حتماً لا زالت عالقة في الذاكرة تفاصيل قصة الفتاة الأردنية (بديعة) التي اعتدى والدها عليها جنسياً وحملت منه سفاحاً!!.. رجل يبلغ من العمر 65 سنة ،آنذاك، يسكن حي النزهة، قام بشق بطن ابنته (بديعة) لاخراج الجنين الذي تحمل به نتيجة ممارسة السفاح مع ابنته لمدة 5 سنوات. فأجرى لها عملية اجهاض منزلية متقمصاً دور الطبيب، باستخدام مشرط يدوي، واستخراج جنين يتم القاؤه بالحاوية،،، ولكن الفتاة فارقت الحياة على الفور متأثرة بجراحها.. وتم القاء القبض على (الأب) السفاح.
مثار الدهشة والاستغراب أن سِجل (الأب) لدى الدوائر الامنية نظيف ولم يسبق له ان ارتكب اية جريمة وهو يعمل نجار ويعيش مع اسرته المكونة من 5 أفراد في ظروف طبيعية ولم يسبق له أن اتُّهم بأي اعتداء جنسي.
تقرير الطب الشرعي، أنذاك، أوضح أن والد الفتاة اقدم على شق بطنها بعد أن أعطاها مسكنات للألم على شكل - حبوب - لكنه لم يقم بعد أن شق الرحم واستخرج الجنين بخياطة الرحم بل تركه مفتوحا وعمل على خياطة الجرح الخارجي من البطن فقط مما ادى الى تمزق الرحم واصابتها بنزيف شديد أدى الى موت الفتاة.
وتتلخص تفاصيل القضية،،،
المغدورة مواليد 1991 تعيش برفقة والديها وأشقائها في منزل والدها الكائن في إحدى ضواحي الزرقاء، وبعد أن أكملت المغدورة الخامسة عشرة من عمرها، أصبح والدها المحكوم يتحرش بها جنسيا رغما عنها، وكان يستغل عدم وجود زوجته وأولاده في المنزل، ويقتاد المغدورة الى غرفته رغما عنها، ويخلع عنها ملابسها ويداعبها جنسيا.
استمر (الأب) بأفعاله تلك لمرات عديدة، وفي بعض الأحيان كان يقوم بأفعاله ليلاً بعد نوم أفراد أسرته، سواء بالذهاب الى غرفة المغدورة أو باقتيادها الى غرفته، وفي إحدى المرات قام بممارسة الجنس معها ممارسة الأزواج، بعد أن فض بكارتها، واستمر في مواقعة المغدورة رغما عنها.
وفي إحدى المرات، شاهدته زوجته وهو يمارس مع ابنتهما الجنس، فصرخ في وجهها وطلب منها الخروج من الغرفة، وهددها بقتلها وأولادها إن أخبرت أحدا بذلك، وبعدما سألت ابنتها عن ذلك، أخبرتها أن والدها يخوفها، وأنها تخاف منه لأنه من الممكن أن ينتقم منها.
تكررت أفعاله مع المغدورة مرات عديدة، وكان ذلك يتم بدون رضا المغدورة، التي كانت تخاف من بطش والدها، وتكررت أفعال المواقعة الجنسية حوالي 16 مرة، وذلك بالحد الأدنى على مدار ثلاث سنوات.
وفي شهر شباط من العام 2010، ظهرت علامات الحمل على المغدورة، فأخبرت والدتها بذلك، وعلم المحكوم به، فأخذ المغدورة لطبيب خاص، ولما تأكد من حملها حاول إجهاضها بسائر الوسائل، فكان يقوم بضربها على بطنها ولمرات عديدة، لإجهاض الجنين، لكن بدون جدوى.
وقبل حوالي أسبوعين من مقتل المغدورة، حاولت الانتحار بتناول مبيد حشري، غير أن والدتها منعتها من ذلك، ولما أحس المتهم بأن علامات الحمل وانتفاخ البطن بدأت تظهر على المغدورة، وأن أمر حملها سينكشف، ما يؤدي الى انكشاف أمره، قرر أن يقوم بنفسه بفتح بطن المغدورة وإخراج الجنين مهما بلغت العواقب.
وفي الثاني والعشرين من أيار من العام 2010، ذهب الى إحدى البقالات واشترى أداة حادة (مشرطا) ليستخدمها في فتح بطن المغدورة، وفي عصر اليوم ذاته، طلب من زوجته أن تغادر المنزل هي وأولادها، فامتثلت لأمره وذهبت إلى منزل أهلها، وعندها اقتاد المحكوم المغدورة الى المطبخ وألقاها على ظهرها، وربط قدميها ووضع مادة رشاشة مخدرة على بطنها، وفتح بطنها بواسطة المشرط وهي تصرخ وتستغيث بدون جدوى.
وتمكن من إخراج الجنين، وكان عمره خمسة أشهر رحمية، ووضعه بداخل كيس وأخاط الجرح الذي أحدثه في بطن المغدورة، باستعمال إبرة وخيط عاديين، ووضع لاصقاً على الجرح، فاستمر الجرح ينزف، وكان أحياناً يضع شاشا لوقف النزف، وأحيانا كمية من القهوة بدون أن يتوقف النزف.
