بدايةً أقول : ــــ إذا أردت أن تشتبك مع أحدٍ ...أو تواجه أحداً ... قدرَّت نتائج
تلك المواجهة في نفسك ..! ودرست خصمك ...!وحددَّت نقاط الضعف والقوة
عنده .... وعندك ...! هذا بيننا نحن البشر ........
ولكَّن إذا أردت أن تضع نفسك في ' خندق ' العداوة ..والكفر ..! فمَّن خَصُمك ..؟!
خصمك ليس إمام ذاك المسجد ، ولا ذلك الشيخ ' الملتحي ' .....! ولا ذاك العلاَّمة
المحدَّث ....! ولا ذاك الذي أمضى حياته في دراسة الفقه ... والسيرة ... والحديث ..!!
إن خصمك ' رب العالمين ' ... فهل تقوى على المواجهة ... والمجابهة ...؟؟؟!
نعم ..... حربك حينها معروفة المصير ، مقررَّة العاقبة ..! ولا مقارنة ...! ومن وقف
نداً لله فهو الخاسر لا محالة ....!
إن من يعادي ' ولياً ' لله ، فقد آذنه الله بالحرب .....
إن من يطعن في سنَّة الحبيب المصطفى فقد توعدَّه الله بالحرب ......
إن من تمنَّى ' ولو لمجرد التمنَّي ' أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا .. وأحب الفضيحة
والنقيصة لأحبته ... وإخوته ... فإن الله له بالمرصاد
إن من يقذف محصنة ، ويطعن في ' محجبَّة ' ...، ويُعلي من قدر ساقطة ...فاجرة
فقد طعن في الدين ، وأغضب رب العالمين ، ووقف نداً لله .....
إن من تتبع عورة أخيه المسلم ، وفرح بزلة قدمه ، وتشفَّى فيه ، .... فإن الله محاربه
..... ومتتبع عورته ..... وفاضحه ..!!!!
إن من حيَّد تطبيق شرع الله .... وحكَّم شرعاً من دون شرع الله ، فقد وقف نِداً لله ...!!
إن من ' سَّب' وطعن في أولئك الذين إرتضاهم الله لصحبة نبيــَّه ، ونصرته ، .... فقد
باء بغضب من الله ......!!
وأختم فأقول :ــــ ينبغي للواحد منا أن لا يكتفي بالعَّد ' للمليون ' .. بل يبقى دائم العَّد ..!
قبل أن يفكر في معاداة ' ولياً ' لله .. لإن الله حينها سيكون خصمه ...! ومن كان الله
خصمه ..... قصمه ...!!!!!!!!!!!!!!!!
بدايةً أقول : ــــ إذا أردت أن تشتبك مع أحدٍ ...أو تواجه أحداً ... قدرَّت نتائج
تلك المواجهة في نفسك ..! ودرست خصمك ...!وحددَّت نقاط الضعف والقوة
عنده .... وعندك ...! هذا بيننا نحن البشر ........
ولكَّن إذا أردت أن تضع نفسك في ' خندق ' العداوة ..والكفر ..! فمَّن خَصُمك ..؟!
خصمك ليس إمام ذاك المسجد ، ولا ذلك الشيخ ' الملتحي ' .....! ولا ذاك العلاَّمة
المحدَّث ....! ولا ذاك الذي أمضى حياته في دراسة الفقه ... والسيرة ... والحديث ..!!
إن خصمك ' رب العالمين ' ... فهل تقوى على المواجهة ... والمجابهة ...؟؟؟!
نعم ..... حربك حينها معروفة المصير ، مقررَّة العاقبة ..! ولا مقارنة ...! ومن وقف
نداً لله فهو الخاسر لا محالة ....!
إن من يعادي ' ولياً ' لله ، فقد آذنه الله بالحرب .....
إن من يطعن في سنَّة الحبيب المصطفى فقد توعدَّه الله بالحرب ......
