لم يشطح النائب جميل النمري كثيراً بمقالته قبل ايام والتي اجاد بها بالكشف عن هّم اردني آخذ بالتزايد بموضوعية ومهنية كبيرة , متسائلاً في هذا الصدد : كيف يستطيع ازعر وقاطع طريق ومطلوب للقضاء بــ50 قيداً امنيا من ان يزج بانسان شريف عفيف , اما للانتقام او للابتزاز دون ان يكون هناك حس امني لدى رجال الامن العام والادعاء العام معاً؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟. فاللاسف الشديد يغيب الحس الامني لرجل الامن والمدعين العامين في المحاكم عند تنفيذ القرارات بخصوص الشكاوى المقدمة من المتخاصمين والتي تصدر في غالبيتها بمجرد الاطلاع على التقرير الطبي للمشتكي , ذلك التقرير الذي اصبح سيفاً مسلطاً على رقاب الشرفاء دون النظر بالعين المجردة لحالة صاحب التقرير الصحية . واذكر بمزيد من الحسرة والالم كيف زج مدعي عام بمحكمة الجنايات الكبرى باحد طلاب الثانوية العامة في الفرع العلمي والمتحصل على معدل 94% في سجن الجويدة لمدة 14 يوما بعد مشاجرة صبيانية ,حصل احد المتشاجرين من الجنسية السودانية والذي يعمل والده طاهياً عند احد الامراء الاردنيين على تقرير طبي مزور من مستشفى خاص يفيد بأنه يعاني خلع فروة الراس ومصاب بجرح قطعي طوله 11 سم وبعمق 3 سم في الفك الايمن , فتفاجأ والد المشتكى عليه طالباً من المدعي العام تكفيل ابنه بعد التلطف بالنظر الى حالة المصاب ومقارنتها بما ورد في التقرير الطبي للتأكد من مصداقية التقرير الطبي الذي تم توقيف ابنه بناءً عليه , ولكنه بدلاً من تكفيله حاول زج والد المشتكى عليه في النظارة لشعوره بأنه بهذا الطلب قد تطاول على مقامه المحّصن من الاخطاء . وبعد اربعة ايام طويلة ومريرة لجأ فيها والد المشتكى عليه الى رئيس المحكمة لشرح قضية ابنه كما شرحها للمدعي العام , فاستجاب رئيس المحكمة مشكوراً, ولدى إحضار المشتكي لمقارنة اصاباته بما جاء في التقرير الطبي ,تبين لرئيس المحكمة ان كل ما جاء في التقرير الطبي كاذب ومزور. وفي قضية اخرى تحمل معاني الظلم للشرفاء والانتصار لاصحاب الاسبقيات والقيود الامنية , فقد حصل قبل 4 سنوات أن ثلة من المارقين المطلوبين للقضاء بقضايا قتل وسلب ونهب واتجار بالمخدرات , قد هاجمت والدي يرحمه الله اثناء جلوسه مع اخوتي على باب بيتنا وقبل ربع ساعة من موعد الافطار في رمضان بالسيوف والسكاكين الحادة والتي لو هوت على رقاب جمال لجزتها بالكامل , فحضر رجال الامن العام الى مكان الحادث فالقوا القبض عليهم امام بيتنا واقتادوهم للمركز الامني مخفورين ومعهم ادوات الاجرام وعلى مرآى من المئات من الجيران , لنتفاجأ في اليوم التالي عند المدعي العام بأننا مطلوبين ومشتكى علينا بسبب تقرير رجال الامن العام الظالم الذي لم يفصّل الحقيقة كما حدثت , فمال تقريرهم لصالح اصحاب الاسبقيات, فاضطررنا للتنازل عن حقوقنا القانونية التي كفلها لنا الدستور ارضاء للزعران الذين تعرفهم الاجهزة الامنية معرفة جيدة ولديهم لهم قيوداً امنية, وللاسف ضاعت حقوق الشرفاء لان الامن العام لم يولي الموضوع في تقريره للمدعي العام أي حس امني , فلا ادري كيف يتساوى امام القانون الاردني اصحاب الاسبقيات الجرمية مع الشرفاء ؟