لا مفر من الحقيقة القاتلة التي تعصف بنا جراء التعرف على معلومات قد تؤدي الى حسبنا الله ونعم الوكيل فالدراسات تشير الى ان مادة اليورانيوم يسكن منها (200)غرام في جسد الطن الواحد من الفوسفات الخام على إننا نجد بأن انتاجنا السنوي من الفوسفات في عام 2012م وصل الى (7) مليون طن هذا اذا ما عرفنا بأن سعر الطن الواحد واصل للهند ب(200) دولار وسعر الطن الواحد من سماد الداب يصل إلى(600)دولار والذي صدر منه في عام 2012م (475) الف طن جاءت من (2)مليون طن من الفوسفات الخام وتتعاظم المصيبة حين نرصد انتاجنا لنقف في الصحراء نحبس أنفاسنا بحساسية غبار الفوسفات المشبع باليورانيوم وما يتركة من تلوث نتاج المصانع العملاقة التي تنتج حامض الفوسفوريك لننتقل لرصيف ميناء العقبة لنهوي جثة هامدة طعاماً للأسماك ان الطريق الأسهل هي التي يسلكها رئيس الوزراء لسد عجز الموازنة والمتمثلة في جيوب المواطنين .اننا نتباكى جراء انشاء المفاعل النووي في الأردن وغاب عن البال ما ينتج من اليورانيوم في مصانعنا في الشيدية وجوارها والذي يفتك بنا سنوياً ولو قدر الله لنا الخروج من بين فكي كماشة ديمونة والشيدية لسمع صراخنا الذي بح وتقطعت معه أكبادنا جراء حالات السرطان التي سجلت أعلى نسباة في المنطقة والتي يعوض عنها المواطن برفع الاسعار واشعار النيران في جسد لا يعلم داخله الا الله.
لا مفر من الحقيقة القاتلة التي تعصف بنا جراء التعرف على معلومات قد تؤدي الى حسبنا الله ونعم الوكيل فالدراسات تشير الى ان مادة اليورانيوم يسكن منها (200)غرام في جسد الطن الواحد من الفوسفات الخام على إننا نجد بأن انتاجنا السنوي من الفوسفات في عام 2012م وصل الى (7) مليون طن هذا اذا ما عرفنا بأن سعر الطن الواحد واصل للهند ب(200) دولار وسعر الطن الواحد من سماد الداب يصل إلى(600)دولار والذي صدر منه في عام 2012م (475) الف طن جاءت من (2)مليون طن من الفوسفات الخام وتتعاظم المصيبة حين نرصد انتاجنا لنقف في الصحراء نحبس أنفاسنا بحساسية غبار الفوسفات المشبع باليورانيوم وما يتركة من تلوث نتاج المصانع العملاقة التي تنتج حامض الفوسفوريك لننتقل لرصيف ميناء العقبة لنهوي جثة هامدة طعاماً للأسماك ان الطريق الأسهل هي التي يسلكها رئيس الوزراء لسد عجز الموازنة والمتمثلة في جيوب المواطنين .اننا نتباكى جراء انشاء المفاعل النووي في الأردن وغاب عن البال ما ينتج من اليورانيوم في مصانعنا في الشيدية وجوارها والذي يفتك بنا سنوياً ولو قدر الله لنا الخروج من بين فكي كماشة ديمونة والشيدية لسمع صراخنا الذي بح وتقطعت معه أكبادنا جراء حالات السرطان التي سجلت أعلى نسباة في المنطقة والتي يعوض عنها المواطن برفع الاسعار واشعار النيران في جسد لا يعلم داخله الا الله.
لا مفر من الحقيقة القاتلة التي تعصف بنا جراء التعرف على معلومات قد تؤدي الى حسبنا الله ونعم الوكيل فالدراسات تشير الى ان مادة اليورانيوم يسكن منها (200)غرام في جسد الطن الواحد من الفوسفات الخام على إننا نجد بأن انتاجنا السنوي من الفوسفات في عام 2012م وصل الى (7) مليون طن هذا اذا ما عرفنا بأن سعر الطن الواحد واصل للهند ب(200) دولار وسعر الطن الواحد من سماد الداب يصل إلى(600)دولار والذي صدر منه في عام 2012م (475) الف طن جاءت من (2)مليون طن من الفوسفات الخام وتتعاظم المصيبة حين نرصد انتاجنا لنقف في الصحراء نحبس أنفاسنا بحساسية غبار الفوسفات المشبع باليورانيوم وما يتركة من تلوث نتاج المصانع العملاقة التي تنتج حامض الفوسفوريك لننتقل لرصيف ميناء العقبة لنهوي جثة هامدة طعاماً للأسماك ان الطريق الأسهل هي التي يسلكها رئيس الوزراء لسد عجز الموازنة والمتمثلة في جيوب المواطنين .اننا نتباكى جراء انشاء المفاعل النووي في الأردن وغاب عن البال ما ينتج من اليورانيوم في مصانعنا في الشيدية وجوارها والذي يفتك بنا سنوياً ولو قدر الله لنا الخروج من بين فكي كماشة ديمونة والشيدية لسمع صراخنا الذي بح وتقطعت معه أكبادنا جراء حالات السرطان التي سجلت أعلى نسباة في المنطقة والتي يعوض عنها المواطن برفع الاسعار واشعار النيران في جسد لا يعلم داخله الا الله.
التعليقات