خاص - كشف سائح عربي عن تعرضه للاحتيال من قبل موظفين في احد المطاعم الشهيرة في العاصمة عمان.
وقال السائح لـ'جراسا' بأن موظفين في مطعم 'لانوازيت' قاموا بإيهامه وبيعه حصص بما يعرف ' المشاركة بالوقت', بمبالغ مالية طائلة, ليتبين له لاحقا بانهم محتالون, بحسب السائح العربي.
وطالب السائح الجهات الامنية بتحصيل المبالغ من المطعم, متهما ادارته بالاشتراك بالاحتيال , داعيا السياح العرب من ابناء الخليج اخذ الحيطة والحذر اثناء ارتيادهم للمطعم المذكور, خشية تعرضهم لعملية احتيال .
وتساءل السائح عن دور وزارة السياحة في ملاحقة المحتالين الذي سلبوه امواله, وكيف تسمح لمطعم ومقهة بمزاولة اعمال تجارية خارج نطاق عمله؟.
وكثرت في الاونة الاخيرة الشكاوى المتعلقة بشركات ' المشاركة في الوقت' غير المرخصة والتي تنتشر في الاسواق التجارية, وفي المطاعم الكبرى,والتي تمتهن الاحتيال على المواطنين والسياح العرب.
بدورنا نضع الشكوى امام وزارة السياحة والجهات المعنية لوضع حد لهؤلاء حفاظا على سمعة الاردن السياحية والتي تعد احد اهم روافد الاقتصاد الاردني .
وتجدر الاشارة , الا ان العديد من شركات 'المشاركة في الوقت' المرخصة والتي تعمل تحت مظلة القانون وتحظى بسمعة تجارية مميزة, تضررت جراء ما يمارس من عمليات احتيال تحت مسمى 'المشاركة بالوقت'والتي تغض وزارة السياحة الطرف عنها بذريعة عدم قدرتها على ملاحقتهم وخاصة ان بعض الشركات العقارية التي تقوم ببيع حصص عقارية في البحر الميت والعقبة بدأت بمزاحمة شركات 'المشاركة بالوقت بصورة غير قانونية وبمخالفة نطاق التراخيص الممنوحه لها .
خاص - كشف سائح عربي عن تعرضه للاحتيال من قبل موظفين في احد المطاعم الشهيرة في العاصمة عمان.
وقال السائح لـ'جراسا' بأن موظفين في مطعم 'لانوازيت' قاموا بإيهامه وبيعه حصص بما يعرف ' المشاركة بالوقت', بمبالغ مالية طائلة, ليتبين له لاحقا بانهم محتالون, بحسب السائح العربي.
وطالب السائح الجهات الامنية بتحصيل المبالغ من المطعم, متهما ادارته بالاشتراك بالاحتيال , داعيا السياح العرب من ابناء الخليج اخذ الحيطة والحذر اثناء ارتيادهم للمطعم المذكور, خشية تعرضهم لعملية احتيال .
وتساءل السائح عن دور وزارة السياحة في ملاحقة المحتالين الذي سلبوه امواله, وكيف تسمح لمطعم ومقهة بمزاولة اعمال تجارية خارج نطاق عمله؟.
وكثرت في الاونة الاخيرة الشكاوى المتعلقة بشركات ' المشاركة في الوقت' غير المرخصة والتي تنتشر في الاسواق التجارية, وفي المطاعم الكبرى,والتي تمتهن الاحتيال على المواطنين والسياح العرب.
بدورنا نضع الشكوى امام وزارة السياحة والجهات المعنية لوضع حد لهؤلاء حفاظا على سمعة الاردن السياحية والتي تعد احد اهم روافد الاقتصاد الاردني .
وتجدر الاشارة , الا ان العديد من شركات 'المشاركة في الوقت' المرخصة والتي تعمل تحت مظلة القانون وتحظى بسمعة تجارية مميزة, تضررت جراء ما يمارس من عمليات احتيال تحت مسمى 'المشاركة بالوقت'والتي تغض وزارة السياحة الطرف عنها بذريعة عدم قدرتها على ملاحقتهم وخاصة ان بعض الشركات العقارية التي تقوم ببيع حصص عقارية في البحر الميت والعقبة بدأت بمزاحمة شركات 'المشاركة بالوقت بصورة غير قانونية وبمخالفة نطاق التراخيص الممنوحه لها .
خاص - كشف سائح عربي عن تعرضه للاحتيال من قبل موظفين في احد المطاعم الشهيرة في العاصمة عمان.
وقال السائح لـ'جراسا' بأن موظفين في مطعم 'لانوازيت' قاموا بإيهامه وبيعه حصص بما يعرف ' المشاركة بالوقت', بمبالغ مالية طائلة, ليتبين له لاحقا بانهم محتالون, بحسب السائح العربي.
وطالب السائح الجهات الامنية بتحصيل المبالغ من المطعم, متهما ادارته بالاشتراك بالاحتيال , داعيا السياح العرب من ابناء الخليج اخذ الحيطة والحذر اثناء ارتيادهم للمطعم المذكور, خشية تعرضهم لعملية احتيال .