, اليس هناك حساً امنياً يجب ان يتملكه كلا من رجال الامن العام والمدعيين العامين يتطلب العودة الى تاريخ المتخاصمين لاستجلاء الحقيقة؟. ولعلي هنا اذكر كذلك وانا في صدد الحديث عن الابتزاز والظلم الذي يلاحق الشرفاء في كل مكان من ارض الوطن ,كيف يتعمد بعضاً من سائقي سيارات التاكسي الاحتكاك بسيارات المواطنين لتقوم بضربهم, ليتم بعدها ابتزاز اصحاب السيارات من اجل استيفاء مبلغ معين بحجة التصليح وعدم اخذ كروكا والتي يترتب عليها مبالغ اخرى تحمل عنوان العطل والضرر , وعند المتابعة لا يقوم سائق التاكسي بالتصليح , بل يؤجل ذلك لابتزاز سائق اخر, وهكذا يبقى الحال مستمراً حتى موعد الترخيص . وقفة للتأمل :' اذا كانت حضارة الامم تقاس بمجرد النظر الى العدالة فيها, وبعد ما ورد ذكره من اوجاع القانون , فليسمح لي اصحاب رسالة القضاء والامن في الاردن للتساؤل : أهذه رسالة القضاء لديكم في الاردن الحبيب ينتصر فيها الظالم ويتم الزج فيها بالشريف بالسجن؟, أهذا هو الحس الامني الذي درستموه في الجامعات؟, اذاً وأسفاه على وطن يتساوى فيه المجرم والشريف'.
لم يشطح النائب جميل النمري كثيراً بمقالته قبل ايام والتي اجاد بها بالكشف عن هّم اردني آخذ بالتزايد بموضوعية ومهنية كبيرة , متسائلاً في هذا الصدد : كيف يستطيع ازعر وقاطع طريق ومطلوب للقضاء بــ50 قيداً امنيا من ان يزج بانسان شريف عفيف , اما للانتقام او للابتزاز دون ان يكون هناك حس امني لدى رجال الامن العام والادعاء العام معاً؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟. فاللاسف الشديد يغيب الحس الامني لرجل الامن والمدعين العامين في المحاكم عند تنفيذ القرارات بخصوص الشكاوى المقدمة من المتخاصمين والتي تصدر في غالبيتها بمجرد الاطلاع على التقرير الطبي للمشتكي , ذلك التقرير الذي اصبح سيفاً مسلطاً على رقاب الشرفاء دون النظر بالعين المجردة لحالة صاحب التقرير الصحية . واذكر بمزيد من الحسرة والالم كيف زج مدعي عام بمحكمة الجنايات الكبرى باحد طلاب الثانوية العامة في الفرع العلمي والمتحصل على معدل 94% في سجن الجويدة لمدة 14 يوما بعد مشاجرة صبيانية ,حصل احد المتشاجرين من الجنسية السودانية والذي يعمل والده طاهياً عند احد الامراء الاردنيين على تقرير طبي مزور من مستشفى خاص يفيد بأنه يعاني خلع فروة الراس ومصاب بجرح قطعي طوله 11 سم وبعمق 3 سم في الفك الايمن , فتفاجأ والد المشتكى عليه طالباً من المدعي العام تكفيل ابنه بعد التلطف بالنظر الى حالة المصاب ومقارنتها بما ورد في