وبعد ذلك، اتصل بزوجته وطلب منها الحضور بسرعة، فحضرت وشاهدت الدماء داخل المطبخ، وطلب منها شطف المطبخ، وشاهدت الجنين بداخل الكيس، والمغدورة ملقاة على السرير في غرفتها، وهي تئن وتتألم.
وعند ذلك، طلبت الوالدة منه أن يرسل المغدورة للطبيب، بعد أن أخبرته أن نزيفها مستمر، فرفض ذلك لكي لا ينكشف أمره، وقام بنقل الكيس الذي بداخله الجنين، والأدوات المستعملة والملابس الملطخة بالدماء، وألقاها داخل حاوية قمامة، وطلب من زوجته أن تنظف المشرط، فقامت بذلك، ووضعته فوق خزانة المغدورة.. وبقيت المغدورة تنزف بدون إسعاف إلى أن توفيت في مساء ذلك اليوم، متأثرة بجراحها.
انتهت التفاصيل البشعة،،، ولكن...
أُلقي القبض على (الأب) السفاح وتمت احالته على محكمة الجنايات الكبرى، التي قضت بإعدامه شنقا حتى الموت.. وقبل تنفيذ حكم الاعدام بالمجرم، حدث تطور مهم،، أصيب (الأب) المجرم بمرض في معدته، ومع الفحوصات الطبية تبين أنه مصاب بالسرطان،، وقبل أسبوعين تقريباً، زادت حالته المرضية سوءا وتم نقله الى مستشفى البشير وهناك مات.. سبحانه تعالى جلّت قدرته، انه منتقم جبار.. 'ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين' صدق الله العظيم.
حتماً لا زالت عالقة في الذاكرة تفاصيل قصة الفتاة الأردنية (بديعة) التي اعتدى والدها عليها جنسياً وحملت منه سفاحاً!!.. رجل يبلغ من العمر 65 سنة ،آنذاك، يسكن حي النزهة، قام بشق بطن ابنته (بديعة) لاخراج الجنين الذي تحمل به نتيجة ممارسة السفاح مع ابنته لمدة 5 سنوات. فأجرى لها عملية اجهاض منزلية متقمصاً دور الطبيب، باستخدام مشرط يدوي، واستخراج جنين يتم القاؤه بالحاوية،،، ولكن الفتاة فارقت الحياة على الفور متأثرة بجراحها.. وتم القاء القبض على (الأب) السفاح.
مثار الدهشة والاستغراب أن سِجل (الأب) لدى الدوائر الامنية نظيف ولم يسبق له ان ارتكب اية جريمة وهو يعمل نجار ويعيش مع اسرته المكونة من 5 أفراد في ظروف طبيعية ولم يسبق له أن اتُّهم بأي اعتداء جنسي.
تقرير الطب الشرعي، أنذاك، أوضح أن والد الفتاة اقدم على شق بطنها بعد أن أعطاها مسكنات للألم على شكل - حبوب - لكنه لم يقم بعد أن شق الرحم واستخرج الجنين بخياطة الرحم بل تركه مفتوحا وعمل على خياطة الجرح الخارجي من البطن فقط مما ادى الى تمزق الرحم واصابتها بنزيف شديد أدى الى موت الفتاة.
وتتلخص تفاصيل القضية،،،
المغدورة مواليد 1991 تعيش برفقة والديها وأشقائها في منزل والدها الكائن في إحدى ضواحي الزرقاء، وبعد أن أكملت المغدورة الخامسة عشرة من عمرها، أصبح والدها المحكوم يتحرش بها جنسيا رغما عنها، وكان يستغل عدم وجود زوجته وأولاده في المنزل، ويقتاد المغدورة الى غرفته رغما عنها، ويخلع عنها ملابسها ويداعبها جنسيا.
استمر (الأب) بأفعاله تلك لمرات عديدة، وفي بعض الأحيان كان يقوم بأفعاله ليلاً بعد نوم أفراد أسرته، سواء بالذهاب الى غرفة المغدورة أو باقتيادها الى غرفته، وفي إحدى المرات قام بممارسة الجنس معها ممارسة الأزواج، بعد أن فض بكارتها، واستمر في مواقعة المغدورة رغما عنها.
وفي إحدى المرات، شاهدته زوجته وهو يمارس مع ابنتهما الجنس، فصرخ في وجهها وطلب منها الخروج من الغرفة، وهددها بقتلها وأولادها إن أخبرت أحدا بذلك، وبعدما سألت ابنتها عن ذلك، أخبرتها أن والدها يخوفها، وأنها تخاف منه لأنه من الممكن أن ينتقم منها.
تكررت أفعاله مع المغدورة مرات عديدة، وكان ذلك يتم بدون رضا المغدورة، التي كانت تخاف من بطش والدها، وتكررت أفعال المواقعة الجنسية حوالي 16 مرة، وذلك بالحد الأدنى على مدار ثلاث سنوات.
