بهجت صالح خشارمه
ففي فجر يوم 21/3/1968م استيقظ العالم على أزيز الطائرات ودوي المدافع ألصهيونيه في الأرضي الاردنيه وتحديدا في ارض ( الكرامة ) ، استيقظ الشعب الأردني ليرى أبنائه وفلذات أكباده وهم يسطرون البطولات ويخوضون معركة غير متكافئة من حيث الاسلحه ألحديثه والتغطية الجوية ،أما جيشنا الأردني العربي كان متسلحا بالعقيدة والإيمان ، وهذا الذي ميزنا عن عدونا الكافر ، هذه الميزة الذي من خلالها أحرز جيشنا الأردني النصر المبين على أعداء الله وقتلة الأنبياء والرسل .
فهناك دروس وعبر تمخضت من خلال هذه المعركة ، دروس وعبر يجب إلا ننساها ونذكر الأجيال القادمة بها ونجعلها منهاجا في مدارسنا ، وأول هذه الدروس والعبر (جبن الجندي اليهودي والصهيوني ) لأنهم متعودين على القتال من وراء الحصون والجدار ، ومن الدروس والعبر المستفادة ( العقيدة والإيمان ) يلعبان دورا رئيسا في المعركة ، كم من فئة قليله غلبت فئة كبيرة بإذن الله ، ومن الدروس والعبر ( لقد كان الهجوم الصهيوني على أراضينا في الساعات الأولى من الفجر) وهذه العبر تناساه أو تجاهلها البعض ، ولنتذكر جميعا بان الفتوحات والاسلاميه كانت قبل بزوغ الفجر ، وهناك عبره وهي ( إسقاط مقولة الجيش الصهيوني الذي لا يقهر ) هذه المقولة تحطمت على الصخور الاردنيه تحطمت على ارض الحشد والرباط ارض العز والشرف والكرامة .
ولا ننسى تصريحات القادة اليهود صبيحة 21 آذار 1968م ، يتبجح القادة الصهاينة مستهترين بالقوات المسلحة الاردنيه وبقيادته ، قالوا سنتناول وجبة الغداء في مدينة السلط الابيه وسنتناول وجبة العشاء في عاصمة الأردن عمان ، نسوا وتجاهلوا ما يتمتع به جنودنا من عقيدة وإيمان ورجولة وانتماء وولاء .
ولا ننسى ما يحدث هذه الأيام في العالمين العربي والإسلامي من أحداث وكوارث وقتل ودمار بسبب تعنت بعض الانظمه وتسلطها على شعوبها ، فجيوشنا العربية والاسلاميه تواقة لاسترداد الأراضي العربية ألمغتصبه وخاصة مدينة القدس الشريف وتحريرها من براثن العدو الصهيوني المتغطرس ، ولأكن وللأسف يأبى القادة والحكام العرب والمسلمين ذالك ، فصدئت المدافع والأسلحة ، وأضحت غير صالحه للاستعمال ، واستخدمت الجيوش العربية والاسلاميه لقتل الشعوب كما يحدث ألان في سوريا ،كما استخدمت الجيوش العربية والاسلاميه لحماية المصالح اليهودية والغربية ، حسبنا الله ونعم الوكيل .
بهجت صالح خشارمه
ففي فجر يوم 21/3/1968م استيقظ العالم على أزيز الطائرات ودوي المدافع ألصهيونيه في الأرضي الاردنيه وتحديدا في ارض ( الكرامة ) ، استيقظ الشعب الأردني ليرى أبنائه وفلذات أكباده وهم يسطرون البطولات ويخوضون معركة غير متكافئة من حيث الاسلحه ألحديثه والتغطية الجوية ،أما جيشنا الأردني العربي كان متسلحا بالعقيدة والإيمان ، وهذا الذي ميزنا عن عدونا الكافر ، هذه الميزة الذي من خلالها أحرز جيشنا الأردني النصر المبين على أعداء الله وقتلة الأنبياء والرسل .
فهناك دروس وعبر تمخضت من خلال هذه المعركة ، دروس وعبر يجب إلا ننساها ونذكر الأجيال القادمة بها ونجعلها منهاجا في مدارسنا ، وأول هذه الدروس والعبر (جبن الجندي اليهودي والصهيوني ) لأنهم متعودين على القتال من وراء الحصون والجدار ، ومن الدروس والعبر المستفادة ( العقيدة والإيمان ) يلعبان دورا رئيسا في المعركة ، كم من فئة قليله غلبت فئة كبيرة بإذن الله ، ومن الدروس والعبر ( لقد كان الهجوم الصهيوني على أراضينا في الساعات الأولى من الفجر) وهذه العبر تناساه أو تجاهلها البعض ، ولنتذكر جميعا بان الفتوحات والاسلاميه كانت قبل بزوغ الفجر ، وهناك عبره وهي ( إسقاط مقولة الجيش الصهيوني الذي لا يقهر ) هذه المقولة تحطمت على الصخور الاردنيه تحطمت على ارض الحشد والرباط ارض العز والشرف والكرامة .