التقرير الطبي للتأكد من مصداقية التقرير الطبي الذي تم توقيف ابنه بناءً عليه , ولكنه بدلاً من تكفيله حاول زج والد المشتكى عليه في النظارة لشعوره بأنه بهذا الطلب قد تطاول على مقامه المحّصن من الاخطاء . وبعد اربعة ايام طويلة ومريرة لجأ فيها والد المشتكى عليه الى رئيس المحكمة لشرح قضية ابنه كما شرحها للمدعي العام , فاستجاب رئيس المحكمة مشكوراً, ولدى إحضار المشتكي لمقارنة اصاباته بما جاء في التقرير الطبي ,تبين لرئيس المحكمة ان كل ما جاء في التقرير الطبي كاذب ومزور. وفي قضية اخرى تحمل معاني الظلم للشرفاء والانتصار لاصحاب الاسبقيات والقيود الامنية , فقد حصل قبل 4 سنوات أن ثلة من المارقين المطلوبين للقضاء بقضايا قتل وسلب ونهب واتجار بالمخدرات , قد هاجمت والدي يرحمه الله اثناء جلوسه مع اخوتي على باب بيتنا وقبل ربع ساعة من موعد الافطار في رمضان بالسيوف والسكاكين الحادة والتي لو هوت على رقاب جمال لجزتها بالكامل , فحضر رجال الامن العام الى مكان الحادث فالقوا القبض عليهم امام بيتنا واقتادوهم للمركز الامني مخفورين ومعهم ادوات الاجرام وعلى مرآى من المئات من الجيران , لنتفاجأ في اليوم التالي عند المدعي العام بأننا مطلوبين ومشتكى علينا بسبب تقرير رجال الامن العام الظالم الذي لم يفصّل الحقيقة كما حدثت , فمال تقريرهم لصالح اصحاب الاسبقيات, فاضطررنا للتنازل عن حقوقنا القانونية التي كفلها لنا الدستور ارضاء للزعران الذين تعرفهم الاجهزة الامنية معرفة جيدة ولديهم لهم قيوداً امنية, وللاسف ضاعت حقوق الشرفاء لان الامن العام لم يولي الموضوع في تقريره للمدعي العام أي حس امني , فلا ادري كيف يتساوى امام القانون الاردني اصحاب الاسبقيات الجرمية مع الشرفاء ؟, اليس هناك حساً امنياً يجب ان يتملكه كلا من رجال الامن العام والمدعيين العامين يتطلب العودة الى تاريخ المتخاصمين لاستجلاء الحقيقة؟. ولعلي هنا اذكر كذلك وانا في صدد الحديث عن الابتزاز والظلم الذي يلاحق الشرفاء في كل مكان من ارض الوطن ,كيف يتعمد بعضاً من سائقي سيارات التاكسي الاحتكاك بسيارات المواطنين لتقوم بضربهم, ليتم بعدها ابتزاز اصحاب السيارات من اجل استيفاء مبلغ معين بحجة التصليح وعدم اخذ كروكا والتي يترتب عليها مبالغ اخرى تحمل عنوان العطل والضرر , وعند المتابعة لا يقوم سائق التاكسي بالتصليح , بل يؤجل ذلك لابتزاز سائق اخر, وهكذا يبقى الحال مستمراً حتى موعد الترخيص . وقفة للتأمل :' اذا كانت حضارة الامم تقاس بمجرد النظر الى العدالة فيها, وبعد ما ورد ذكره من اوجاع القانون , فليسمح لي اصحاب رسالة القضاء والامن في الاردن للتساؤل : أهذه رسالة القضاء لديكم في الاردن الحبيب ينتصر فيها الظالم ويتم الزج فيها بالشريف بالسجن؟, أهذا هو الحس الامني الذي درستموه في الجامعات؟, اذاً وأسفاه على وطن يتساوى فيه المجرم والشريف'.