وفي شهر شباط من العام 2010، ظهرت علامات الحمل على المغدورة، فأخبرت والدتها بذلك، وعلم المحكوم به، فأخذ المغدورة لطبيب خاص، ولما تأكد من حملها حاول إجهاضها بسائر الوسائل، فكان يقوم بضربها على بطنها ولمرات عديدة، لإجهاض الجنين، لكن بدون جدوى.
وقبل حوالي أسبوعين من مقتل المغدورة، حاولت الانتحار بتناول مبيد حشري، غير أن والدتها منعتها من ذلك، ولما أحس المتهم بأن علامات الحمل وانتفاخ البطن بدأت تظهر على المغدورة، وأن أمر حملها سينكشف، ما يؤدي الى انكشاف أمره، قرر أن يقوم بنفسه بفتح بطن المغدورة وإخراج الجنين مهما بلغت العواقب.
وفي الثاني والعشرين من أيار من العام 2010، ذهب الى إحدى البقالات واشترى أداة حادة (مشرطا) ليستخدمها في فتح بطن المغدورة، وفي عصر اليوم ذاته، طلب من زوجته أن تغادر المنزل هي وأولادها، فامتثلت لأمره وذهبت إلى منزل أهلها، وعندها اقتاد المحكوم المغدورة الى المطبخ وألقاها على ظهرها، وربط قدميها ووضع مادة رشاشة مخدرة على بطنها، وفتح بطنها بواسطة المشرط وهي تصرخ وتستغيث بدون جدوى.
وتمكن من إخراج الجنين، وكان عمره خمسة أشهر رحمية، ووضعه بداخل كيس وأخاط الجرح الذي أحدثه في بطن المغدورة، باستعمال إبرة وخيط عاديين، ووضع لاصقاً على الجرح، فاستمر الجرح ينزف، وكان أحياناً يضع شاشا لوقف النزف، وأحيانا كمية من القهوة بدون أن يتوقف النزف.
وبعد ذلك، اتصل بزوجته وطلب منها الحضور بسرعة، فحضرت وشاهدت الدماء داخل المطبخ، وطلب منها شطف المطبخ، وشاهدت الجنين بداخل الكيس، والمغدورة ملقاة على السرير في غرفتها، وهي تئن وتتألم.
وعند ذلك، طلبت الوالدة منه أن يرسل المغدورة للطبيب، بعد أن أخبرته أن نزيفها مستمر، فرفض ذلك لكي لا ينكشف أمره، وقام بنقل الكيس الذي بداخله الجنين، والأدوات المستعملة والملابس الملطخة بالدماء، وألقاها داخل حاوية قمامة، وطلب من زوجته أن تنظف المشرط، فقامت بذلك، ووضعته فوق خزانة المغدورة.. وبقيت المغدورة تنزف بدون إسعاف إلى أن توفيت في مساء ذلك اليوم، متأثرة بجراحها.
انتهت التفاصيل البشعة،،، ولكن...
أُلقي القبض على (الأب) السفاح وتمت احالته على محكمة الجنايات الكبرى، التي قضت بإعدامه شنقا حتى الموت.. وقبل تنفيذ حكم الاعدام بالمجرم، حدث تطور مهم،، أصيب (الأب) المجرم بمرض في معدته، ومع الفحوصات الطبية تبين أنه مصاب بالسرطان،، وقبل أسبوعين تقريباً، زادت حالته المرضية سوءا وتم نقله الى مستشفى البشير وهناك مات.. سبحانه تعالى جلّت قدرته، انه منتقم جبار.. 'ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين' صدق الله العظيم.
حتماً لا زالت عالقة في الذاكرة تفاصيل قصة الفتاة الأردنية (بديعة) التي اعتدى والدها عليها جنسياً وحملت منه سفاحاً!!.. رجل يبلغ من العمر 65 سنة ،آنذاك، يسكن حي النزهة، قام بشق بطن ابنته (بديعة) لاخراج الجنين الذي تحمل به نتيجة ممارسة السفاح مع ابنته لمدة 5 سنوات. فأجرى لها عملية اجهاض منزلية متقمصاً دور الطبيب، باستخدام مشرط يدوي، واستخراج جنين يتم القاؤه بالحاوية،،، ولكن الفتاة فارقت الحياة على الفور متأثرة بجراحها.. وتم القاء القبض على (الأب) السفاح.
مثار الدهشة والاستغراب أن سِجل (الأب) لدى الدوائر الامنية نظيف ولم يسبق له ان ارتكب اية جريمة وهو يعمل نجار ويعيش مع اسرته المكونة من 5 أفراد في ظروف طبيعية ولم يسبق له أن اتُّهم بأي اعتداء جنسي.
تقرير الطب الشرعي، أنذاك، أوضح أن والد الفتاة اقدم على شق بطنها بعد أن أعطاها مسكنات للألم على شكل - حبوب - لكنه لم يقم بعد أن شق الرحم واستخرج الجنين بخياطة الرحم بل تركه مفتوحا وعمل على خياطة الجرح الخارجي من البطن فقط مما ادى الى تمزق الرحم واصابتها بنزيف شديد أدى الى موت الفتاة.
