يمكن يستغرب البعض العنوان ويحكي معقولة ضحكنا على اليهود وهم اللي طول عمرهم يضحكون علينا و ونحن نوزع الابتسامات يمينا وشمالا، أقول نعم هذا الواقع هذه أول مرة نضحك عليهم .
اللي شاهد العدوان اليهودي على غزة وجد ان معظم الشعوب العربية كانت تندد بالعدوان و كانت تطالب بتدخل دولي من اجل وقف العدوان ، والسماح للمساعدات بالدخول ، ولكن للأسف لم تكن تدخل تلك المساعدات لأن معبر رفح كان مغلقا من قبل القوات المصرية ، وكان الشعب الفلسطيني يموت من الجوع قبل الموت من القذائف .
ندخل بالموضوع وهو ان المعبر الأردني هو الوحيد الذي كان مفتوحا حيث تمر منه آلاف الشاحنات المحملة بالغذاء الى الاخوة في فلسطين بالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية ، الم يسأل احد ما هو السر بالسماح لهذه الشاحنات بالدخول مع ان اليهود كانوا يمنعون أي شكل من اشكال المساعدة لأهل غزة . أنا احكي لكم السبب بسماح الشاحنات الأردنية فقط للدخول وهو اننا كنا نضحك عليهم ونهددهم اذا منعوا شاحناتنا من الدخول طردنا السفير من بلادنا . يعني بالعربي نضحك عليهم ونلاعبهم قط وفار .
حيث كنت في دعوة غداء من بعض الأشخاص والأقارب وكان احد كبار الشخصيات جالساً وتكلم بالموضوع وقال : لو طردنا السفير لما استطعنا ادخال هذه المساعدات للأخوة في فلسطين ، والذين يطالبون بطرد السفير لا يهتمون الا بالظاهر دون ان يعلموا شيئا من بواطن الامور ، وكما قيل رب ضارة نافعة ، يعني نحن المستفيدون من وجود السفير من أجل مصلحة الشعب الفلسطيني .
والحمد لله ما زالت الشاحنات الأردنية تدخل كل يوم الى غزة لكي توصل تلك المساعدات ، والشيء بالشيء يذكر و للأسف ما زالت الشاحنات في العريش ( عريش مصر ) مكدسة بالبضائع لا تتحرك ، قاربت على الخراب والتعفن وهي لم تخطوا خطوة واحدة .
من اجل ذلك احكي لكم اننا الدولة الوحيدة التي ضحكت على اليهود ، هذه اول مرة نضحك فيها عليهم ، والآن الكرة في ملعبنا وليس في ملعبهم . و إن من الدواء ما طعمه مرّ ولا يستساغ طعمه ولكن لا بدّ منه لمصلحة تخص اخواننا .
يمكن يستغرب البعض العنوان ويحكي معقولة ضحكنا على اليهود وهم اللي طول عمرهم يضحكون علينا و ونحن نوزع الابتسامات يمينا وشمالا، أقول نعم هذا الواقع هذه أول مرة نضحك عليهم .
اللي شاهد العدوان اليهودي على غزة وجد ان معظم الشعوب العربية كانت تندد بالعدوان و كانت تطالب بتدخل دولي من اجل وقف العدوان ، والسماح للمساعدات بالدخول ، ولكن للأسف لم تكن تدخل تلك المساعدات لأن معبر رفح كان مغلقا من قبل القوات المصرية ، وكان الشعب الفلسطيني يموت من الجوع قبل الموت من القذائف .
ندخل بالموضوع وهو ان المعبر الأردني هو الوحيد الذي كان مفتوحا حيث تمر منه آلاف الشاحنات المحملة بالغذاء الى الاخوة في فلسطين بالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية ، الم يسأل احد ما هو السر بالسماح لهذه الشاحنات بالدخول مع ان اليهود كانوا يمنعون أي شكل من اشكال المساعدة لأهل غزة . أنا احكي لكم السبب بسماح الشاحنات الأردنية فقط للدخول وهو اننا كنا نضحك عليهم ونهددهم اذا منعوا شاحناتنا من الدخول طردنا السفير من بلادنا . يعني بالعربي نضحك عليهم ونلاعبهم قط وفار .