لم يشطح النائب جميل النمري كثيراً بمقالته قبل ايام والتي اجاد بها بالكشف عن هّم اردني آخذ بالتزايد بموضوعية ومهنية كبيرة , متسائلاً في هذا الصدد : كيف يستطيع ازعر وقاطع طريق ومطلوب للقضاء بــ50 قيداً امنيا من ان يزج بانسان شريف عفيف , اما للانتقام او للابتزاز دون ان يكون هناك حس امني لدى رجال الامن العام والادعاء العام معاً؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟. فاللاسف الشديد يغيب الحس الامني لرجل الامن والمدعين العامين في المحاكم عند تنفيذ القرارات بخصوص الشكاوى المقدمة من المتخاصمين والتي تصدر في غالبيتها بمجرد الاطلاع على التقرير الطبي للمشتكي , ذلك التقرير الذي اصبح سيفاً مسلطاً على رقاب الشرفاء دون النظر بالعين المجردة لحالة صاحب التقرير الصحية . واذكر بمزيد من الحسرة والالم كيف زج مدعي عام بمحكمة الجنايات الكبرى باحد طلاب الثانوية العامة في الفرع العلمي والمتحصل على معدل 94% في سجن الجويدة لمدة 14 يوما بعد مشاجرة صبيانية ,حصل احد المتشاجرين من الجنسية السودانية والذي يعمل والده طاهياً عند احد الامراء الاردنيين على تقرير طبي مزور من مستشفى خاص يفيد بأنه يعاني خلع فروة الراس ومصاب بجرح قطعي طوله 11 سم وبعمق 3 سم في الفك الايمن , فتفاجأ والد المشتكى عليه طالباً من المدعي العام تكفيل ابنه بعد التلطف بالنظر الى حالة المصاب ومقارنتها بما ورد في التقرير الطبي للتأكد من مصداقية التقرير الطبي الذي تم توقيف ابنه بناءً عليه , ولكنه بدلاً من تكفيله حاول زج والد المشتكى عليه في النظارة لشعوره بأنه بهذا الطلب قد تطاول على مقامه المحّصن من الاخطاء . وبعد اربعة ايام طويلة ومريرة لجأ فيها والد المشتكى عليه الى رئيس المحكمة لشرح قضية ابنه كما شرحها للمدعي العام , فاستجاب رئيس المحكمة مشكوراً, ولدى إحضار المشتكي لمقارنة اصاباته بما جاء في التقرير الطبي ,تبين لرئيس المحكمة ان كل ما جاء في التقرير الطبي كاذب ومزور. وفي قضية اخرى تحمل معاني الظلم للشرفاء والانتصار لاصحاب الاسبقيات والقيود الامنية , فقد حصل قبل 4 سنوات أن ثلة من المارقين المطلوبين للقضاء بقضايا قتل وسلب ونهب واتجار بالمخدرات , قد هاجمت والدي يرحمه الله اثناء جلوسه مع اخوتي على باب بيتنا وقبل ربع ساعة من موعد الافطار في رمضان بالسيوف والسكاكين الحادة والتي لو هوت على رقاب جمال لجزتها بالكامل , فحضر رجال الامن العام الى مكان الحادث فالقوا القبض عليهم امام بيتنا واقتادوهم للمركز الامني مخفورين ومعهم ادوات الاجرام وعلى مرآى من المئات من الجيران , لنتفاجأ في اليوم التالي عند المدعي العام بأننا مطلوبين ومشتكى علينا بسبب تقرير رجال الامن العام الظالم الذي لم يفصّل الحقيقة كما حدثت , فمال تقريرهم لصالح اصحاب الاسبقيات, فاضطررنا للتنازل عن حقوقنا القانونية التي كفلها لنا الدستور ارضاء للزعران الذين تعرفهم الاجهزة الامنية معرفة جيدة ولديهم لهم قيوداً امنية, وللاسف ضاعت حقوق الشرفاء لان الامن العام لم يولي الموضوع في تقريره للمدعي العام أي حس امني , فلا ادري كيف يتساوى امام القانون الاردني اصحاب الاسبقيات الجرمية مع الشرفاء ؟