وتتلخص تفاصيل القضية،،،
المغدورة مواليد 1991 تعيش برفقة والديها وأشقائها في منزل والدها الكائن في إحدى ضواحي الزرقاء، وبعد أن أكملت المغدورة الخامسة عشرة من عمرها، أصبح والدها المحكوم يتحرش بها جنسيا رغما عنها، وكان يستغل عدم وجود زوجته وأولاده في المنزل، ويقتاد المغدورة الى غرفته رغما عنها، ويخلع عنها ملابسها ويداعبها جنسيا.
استمر (الأب) بأفعاله تلك لمرات عديدة، وفي بعض الأحيان كان يقوم بأفعاله ليلاً بعد نوم أفراد أسرته، سواء بالذهاب الى غرفة المغدورة أو باقتيادها الى غرفته، وفي إحدى المرات قام بممارسة الجنس معها ممارسة الأزواج، بعد أن فض بكارتها، واستمر في مواقعة المغدورة رغما عنها.
وفي إحدى المرات، شاهدته زوجته وهو يمارس مع ابنتهما الجنس، فصرخ في وجهها وطلب منها الخروج من الغرفة، وهددها بقتلها وأولادها إن أخبرت أحدا بذلك، وبعدما سألت ابنتها عن ذلك، أخبرتها أن والدها يخوفها، وأنها تخاف منه لأنه من الممكن أن ينتقم منها.
تكررت أفعاله مع المغدورة مرات عديدة، وكان ذلك يتم بدون رضا المغدورة، التي كانت تخاف من بطش والدها، وتكررت أفعال المواقعة الجنسية حوالي 16 مرة، وذلك بالحد الأدنى على مدار ثلاث سنوات.
وفي شهر شباط من العام 2010، ظهرت علامات الحمل على المغدورة، فأخبرت والدتها بذلك، وعلم المحكوم به، فأخذ المغدورة لطبيب خاص، ولما تأكد من حملها حاول إجهاضها بسائر الوسائل، فكان يقوم بضربها على بطنها ولمرات عديدة، لإجهاض الجنين، لكن بدون جدوى.
وقبل حوالي أسبوعين من مقتل المغدورة، حاولت الانتحار بتناول مبيد حشري، غير أن والدتها منعتها من ذلك، ولما أحس المتهم بأن علامات الحمل وانتفاخ البطن بدأت تظهر على المغدورة، وأن أمر حملها سينكشف، ما يؤدي الى انكشاف أمره، قرر أن يقوم بنفسه بفتح بطن المغدورة وإخراج الجنين مهما بلغت العواقب.
وفي الثاني والعشرين من أيار من العام 2010، ذهب الى إحدى البقالات واشترى أداة حادة (مشرطا) ليستخدمها في فتح بطن المغدورة، وفي عصر اليوم ذاته، طلب من زوجته أن تغادر المنزل هي وأولادها، فامتثلت لأمره وذهبت إلى منزل أهلها، وعندها اقتاد المحكوم المغدورة الى المطبخ وألقاها على ظهرها، وربط قدميها ووضع مادة رشاشة مخدرة على بطنها، وفتح بطنها بواسطة المشرط وهي تصرخ وتستغيث بدون جدوى.
وتمكن من إخراج الجنين، وكان عمره خمسة أشهر رحمية، ووضعه بداخل كيس وأخاط الجرح الذي أحدثه في بطن المغدورة، باستعمال إبرة وخيط عاديين، ووضع لاصقاً على الجرح، فاستمر الجرح ينزف، وكان أحياناً يضع شاشا لوقف النزف، وأحيانا كمية من القهوة بدون أن يتوقف النزف.
وبعد ذلك، اتصل بزوجته وطلب منها الحضور بسرعة، فحضرت وشاهدت الدماء داخل المطبخ، وطلب منها شطف المطبخ، وشاهدت الجنين بداخل الكيس، والمغدورة ملقاة على السرير في غرفتها، وهي تئن وتتألم.
وعند ذلك، طلبت الوالدة منه أن يرسل المغدورة للطبيب، بعد أن أخبرته أن نزيفها مستمر، فرفض ذلك لكي لا ينكشف أمره، وقام بنقل الكيس الذي بداخله الجنين، والأدوات المستعملة والملابس الملطخة بالدماء، وألقاها داخل حاوية قمامة، وطلب من زوجته أن تنظف المشرط، فقامت بذلك، ووضعته فوق خزانة المغدورة.. وبقيت المغدورة تنزف بدون إسعاف إلى أن توفيت في مساء ذلك اليوم، متأثرة بجراحها.
انتهت التفاصيل البشعة،،، ولكن...
أُلقي القبض على (الأب) السفاح وتمت احالته على محكمة الجنايات الكبرى، التي قضت بإعدامه شنقا حتى الموت.. وقبل تنفيذ حكم الاعدام بالمجرم، حدث تطور مهم،، أصيب (الأب) المجرم بمرض في معدته، ومع الفحوصات الطبية تبين أنه مصاب بالسرطان،، وقبل أسبوعين تقريباً، زادت حالته المرضية سوءا وتم نقله الى مستشفى البشير وهناك مات.. سبحانه تعالى جلّت قدرته، انه منتقم جبار.. 'ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين' صدق الله العظيم.