وتساءل السائح عن دور وزارة السياحة في ملاحقة المحتالين الذي سلبوه امواله, وكيف تسمح لمطعم ومقهة بمزاولة اعمال تجارية خارج نطاق عمله؟.
وكثرت في الاونة الاخيرة الشكاوى المتعلقة بشركات ' المشاركة في الوقت' غير المرخصة والتي تنتشر في الاسواق التجارية, وفي المطاعم الكبرى,والتي تمتهن الاحتيال على المواطنين والسياح العرب.
بدورنا نضع الشكوى امام وزارة السياحة والجهات المعنية لوضع حد لهؤلاء حفاظا على سمعة الاردن السياحية والتي تعد احد اهم روافد الاقتصاد الاردني .
وتجدر الاشارة , الا ان العديد من شركات 'المشاركة في الوقت' المرخصة والتي تعمل تحت مظلة القانون وتحظى بسمعة تجارية مميزة, تضررت جراء ما يمارس من عمليات احتيال تحت مسمى 'المشاركة بالوقت'والتي تغض وزارة السياحة الطرف عنها بذريعة عدم قدرتها على ملاحقتهم وخاصة ان بعض الشركات العقارية التي تقوم ببيع حصص عقارية في البحر الميت والعقبة بدأت بمزاحمة شركات 'المشاركة بالوقت بصورة غير قانونية وبمخالفة نطاق التراخيص الممنوحه لها .
التعليقات
...............
قاهر
والله صاحب المطعم محترم جدا ولو يعرف حقيقة هاي الناس ما رح يسمحلهم التواجد بمطعمه
صاحب المطعم محترم
وين وزارة السياحة والشرطة السياحية عن مثل هيك بشر
وين وزارة السياحة
مش منطق كل واحد صار معه 2000 دينار يفتح شركة ذات مسؤولية محدودة وبعدين يقول للناس بلطوا البحر اذا اي واحد حجز على ممتلكاتها بطلعوش ب500 دينار كلفة شركة المشاركة بالوقت المرخصة مع التامينات المالية تصل لنصف مليون دينار
مش منطق وين تراخيصهم
....................
عمر السيلاوي
.....................
الا صاحب جوسات
معالي وزير السياحة من انشط الوزراء في الحكومة وهو متابع لجميع ما يتعلق بالسياحة في الاردن.. اما بالنسبة لعمليات الاحتيال فهذه موجودة بكل دول العالم والمفروض انه الاجهزة الامنية تكثف من دورياتها المدنية
خالد الشبول
يعني خايفين على السياح من النصب مهو الناس لو معها مصاري ياحكومه مابتنصب على السياح اي صحتين وعافيه
صحتين
كل واحد بشتغل لحسابه والحل عند الباشا في مكافحة الفساد
حراث
وزارة السياحه وللاسف هي العائق الحقيقي والمدمر الفعلي للسياحه في الاردن -تعال وانضر يا وزير السياحه الى حال شوفيرية التكاسي في العقبه والتعامل مع السياح ......
من العقبه
تصور وزير السياحة الحالي لوظيفته هو انه يقضيها سياحة حول العالم و عندما يتواجد في الاردن ......
بلقاوي
و الوزير اخر من يعلم شوفر تجاوزات والفوضي بدائره الاثار من ......
موطفي الاثار
الخبر لا يهمني لا من قريب و لا من بعيد , بس لفت نظري مصطلح " غايب فيله " الوارد في الخبر أعلاه !! ما هو أصل هذا المصطلح الغريب ؟؟ و من أين جاء ؟؟؟ و هل الصحيح أن نقول "غايب فيله " أم " غايب طوشة " ؟؟؟ و ما دخل الفيله هذه الحيوانات المسكينة بخراب وزارة السياحة في بلدنا ؟؟؟ أرجوكم أفيدوني فأنا في حيرة من أمري !!!
واحد نحوي
والله طعة وقايمة انا بعرف انه هاي الشركات بتشتغل بمهنة اقتسام الوقت وبدون ترخيص من وزارة السياحة وبتغطي حالها بحجة الطابو في الاراضي بس الشغل تبعهم تايم شير وبطريقة فلتانة لا رقيب ولا حسيب وموظفي الوزارة على علم بهذا الشيء بس زي ما بقلكوا طعة وقايمة
طعة وقايمة
فيما يتعلق بوصف المهنة الامور واضحة انه هذه الشركات تعمل بمهنة اقتسام الوقت فلا يجوز اجبار شركات على الترخيص تحت شروط قاسية والعفو عن الاخرى بحجة القوشان وللعلم كل شركات اقتسام الوقت المرخصة بتسجل ملكية الحصة لدى الجهات المعنية
الوزارة تكيل بمكيالين
يجب التفريق بين القيمة العقارية للحصة والتي لا تتجاوز 500 دينار وبين قيمة المنفعة للحصة والتي لا يمكن توفيرها من قبل الشركات الغير معتمدة من قبل منظمات التبادل العالمية مثل ار سي اي والسؤال كيف ستؤمن مثل هذه الشركات للمواطنين البطاقات الدولية الذهبية لاغراض مبادلة اسابيعهم في دول اخرى طبعا لا يمكن لانهم شركات غير معتمدة من منظمات التبادل العالمية وبالتالي لن يحصل المواطن على اكثر من قوشان وفرصة الاقامة في هذه البنايات السكنية والغير مصنفة سياحيا.