, اليس هناك حساً امنياً يجب ان يتملكه كلا من رجال الامن العام والمدعيين العامين يتطلب العودة الى تاريخ المتخاصمين لاستجلاء الحقيقة؟. ولعلي هنا اذكر كذلك وانا في صدد الحديث عن الابتزاز والظلم الذي يلاحق الشرفاء في كل مكان من ارض الوطن ,كيف يتعمد بعضاً من سائقي سيارات التاكسي الاحتكاك بسيارات المواطنين لتقوم بضربهم, ليتم بعدها ابتزاز اصحاب السيارات من اجل استيفاء مبلغ معين بحجة التصليح وعدم اخذ كروكا والتي يترتب عليها مبالغ اخرى تحمل عنوان العطل والضرر , وعند المتابعة لا يقوم سائق التاكسي بالتصليح , بل يؤجل ذلك لابتزاز سائق اخر, وهكذا يبقى الحال مستمراً حتى موعد الترخيص . وقفة للتأمل :' اذا كانت حضارة الامم تقاس بمجرد النظر الى العدالة فيها, وبعد ما ورد ذكره من اوجاع القانون , فليسمح لي اصحاب رسالة القضاء والامن في الاردن للتساؤل : أهذه رسالة القضاء لديكم في الاردن الحبيب ينتصر فيها الظالم ويتم الزج فيها بالشريف بالسجن؟, أهذا هو الحس الامني الذي درستموه في الجامعات؟, اذاً وأسفاه على وطن يتساوى فيه المجرم والشريف'.
التعليقات
لا يجوز الافتراء على رجال الامن العام فهم العين الساهره الذي لا تنام لتحرسك انت وعيالك
احب الاردن
.........
نعم للعداله ونبذ الفكر العنصري
............ .... يا محترم روح شوف الرشاوي والظلم والتطاول على عباد\ الله بحجة ...!!!!! ولك اصحى...ياااااااااااااا ناااااااايم..!!!!!!!!!!!!!!
كلنا بنحب الاردن...الى (احب الاردن)
يجب التشدد في التقارير الطبيه كتصديقها من لجنه طبيه مخنصه ومن مرجعيه موثوقه وان لايترك الحبل على الغارب لكل من هب ودب لاستخدام هذه التقارير كوسيلة ظغط وابتزاز من اصحاب الاسبقيات والشكاوي الكيديه وعلى مجلس النواب ان يقوم بتعديل قانون العقوبات وسد الثغرات التي ينفذ منها المحتالون , ومحبة الاردن ليست بالشعارات بل بحفظ كرامة الاردنيين وعدم السماح لكائن من كان من التعدي علىها
الى رقم 1
ما كتبه الكاتب للاسف صحيح فمجرد ادعاء شخص عليك وياتى بشهود زور تلبس القضية وتتوه فى المحاكم ولانك لا تعرف مخارج ومداخل القضايا لانك ليس ازعر تضطر لتوكيل محامى وتدفع الاف الدنانير لتخلص ممن ابتلاك ,لقد ابتلانى احدهم انا وابنائى وما زلنا نعانى وادعو الله ان ينتقم منه وممن ساعده
نعم للكاتب هذه المره فكلامه صحيح
هادا التقرير الطبي التي نسميه الوحش الكاسرلئنه يظلم الناس ويصطتيع اي انسان ان يضرب ويصرق ويئخد الخاوى ويجرح نفسه ويدعي على 15 شخص ويتم التعميم عنهم ووضعهم بسجن بدون حق وهادا قانون ظالم بحق الشعب الاردني وحيانا يدعي شخص انه مصاب وبلمستشفى ومع الرغم لايكون بلمشتشفا ويسجن الشخص البريئ يجب على القانون يعدل او يطبق بشكل يحصل به العداله مثل شخص يدعي على شخص ويجرح نفسه يجب على القاضي ان يتحرى ويحلف الشخص انا هادا الانسان قام بجرجك ويضع يده على القرئان وبعطقد انا معظم الناس لايمكن ان تحلف كزب زثاني خطوه يتئكد انا الانسان التي يدعي انه بلمستشفى ولم يكن بلمستشفي يتم اسدعائه وحبسه بتهمت الكزب على القانون وتشديد على الاطباء التي تعطي التقرير والمسائله ازا تم تقرير كازب واليوم الكاتب كانا موضوعه بمس كل انسان بلوطن
صقرصخر
الى الكاتب المحترم ، لقد اختلفت معك على مئات المقالات السابقه ولكنني اتفق معك على هذا المقال . ارجو ان تتناول مثل هذه القضايا الهامه والملحه. لك تحياتي
الى الكاتب المحترم
ان حل االمشاكل الاجتماعيه وتحقيق العدل والمساواه كفيل بحل كثير من القضايا السياسيه. ارجو منك التركيز على هذه القضايا التي تحظى بالاجماع والابتعاد عن القضايا الخلافيه.