التعليقات
حي النزهة في محافظة الزرقاء ولا يسعني الا ان اقول سبحان الله
مواطن قرفان
لا حول ولا قوة الا بالله . جريمه بشعه , تفاصيلها مؤذيه بالغة القسوة ع من يقرأها, بتسم البدن وبتقشعر لها الابدان ,تبكيك وأنت لا تعرف بديعه , هي انسانه ومسلمه وحقها ان تعيش مع أب ع الاقل حامي لها وأم حنونه وليست جبانه ؟. تشعر أن الدنيا لم تعد بخير , يا الله رحمتك وعفوك ع الضعفاء والنساء . الله يرحمك يا بديعه رحمة واسعه ,العدل بالسماء فقط وفقط, يا رب لا اله الا الله
يا عدل السماء
هو الاب للان عايش زمان سمعنا انه تم اعدامه
السوسنة السوداء
ليش ما انعدم شو بعده بسواي بجلس بالمحكمه عشان دليل
حيوان
لا حول ولا قوة الا بالله .........والله قصه تقشعر لها الابدان لعنه الله في قبره وفي اخرته .... والله يا رب ان ترحم الفتاه برحمتك وان تكون طير من طيور الجنة
يا رب رحمتك
بعد ان انتهيت من الصدمه والقشعريره التي اصابتني لفتره لم استوعب القصه اعتقد ان الله اراد ان لايعدم هذا ال؟؟؟؟؟؟ عن طريق بشر انما هو من تولاه حتى موته الى ان يخلد في النار
بسام ابو عود
شو هالجريمه البشعه 0000
استغفر الله العظيم
فاتن
بفضل ما اعلق وادعو دعاء قوي جدا بداخل قلبي لكن اسوأ ما قرأت خلال 30 سنة من حياتي
عابرA سبيل
حادث مأساوي يدل أن الله سبحانه وتعالى لا ينسى الظالمين فلهم يوم، لكن من أحداث القصة فإن الأم أيضاً مجرمة وتتحمل المسؤولية مثلها مثل الأب نتيجة سكوتها وعدم دفاعها عن إبنتها التي كانت تستغيث ...
جهاد حسين
واقعة يقشعر لها البدن لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
بدل ما بكون الأب اللي يوفر لها جو الأمان اصبح المجرم الذي اذاقها مر الحياة و الرعب والخوف
نصيحة لكل ام ولكل بنت على وجه زواج فليكن اساس أختيار زوجك الدين والاخلاق اهم صفة في صفات زوجك ان يكون صاحب دين وخُلق ولاتتطلعي على المصاري والماديات والشكل لانه كل الصفات بعد الدين زائلة ونهايتها متعبة ومؤلمة ومأسوية.
اللهم نسئلك العفو والعافية ونسئلك الستر فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك
الله يرحم الفتاة وحسبي الله ونعم الوكيل على والدها السفاح .
الألــــــــــــوافيراا
لم يكن اباها ولو تكن ابنته وانما ابنة زوجته من شخص اخر وهو لم يكن يعلم ذلك انما ربيبته وليست ابنته .....
مطلعة ومن مصدر موثوق
كلب وفطس ... هو عباره عن دابه بكل المقاييس والمعايير ومرته كمان معاه لازم يعتبروها شريك
شي بيوجع القلب
الله لا يمكر الله يقاصص فقط لان الله ليس ناكرا لان هذا صفة الشيطان
عماد
لعنة الله عليه في قبره وعلى زوجتة لنها سكتت عليه وهي شريك في الجريمه لان الساكت شيطان
كركي
لا حول ولا قوة الا بالله
الكايد
الله لا يرده لانه الله يوخذ الحق من كل ظالم حسبي الله ونعم الوكيل
نجلاء
كم من قصه اكثر مراره من قصه بديعه لم تنشر ولم يطلع عليها العامه... مجتمعنا فيه الصالح وفيه الطالح وفيه من القصص الكثيير الكثيير ولكن ستر الله وحكمته لم يفضح امرهم..البعد عن الدين هو من اهم اسباب تلوث المجتمع بظواهر غريبه..اللهم ارحمنا برحمتك
اخوا المسكين
لعنة الله عليه عليه من الله ما يستحق فعلا انه الدواب افضل منه
حسبي الله ونعم الوكيل
احب أن أضيف معلومتان عن هذا المخلوق الغير بشري: ١- لقد قام بتنفيذ ديكورات خشبية في منزل صديقي و جاري و كان انطباع صديقي عنه جيدا من الناحية المهنية و ممتازا من الناحية الدينية بحيث انه كان يتوقف عن العمل وقت كل صلاة و يذهب إلى المسجد للصلاة. كان الخبر وما يزال صعقة و صدمة لصديقي كونه تعامل معه. ٢- لقد سمعت من بعض سكان الحي انه كان يأم بالمصلين في مسجد الحي عند تغيب الإمام .
نبيل زهران
حتى الشيطان يعجز عن القيام بهذه الجريمه .....