ولا ننسى تصريحات القادة اليهود صبيحة 21 آذار 1968م ، يتبجح القادة الصهاينة مستهترين بالقوات المسلحة الاردنيه وبقيادته ، قالوا سنتناول وجبة الغداء في مدينة السلط الابيه وسنتناول وجبة العشاء في عاصمة الأردن عمان ، نسوا وتجاهلوا ما يتمتع به جنودنا من عقيدة وإيمان ورجولة وانتماء وولاء .
ولا ننسى ما يحدث هذه الأيام في العالمين العربي والإسلامي من أحداث وكوارث وقتل ودمار بسبب تعنت بعض الانظمه وتسلطها على شعوبها ، فجيوشنا العربية والاسلاميه تواقة لاسترداد الأراضي العربية ألمغتصبه وخاصة مدينة القدس الشريف وتحريرها من براثن العدو الصهيوني المتغطرس ، ولأكن وللأسف يأبى القادة والحكام العرب والمسلمين ذالك ، فصدئت المدافع والأسلحة ، وأضحت غير صالحه للاستعمال ، واستخدمت الجيوش العربية والاسلاميه لقتل الشعوب كما يحدث ألان في سوريا ،كما استخدمت الجيوش العربية والاسلاميه لحماية المصالح اليهودية والغربية ، حسبنا الله ونعم الوكيل .
بهجت صالح خشارمه
ففي فجر يوم 21/3/1968م استيقظ العالم على أزيز الطائرات ودوي المدافع ألصهيونيه في الأرضي الاردنيه وتحديدا في ارض ( الكرامة ) ، استيقظ الشعب الأردني ليرى أبنائه وفلذات أكباده وهم يسطرون البطولات ويخوضون معركة غير متكافئة من حيث الاسلحه ألحديثه والتغطية الجوية ،أما جيشنا الأردني العربي كان متسلحا بالعقيدة والإيمان ، وهذا الذي ميزنا عن عدونا الكافر ، هذه الميزة الذي من خلالها أحرز جيشنا الأردني النصر المبين على أعداء الله وقتلة الأنبياء والرسل .
فهناك دروس وعبر تمخضت من خلال هذه المعركة ، دروس وعبر يجب إلا ننساها ونذكر الأجيال القادمة بها ونجعلها منهاجا في مدارسنا ، وأول هذه الدروس والعبر (جبن الجندي اليهودي والصهيوني ) لأنهم متعودين على القتال من وراء الحصون والجدار ، ومن الدروس والعبر المستفادة ( العقيدة والإيمان ) يلعبان دورا رئيسا في المعركة ، كم من فئة قليله غلبت فئة كبيرة بإذن الله ، ومن الدروس والعبر ( لقد كان الهجوم الصهيوني على أراضينا في الساعات الأولى من الفجر) وهذه العبر تناساه أو تجاهلها البعض ، ولنتذكر جميعا بان الفتوحات والاسلاميه كانت قبل بزوغ الفجر ، وهناك عبره وهي ( إسقاط مقولة الجيش الصهيوني الذي لا يقهر ) هذه المقولة تحطمت على الصخور الاردنيه تحطمت على ارض الحشد والرباط ارض العز والشرف والكرامة .
ولا ننسى تصريحات القادة اليهود صبيحة 21 آذار 1968م ، يتبجح القادة الصهاينة مستهترين بالقوات المسلحة الاردنيه وبقيادته ، قالوا سنتناول وجبة الغداء في مدينة السلط الابيه وسنتناول وجبة العشاء في عاصمة الأردن عمان ، نسوا وتجاهلوا ما يتمتع به جنودنا من عقيدة وإيمان ورجولة وانتماء وولاء .
ولا ننسى ما يحدث هذه الأيام في العالمين العربي والإسلامي من أحداث وكوارث وقتل ودمار بسبب تعنت بعض الانظمه وتسلطها على شعوبها ، فجيوشنا العربية والاسلاميه تواقة لاسترداد الأراضي العربية ألمغتصبه وخاصة مدينة القدس الشريف وتحريرها من براثن العدو الصهيوني المتغطرس ، ولأكن وللأسف يأبى القادة والحكام العرب والمسلمين ذالك ، فصدئت المدافع والأسلحة ، وأضحت غير صالحه للاستعمال ، واستخدمت الجيوش العربية والاسلاميه لقتل الشعوب كما يحدث ألان في سوريا ،كما استخدمت الجيوش العربية والاسلاميه لحماية المصالح اليهودية والغربية ، حسبنا الله ونعم الوكيل .
التعليقات