الى الكاتب المحترم
ان حل االمشاكل الاجتماعيه وتحقيق العدل والمساواه كفيل بحل كثير من القضايا السياسيه. ارجو منك التركيز على هذه القضايا التي تحظى بالاجماع والابتعاد عن القضايا الخلافيه. اتمنى على الكاتب الرد
الى الكاتب المحترم
يا اخي هكذا تكون كاتبا بالفعل
بارك الله فيك
ابحث عن القضايا والمشاكل الاجتماعية والتعليمية
واترك الاقليمية والعنصرية وووغيره ادعو الله لك بالهداية وان تكون قد عدت لرشدك وصوابك واذكرك بقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( دعوها فانها منتنه)
ابو قيس
اذا كانوا يحتاجون الى سند قانوني وحجة شرعية كي يضعوا حدا للزعران والحثالة فليس هنالك افضل من قول الله جل جلاله :" أفنجعل المسلمين كالمجرمين؟ مالكم كيف تحكمون؟". أن الوضع الطبيعي أن صاحب الأسبقيات اذا ذهب الى المخفر ليشتكي أن يقوم الشرطة بالدوس على رأسه القذر ببساطيرهم . هكذا ترجع هيبة القانونواحترامه بدل من ان يصبح الشرطة والادعاء العام اضحوكة لدى اصحاب السوابق الذين كان من الافضل قتلهم واراحة المجتمع منهم
احسنت مرة اخرى
هل لاحظت اخي الكريم ان هذا الكلام الايجابي يؤتي اكله انظر الى التعليقات كيف تصب في صالح كتابتك ولم يهاجم احد شخصك.
هذا الكلام
من المؤسف ان القضاء عندنا ......، وهم لايستعملون حسهم وفطنتهم .اصحاب الاسبقيات والزعران يستعملون مهاراتهم في اللف والدوران على القوانين والقضاء لا يهمهم الا قول تؤجل الى تاريخ كذا،اما رجال الامن فحدث ولا حرج فهم غالبا ما يتجنبون اصحاب الاسبقيات والمجرمين
نعم القضاء
أيها الكاتب الجليل: أنا مررت بما هو أسوأ, عندما أتى رجال ألأمن وأخذوا ألمجرم ( ألذي له ولأبيه وأمه وأخته) العشرات من القيود ألأمنية كان ذلك المجرم سليما ولكن في المخفر قام بجرح نفسه (نعم في المخفر) وبعد ذلك طلب بأن يحول للمستشفى وحصل على تقرير طبي وراحت علي القضية لأن لسانا لحال أصبح تقرير بتقرير والقاضية المحترمة أمرت بحبسنا ألإثنين. هذا هو ألقضاء....