مو
لقد قرات القصة اكتر من مرة ولا بد ان نشير هنا ان الام كانت تعلم بالواقعة قبل موت الفتاة اذا فهي شريكة في الجريمة لانها يجب ان تتصرف من بداية ما كانت تعلم ان زوجها يمار السفاح مع ابنته يجب التبليغ عنه فورا هنا يجب على المحكمة ان تشرك هذه الام المستهترة في القضية وتعدم لمشاركتها بذلك
الام يجب ان تشنق
ان الله يمهل ولا يهمل
جريمة بشعة
يااخوان يعني مخيم النزهه يسكن رفع القلم وبعدين انا بحط الحق اولا واخيرا على الام العين الساهره لاولادها اين كانت الام عندما كان ياخذ البنت الى غرفته ليش ماكانت معه في نفس الغرفه ما كاننت تراقب بناتها لما ينامن لما يطلعن وكمان يااخوان بدي انوه الى شغله لبس البنات عنا فاضح قدام اخوانها الشباب والله انو اشي بغضب وجه ربنا
غاضبه
يا جماعة امانة تحكو امييييييييييييين الله لا يرحمو الله ينتقم منو اشد انتقامالله يلعنو الى يوم تقوم القيامة الله يلعنو كلعنة ابليس الى يوم القيامة
الله لايرحمو
esmaeil
اسال الله العلي القدير ان يسكن تلك الفتاة فسيح جناته فلقد عانت شتى اصناف العذاب النفسي والبدني دون ان يتدخل احد لمساعدتها حتى امها ، والتي ان كانت تعلم وسكتت فلا بد ان تاخذ هي ايضا عقابها .
رحمة
كان لازم وهو راقد بالمستسفى يدخل عليه كل مواطن ويتف عليه لحتى يعرف شو مستواه .
!!!!!!
ان شاء الله لما كان ينازع يكون ضاق اضعاف العذاب الذي اذاقه لابنته المسكينة . الله لا يسامحه ولا يهون عليه ، اللهم اجعل قبره حفرة من حفر النار .
يا مسكينة ارتحتي من هالعذاب
الحمدلله رب العالمين انتقم منه --مسكيني البنت ما ذنبها لاحول ولا قوة الا بالله --الله لا يرحمه لا دنيا ولا اخره اذا لهالدرجه عندك غريزه جنسيه روح اتزوج مش تتعدي عبنتك
ام ليان
والله ايشع جريمه سمعتها بحياتي لا يمكن يكون ابوها ولا يمكن يكون من البشر اصلا كل بدني اهتز واين دور امها الساكت عن الحق شيطان اخرس لا يمكن تكون ام ابنتها تتعذب امامها وهي صامته فعلا قمة النذاله وهي تشترك بلجريمه ما دامت تعرف افعال زوجها من البدايه حسبي الله ونعم الوكيل فيكو
ام مجاهد
ان لله وان اليه راجعون شو صار فينا الاب بغتصب بنته؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا حول ولا قوة الا بالله
ايات
على شو خايفه يا جبانه يا واطيه....مستحيل هاي ام كانت على علم بكل شيء اخسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس على كل مره من اشكالك من شو خايفه تركتي البنت لهلذئب المفترس اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ شو قلبي محروق اخ موته الاب هاي قليله عليه القذر الخسيس
الى الام القاتله
يمهل ولا يهمل الله يرحمها وعند الله الأجر والثواب ولمن طغى العقاب
سلطية
لع اللى كانت ساكتة ن الله علية وعلى امها
ديما
الله لا يكسيك يا واطي الله لا يرحمك يا رب حسبي الله ونعم الوكيل
انثى
على فكرة مرض السرطان مش عقوبة و لا انتقام اختي ماتت في مرض السرطان و هي احسن وحدة بالدنيا الله يرحمها
هبوش
العبارات الحقيرة ما بتكفي ولا اي كلمة بتعبر واذا الخوف ما علم ام كيف تحمي بنتها فلا تستحقي ان تكوني ام وضع الجبار الجنة تحت قدميكي بدي اسال اي قلب بنحمل واي وجع بنتالم حسبي الله عليك وعلى الزوج ع اساس ام الله يحرق قلبكم بعذاب من جهنم وبئس المصير بس لما شفته عمل هيك خايف ع راسي في شرطة بعمان ما بيمزحو كان وقفو جنبك وكل اردني شريف واي صحافة لو خبرتيها كان ساعدتك بس شو احكي الله يحرم عليكم ريح الجنة زي ما اوجعتو قلبوبنا
ام دلع
اخررررررررر الزمن مهم النسوان مرميات بالشوارع .... ما لي غير بنته حليت بعينه ما اتوقع تكون بنته منشان هيك رخيصة عنده
اخررر وقت
