الواقع . مع تحياتي للكاتب الكبير وبالتوفيق في خدمة الاردن و فلسطين وعاش جلالة الملك المعظم ودام الاردن شامخاً بهمة ابنائه المخلصين .
قرناس بني حسن
تصريحات النائب الدوايمة ومخططات الصهاينة
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
تصريحات النائب الدوايمة ومخططات الصهاينة
ليس هناك ما هو اخطر على الأردن والأردنيين من قضية التجنيس واللاجئين, لأنها تمثل مدخلاً هاماً لإثارة الفوضى وافتعال الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والديمغرافية, حتى باتت قضية التجنيس والأرقام الوطنية كأنها باروميتر لقياس الوطنية وحرق القلوب الأردنية , ويتحكم بما يجري على ساحتنا الأردنية الغارقة أصلا بالفوضى الممنهجة والمعدة أصلا في أدراج الصهيونية والعمالة العربية , متسائلاً :هل كان النائب الداويمة بمطالبته تجنيس حملة الوثائق الفلسطينية وأبناء المتزوجات من غير أردنيين يدرك خطورة تلك التصريحات في هذا الوقت بالذات ؟؟, أم أن السيد اليهودي القابع في كل مكان في العالم قد أوصى بتلك التصريحات استعداداً لما هو آت؟. فزيارة اوباما للأردن بعد إسرائيل وفلسطين ليست بريئة كما روج لها الإعلام الأردني الرسمي والعربي والعالمي المرافق له , فمن كان يعتقد من الأردنيين بان تبرع اوباما ب 200 مليون دولار للأردن خالصاً لوجه الله واحتراماً للإنسانية فانه متوهم لا وبل غارقاً بالوهم, فلو أراد اوباما مساعدة الأردن فكلمة واحدة منه لموظفي دول الخليج في الخارجية الأمريكية تكفي لسداد مديونية الأردن بالكامل, ولكنه غارق حتى الثمالة بتشديد الخناق علينا لتنفيذ الأجندات الصهيونية بإعلان الأردن وطن بديل للفلسطينيين كما يريد بني صهيون. فكل ما يجري على أرضنا من أحداث يحمل صفة الخطورة , أمّا أن تصل الخطورة في الأمر إلى بيت التشريع الأردني وحامي الهوية الوطنية للمطالبة بالتجنيس فهو أمر ليس به براءة الأطفال ,ويدعو للريبة والشك لان تجنيس مليون ونصف فلسطيني في الأردن يعمق جراح الأردنيين , ويعطي الفرصة لتشديد الخناق على فلسطين ,ويخفف العبء عن الإسرائيليين , فأي وطنية تلك التي تعمل على تمزيق الساحة الأردنية ؟, وأي انتماء لفلسطين ذلك الذي يخدم اليهود ويمزق قلب فلسطين ؟ , وأي ثقافة إسلامية تلك التي تنادي بتحقيق شعار بني صهيون الخالد الذي يعتبر الأردن وطن بديل للفلسطينيين ؟. فإذا كان النائب الدوايمة ومن يلف لفه من نواب الأمة يتباهون بالمطالبة بما يطالب به اوباما سراً والعرب واليهود جهراً فعليه التوقف بسرعة عن هذا الترويج الذي يحقق طموحات اليهود التي نادوا بها منذ عام 1948 , وليعلم أصحاب هذه الشعارات أن الشهرة الجوفاء على حساب الأردن وقضية فلسطين محرمة كما الأم محرمة على ولدها , كما أن المجد على حطام الأردنيين ملعون الى يوم الدين , وملعون من يروج له مهما علا قدره , وارتفع شأنه وكال بماله وجاهه . فلا ادري من أي طينة خرجنا نحن الذين نروج لليهود ,ونصفق لما يخدمهم بحجة الإنسانية التي مزقتنا وشتت شملنا , تلك الإنسانية التي لا يستخدمها