تقرير ضد تقرير يكسب المجرم
ارى ان الموضع هام جدا لانه يمس حياة الابرياء الذين لا حول لهم ولا قوة امام اصحاب القضايا الجرمية او غيرهم من المتنفذين فارجو من الكاتب او من له علاقة بهذا الموضوع من السادة القضاة او المحامين او اى جهة حقوقية او قانونية وضع تصور شامل لانصاف الناس وحمايتهم وممتلكاتهم من الظلم وان يصار الى تشريع جديد ويدفع الى مجلس الامة لوضع قوانين جديده لاغلاق المنافذ على اصحاب السوابق وغيرهم والذين يتسللون منه قانونيا ويكسبون القضايا زورا وبهتانا على حساب المساكين والغلابا الذين لا حول لهم ولا قوة وشكرا لكل من يساهم فى ذلك
فواد
...........
مرعد العوادمه
.........
أبو هلال
إلى كل الشرفاء المحايدين : إن القصة التي ذكرها الكاتب حول أصحاب الأسبقيات الذين حاولوا الاعتداء لا بل اعتدوا عليهم أمام بيتهم صحيحة 100 بالمية وفعلا هم مجموعة سرسرية أصحاب سوابق وبلا أخلاق ومن ناس همهم الدمار والخراب
طب طاخ راح مطرح مار اح
وأسفاه على وطن يتساوى فيه المجرم والشريف
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
وأسفاه على وطن يتساوى فيه المجرم والشريف
لم يشطح النائب جميل النمري كثيراً بمقالته قبل ايام والتي اجاد بها بالكشف عن هّم اردني آخذ بالتزايد بموضوعية ومهنية كبيرة , متسائلاً في هذا الصدد : كيف يستطيع ازعر وقاطع طريق ومطلوب للقضاء بــ50 قيداً امنيا من ان يزج بانسان شريف عفيف , اما للانتقام او للابتزاز دون ان يكون هناك حس امني لدى رجال الامن العام والادعاء العام معاً؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟. فاللاسف الشديد يغيب الحس الامني لرجل الامن والمدعين العامين في المحاكم عند تنفيذ القرارات بخصوص الشكاوى المقدمة من المتخاصمين والتي تصدر في غالبيتها بمجرد الاطلاع على التقرير الطبي للمشتكي , ذلك التقرير الذي اصبح سيفاً مسلطاً على رقاب الشرفاء دون النظر بالعين المجردة لحالة صاحب التقرير الصحية . واذكر بمزيد من الحسرة والالم كيف زج مدعي عام بمحكمة الجنايات الكبرى باحد طلاب الثانوية العامة في الفرع العلمي والمتحصل على معدل 94% في سجن الجويدة لمدة 14 يوما بعد مشاجرة صبيانية ,حصل احد المتشاجرين من الجنسية السودانية والذي يعمل والده طاهياً عند احد الامراء الاردنيين على تقرير طبي مزور من مستشفى خاص يفيد بأنه يعاني خلع فروة الراس ومصاب بجرح قطعي طوله 11 سم وبعمق 3 سم في الفك الايمن , فتفاجأ والد المشتكى عليه طالباً من المدعي العام تكفيل ابنه بعد التلطف بالنظر الى حالة المصاب ومقارنتها بما ورد في التقرير الطبي للتأكد من مصداقية التقرير الطبي الذي تم توقيف ابنه بناءً عليه , ولكنه بدلاً من تكفيله حاول زج والد المشتكى عليه في النظارة لشعوره بأنه بهذا الطلب قد تطاول على مقامه المحّصن من الاخطاء . وبعد اربعة ايام طويلة ومريرة لجأ فيها والد المشتكى عليه الى رئيس المحكمة لشرح قضية ابنه كما شرحها للمدعي العام , فاستجاب رئيس المحكمة مشكوراً, ولدى إحضار المشتكي لمقارنة اصاباته بما جاء في