يعني انا فهمت من خلال تعليق مطلعة ان البنت هي بنت زوجته بمعنى ان الزوجه كانت متزوجه قبله من زوج ولظرف ماء اما ان زوجها الاول توفي او انها طلقت منه وتزوجت زوجا اخر وهو الشخص المعني اي ان هذا الاب هو مربي لها فقط والمهم والاهم انه اقدم على اعمال وليس عملا واحدا وهو الزنا والقتل وكلتا الجريمتين اثم عمله فيها الم يكن في قلبه رحمة والله الحيوانات تعجز عن اعماله حسبي الله ونعم الوكيل وربنا عادل تولاه بدون اراقة دمه وعاقبه بشر اعماله
رقيب
لعنة الله على الأم
علاء سرسك
كانت زوجته على ذمته وحملت من شخص اخر كاي سيدة متزوجة وهو لا يدري وانا لم اقذف احد هذا ما حدث واكتشف هو ذلك حينما حقق معهم بعد الجريمة
من مطلعة للجميع
الأب الذي اغتصب ابنته وشق بطنها .. أصابه السرطان ومات في مستشفى البشير
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الأب الذي اغتصب ابنته وشق بطنها .. أصابه السرطان ومات في مستشفى البشير
حتماً لا زالت عالقة في الذاكرة تفاصيل قصة الفتاة الأردنية (بديعة) التي اعتدى والدها عليها جنسياً وحملت منه سفاحاً!!.. رجل يبلغ من العمر 65 سنة ،آنذاك، يسكن حي النزهة، قام بشق بطن ابنته (بديعة) لاخراج الجنين الذي تحمل به نتيجة ممارسة السفاح مع ابنته لمدة 5 سنوات. فأجرى لها عملية اجهاض منزلية متقمصاً دور الطبيب، باستخدام مشرط يدوي، واستخراج جنين يتم القاؤه بالحاوية،،، ولكن الفتاة فارقت الحياة على الفور متأثرة بجراحها.. وتم القاء القبض على (الأب) السفاح.
مثار الدهشة والاستغراب أن سِجل (الأب) لدى الدوائر الامنية نظيف ولم يسبق له ان ارتكب اية جريمة وهو يعمل نجار ويعيش مع اسرته المكونة من 5 أفراد في ظروف طبيعية ولم يسبق له أن اتُّهم بأي اعتداء جنسي.
تقرير الطب الشرعي، أنذاك، أوضح أن والد الفتاة اقدم على شق بطنها بعد أن أعطاها مسكنات للألم على شكل - حبوب - لكنه لم يقم بعد أن شق الرحم واستخرج الجنين بخياطة الرحم بل تركه مفتوحا وعمل على خياطة الجرح الخارجي من البطن فقط مما ادى الى تمزق الرحم واصابتها بنزيف شديد أدى الى موت الفتاة.
وتتلخص تفاصيل القضية،،،
المغدورة مواليد 1991 تعيش برفقة والديها وأشقائها في منزل والدها الكائن في إحدى ضواحي الزرقاء، وبعد أن أكملت المغدورة الخامسة عشرة من عمرها، أصبح والدها المحكوم يتحرش بها جنسيا رغما عنها، وكان يستغل عدم وجود زوجته وأولاده في المنزل، ويقتاد المغدورة الى غرفته رغما عنها، ويخلع عنها ملابسها ويداعبها جنسيا.
استمر (الأب) بأفعاله تلك لمرات عديدة، وفي بعض الأحيان كان يقوم بأفعاله ليلاً بعد نوم أفراد أسرته، سواء بالذهاب الى غرفة المغدورة أو باقتيادها الى غرفته، وفي إحدى المرات قام بممارسة الجنس معها ممارسة الأزواج، بعد أن فض بكارتها، واستمر في مواقعة المغدورة رغما عنها.
وفي إحدى المرات، شاهدته زوجته وهو يمارس مع ابنتهما الجنس، فصرخ في وجهها وطلب منها الخروج من الغرفة، وهددها بقتلها وأولادها إن أخبرت أحدا بذلك، وبعدما سألت ابنتها عن ذلك، أخبرتها أن والدها يخوفها، وأنها تخاف منه لأنه من الممكن أن ينتقم منها.
تكررت أفعاله مع المغدورة مرات عديدة، وكان ذلك يتم بدون رضا المغدورة، التي كانت تخاف من بطش والدها، وتكررت أفعال المواقعة الجنسية حوالي 16 مرة، وذلك بالحد الأدنى على مدار ثلاث سنوات.
وفي شهر شباط من العام 2010، ظهرت علامات الحمل على المغدورة، فأخبرت والدتها بذلك، وعلم المحكوم به، فأخذ المغدورة لطبيب خاص، ولما تأكد من حملها حاول إجهاضها بسائر الوسائل، فكان يقوم بضربها على بطنها ولمرات عديدة، لإجهاض الجنين، لكن بدون جدوى.
وقبل حوالي أسبوعين من مقتل المغدورة، حاولت الانتحار بتناول مبيد حشري، غير أن والدتها منعتها من ذلك، ولما أحس المتهم بأن علامات الحمل وانتفاخ البطن بدأت تظهر على المغدورة، وأن أمر حملها سينكشف، ما يؤدي الى انكشاف أمره، قرر أن يقوم بنفسه بفتح بطن المغدورة وإخراج الجنين مهما بلغت العواقب.