حيث كنت في دعوة غداء من بعض الأشخاص والأقارب وكان احد كبار الشخصيات جالساً وتكلم بالموضوع وقال : لو طردنا السفير لما استطعنا ادخال هذه المساعدات للأخوة في فلسطين ، والذين يطالبون بطرد السفير لا يهتمون الا بالظاهر دون ان يعلموا شيئا من بواطن الامور ، وكما قيل رب ضارة نافعة ، يعني نحن المستفيدون من وجود السفير من أجل مصلحة الشعب الفلسطيني .
والحمد لله ما زالت الشاحنات الأردنية تدخل كل يوم الى غزة لكي توصل تلك المساعدات ، والشيء بالشيء يذكر و للأسف ما زالت الشاحنات في العريش ( عريش مصر ) مكدسة بالبضائع لا تتحرك ، قاربت على الخراب والتعفن وهي لم تخطوا خطوة واحدة .
من اجل ذلك احكي لكم اننا الدولة الوحيدة التي ضحكت على اليهود ، هذه اول مرة نضحك فيها عليهم ، والآن الكرة في ملعبنا وليس في ملعبهم . و إن من الدواء ما طعمه مرّ ولا يستساغ طعمه ولكن لا بدّ منه لمصلحة تخص اخواننا .
يمكن يستغرب البعض العنوان ويحكي معقولة ضحكنا على اليهود وهم اللي طول عمرهم يضحكون علينا و ونحن نوزع الابتسامات يمينا وشمالا، أقول نعم هذا الواقع هذه أول مرة نضحك عليهم .
اللي شاهد العدوان اليهودي على غزة وجد ان معظم الشعوب العربية كانت تندد بالعدوان و كانت تطالب بتدخل دولي من اجل وقف العدوان ، والسماح للمساعدات بالدخول ، ولكن للأسف لم تكن تدخل تلك المساعدات لأن معبر رفح كان مغلقا من قبل القوات المصرية ، وكان الشعب الفلسطيني يموت من الجوع قبل الموت من القذائف .
ندخل بالموضوع وهو ان المعبر الأردني هو الوحيد الذي كان مفتوحا حيث تمر منه آلاف الشاحنات المحملة بالغذاء الى الاخوة في فلسطين بالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية ، الم يسأل احد ما هو السر بالسماح لهذه الشاحنات بالدخول مع ان اليهود كانوا يمنعون أي شكل من اشكال المساعدة لأهل غزة . أنا احكي لكم السبب بسماح الشاحنات الأردنية فقط للدخول وهو اننا كنا نضحك عليهم ونهددهم اذا منعوا شاحناتنا من الدخول طردنا السفير من بلادنا . يعني بالعربي نضحك عليهم ونلاعبهم قط وفار .
حيث كنت في دعوة غداء من بعض الأشخاص والأقارب وكان احد كبار الشخصيات جالساً وتكلم بالموضوع وقال : لو طردنا السفير لما استطعنا ادخال هذه المساعدات للأخوة في فلسطين ، والذين يطالبون بطرد السفير لا يهتمون الا بالظاهر دون ان يعلموا شيئا من بواطن الامور ، وكما قيل رب ضارة نافعة ، يعني نحن المستفيدون من وجود السفير من أجل مصلحة الشعب الفلسطيني .
والحمد لله ما زالت الشاحنات الأردنية تدخل كل يوم الى غزة لكي توصل تلك المساعدات ، والشيء بالشيء يذكر و للأسف ما زالت الشاحنات في العريش ( عريش مصر ) مكدسة بالبضائع لا تتحرك ، قاربت على الخراب والتعفن وهي لم تخطوا خطوة واحدة .
من اجل ذلك احكي لكم اننا الدولة الوحيدة التي ضحكت على اليهود ، هذه اول مرة نضحك فيها عليهم ، والآن الكرة في ملعبنا وليس في ملعبهم . و إن من الدواء ما طعمه مرّ ولا يستساغ طعمه ولكن لا بدّ منه لمصلحة تخص اخواننا .
التعليقات