إن من تمنَّى ' ولو لمجرد التمنَّي ' أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا .. وأحب الفضيحة
والنقيصة لأحبته ... وإخوته ... فإن الله له بالمرصاد
إن من يقذف محصنة ، ويطعن في ' محجبَّة ' ...، ويُعلي من قدر ساقطة ...فاجرة
فقد طعن في الدين ، وأغضب رب العالمين ، ووقف نداً لله .....
إن من تتبع عورة أخيه المسلم ، وفرح بزلة قدمه ، وتشفَّى فيه ، .... فإن الله محاربه
..... ومتتبع عورته ..... وفاضحه ..!!!!
إن من حيَّد تطبيق شرع الله .... وحكَّم شرعاً من دون شرع الله ، فقد وقف نِداً لله ...!!
إن من ' سَّب' وطعن في أولئك الذين إرتضاهم الله لصحبة نبيــَّه ، ونصرته ، .... فقد
باء بغضب من الله ......!!
وأختم فأقول :ــــ ينبغي للواحد منا أن لا يكتفي بالعَّد ' للمليون ' .. بل يبقى دائم العَّد ..!
قبل أن يفكر في معاداة ' ولياً ' لله .. لإن الله حينها سيكون خصمه ...! ومن كان الله
خصمه ..... قصمه ...!!!!!!!!!!!!!!!!
بدايةً أقول : ــــ إذا أردت أن تشتبك مع أحدٍ ...أو تواجه أحداً ... قدرَّت نتائج
تلك المواجهة في نفسك ..! ودرست خصمك ...!وحددَّت نقاط الضعف والقوة
عنده .... وعندك ...! هذا بيننا نحن البشر ........
ولكَّن إذا أردت أن تضع نفسك في ' خندق ' العداوة ..والكفر ..! فمَّن خَصُمك ..؟!
خصمك ليس إمام ذاك المسجد ، ولا ذلك الشيخ ' الملتحي ' .....! ولا ذاك العلاَّمة
المحدَّث ....! ولا ذاك الذي أمضى حياته في دراسة الفقه ... والسيرة ... والحديث ..!!
إن خصمك ' رب العالمين ' ... فهل تقوى على المواجهة ... والمجابهة ...؟؟؟!
نعم ..... حربك حينها معروفة المصير ، مقررَّة العاقبة ..! ولا مقارنة ...! ومن وقف
نداً لله فهو الخاسر لا محالة ....!
إن من يعادي ' ولياً ' لله ، فقد آذنه الله بالحرب .....
إن من يطعن في سنَّة الحبيب المصطفى فقد توعدَّه الله بالحرب ......
إن من تمنَّى ' ولو لمجرد التمنَّي ' أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا .. وأحب الفضيحة
والنقيصة لأحبته ... وإخوته ... فإن الله له بالمرصاد
إن من يقذف محصنة ، ويطعن في ' محجبَّة ' ...، ويُعلي من قدر ساقطة ...فاجرة
فقد طعن في الدين ، وأغضب رب العالمين ، ووقف نداً لله .....
إن من تتبع عورة أخيه المسلم ، وفرح بزلة قدمه ، وتشفَّى فيه ، .... فإن الله محاربه
..... ومتتبع عورته ..... وفاضحه ..!!!!
إن من حيَّد تطبيق شرع الله .... وحكَّم شرعاً من دون شرع الله ، فقد وقف نِداً لله ...!!
إن من ' سَّب' وطعن في أولئك الذين إرتضاهم الله لصحبة نبيــَّه ، ونصرته ، .... فقد
باء بغضب من الله ......!!
وأختم فأقول :ــــ ينبغي للواحد منا أن لا يكتفي بالعَّد ' للمليون ' .. بل يبقى دائم العَّد ..!
قبل أن يفكر في معاداة ' ولياً ' لله .. لإن الله حينها سيكون خصمه ...! ومن كان الله
خصمه ..... قصمه ...!!!!!!!!!!!!!!!!
التعليقات