وفي الثاني والعشرين من أيار من العام 2010، ذهب الى إحدى البقالات واشترى أداة حادة (مشرطا) ليستخدمها في فتح بطن المغدورة، وفي عصر اليوم ذاته، طلب من زوجته أن تغادر المنزل هي وأولادها، فامتثلت لأمره وذهبت إلى منزل أهلها، وعندها اقتاد المحكوم المغدورة الى المطبخ وألقاها على ظهرها، وربط قدميها ووضع مادة رشاشة مخدرة على بطنها، وفتح بطنها بواسطة المشرط وهي تصرخ وتستغيث بدون جدوى.
وتمكن من إخراج الجنين، وكان عمره خمسة أشهر رحمية، ووضعه بداخل كيس وأخاط الجرح الذي أحدثه في بطن المغدورة، باستعمال إبرة وخيط عاديين، ووضع لاصقاً على الجرح، فاستمر الجرح ينزف، وكان أحياناً يضع شاشا لوقف النزف، وأحيانا كمية من القهوة بدون أن يتوقف النزف.
وبعد ذلك، اتصل بزوجته وطلب منها الحضور بسرعة، فحضرت وشاهدت الدماء داخل المطبخ، وطلب منها شطف المطبخ، وشاهدت الجنين بداخل الكيس، والمغدورة ملقاة على السرير في غرفتها، وهي تئن وتتألم.
وعند ذلك، طلبت الوالدة منه أن يرسل المغدورة للطبيب، بعد أن أخبرته أن نزيفها مستمر، فرفض ذلك لكي لا ينكشف أمره، وقام بنقل الكيس الذي بداخله الجنين، والأدوات المستعملة والملابس الملطخة بالدماء، وألقاها داخل حاوية قمامة، وطلب من زوجته أن تنظف المشرط، فقامت بذلك، ووضعته فوق خزانة المغدورة.. وبقيت المغدورة تنزف بدون إسعاف إلى أن توفيت في مساء ذلك اليوم، متأثرة بجراحها.
انتهت التفاصيل البشعة،،، ولكن...
أُلقي القبض على (الأب) السفاح وتمت احالته على محكمة الجنايات الكبرى، التي قضت بإعدامه شنقا حتى الموت.. وقبل تنفيذ حكم الاعدام بالمجرم، حدث تطور مهم،، أصيب (الأب) المجرم بمرض في معدته، ومع الفحوصات الطبية تبين أنه مصاب بالسرطان،، وقبل أسبوعين تقريباً، زادت حالته المرضية سوءا وتم نقله الى مستشفى البشير وهناك مات.. سبحانه تعالى جلّت قدرته، انه منتقم جبار.. 'ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين' صدق الله العظيم.
التعليقات
جريمه بشعه , تفاصيلها مؤذيه بالغة القسوة ع من يقرأها, بتسم البدن وبتقشعر لها الابدان ,تبكيك وأنت لا تعرف بديعه , هي انسانه ومسلمه وحقها ان تعيش مع أب ع الاقل حامي لها وأم حنونه وليست جبانه ؟.
تشعر أن الدنيا لم تعد بخير , يا الله رحمتك وعفوك ع الضعفاء والنساء .
الله يرحمك يا بديعه رحمة واسعه ,العدل بالسماء فقط وفقط,
يا رب لا اله الا الله
زمان سمعنا انه تم اعدامه
استغفر الله العظيم
واقعة يقشعر لها البدن
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
بدل ما بكون الأب اللي يوفر لها جو الأمان اصبح المجرم الذي اذاقها مر الحياة و الرعب والخوف
نصيحة لكل ام ولكل بنت على وجه زواج فليكن اساس أختيار زوجك الدين والاخلاق
اهم صفة في صفات زوجك ان يكون صاحب دين وخُلق ولاتتطلعي على المصاري والماديات والشكل لانه كل الصفات بعد الدين زائلة ونهايتها متعبة ومؤلمة ومأسوية.
اللهم نسئلك العفو والعافية ونسئلك الستر فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك
الله يرحم الفتاة
وحسبي الله ونعم الوكيل على والدها السفاح .
عليه من الله ما يستحق
فعلا انه الدواب افضل منه
١- لقد قام بتنفيذ ديكورات خشبية في منزل صديقي و جاري و كان انطباع صديقي عنه جيدا من الناحية المهنية و ممتازا من الناحية الدينية بحيث انه كان يتوقف عن العمل وقت كل صلاة و يذهب إلى المسجد للصلاة. كان الخبر وما يزال صعقة و صدمة لصديقي كونه تعامل معه.
٢- لقد سمعت من بعض سكان الحي انه كان يأم بالمصلين في مسجد الحي عند تغيب الإمام .
.....
الله لا يرحمو
الله ينتقم منو اشد انتقامالله يلعنو الى يوم تقوم القيامة الله يلعنو كلعنة ابليس الى يوم القيامة
الله لايرحمو
شو صار فينا الاب بغتصب بنته؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا حول ولا قوة الا بالله
الله يرحمها
وعند الله الأجر والثواب ولمن طغى العقاب
ن الله علية وعلى امها