توضيح
احد هذه المشاريع في البحر الميت ليس لها لوبي لخدمة الزبائن بل غرفة حارس مصري لا تتجاوز مترين في مترين موجودة على مدخل العمارة وعندما يصفوها للزبائن بخلوها على البحر مباشرة ويصفوها بالخمسة نجوم واللي بدري بدري واللي ما بدري بتروح عليه
احد هذه المشاريع
مش معقول انه وزارة السياحة مش قادرة تستوعب ايعقل انه الشرطة السياحية كشفت الموضوع وهم مش قادرين يكتشفوه الصح انه هناك جهات اخرى تبحث عن سبب تقاعس الوزارة في اتخاذ اجراء حاسم بحق تلك الشركات يا اخوان هاي الشركات صارت جامعة من الناس ملايين
مش معقول
ساتحدث قريبا عن كل ما كان يجري في هذه الشركات وكيف التفو على القوانين بحجة الطابو وهم ببيعوا تايم شير واتحدى واحد منهم عامل شركة تضامن كلهم شركات ذات مسؤولية محدودة حتى ﻻ يطالهم القانون في الحجز على املاكهم قال بطاقات ار سي اي وتبادل حول العالم لاسابيعهم فعلا الوزارة غايبة فيلة او عاملين حالهم مش فاهمين رايحين يستنوا حتى يصير الموضوع زي البورصة وبعدين بتحركو
مطلع وبعرفهم
يرجى وضع قانون صارم جدا لاصحاب و عمال المطاعم اذ تبين اي شخص الاحتيال او لعب في اسعار بدخاله السجن و تغريمه و تطبق عليه قانون خيانة المملكة و هذا القانون بند من خيانة الامانه و خداع السياحه و واجهة المملكة الخارجيه و الداخليه و تحاليل بإسم المملكه سواء داخلها و خارجهاه و هذا القنان يفرض تغريم صاحب العمل بمبلغ لا يقل عن 50 الف دينار و حسبه لمدة لا تقل عن سنتين او سنه و ان شاء الله يتحقق هذا القانون .. و اتمنى من وزارة السياحه تشديد على المطاعم و المحلات
أردني و أفتخر
.........
حكومة ولدة
لا يسعني الا ان اقول رزق الهبايل على المجانين
صابر
سياح عرب يتعرضون للاحتيال في مطاعم كبرى و"السياحة غايبة فيله"
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
سياح عرب يتعرضون للاحتيال في مطاعم كبرى و"السياحة غايبة فيله"
خاص - كشف سائح عربي عن تعرضه للاحتيال من قبل موظفين في احد المطاعم الشهيرة في العاصمة عمان.
وقال السائح لـ'جراسا' بأن موظفين في مطعم 'لانوازيت' قاموا بإيهامه وبيعه حصص بما يعرف ' المشاركة بالوقت', بمبالغ مالية طائلة, ليتبين له لاحقا بانهم محتالون, بحسب السائح العربي.
وطالب السائح الجهات الامنية بتحصيل المبالغ من المطعم, متهما ادارته بالاشتراك بالاحتيال , داعيا السياح العرب من ابناء الخليج اخذ الحيطة والحذر اثناء ارتيادهم للمطعم المذكور, خشية تعرضهم لعملية احتيال .
وتساءل السائح عن دور وزارة السياحة في ملاحقة المحتالين الذي سلبوه امواله, وكيف تسمح لمطعم ومقهة بمزاولة اعمال تجارية خارج نطاق عمله؟.
وكثرت في الاونة الاخيرة الشكاوى المتعلقة بشركات ' المشاركة في الوقت' غير المرخصة والتي تنتشر في الاسواق التجارية, وفي المطاعم الكبرى,والتي تمتهن الاحتيال على المواطنين والسياح العرب.
بدورنا نضع الشكوى امام وزارة السياحة والجهات المعنية لوضع حد لهؤلاء حفاظا على سمعة الاردن السياحية والتي تعد احد اهم روافد الاقتصاد الاردني .
وتجدر الاشارة , الا ان العديد من شركات 'المشاركة في الوقت' المرخصة والتي تعمل تحت مظلة القانون وتحظى بسمعة تجارية مميزة, تضررت جراء ما يمارس من عمليات احتيال تحت مسمى 'المشاركة بالوقت'والتي تغض وزارة السياحة الطرف عنها بذريعة عدم قدرتها على ملاحقتهم وخاصة ان بعض الشركات العقارية التي تقوم ببيع حصص عقارية في البحر الميت والعقبة بدأت بمزاحمة شركات 'المشاركة بالوقت بصورة غير قانونية وبمخالفة نطاق التراخيص الممنوحه لها .
التعليقات