اليهود والأمريكان إلا بالمطالبة بحقوق اليهود , وعندما يتعلق الأمر بتدمير البلدان فليس للإنسانية وجود وما جرى بغزة والعراق لدليل على هذا البيان. احترموا أنفسكم يا من تروجون لليهود , ليس خوفا من الله لأنكم لو كنتم تخافون الله لما روجتم لليهود , وليس خوفا من الوطنية لأنكم لو كنتم تمتلكون ذرة منها لما أتيتم بما يفرح اليهود , وليس حبا بفلسطين لأنكم لو كنتم تعشقون الأقصى لما ناديتم بما يخفف العبء عن مغتصبه, ولكن خوفا من التاريخ الذي سيلعنكم إلى يوم الدين. فالأردن على ما يبدو أضحى عند البعض منشفة معلقة على باب دار دعارة يمسح بها الزائر بعد قضاء شهوته , وعلكة يمضغها أبناء المترفين , وسِلكة لجلي أواني السائحين قبيل الاستعداد للرحيل. وقفة للتأمل :' إذا كان الفساد في الأردن قد استعصى على الجراد فهرب , فإني انصح التلموديين الجدد والمروجين لأفكار اليهود أن يتوقفوا , وان لا يتحدوا أي إنسان ليس لديه ما يخسره , فالأردنيين إذا ما استمر الحال عليه فسيصلون الى مرحلة يكون فيها العمار والخراب في نظرهم سيان'.
التعليقات
واقول في قصيدة لي
في شاعر بتتمنى انك تسمعه
وفي شاعر بتتمنى انك ما تقشعه
وفي شاعر تشوفه كبير المنطقة
وعقله كطفل صغير لا تلعب معه
............
تحياتي إلى جراسا
ما تم المطالبه به هو الحقوق المدنيه وليس التجنيس بمعناه ..... وهم لا يستحقون منك ذلك فهم اخوه لنا ..... بحاجة الاخوه العرب فنحن شعب تعدادنا قليل ونصفنا من البدو المحترمين الذين لا تهمهم المدنيه ولا كيفية الوصول اليها اما بخصوص دول الخليج العربي فهم قدموا لنا الكثير وما زالوا وإن قلصوا المساعدات فبسبب كثرة .... لدينا وكثرة ...الذين جعلوا كل العالم لا يثقون بنا وامريكا مثل غيرها وفي تقرير عن الكونغرس الامريكي في شهر تشرين ثاني 2011 ذكروا الاردن كإحدى الدول التي تدعمها امريكا بشده ولا تستطيع العيش مثل باقي الدول المجاوره لكثرة... المسؤولين فيها وتوظيف مسؤولين حسب المناطق.... دون النظر لكفاءاتهم مما جعل الاقتصاد لدينا يتدهور وما زال فأمريكا الدوله الاولى في العالم والتي ميزانية وزارة دفاعها 870 الف مليون دولار رئيسها من اصول افريقيه مسلمه لأنه الاكفأ اما نحن نحضر ابن .... ونقول له استلم وزارة فيكون طبيب ويستلم وزارة الزراعه وفي التعديل يستلم الداخليه وبعد سنتين ربما يستلم الخارجيه وهو ..... في اي منها وتأتي وتقول لنا التجنيس والوطن البديل يا أخي اهل فلسطين لديهم جنة الله على الارض اسمها فلسطين ولكنها محتله....وليس اهلها لوحدهم ولا يستبدلوها بالاردن ولا باي دوله وجواز السفر لهم لتسهيل مهامهم الحياتيه وليس لينافسوك في وظيفتك التي يوجد الف شخص احق منك بها فإتقي الله ...... فمليكنا أقدر منك على الحفاظ على بلدنا ولا يريد منك ........
بس أرجو أن يبقى مغزى ومعنى التعليق معلقا في الأذهان من أجل تطوير العمل من الضحك على الذقون إلى الضحك على اللحى. شو أقل منها، هاي صحافة عربية بتعمل البلاوي بالاعتذار، تصوروا كيف لو كتبوا ونشروأ، الله لا يوريكو شر.