التقرير الطبي ,تبين لرئيس المحكمة ان كل ما جاء في التقرير الطبي كاذب ومزور. وفي قضية اخرى تحمل معاني الظلم للشرفاء والانتصار لاصحاب الاسبقيات والقيود الامنية , فقد حصل قبل 4 سنوات أن ثلة من المارقين المطلوبين للقضاء بقضايا قتل وسلب ونهب واتجار بالمخدرات , قد هاجمت والدي يرحمه الله اثناء جلوسه مع اخوتي على باب بيتنا وقبل ربع ساعة من موعد الافطار في رمضان بالسيوف والسكاكين الحادة والتي لو هوت على رقاب جمال لجزتها بالكامل , فحضر رجال الامن العام الى مكان الحادث فالقوا القبض عليهم امام بيتنا واقتادوهم للمركز الامني مخفورين ومعهم ادوات الاجرام وعلى مرآى من المئات من الجيران , لنتفاجأ في اليوم التالي عند المدعي العام بأننا مطلوبين ومشتكى علينا بسبب تقرير رجال الامن العام الظالم الذي لم يفصّل الحقيقة كما حدثت , فمال تقريرهم لصالح اصحاب الاسبقيات, فاضطررنا للتنازل عن حقوقنا القانونية التي كفلها لنا الدستور ارضاء للزعران الذين تعرفهم الاجهزة الامنية معرفة جيدة ولديهم لهم قيوداً امنية, وللاسف ضاعت حقوق الشرفاء لان الامن العام لم يولي الموضوع في تقريره للمدعي العام أي حس امني , فلا ادري كيف يتساوى امام القانون الاردني اصحاب الاسبقيات الجرمية مع الشرفاء ؟, اليس هناك حساً امنياً يجب ان يتملكه كلا من رجال الامن العام والمدعيين العامين يتطلب العودة الى تاريخ المتخاصمين لاستجلاء الحقيقة؟. ولعلي هنا اذكر كذلك وانا في صدد الحديث عن الابتزاز والظلم الذي يلاحق الشرفاء في كل مكان من ارض الوطن ,كيف يتعمد بعضاً من سائقي سيارات التاكسي الاحتكاك بسيارات المواطنين لتقوم بضربهم, ليتم بعدها ابتزاز اصحاب السيارات من اجل استيفاء مبلغ معين بحجة التصليح وعدم اخذ كروكا والتي يترتب عليها مبالغ اخرى تحمل عنوان العطل والضرر , وعند المتابعة لا يقوم سائق التاكسي بالتصليح , بل يؤجل ذلك لابتزاز سائق اخر, وهكذا يبقى الحال مستمراً حتى موعد الترخيص . وقفة للتأمل :' اذا كانت حضارة الامم تقاس بمجرد النظر الى العدالة فيها, وبعد ما ورد ذكره من اوجاع القانون , فليسمح لي اصحاب رسالة القضاء والامن في الاردن للتساؤل : أهذه رسالة القضاء لديكم في الاردن الحبيب ينتصر فيها الظالم ويتم الزج فيها بالشريف بالسجن؟, أهذا هو الحس الامني الذي درستموه في الجامعات؟, اذاً وأسفاه على وطن يتساوى فيه المجرم والشريف'.
التعليقات
.... يا محترم روح شوف الرشاوي والظلم والتطاول على عباد\ الله بحجة ...!!!!!
ولك اصحى...ياااااااااااااا ناااااااايم..!!!!!!!!!!!!!!
بارك الله فيك
ابحث عن القضايا والمشاكل الاجتماعية والتعليمية
واترك الاقليمية والعنصرية وووغيره ادعو الله لك بالهداية وان تكون قد عدت لرشدك وصوابك واذكرك بقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( دعوها فانها منتنه)
إن القصة التي ذكرها الكاتب حول أصحاب الأسبقيات الذين حاولوا الاعتداء لا بل اعتدوا عليهم أمام بيتهم صحيحة 100 بالمية وفعلا هم مجموعة سرسرية أصحاب سوابق وبلا أخلاق ومن ناس همهم الدمار والخراب